أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جوزيف شلال - ما يجري في العراق ليس غريبا !















المزيد.....

ما يجري في العراق ليس غريبا !


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2465 - 2008 / 11 / 14 - 08:20
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


قال احد الحكماء سابقا / اذا اردت ان تعرف الانسان على حقيقته - اعطيه السلطه ! , بانت حقيقة هؤلاء الذين استلموا السلطه والمراكز والمناصب في حكومة العراق منذ التاسع من نيسان 2003 .
قبل هذا التاريخ ولعشرات السنين كانوا يتحدثون ويتكلمون عن مظالم وماسي وانتهاكات النظام البائد , وعن تغطرسه على الشعب العراقي وتعسفه ودكتاتوريته .
ومن نفس هذه المجموعه عانت ما عانت ايضا من عمليات اللاانسانيه والتهجير والمقابر الجماعيه والتهميش والاعتقالات والتصفيات الاخرى .

اما اليوم وبعد استلامهم السلطه والحكم بعد زوال النظام الصدامي , نراهم يمارسون نفس الجرائم , واكثر بحق المواطنين العراقيين وخاصة من القوميات والاديان والطوائف الاخرى , وصولا الى من لا ينتمي الى احزابهم الدينيه العنصريه الشوفينيه .
خلال الخمسة اعوام السابقه تم تهجير وقتل اضعاف عن ما قام به النظام الصدامي , الى هذا اليوم لا يستطيع عراقي واحد ان يرجع من الخارج الى بيته ووطنه , املاكه نهبت ومساكنه دمرت , ومن رجع لم يسلم من التهديدات بالقتل او اعطاء الفديه او الجزيه او تغيير دينه او فرض حجاب التخلف وملابس خاصه .

ما حدث ويجري في العراق من قتل على الهويه الدينيه والطائفيه وهجرة الملايين داخل وخارج العراق الى مختلف دول العالم , وهذا الفساد المالي وسرقة المليارات والفساد الاداري والمحاصصه الدينيه المتخلفه والعشائريه الهمجيه , ودمار المؤسسات والوزارات والدوائر وتزوير الشهادات وهناك حتى من يحمل لقب وزير الان كان زبالا والان بدرجة دكتوراء , فساد في كل مكان وقمع للحريات باسم الدين وانتهاك لكافة الحقوق , وهذه الاحزاب والحكومه ليست افضل من نظام طالبان المتخلف الذي كان يعيش في العصر الجاهلي .

الاحزاب الدينيه وبعض القومجيه يريدون تدمير العراق وارجاعه الى العصور الوسطى , عدم توفر الخدمات وفقدان الامن والامان وانتشار الامراض والاوبئه , واصبح العراقي يعيش كانه في ايام وعصر نياندرتال وجاوة وسومطره , وانتهاءا الى العصابات المنتشره والاختطاف وقطاع الطرق كالتي كانت في عهد هولاكو وجنكيز خان والتتر والعثمانيين .

الماضي القريب والحاضر
..............................
الحياة العامه والاجتماعيه عرفت في العراق منذ الثلاثينات والاربعينات من القرن الماضي في اغلب المدن والالويه العراقيه وخاصة في بغداد , مثالا على ذلك - عندما كان المواطن العراقي يزور بغداد وهو قادم من الريف او القريه يراها وكانها مدينه اخرى واجنبيه ! بما فيها من الانفتاح الاجتماعي والتمدن والحضاره العصريه , وما كان يشاهده من دور السينما والمسرح والغناء والبارات والفنادق والملاهي والنوادي والسفور والاختلاط وغير ذلك من علامات التقدم الحضاري .

حتى الملابس التي كان ياتي بها الى بغداد يتخلى عنها بزي افندي , ونادرا ما كنا نلاحظ العقال والعمامه والدشداشه في شوارع العاصمه , مع تقديرنا لها .
وهكذا كان العراقي القادم من الريف يتاقلم مع الحياة المدنيه ويتطبع بعاداتها وتقاليدها , اذن هكذا كانت بغداد التي تمثل العراق المصغر لكافة الاديان والقوميات والطوائف .
اما اليوم ومع الاسف نقولها , من جاء ليدمر ويقتل الحياة وهؤلاء الذين في السلطه الان قتلوا ودمروا تلك الحضاره العريقه والتعايش الاجتماعي المتحضر بعيدا عن التخلف الديني والعنصريه العشائريه والقبليه .
من ذهب وسافر الى بغداد هذه الاعوام قد اصيب بصدمه وهلع وخيبة امل عما شاهده ! ورجوع بغداد الى العصر الجاهلي وايام الاحتلال العثماني الاسلامي ! انتشار العقال والازياء العشائريه والعمامه والحجاب والدشاديش القصيره واللحه والخرافات وهذا الانغلاق الاعمى في كل شيئ .

