أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حميد الحلاوي - رسائل حكومة المالكي المبطنة للعراقيين















المزيد.....

رسائل حكومة المالكي المبطنة للعراقيين


حميد الحلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2458 - 2008 / 11 / 7 - 09:35
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


جميـل جـدا ً أن يحتفـل اليابانيـون قبـل أعـوام مضـت بمناسـبة عـدم أنطفـاء الكهـربـاء لمدة 49 عـامـأ بأطفائهـا لمـدة سـاعة فـي مناطـق عـديدة من البـلاد , ولأن هـذه المفـردة فـي عراقنـا الجـديد صـارت حلمـا ً صعـب المنـال خـلال السـنوات الخمـس المنصـرمة وأختـفت تقريبـاً مـن القواميس التـي تركـن لهـا الحكومـة المدافعـة ببسـالة عـن آلام الجمـاهير وهـي تترجـم ذلـك إلى اللغـة الأم وأعنـي بهـا لغـة المحتـل , لكـن أحتفالـي يوم أمـس بالعـودة السـريعة لخـدمـة الأنترنيـت بعـد أنقطـاع دام يوميـن كنـت أتهيـأ قبـل هـذا الأنقطـاع لأرسـال هـذه الموضـوعـة وثانيـة أخـرى .... وحســنا ً فعـل القمـر الصـناعي بهـذا الزعـل ... لأنـه أتاح لـي رؤيـة مـدى العبقـرية التـي أتمتــع بهـا عنـدمـا عنـدما تناولـت هـذين الموضوعيـن ..... فمـن على شـاشة قنـاة العراقيـة كـان النـور الآلهـي يســطع من جبيــن السـيد المهنـدس وزيـر الماليـة وهـو يبعـث بآيـات الطمـأنينة للموظـف العراقـي الذي حجبت رواتبـه و زياداتها ويقــدم لـه النصـائح الثميــنـة بأن يقتــنـي بالأمـوال المتجمـعة والتـي سـيستلمهـا ( فـي المشــمش ) سـبائك ذهبيـة سبق لسـيادته أن أوعـز للبنـك المركـزي بسـكها متفاخـرا ً بعبقريتـه ( أنا تعجبـت عنـدمـا وجـدت كـل لقاءاتي في العراقيـة والفضـائيات الآخـرى مسـجلة ومحتفظ بهـا لـدى صـندوق النقـد الدولـي وهـم يقولون بأنهـم معجبـون بتحليـلاتي الماليـة ) ..... دقـوا على الخشــب , وفـي نفـس اللحظــات كان هنـاك وفـي الشــريط الأخبــاري لقنــاة الحــرة عــراق ... خبـرا ً مفاده :
المالكــي : صنــدوق النقـد الدولـي لـم يوافق على الزيـادات فـي الرواتـب .
ثـم في خبـر آخـر تــلاه :
المالكـي : الصـندوق هـدد بالمطـالبة بكافـة الديون التي تم شـطبها فـي حـال تنفيذ الزيـادات .

لا أدري الآن حقيقـة مـن فينـا يمثـل العهـر السـياسي ؟ هـل أنـا المتجنـي دائمـا ً على العملية السـياسية بكافـة أطرافهـا النتنــة ومـا ولـدتـه لنـا من حكومـة لقيطـة ؟ أم هـذين الأثنيـن اللذيـن ســيكبان على وجهيهمـا فـي النار التـي أعــدت للمتقيــن ممـن هـم على شـاكلتهمـا .
هـذا مـا سـأترك الحكـم فيـه للقـراء ..!!

