أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محسن صابط الجيلاوي - دورة استحالة القائد كيف تصبح قياديا في حزب عراقي بسبعة ….بدون معلم!!!















المزيد.....

دورة استحالة القائد كيف تصبح قياديا في حزب عراقي بسبعة ….بدون معلم!!!


محسن صابط الجيلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 759 - 2004 / 2 / 29 - 11:40
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


أن تصبح قياديا في حزب عراقي، تلك مسألة قد تكون صعبة في تفكيرك بداية الأمر، ولكن في هذه (الرسيبت) أو الوصفة التي نضعها بين يديك تعطيك إمكانية هائلة في تحقيق ذلك، طبعاً إذا أخذنا بعين الاعتبار رغبتك الشخصية العارمة، وأن تكون مستعداً لكل المواقف التي تُوظف بمهارة للوصول إلى ذلك آخذين بذلك الطموح اللامحدود لديك في تحويل المسؤولية إلى ميزة وعمل تستفيد منها كل العمر... المهم ما عليك عزيزي العراقي إلا قراءة هذه الوصفة بشكل دقيق ومعمق وبالتالي تطبيقها بشكل إبداعي، فالإبداع هو ما يميز أحزابنا في الحياة والسلوك والفكر...

أول هذه الخطوات أن تدخل حزب ما، وهذا لا يحتاج الكثير، في أغلب الأحيان كم سطر عن حياتك الشخصية وتزكية من أصدقاء، فهنا تبدأ الخطوة الأولى نحو المجد المفترض.. طبعا إذا وجدت حزب فاشل تنخره الخلافات والسيرة التعبانه هذا سيسهل الموضوع كثيراً...الخطوة الثانية أن تكون قريباً من القيادة أو قريبا من قيادي متنفذ وسمين الظهر، ستحجز مكانك هناك وفق نفس قواعد اللعبة التي مر بها من ترتبط معه.. فهؤلاء عندما يصلون إلى القيادة يتصارعون دائما كالديكة على أفضل المراكز، كأن يكون متنفذ بالقيادة بلا حدود أي المركز الأول فهذا مقتل أخيل عند الجميع أو أن يكون قيادي في بلد جميل أو الإمساك على مصادر التموين أو على عشيقة أو مركز للجمرك أو وكيل وزير محتمل... في هذا الصراع الشخصي يختفي الضعفاء ليزاح المكان أمام الأقوياء.( ملحوظة مهمة لا تلتفت للمفهوم القائل ان الصراع فكري وان هناك يسار ويمين، فهذا تجده في كل العالم أما العراق فلا، لأن أغلب قياداتنا إما أمية فعلا لا تحسن القراءة والكتابة أو دكاترة أصحاب معدلات لا تؤدي إلى القبول في معهد متواضع في العراق ولكن بزمالة في بلد ما تحصل على الدكتوراه وهولاء أكثر أمية من الصنف الأول ما يسمى بأمية حضارية وثقافية بكل امتياز، أنا اعرف اثنان دكاترة لا يستطيعوا كتابة محضر اجتماع عادي …!!!!)، وإذا وجدت مقالة لقيادي فصدق أن ورائها جيش من الكتبة المرتزقة، الجاهزين لبيع حبر أقلامهم للقائد الضرورة، وفي أحسن الأحوال إذا عصر أخونا الآخر دكتور الواسطة لن تجد سوى مقالة خرافية لا تنتمي لهذا العصر بأي فكر أو قضية، مليئة بالشعارات، وهي مقالة تكتب نفسها يوميا صالحة لكل زمان ومقام سوى تبديل التاريخ والاسم، وتلميعها مع ضرورات المرحلة…وهي مرحلة لا تنتهي إلا بموت البسطاء من الرفاق أو الشعب وتحليق القائد كعظيم لقومه لكي يمتد ذلك الحضور الخالد والمشع إلى الأبد…!!!

أنت عليك أن تكون مراقب جيد، تصبح كالمنشور في تعدد الأوجه والإلتفات إلى تعميق كل خطوة...إذا لديك مواصفات شكلية مثل شفايف غليظة وحركة يدين هندسية الخطوات فهذا سيلفت الأنظار نحوك حتما، إذا أجدت الخطابة والمدح وصياغة احترام لولي الأمر فهدا مطلوب طالما لديهم مسؤوليات...