من المسؤول
.................
كل شئ يقال - ان النظام السابق هو المسؤول عن كل ما حدث وحصل من الخراب في المجتمع وتاخره ! , اما نحن نقول / نعم كان للنظام البائد دور في هذا التخريب , ولكن ليس بالحاله الاجتماعيه وهذا الانغلاق وما ذكرناه قبل قليل , الا في السنوات الاخيره من حكم النظام الصدامي .
حملة صدام الايمانيه بالدين عرفت ايضا بانها كانت مزيفه , اذن نحن نرى ان هذا التخلف والانغلاق والانفلات الاجتماعي نحو الاسوء كان بسبب الحكومات التي اتت منذ سنة 2003 والى حكومة المالكي الان .

العد التنازلي
................
الاحزاب الدينيه الحاكمه بدات بالتناحر فيما بينها , هناك خلافات بدات تظهر على السطح , ناهيك عن خلافاتهم مع الاحزاب الكرديه الانفصاليه الانعزاليه المتحالفه معها في السلطه لسرقة اموال الشعب العراقي .
بدات تمارس التصفيات الجسديه كذلك فيما بينها وقبل الانتخابات القادمه وانتخابات مجالس المحافظات .
لم يقتصر الحال لهذه الممارسات اللاقانونيه ! وانما ايضا ضد التيارات والاحزاب والمكونات الاخرى .
كما ان هناك جهات ايرانيه تقف وراء تصاعد موجة الاغتيالات السياسيه وخاصة من قبل فيلق القدس وعملائه ومن المجموعات الخاصه التي تدربت على ايدي اجهزة المخابرات والحرس الثوري .

هناك تحضيرات تقول من ان عمليات سريه سوف تنفذها تلك الاجهزه عن طريق قتل - مرشحين للانتخابات - ! , وسوف نشهد تصاعدا في عمليت العنف داخل العراق , بسبب تدخلات اجهزة المخابرات الايرانيه عبر دعمها للمجموعات الخاصه الارهابيه , وهناك اسلحه وبكميات كبيره ارسلت الى المحافظات الجنوبيه ومنها محافظة ميسان - البصره , كما قامت ببناء معامل صغيره سريه لاعادة وتجميع المتفجرات والقنابل وتوزيعها الى باقي المناطق العراقيه الاخرى .

للسفاره الايرانيه وقنصلياتها في العراق دور مهم في التاثير على مصادر القرار العراقي الحكومي , وهي تتحكم في العديد من مفاصل الامور منها سياسيه واقتصاديه وامنيه وغيرها .
السفاره بما فيها من عناصر واجهزه لها دور ونشاط مع تنظيم القاعده الارهابي , ومع عصابات القتل والخطف والسرقات والجريمه المنظمه وتهريب المخدرات , وتقوم ايضا بتجنيد العراقيين وتقديم الاموال لهم وتدربهم على السلاح والعمليات الخاصه لقتل الابرياء والعلماء والاطباء والمهندسين والطيارين , وكما ان لهم دور في تاجيج الاوضاع مع قوات التحالف وخاصة مع الولايات المتحده , لان ما يهم ايران وعملائها هو ليس العراق !! وانما المصلحه الايرانيه وبرامجها التوسعيه في المنطقه العربيه وبرنامجها النووي .

لهذه الاسباب وتلك وغيرها يلعبون هذه اللعبه القذره مع اميركا على ارض العراق وعلى حساب ومصلحة الشعب العراقي , مع عرقلة التوقيع على الاتفاقيه الاستراتيجيه الامنيه والاقتصاديه مع اميركا , كان خير دليل على ما تقوم به تلك الاطراف , والشهاده اتت من هيئة الاركان للقوات المسلحه الايرانيه ومن مسعود جزائري , حينما وصف الاتفاقيه بانها / وصمة عار في تاريخ العراق / !!! .
الا يدل هذا بان هناك تدخلات سافرة بالشان العراقي وكما يروج ايضا باسم النظام الايراني بشار الاسد دكتاتور سوريا ! مع عملاء لهم في العراق والحكومه ! .