عشـرة أيـام أو أقـل هـي الفاصلــة بيــن تصريحــين لنائب عراقي في البرلمـان عـن حزب الفضيلـة هـو السـيد ( جابر خليفـة جابر ) لكنهمـا يصبـان فـي أتجـاه واحـد , هو الرسـائل البائسـة التـي ترغـب حكومـة السـيد المالكـي بأيصـالهـا الـى أبنـاء شـعبنا العراقـي الصـابر المبتلـى بهـذا التحالـف الشـيطانـي المتمثـل بمـا يسـمى بالكتـل السـياسية الكبيرة ( الأئتـلاف الشـيعي الموحـد , التحالـــف الكردســتاني , وجبهـة التوافـق ) وفـي محاولـة أكثـر بؤســا ً منـه ومـن حزبـه لأيهـام الشـعب بأنـه وحزبـه لا يتحمـلان فـي هـذا أدنـى قدر مـن المسـؤولية , فـي تنصـل مفضـوح برع فيـه أسـاطين ودهاقنـة الحوسـمة ومدمـري البـلاد والعبـاد .
يقـول السـيد ( جابـر ) فـي تصـريحـه الأول :
" إن ميـزانيـة العـام القـادم سـتقل بمـا مقداره 15 مليـارا ً عـن ميـزانية هـذا العـام علـى الأقـل جـراء الأنخفــاض الذي طـرأ علـى أسـعار البتـرول الخـام فـي الأسـواق العالميـة " .
مـاهـو فحـوى الرسـالة ؟ ومـا هـي الآثـار الجانبيـة لهـذا الأنخفاض ؟
خضـوعا ً وأنبطــاحـا ً تحـت أقـدام وشـروط صـندوق النقـد الدولـي قـام مهنــدس الســياسة الماليـة فـي العراق الجـديد ( صـولاغ ) وبعـد أن عهـدت إليـه وزارتهـا , إثــر النجـاحات الكبيـرة الـي حققهـا في قيـادتـه لوزارة الأسـكان ومـن وزارة فـرق الموت وزرع الجثث الناصبيـة حتـى في مكبـات الميـاه الثقيلـة في الرسـتمية , قام هـذا الوزيـر الفهلــوى بحجـب الزيـادات التـي أعلنـت على رواتـب الموظفيـن ( والتـي أقـرها فـي وقـت سـابق برلمــان الغفلـة ... لم يتعـد أمـد تمتـع الموظفيـن بهـا الأربعة أشـهر) بقــرار مـن رئيـس حكومتـه ناكـر الجميـل المعروف دوليـا ً.. واعـدا ً بأطـلاق صـرفهـا مـع صـرف الفروقـات المتراكمـة بدايـة السـنة الماليـة الجـديــدة .
أوقـع هـذا الأمـر مــلايين العراقيـن البسـطاء بيـن فكـي كمـاشة لا ترحـم ..فهــؤلاء وأنطلاقــاً مـن شـعور نسـبي بالأمـان المالـي علــى أثـر تلــك الزيـادات دخـل معظمـهـم في ( جمعيـات ) كمـا يسـميهـا الأخـوة المصـرييـن و ( سـلف ) كما يسميهـا هـؤلاء البسـطاء عنـدنا هـنـا ... أدخلتـهـم ومنـذ صـدور القرار ( الثوري والحكيـم ) للقائـد الضـرورة ( عفوا ً ) المهنـدس الفهلـوي فـي دوامـة من المشـاكل التـي لهـا بدايـة ولكـن نهايـتها لا تلـوح بوادر لهـا فـي الأفـق ... فمنهـم من أشـترك بمبلـغ 1 مليون دينـار شـهريا ً علـى أن يسـتلم (في حـال فوزه بالمركز الأول بالقرعـة التي تجـرى بين المسـاهمين ) 10 مليـون ومنهـم مـن أسـتلمها فعـلا ً وقام بصـرفهـا .. وسـيتوجـب عليـه كألتـزام أدبي وأخـلاقي تسـديد أقسـاطها فـي حيـن أن رواتبـهم أنخفضـت إلى مـا دون المليـون بكثيـر , وبـلا ريـب أن هـذا سـيخلق الكثيـر مـن المتاعـب التـي كـان بأمكـانهم تأجليهـا إلى بدايـة السـنة الماليـة الجديـدة أســتنادا ً لوعـد ( الحـر ديـن ) وزيـر لا يعـدو كونـه عبـدا ً لسـادة صـندوق النقـد الدولـي ( مقابـل مـا يرمـونه عليـه من فتـات موائدهم اللئيمـة ) قبـل أن يطلـع علينـا سـاعي البريـد هـذا بتصريحـاته التي قلبـت الطاولـة على رؤوس هـذه الملاييـن .
أمـا الفـك المفتـرس الثانـي والذي لا يضـاهيه فـك أي قـرش فـي بحـار ومحيطـات العالـم , فهـو الأرتفـاع الذي حصـل فـي أسـعار الخدمـات والمواد الأسـتهلاكيـة على أثـر أقـرار تلـك الزيادات مـن برلمـان المردة والشـياطين .. هـذا المجـال الـذي لا يعـرف معنـى لا بـل أن الأنخفاض كمفـردة غيـر موجـودة فـي قواميسـه أصـلا ً .
هنـا سـؤال يطرح نفسـه ؟
مـن أيـن سـيأتي السـيد ( هندســة ) بالسـيولة النقـدية ليدفـع الرواتب بالزيـادة والفروقـات ... في ظـل ميـزانية كالتـي يتحـدث عنهـا ( الخليفـة ) جـابـر ؟ ... تقـل بمقــدار كالـذي توقعـه عـن ميزانيـة العام الماضـي التي بلغــت أرقامـا ً فلكيـة قياســا ً بميــزانيـات الدولـة العراقيـة الحديثـة مجتمعـة منـذ تأسـيسها في العـام 1921 ... ففـي ظـل 92 مليـار سـمع بهـا أبنـاء الشـعب ولم يعـرفوا أين ذهبـت ( وهـذا التقديـر طبعـا ً سـاعة أقرارهـا مـن قبـل برلمـان الحوسـمة ونهـب المـال العـام ولـم تـدخـل فيـه فروقـات الأسـعار الناجمـة عـن الإرتفاع الهـائل في الأسـعار والـذي قفـز بهـا من 60 دولاراً للبرميـل سـاعة الأقـرار إلى 150 دولارا ً للبرميــل فـي غضـون أشـهر قليلة أعقبت ذلـك ) والتي جعلـت من السـيد وزير مالية حكومـة السـيد المالكـي يتعـلل عنـد حجبـه الزيادات بقلـة السـيولة النقدية ونحـن أصـلا ً لـم نصـل إلى نهـاية السـنة المالية الحاليـة .