 أمام الصغير مثل التواضع المفرط وتحدث عن المستقبل النازل من السماء، عن الأحلام العظيمة، وعن الأيام الزاهية، عن تاريخنا الذهبي وغزواتنا الخالدات...

أمام شياب الحزب، أجعل منهم ورثة كامل تاريخنا، فهم قادوا سفينة الحزب نحو المجد المكلل بالشهداء، أخترع لهم تأريخ من المعاناة والعذاب والسجون والمنافي والنضال المطرز بأكاليل المجد والغار فهم يطربون على ذلك بشكل عجيب، تحدث عن أمجادهم، مغامراتهم، اخترع حكايات عن معاركهم المليئة بالملاحم، إذا أطلقوا طلقة صيد صورها على أنها تشبه معركة هندرين أو المحمرة أو الشلامجة، فمعهم دوما يكتب التاريخ وتحدث الانتصارات …!!!

 اذكر الانتصارات رغم شحتها، ضخمهما بشكل هائل، أما السلبيات، فاذكرها أيضا كايجابيات( من لا يعمل لا يخطأ )، هاجم من يحاول إعاقة عمل الحزب بنقد الماضي، فنحن مستقبليون للكشر، حرض رفاقك خارج الاجتماعات على النقد فهنا ستكسب أمرين ستوسخهم أمام القيادة وبالتالي ستضعف طريق المنافسة أمامك، ومن جهة أخرى ستكسبهم لك خصوصا إذا حاولت أن تتكلم في الأخير في كل اجتماع، فالذين معك سيصبهم الملل والتعب وبالتالي لا يهمهم ما تقول، ستجد فيك القيادة الوحيد المتزن وسيتذكر رفاقك الذين معك ثرثرتك خارج الاجتماع..إجادتك لهذا الدور هو مفتاح الوصول وهو دور تمثيلي يحتاج إلى توظيف كل إمكانياتك ببراعة متناهية، لا بأس إذا استطعت قراءة فن المسرح من أبسن إلى اليوت وسيكون مفيدا تغريب برشت...، قراءة لا تتعبك وإذا استطعت الحصول على المعرفة من صديق فلا باس لكي لا يذهب وقتك سدى عن الهدف الأساسي الذي تسعى له…، إذا معك نساء في الهيئة اجعل نفسك نصير لا حدود له للتحرر...أما إذا وجد ناس من قومية أخرى، اجعل نفسك واحدا منهم عندما تجالسهم ،وإذا التقيت بطرف اخر لا يرتاح لهم اكشف كل ما لديك عن سيئاتهم والصق كل سيئ فيهم...إذا كنت تجيد الرقص والنكتة والغناء فهذا شئ ممكن يضاف في البداية إلى الرسبيت لان القيادي يحب الفرفشة، فهم يحبون الحياة ولكن مع تقدمك قلل من دور الهز في الخصر وحوله إلى دور هز الرأس بالموافقة على كل ما يأتي من فوق.إذا لديك زوجة جميلة أو أخت فهذا أيضا مهم، فهم تدني أنفاسهم الشريرة حتى على  ..... فكيف بزوجة جميلة، لا يهمك مزح الزعيم معها إذا أردت المجد...غلس...فأنت ستعرف مع الزمن ان الذين زحفوا قبلك إلى هيئة أعلى قدموا أكثر من هذا..فلبعضهم زوجات صبورات فی العطاء...إذا توفرت لديك فرصة للاستحواذ على المال فهذا مكسب كبير يضعك على الطريق الصحيح ، ليس مهما المصدر إذا وضفت شئ من المال في صالح قيادة الحزب ، سواء كان بيع جسر عراقي أو سلاح خردة ، استغل كل فرهود يحدث في الوطن ، كن الأول عند الفرهود ، أحصل على مغانمك باسم الحزب أو غير ذلك، سد أفواه الآخرين بقليل منه والباقي وظفه لِغناك الشخصي ولرشوة رضا مسؤوليك...الحصول على الأموال يجب ان يكون مبررا لك لاختيار أي طريق سواء بالحصول على سيطرة كمارك أو الارتباط بجهاز مخابراتي، أو السرقة أو التهريب أو بيع الجوازات أو محل ضخم بمال عائلة عراقية في المهجر،  أطرق كل ممنوع.. فالأشياء متشابهة لشخص يعرف كيف تؤكل الكتف...هم يحبون الغنى والغني …

اكتب رسائل للجميع، تصنع الصداقة للجميع ولكن عليك أن تعرف أكثرها فائدة، حاول إفراغ حزبك من كل ناجح وذو عقلية متميزة، اعمل على إزاحتهم بكل دهاء فهم يشكلون خطرا حقيقيا على صعود نجمك إلى فوق...