عراق المافيات
......................
سابقا كان العراقي يرجع الى بيته بعد منتصف الليل مطمئنا , يجول ويسافر شمالا وجنوبا وشرقا وغربا دون ان يعترضه شخصا , نتذكر الى الستينات والسبعينات كانت الابواب تترك الى الصباح مفتوحة ليلا ونهارا .
اما اليوم كل شئ قد تغير بسبب وجود المافيات والعصابات التابعه للميليشيات التي جاءت مع مجيئ هذه الاحزاب الدينيه الطائفيه , انتشرت العصابات في كل مكان من ارض العراق , ومن ماجورين وقتله وقطاع الطرق والسلابه وحاملي الاسلحه والسكاكين والخناجر والساطور .
الحكومه هي المسؤوله عن كل ما حصل ويحصل في العراق , وهذا ليس غريبا عن واقع تلك الاحزاب المتخلفه , ماذا تتمنى من حكومه التي تصدر قرار بالسماح للاطباء بحمل السلاح للدفاع عن نفسه !! , الطبيب هو ملاك للرحمه والعطف والشفقه والانسانيه ! ولكن هنا الحكومه تريد تحويله الى قاتل ومجرم ووحش ! فكيف اذن سوف يقوم هذا الطبيب بانقاذ ارواح البشر بعد ان تم تحويله الى كابوي وقاتل في احد شوارع تكساس كما يقال .

النظام الصدامي السابق كان له تاثير واضح وكبير على المجتمع العراقي وفي تغيير نفسيته وطبيعته الى الهمجيه والقبليه اللا انسانيه .
وما تبقى تحاول هذه الحكومه الان اكماله وتطبيقه على اهم مكون من مكونات الشعب العراقي الا وهي الطبقه المثقفه .
قرار الحكومه في 29 / 09 / 2008 السماح بحمل السلاح لكل طبيب عراقي ! هو لخلق حاله فوضى امنيه وللقضاء على اهم شريحه علميه عراقيه .
اليس من مسؤولية الدوله والحكومه حماية مواطنيها ? اعتقد ان هذا القرار جاء من اناس حاقده وجهله ومصابين بالامراض النفسيه وهم يقولون للاطباء والعلماء والمهندسين الذين هم في خارج العراق - لا ترجعوا - ! واذا رجعتم عليكم ان تكونوا كالكابوي والعصابات او تقتلون ! لان الامن مفقود في ظل حكومة العراق الجديد تحت حكم الاحزاب الاسلاميه واصحاب العمائم واللحه وبسم الله الرحمن , الذي كان المجرم الزرقاوي يذبح العراقيين تحت راية بسم الله . . .

حكومة العشائر واللحه والقبائل والتخلف
................................................
من الطبيعي اذا كانت الحكومه طائفيه ودينيه ومذهبيه ان تلجا الى العشائر والاسناد والقبيله والرموز المتخلفه الاخرى .
تتوجه الحكومه اليوم بعد فشلها في كل شئ وخيبة املها في تحقيق دولة الحق والقانون والدستور ان تلجا الى استحواذ اصوات التخلف والعشائر بحجة الصحوات والاسناد للعمليات الامنيه .
هذا القرار لم ياتي من فراغ , وانما هناك ايادي مخابراتيه ايرانيه ودول الجوار الاخرى تلعب دورا مهما في هذا الموضوع , كما ان هناك دوائر ايرانيه تقوم وترسم وتخطط للوضع الذي يجب ان يكون في العراق .
ان الذي اوجد وخلق هذه التحالفات الطائفيه على الساحه العراقيه هي ايران ايضا .
هناك اتفاق سري وغير معلن ما بين الاحزاب الكرديه الانفصاليه والانعزاليه مع الائتلاف الطائفي الشيعي الايراني - لسلخ العراق من هويته العربيه - , مثل ما كان هناك والى الان توافق المصالح الايرانيه مع الارهابيين من القاعده والجماعات المسلحه الاخرى في العراق وخارج العراق .
اسلوب وطريقة الرجوع الى العشائر والقبائل هذا لا يختلف عن اسلوب صدام الفاشي في نهاية ايامه الاخيره .