أمـا التصـريح الثانـي للسـيد جـابر فالـذي يقـول فيـه :
" إن العــراق مقبـل على كارثــة إقتصـادية فـي العام المقبـل بســبب الأخطـاء الكبيـرة التي تمــت فـي تقـدير وأحتسـاب الأسـعار دون الأخـذ بعين الأعتبـار مســألة الهبـوط الحـاد في أســعار البترول تحـت وطــأة الأزمـة المالية العالميـة والتي ســتستمر آثارهـا المدمرة لســنين قادمــة " .
مـالذي يعنيـه فحـوى الرسـالة الثانيـة ؟ فـي رأيي المتواضـع .. أنهـا لا تعنـي سـوى أن أزمـة هـذه الشـريحة الواسـعة وباقـي شـرائح المجتمـع ســتستمر فـي العـام القادم والـذي يليـه ومـا بعـدهمـا إلى أن يقضـي الله أمـرا ً كـان مفعــولا .. فـي رأيي أن تصـريح هـذا السـيد لا يعـدوا كونـه رسـالة مبطنـة لهؤلاء أن " أمسـحوا أيديكـم بالحـائط " كمـا يقـول المثـل الشـعبي عنـدنا .
السـؤال هنـا ... مـن الـذي يتحمـل مسـؤولية هـذه الأخطـاء ؟ ومـالذي يرمـي إليـه هـذا النائـب الجهبـذ مـن خـلالها ؟
نحـن لدينـا وزيـر نفـط لايوجـد مـن يضـاهيه في العالـم كلـه , لا مـن حيـث الشـهادة العلميـة , ولا مـن حيـث الألتـزام بالقيـم والثوابـت التي تحـدث عنهـا الدسـتور , لا بـل نحـن موضـع حسـد العالـم كلـه لوجـوده بين ظهـرانينـا .. ولدينـا وزيـر ماليـة والحمـد لله .. خـلق وأخــلاق وشــهادة عليـا في النجــاح الدائـم عبـر وزارات ثــلاث مختلفات مـن حيـث الشـكل والمضمـون ... ففـي أســـتيزاره لوزارة الأســكان مـا ظـل عراقـي بـلا مسـكن ... وفـي ظـل اسـتيزاره فـي الداخلية مـا عادت جثـة مجهـولة تبحـث عـن مدفـن ... وفي الماليــة مـا ظـل عراقـي ولـم يتمســـكن .
ولدينــا رئيس وزراء مشـهود لـه بالتخطيـط الدقيــق وأســتجـلاء المســتقبل وهـذا مثبـت بالوقـائع .. ودليلـي على صحـة مـا أقـول .. أحتفاظـه بقلـم الحبـر وحبـره الأحمـر عشـرين عامـا ً ليوقـع بـه أمـر أعـدام صـدام ... كمـا صـرحـت بـه أحـدى مح.....اته .. عفوا ً مســتشاراته .. وفـي ظـل صواب فكـر وثقـابة نظـر كهـذه لا أعتقـد بوجـود أمكـانية لســـقوطه فـي مطــب كهــذا , وإذا مـا تعثـر سـيادته , فبـلا ريـب إن جيـش مسـتـشاريه الأفــذاذ مـن حملـة الشــهادات العليــا فـي " اللطـم والتطبيـر " سـيكونون نقطـة أرتكــازه البديلــة ليمنعـوا معالـي سـيادته مـن السـقوط .
وهذا لا ريـب يقـود إلى التفكيـر بأنـه ليـس من ثمـة شـك بأن سـرية مـن سـرايا أبليـس التخريبيـة ( فلـول القاعـدة وأيتـام صـدام مـن البعثيين والتكفيريين ) قـد تســللت إلى هيكـل دولتنـا الدســتورية القائمـة على فصـل السـلطات وعـزل الغلمـان عـن البنـات فـي كـل جوانـب الحيــاة ... وعاثـت فيــه خرابـا ً وتدميـرا ً مثلمـا تعيـث الأرضـة بالخشـب .
و لا يـد فـي ذلـك لحكومـة الأمعـات , و لامسـؤولية تقـع على شـركائها فـي العملية السـياسية فـي كـل مـا يجـري مـن خراب وتدميـر للبنـى التحتية والنسـيج الأجتمـاعي , هـل رأى أحـدكم حكومـة أكثـر عهـرا ً منهـا على مـر العصـور , فهـي التي أرتضـت لنفسـها أن تكون سـوطـا ً للأحتــلال يكـوي بـه ظهـور أبنـاء جلدتهـا .. كـل يوم .. وتنبـح بأسـم الإســلام وما ينفك رؤوسـها عـن الحديـث عـن المظلوميـة التاريخيـة .. ليختلقوا الأعـذار لأنفسـهم وهـم يعيثون خرابـا ً بأرض الوطـن , حكومـة الناطـق الرسـمي بأسـم رئيس وزرائها ... يكفـي أن سـيرته الذاتيـة بكـل مـا تحملـه من أوسـاخ صـارت موضـع تندر على صفحــات المدونـات الأليكترونية ... ومسـتـشار أمنـها القومـي بنصف عقل ولســان , لـه زوجـة ما لها مـن ولـع إلا أخـراج مـلايين الدولارات من العراق لتشـتري بها عقارات في لنـدن ... أحـدى تحـويلاتها مـن مصـرف عربـي إلى لنـدن لـم تتجـاوز قط مبلـغ الـ 350 مليون دولار .. يبدو أن السيد المسـتشار ورثهـا عـن أبيـه !!!
لله دركـم أبنـاء شـعبي وأنتـم تتحسـرون على رؤيـة ورقة خضـراء تحمـل الرقـم 100 دولار فقـط .
لله دركـم وأنتم تكابرون وتصـبرون على القـذى .
وسـيظـل خزي وعار ما يسـمى بالعملية السـياسية التي جلبت كـل هـذه النكبات والويـلات لشـعبنا مـلاحقا لهـؤلاء السـاسة وعـوائلهم على مـر العصور .