أمشي مع الجميع وسكينك يجب أن تكون حاضرة لطعن كل منافس من الخلف …، دع الآخرين يتكلمون عن المبادئ وتطوير الحزب، والثورة القادمة، والجماهير، كل ذلك هراء طالما أنت الوحيد الذي يعرف اللعبة…

تطلع بعيني الزعيم وكن المصوت الأول في القضية التي يريدها أن تنتصر، والمصوت الأول في القضية التي يريدها أن تخسر، مبادرتك بهذا الجانب مهمة للفت الأنظار وتقريب الهدف…

عندما يتصارع عَلية القوم كن متطرفاً بدعم القوي وبنفس الوقت كن متطرفاً بدوس الضعيف لكي تكبر في عين الأول، تلك هي اللعبة...احترامك للمغادر قد استنفذ وما عليك سوى براعة التشفي به وتحميله وحدة كامل أخطاء القيادة العظيمة... تفنن باللعب بهذه الورقة، يجب ان تكون اليد التي تصفق للمنتصر والعين التي ترعاه والقلب الهاتف باسمه، والجسد المستعد لنشوته رقصا وبهجة، والمقدم له كل ما استطعت من مديح عال لكي يتذكرك بأنك الوحيد الذي تعطيه ولاءك اللامحدود...، عليك ان تعرف النقطة التي يريدك فيها الزعيم ذكيا وبنفس الوقت النقطة الأهم بان تكون غبياً إذا أراد الزعيم ذلك...هذا التداخل العجيب بين الأمرين والقدرة على العطاء والبراعة فيه يجسد حاله الوصول إلى الهدف الذي تصبوا له..

تطلع دائما لشوارب الزعيم، إذا أطلقها فلسف للآخرين أهمية ذلك وتماهى أنت بذلك بشوارب مشابهه، وإذا حلقها فهناك سبب نضالي ومتطلبات العمل السري التي يعيشها القائد وراء ذلك..آدكم شاربيك تماما فالقائد مثال وعليه أن يلهم أقربهم إلا وهو أنت فكيف بالجماهير يا ترى…؟!!

كن المداح القوي لقومية الزعيم الأول، عشيرته، عائلته المبجلة، مدينته، ربطة عنقه، هواياته، طريقة كلامه، سفراته، صولاته..

كن أول من يحضن القائد في الوصول واخر من يودع …

أجعل بيتك مزار، وطعامك ملئ بما لذ وطاب لبطن الزعيم وأولاد الزعيم وحاشيته…

كن مع الأول والأخير، مع القتل والسلم، مع الوداعة والشدة، تذوق كل لون وطعام وحقيقة، ذلك وحدة يجعلك مهما…

تمعن بذكاء الثعلب، ومسكنة ابن آوى، …تعلم من مساح الأكتاف ذلك الرخص وكن أكثر ذكاء في توظيف ذلك …

تكلم بلغة العارف في كل موضوع ، سياسة ، طب ، اقتصاد ، سياحة ،سفلس، هندسة ، علوم تنجيم ، تصور ان الناس أغبياء وأنك موسوعة غنيس  في المعارف وبالتكرار ستدخل قلوب الباقين في حزب الأميين الكُثر ...

اعطي النصائح للصغار والكبار ، للمرضى ،للحوامل ، محبي المال ، والباحثين عن القمة...

كن حاضرا في كل لطميه، في كل اجتماع حتى ولو تطلب ذلك مشاق السفر أو على نفقتك الشخصية، في الطريق كن مفتوح اليد للمحتاج من زملائك ولكن عليك ان تعرف كيف يكون وفائهم لك، اجمع الأصوات لصالحك في كل مهرجان ومحفل حزبي مصطنع، ففي العراق يكثرون من مهرجانات ترسيخ وجود القائد وحاشيته، عليك أن تعرف لمن تصفق ومتى ترفع يدك للتصفيق، هم أغبياء بكل شئ إلا فن اغتصاب السلطة، فنحن ورثة بامتياز لكل حماقات العشيرة والسلف والأب القاسي وسلطات همجية لا تنتهي، نحن سارقي تأريخ الآخر في العبث بالكلمات والشعارات وفي فن إدارة المافيا السياسية…

