أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - نوئيل عيسى - المعاهدة الامنية . لماذا يرفضها الاخر ....؟















المزيد.....

المعاهدة الامنية . لماذا يرفضها الاخر ....؟


نوئيل عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 2469 - 2008 / 11 / 18 - 08:24
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


منذ عام 1963 والعراق والعراقيين يرزحون تحت وطاة ماسمي وقتها بالتحرر القومي العربي من الاستعمار والمستعمرين والانعتاق من نير التبعية الاجنبية ( لاشرقية ولاغربية بل الاشتراكية الاسلامية ) وبداية هذا العام المشؤم ذاق العراقيين الامرين على يد جلابذة المحررين البعثيين والقوميين والاخوان المسلميين المتحدين المتحالفين في ماسمي وقتها الثورة على الشعوبيين والشيوعيين اذناب الاستعمار الكفرة الملحدين سارقي الشعوب ؟

وبداية نفس العام بدا نير اخر في حمى لامثيل لها في كل العالم وعلى مر التاريخ منذ نشات البشرية على يد هؤلاء موجها الى الشعب العراقي الابي وتطبيقا للشريعة الاسلامية الفذة ؟
1- اعدامات بالجملة بدون تشخيص بل بشكل عشوائي راح ضحيته العديد من العراقيين لايحملون اية هوية سياسية بل اجندة عرقية ودينية كالمسيحين والاكراد والصابئة والشيعة وغيرهم من اقليات العراق الابي ؟
2- امتلاءت سجون العراق بالعراقيين ايضا بشكل عشوائي مجنون وضربت الفوضى اطنابها في ارجاء الوطن والسيادة فقط لكل من يدين بالاسلام والبعث والقومية العربية
3- تعرض الوطن الى النهب والسلب على ايدي هؤلاء المجرمين الى درجة ان الاموال هربت خارج العراق تحت اسماء معروفة وقتها من وزراء وقادة عسكريين ونهبت اموال المهجرين والمعتقلين والذين بالاخر تحولوا الى متهمين اساسين دون شهود تم تصفيتهم جسديا وكانوا متوزعين بين اساتذة وطلبة وعمال وفلاحين اي من كل شرائح المجتمع العراقي وساد الملالي السنة وقعدوا على تلتها متفرجين يامرون بالمنكر وينهون عن المعروف ؟ ويغتصبون العراقيات تحت التهديد والوعيد .....؟
4- القيام بعمليات الاغتصاب لكل فتاة لاتستجيب لدوعواتهم بالانضمام الى جبهتهم القذرة وتحالفهم المزعوم وقاموا بدفن العديد من الشباب من الجنسين ومن خيرة ابناء الشعب العراقي بشكل جماعي احياء تحت لحود من الكونكريت المسلح لاخفاء معالمهم نهائيا ؟
5-هجر العديد من العوائل من الاقليات الى خارج العراق هربا من الاضطهاد والقتل ولازالوا الى يومنا هذا في بلد المهجر بعد ان توطنوا هنا الى الابد
والدليل الكتاب الذي صدر في اعقاب الفتنة التي ضربت اطنابها بينهم بتحالف الاخوان مع القوميين العرب ضد البعثيين والتي انتهت بكسح البعثيين على يد عبد السلام عارف الكتاب بعنوان ( المنحرفون )
وخلاصة القول ان ماحدث في بدء ماسمي وقتها بالتحرير العربي القومي الاسلامي من الاستعمار كان شكله العام شبيه وطبق الاصل لما يحدث اليوم على ارض العراق منذ عام 2003 يوم التحرير من ال العوجة والتكريتين بفارق بسيط دخول متحالفين جدد اكثر جرما وهمجية سنة وشيعة من خارج وداخل الوطن العراقي على نفس الخلفية البائسة وهو التحرير من المحتل الغاصب ؟
منذ خمس سنوات ونيف كان بوسع هذه المجموعات التعسة الانخراط في الصف الوطني والقبول بالوضع الناجم عن مخلفات الطاغية من خراب ودمار ونهب اموال العراقيين وتاخر العراق علميا واجتماعيا وعمرانيا والتعاضد والتضامن مع بقية فئات الشعب العراقي لبدء اعمار العراق وبناء صرح حكومة تعددية متالفة متضامنة علمانية معترف بها عالميا ودوليا ونبذ الفرقة والانشقاقات وسد الطريق بوجه الطامعين بثروات العراق والعراقيين ولملمة جراح العراقيين التي نزفت قرابة خمسة وثلاثين عاما شؤما ابان حكم الطاغية الارعن ومعالجتها رحمة بهذا الشعب الكريم الذي ذاق الامرين على يد الطاغية ؟ الا ان هؤلاء القوم عندما لمسوا لمس اليد انهم سيعاملون معاملة عادلة مع باقي مكونات العراقيين وعلى اسس سليمة من الاختيار الحر الديموقراطي كل وفق حجمه وحجم مكوناته وان هذه المعاملة ستضعهم موضع التالي وليس الرئيسي في دسوت السلطة كما كان العهد منذ استقلال العراق والى يومنا هذا رفضوا الا ان يكونوا هم الراس في السلطة وليس غيرهم اي كان ووفق اي شروط كانت لانهم اعتادوا نيل مايريدون عن طريق القوة والقهر واغتصاب الاخر مهما غلا الثمن ومهما كانت التضحيات المهم ان يكونوا هم في السلطة ولايمكن ان تكون السلطة لغيرهم والطامعين كثر لايمكن حصرهم ليعيدوا للعراق وجهه الكالح الذي لم يصدق العراقيين الخلاص منه الى ابد الابدين بزوال صنمهم الطاغية الارعن وتكرار احداث 63 - 2003 كرة اخرى ؟
واعلنوها حربا طاحنة علي وعلى اعدائي يارب كما جاءت على لسان ابو تفلة ذو الراس الكارتونية المعمرة بالسدارة العراقية عدنان الدليمي ونواصبه المجرمين في مؤتمرهم الذي عقد قبيل اعلان الحرب والعراق والعراقيين في بدء حياتهم الجديدة وقلبوها راسا على عقب واغرقوا العراق في سيل من الدماء وصموا اذانهم عن كل نداء نخوة او وامعتصماء انطلقت من حنجرة امراة عراقية مكلومة ومسؤل عراقي حريص على وحدة العراقيين في صف متين من اجل غد افضل تعددي سليم الى ان ضاقت الدنيا بالاخر المضطهد المغتال دون وجه حق باسلحتهم الباغية الحقيرة وعلى يد اعوانهم من مجرمي العرب المستوردين لهذه الغاية فانتفض الجريح محاولا الدفاع عن النفس لان الذين لايعرفون الرحمة لايجب ان يرحموا هم ايضا ومن هنا بدا العراق يسير باتجاه الدمار والحرب الاهلية الغير معلنةومن خلال هذه الفوضى خلقت بؤر مجرمة عاثت في ارض العراق فسادا لامثيل له وكانت هذه هي اغلى واثمن اماني المحتلين ان تسود الفرقة ويعم الاقتتال بين ابناء العراقيين ليقعدوا هم على تلتها ويتفرجوا ويحققوا اغلى واطيب الاماني المعول عليها من الاحتلال افتراضا او حقيقة ؟
لقد سلموا العراق للمحتل جثة ممزقة مثخنة الجراح لايمكن لملمة لحمتها المتناثرة في كل الارجاء ولو بعد الف عام وعندما اسقط بيدهم ونالوا مانالوا على يد الاخر الناهض من الجرح النازف يطلب حقه ويدافع عن ذاته وعندما هربوا ليتوزعوا هم ايضا في ارجاء العرب كما فعلوا مع غيرهم انقلبوا الى تماسيح ملعونة تولول وتتباكى مدعيين كذبا وبهتانا انهم اصبحوا في مهب الريح وانهم اصبحوا ضحية يراد ابادتهم عن بكرة ابيهم ونسوا وتناسوا انهم هم الذين كانوا السبب وهم الذين نقلوا العراق والعراقيين ولازالوا الى الوضع الراهن الوضع الماساوي وان نكروا او تنكروا لهذه الحقيقة فالتاريخ لايرحم ولايمكنهم طمس اية حقيقة بولولاتهم واللطم على رؤسهم المتعفنة ؟
اليوم وبالذات عندما يريد المحتل ان يبقى بعد مشاهداته للاحداث ومعايشته لها طوال هذه السنين ان كان عن نية سليمة وغاية نبيلة او عن غايات اخرى دنيئة تحت حجة حماية امن العراقيين او محاربة الارهاب هو على كل الحق لذا قدم للعراقيين صيغة المعاهدة الامنية وان كان في هذه المعاهدة اي ضيم او اجحاف للعراقيين فالذنب يقع على المعارضة وحلفائها بسبب اعمالهم التعسة وكل مايريده المحتل من هذه المعاهدة او يفرضه على العراقيين بالنسبة للعراقيين هو مطلب حتمي لامناص منه ليحافضوا على اقل تقدير على مااستطاعوا تشييده من خلال هذه الفوضى العارمة وخلال هذه الخمسة سنوات المجحفة التي خلقها عند السنة العملاء من بنيان حفظ للعراق والعراقيين باقل تقدير بعض ماء الوجه امام المحافل الدولية اوفي العراق بدعوة او اخرى الحفاظ على امن العراق والعراقيين من اجل المضي في القضاء على الارهاب السني وقبره واعادة بناء العراق يكون في كل توجهاته وفي كل اجندته المعولة على هذه الحقائق على حق وكل الحق ولاغبار على دعوته لذا صاغ المعاهدة الامنية المعول عليها لمضي العراق والعراقيين بكل امان لاعادة تشييد ماهدمه البغاة الارهابيين من بعثين الى اسلاميين الى ....؟ تحت حجة التحرير من الاحتلال كذبا وبهتانا ؟ عليه ان العراقيين اليوم وقد خاضوا تجربة عسيرة لم تتمخض خلال الخمسة والثلاثين عاما المجحفة الا الى خراب البصرة والخمسة السنين الاخيرة حتى يومنا هذا تحولت الى ركام من المستحيل اعادة وجهها العمراني والامني والاستقرار بدون حماية وبدون توكيل حراس للحدود وحراس في الداخل ليؤمن للعراقيين حياة شبه مستقرة ليعيدوا مجد الماضي ووجه العراق المشرق ويمنعوا الطغاة من الاستيلاء كرة اخرى على مقاليد الحكم ويعيدونا الى تاريخ مضى وولى الادبار الى غير رجعة تاريخ الهدم والتدمير والقتل وسفك الدماء ؟
اما نهوضهم من جديد واطلاق العنان لحناجرهم العفنة مستنكرين ناكرين للعراقيين حقهم في التوقيع على هذه الوثيقة الامنية تحت حجة بيع العراق للمستعمر والمستعمرين ؟ فهو ليس الا كذب مفتعل عملا بنظرية جوبلز الفاشي شبيههم ( اكذب ثم اكذب حتى يخاله الناس صدقا )
خلال الخمسة سنين الماضية كانت اسلحتهم وكل قواهم موجهة الى صدور العراقيين الابرياء ولو حسبنا عدد ضحايا العراقيين نسبة الى عدد ضحايا المحتل سنعرف ان كل همهم كان موجه الى قتل العراقيين وليس المحتل لان المعلن من اجندتهم تحرير العراقيين من الاحتلال وهذه كذبة عظمى يطمسها فعلهم الموجه ضد العراقيين الاباة الشرفاء ولو حسبنا الدمار الذي الحقوه بالعراق بشكل متعمد ايضا اضافة الى الارواح البريئة التي حرموها حق الحياة الشرعي دون اي مبرر ؟ لتاكد لنا انهم كذبة يريدون السلطة وليس تحرير العراقيين من المحتل ولو كانوا هم في السلطة لسلموا العراق للمحتلينن دون معاندة وبكل الشروط التي يفرضها المحتل .
ان شجبهم لهذه الاتفاقية هو ليس من باب الحفاظ على العراق حرا ابيا ولا على العراقيين احرار سعداء لا بل للحفاظ عل كل خطوط التقدم والقفز الى دسوت السلطة دون ان يواجهوا بمقاومة ما ؟
ان التوقيع على الوثيقة الامنية بات امل العراق والعراقيين دون منازع على الاقل للخلاص الابدي من عند المجرميبن الطغاة البغاة ومنعهم من العودة الى التحكم برقابنا نحن العراقيين ومنذ التوقيع على هذه الوثيقة والى حد الوقوف على الاقدام وعودة العراق الى الحضيرة العالمية المتحضرة واعادة الاشراق الى وجه الوطن الحبيب سيكون وقتها يوم الفرز بين الصديق والعدو الحقيقي وحينها ومنذ اليوم نعد العدة وتحت ظل الاحتلال لبناء حكومالت تعددية ديموقراطية علمانية ونبذ كل اشكال الدين والتدين ليعودوا الى ربهم يعبدونه ويبتعدوا عن الشان السياسي بشكل نهائي الى غير رجعة ؟ ولنكنس الفصيل الذي زرعوه في السلطة للتغطية على اعمالهم الشوفينية ويؤمنوا لانفسهم خطوط الرجعة هؤلاء هم اليوم في السلطة وهم اليد الضاربة من الداخل لتخريب امن وسلامة وماتبقى من حضارة العراقيين العريقة حضارة مابين النهرين المجيدة .
ان الاحتلال لم يقتل العراقيين على الهوية
ان الاحتلال لم يهجر الاقليات عنوة
ان الاحتلال لم يقتل او يفجر في الابرياء بشكل عشوائي
ان الاحتلال لم يغتصب الحرات والماجدات ويلقي بجثثهن في المياه الاسنة
ان المحتل لم يقتل رجال الدين
ان الاحتلال لم يسرق العراقيين والعراق
وان حدث ذلك فالاحتلال غريب اما القريب الذي يفعل مثله فهذه هي الطامة الكبرى
ان تقتل او تسرق او تضطهد على يد الاحتلال كله يهون لكن ان تقتل او تضطهد او تسرق على يد اخيك تلك شيمة لاتغتفر ابدا مها كانت المبررات ؟
ولان هذه الاعمال المشينة من شيمة المقاومة العراقية وتحالفاتها وباعتراف من القيمين عليها وقادتها الا لعنة الله عليهم وعلى كل من يتحالف معهم او يؤيدهم الى يوم الدين .