#حميد_الحلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هكذا يتمدن الحوار ياسادة , كلمة عتاب أخوي لا غير ...!!
- ثورة أكتوبر .. منجزات مذهلة تتحدى النسيان
- الذكرى العطرة خالدة في أذهان الشيوعيين الحقيقيين
- يوميات مقر الأندلس
- تُف ٍّ................ و أ ُف ٍ......... (2)
- قراءة في بيان طلابي
- - بشت أشان - و ربع قرن من الزمان
- الوجه الأخر لزيارة المالكي لبروكسل
- في عيد العمال تتجدد الآمال ويشتد النضال
- في الذكرى الرابعة والسبعين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي
- ما هكذا يبنى الدفاع عن قيادة الحزب يانبيل
- مرة أخرى مع - أبو زاهد - الذي نصب نفسه قيما ً على أفكار الآخ ...
- كيف تشاد مؤسات ولاية الفقيه في العراق
- مالدي طرأ على المسيرة لتحتاج التصحيح - قراءة في البلاغ الصاد ...
- الحملة الأممية للضغط على الحكومة العراقية لتعليق أحكام الإعد ...
- لا أقول وداعا ً أيها الحكيم
- دعوة لتعميق الحوار


المزيد.....




- مدير CIA يعلق على رفض -حماس- لمقترح اتفاق وقف إطلاق النار
- تراجع إيرادات قناة السويس بنسبة 60 %
- بايدن يتابع مسلسل زلات لسانه.. -لأن هذه هي أمريكا-!
- السفير الروسي ورئيس مجلس النواب الليبي يبحثان آخر المستجدات ...
- سي إن إن: تشاد تهدد واشنطن بفسخ الاتفاقية العسكرية معها
- سوريا تتحسب لرد إسرائيلي على أراضيها
- صحيفة: ضغط أمريكي على نتنياهو لقبول إقامة دولة فلسطينية مقاب ...
- استخباراتي أمريكي سابق: ستولتنبرغ ينافق بزعمه أن روسيا تشكل ...
- تصوير جوي يظهر اجتياح الفيضانات مقاطعة كورغان الروسية
- بعد الاتحاد الأوروبي.. عقوبات أمريكية بريطانية على إيران بسب ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حميد الحلاوي - رسائل حكومة المالكي المبطنة للعراقيين