صفق للديمقراطية وتغنى بها يوميا، كررها حتى يدخل الناس فيها بأمان ويصدقوا ان حزبك حزب ديمقراطي وهذا ما يؤمن للقائد ذلك الأمان وذلك الحب الشديد لتكون إلى جانب سيادته ويا ليت كل العمر…فهو سيعرف ان عوراته ستضع في كيس امين أبدا، كن خيرا ونزيها وكيسا في خارجك عند الخطوات الأولى حتى ما دخلت رجلك المكان الذي تريد ستجد نفسك مندمجا في نفس مافيا العز والفرح والخير والحياة السعيدة لك ولأولادك ولزوجتك ولعشيرتك ولمغامراتك المجنونة ولكل شيطان في رأسك…

ستصبح عزيزي القارئ قياديا وصعود نجمك إلى فوق مرهون بالخبرات التي تراكمت لديك، وستدخل صراعاً جديداً فأما تنهزم  أمام طامح جديد أو تبقى في المجد، وهنا سيحتاج الناس إلى من يأتي بانقلاب ضدك أو إلى عزرائيل رحيم يخلص الناس من شرورك…

عليك أن تكون مستعدا لكل تفسير للهزائم والانتصارات، تغنى بالفكر كالفطحل، احفظ القشور التي تطرب الزعيم ولعلمك إن ثقافة القيادي العراقي تعبانه، لا يهمك ان تتحدث بلغة العارف، هو يعرف بأنك تكذب ولكن سيغض الطرف عن ذلك فقد مر هو بنفس الطريق، هي نفسها دورة استحالة القائد في العراق....

 

ملاحظة مهمة:- إذا وجد تشابه في النص أعلاه مع حالة أي حزب سياسي عراقي أو شخص ما فهو محض صدفة فالحياة واسعة وغنية ومنها ينهل الإنسان ما يراه مفيدا لتحريك الراكد في حياتنا السياسية، من أجل أن تأتي أجيال وطبقة سياسية أكثر نظافة وفهماً لعالم اليوم…مشكلتنا في العراق هو السياسي الملوث…

 



#محسن_صابط_الجيلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قلق
- في يوم الشهيد الشيوعي …وجهة نظر أخرى للحفاظ على الحياة
- مدخل إلى عالم المترجم والقاص الدكتور علي عبد الأمير صالح
- خيون حسون الدراجي – أبو سلام
- شاعر وقصيدة - حميد حسن جعفر …. والكلام
- ملف عن الشهيد ، ملف عن الإبداع المقاوم…
- حول قرارمجلس الحكم 137 الرجعي
- إلى رجل الايروتيكا السياسية سعدي يوسف
- خيول
- نصوص عراقية / العدد الثاني
- من اجل(طبقة) سياسية جديدة في العراق
- خيول
- حوار هادئ مع شاعر النشيد الطويل… برهان شاوي
- مقاومة الأيتام…
- المقاومة يا عرب…!!
- بدون تعليق
- عن أي مقاومة تتحدثون ...؟
- أبو شفيع...
- مشاهد واعترافات
- سوالف مزعل الدواح الجزء -2


المزيد.....




- نتنياهو يأذن لمديري الموساد والشاباك بالعودة إلى مفاوضات الد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدال مثير- أشعله نظيره الإسباني ف ...
- دراسة رسمية تكشف أهم المجالات التي ينتشر فيها الفساد بالمغرب ...
- تشابي ألونسو يستعد لإعلان قرار حاسم بشأن مستقبله مع نادي ليف ...
- الجيش الروسي يكشف تفاصيل دقيقة عن ضربات قوية وجهها للقوات ال ...
- مصر.. إعادة افتتاح أشهر وأقدم مساجد البلاد بعد شهرين من إغلا ...
- قائد القوات الأوكرانية: تحولنا إلى وضع الدفاع وهدفنا وقف خسا ...
- مقتل شخص وإصابة اثنين إثر سقوط مسيّرة أوكرانية على مبنى سكني ...
- استطلاع يظهر تحولا ملحوظا في الرأي العام الأمريكي بحرب غزة
- معتمر -عملاق- في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محسن صابط الجيلاوي - دورة استحالة القائد كيف تصبح قياديا في حزب عراقي بسبعة ….بدون معلم!!!