تصرفات الحكومه تذكرنا باعمال صدام مع العشائر والشعراء عندما قام بتوزيع مكرمات الحكومه من الاموال والمسدسات والبنادق , و لا ننسى هنا - بندقية البرنو - الذي كان يتفاخر بها ! .
لا نعرف كيف ستقوم الحكومه الان بتوزيع الاموال وهي اموال عامه الى العشائر ومجاميع الاسناد المشبوهة ! .
هل تعلم حكومة صدام ! اسف حكومة المالكي الان - ان هذه الاموال هي اموال الشعب العراقي واموال الفقراء واموال المصابين بمختلف الامراض بسببكم ومنها اللوكيميا وفقر الدم والكوليرا ! .

ان سياسة افساد النفوس وقتل الضمائر بالاموال والمكرمات سياسه لا يمارسها الا الفاشلون والفاسدون واصحاب القيم المتدنيه واللا اخلاقيه تجاه الوطن والشعوب .
الله يكون في عون العراقيين منذ 09 / 04 / 2003 والى هذه اللحظه ! الله يكون في عون كل عراقي لحين اجراء الانتخابات القادمه ! عفوا المعارك القادمه !!!
نعم ستكون هناك معارك ومعارك وصولات جديده وبطرق حديثه وعصريه متقدمه عن سابقاتها لكي تزهق ارواح بريئه لتضاف الى الضحايا الذين ذهبوا بسبب هؤلاء !
عاش العراق بقيادة - قم - وطهران - والنجف - وكربلاء - والمنطقه الخضراء - وبمباركة مرجعيات السراديب - وفتاوى الارهاب السعودي - ونبارك الايادي التي نقلت وتنقل الاموال العراقيه وغير العراقيه المجمعه لعشرات الاعوام ! الى - قم ! والمدن الايرانيه الاخرى على حساب الفقير العراقي والمواطن من الدول الاخرى . . .اخيرا نبارك النظام الايراني الذي حصل ويحصل على كل شيئ وما اراده من افغانستان الى سقوط نظام صدام الى لبنان وسوريا وفاسطين ودول الخليج دون ان يطلق طلقه واحده على اراضيه !! والضحيه دائما كان عراقيا ...




#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاتفاقيه الامنيه الاستراتيجيه طويلة الامد بين العراق والولا ...
- قراءات سريعه في الشان العراقي , وما يحدث في الحكومه الان .
- الحكومه تتحمل مسؤولية ما يحدث في العراق .
- تداعيات ازمة الموصل واسبابها .
- استخدام الدين في غير مكانه .
- التخلف والرجعيه في الدين / العراق نموذجا الان / ! .
- عراق التناقضات في ظل حكومه فاسده .
- الحكومه العراقيه تمارس التتريك والتهميش والاقصاء على المسيحي ...
- الحجاب والهويه والارهاب !
- الحجاب موروث جاهلي .
- الادارة الامريكيه تعاملت مع المنافقين وتركت الصادقين - الفصل ...
- الادارة الامريكيه تعاملت مع المنافقين وتركت الصادقين - الفصل ...
- الادارة الامريكيه تعاملت مع المنافقين وتركت الصادقين - الفصل ...
- عملية تسليح القوات المسلحه العراقيه يجب ان تكون باقوى الاسلح ...
- الشعب العراقي ضحية لقادته الجدد والانظمه العربيه والاقليميه ...
- الى / قناة الفيحاء - اوقفوا او بالعراقي شيلوا مسلسل - صداميا ...
- عملاء ايران ينزعون الحصانه عن مثال الالوسي بعد زيارته الثاني ...
- العراق بدا يصدر الارهاب والارهابيين الى الدول العربيه والاسل ...
- ان الاوان لرحيل الاحزاب الدينيه العراقيه بعد ان ثبت فشلها في ...
- محاولات ابعاد حركة الوفاق عن الساحه السياسيه العراقيه ! باءت ...


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جوزيف شلال - ما يجري في العراق ليس غريبا !