#نوئيل_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وفاة امبراطورة الطعام من اجل شعبها . المغنية السوداء مريم ما ...
- يخت الطاغية معروض للبيع بعشرين مليون دولار..؟
- انهيار سوق العملات كشف عن اصحاب الوجوه الكالحة ....اللصوص ؟
- ازمة الاقتصاد الاميريكي . هل كانت فخ للاقتصاد العربي الخليجي ...
- مناورات روسية لاثبات قدراتها القتالية لاميريكا والعالم
- من يهدد من ؟ اليسوا وجهان لعملة واحدة ؟
- كذبة نيسان ام كذبة رمضان ؟؟ ياوزير التجارة العراقي ؟
- حريق مجلس الحرامية في القاهرة
- اميريكا وجودها في العراق ضرورة حتمية
- رحلة تاييد للفلسطينين ام تابينا لهم ولقضيتهم العادلة ؟
- الحرية كل الحرية للمراة السعودية ؟ كانسانة وكانثى .
- المعاهدة الامنية بين العراق والمحتل الاميريكي الى اين ؟
- رؤساء وقادة شعوب ..مسخرة للتاريخ...هبل ..يحكمون ويتحكمون برق ...
- حزب الدعوة وشيعة العراق وذكريات الواحد من ايار
- شعب اليمن باتجاه التغيير والتحرر الناجز
- احداث الحادي عشر من ايلول . من وراءها ؟
- وفاء سلطان ..والهجمة الظالمة
- حقوق الانسان والورد الاحمر في السعودية
- الى متى يبقى البعير على التل ؟
- انتهاك حقوق المراة مستمر في دولة الظلام السعودية


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - نوئيل عيسى - المعاهدة الامنية . لماذا يرفضها الاخر ....؟