أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - حميد الحلاوي - ما هكذا يتمدن الحوار ياسادة , كلمة عتاب أخوي لا غير ...!!















المزيد.....

ما هكذا يتمدن الحوار ياسادة , كلمة عتاب أخوي لا غير ...!!


حميد الحلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2457 - 2008 / 11 / 6 - 08:55
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


بدايـة أحـب أن أوضـح للجميـع قراء وكتــاب وقائميـن علـى شـؤون الموقـع العزيـز على قلبـي بكـل مـافيه مـن جوانـب طيبـة وبكـل مـا لـدي عليـه مـن مــآخـذ وعلـى النهـج الـذي أبتـدأ يختطـه والبعيـد يعض الشـئ(وهذه وجهـة نظر خاصة بي ) عـن الأتجـاه الحقيقـي الـذي أنطلـق منـه والقائـم علـى أسـاس الحـوار الحقيقـي المتمـدن وليـس السـير بـلا هـدى وراء أطروحـات النيوليبرالية القائمـة على أنـي ( مسـتعد لدفـع حياتـي ثمنـاً مـن أجـل أن تقـول رأيـك ) والتـي قادتنـا الـى تعميـم ثقافـة رفـع الغطـاء دون الأخـذ بالأعتبار لضـررها على الصحـة العامـة ومـا قد تســببه من أوبئـة لعمـوم أبنـاء الشـعب أي شـعب .
وأرجـو أيضـا ً أن يسـمح لـي النفـر الطيـب من القائميـن على الموقـع برفـع الكلفة بينـي وبينهـم والتي سـينعكـس فعلها فـي مخاطبتـي لهـم أثنـاء مجـرى الحـديث ... أذ سـأحـدثهـم بالطريقـة البغــدادية المحببـة إلـى قلبـي وأناديهم بالأسـماء دون اضـافة شـئ من ألقـاب التفخيـم قبلهـا .
كنـت قـد كتبـت رسـالة سـابقة موجهـة الـى الموقـع والقائميـن عليـه , أطالبهـم بقيـادة القافلـة وعـدم الأهتمـام بمـا يسـمعوا خلفهـم من أصـوات منكـرة , وذلـك فـي معـرض ردي علـى أحـد اللذيـن فتـح لهـم الموقـع صفحــاته ليعبـروا عـن آرائهـم بحريـة لكنه لـم يسـتطع تحمـل الحالـة الجديـدة ( فنشـر مقالا ً هاجم فيه الموقـع في الموقـع على فسـحه المجـال لمخالفين في الرأي لهـذا الكاتب وأولياء نعمائه للتعبير عـن رأيهم ) التي يحـاول الموقـع الأسـهام فـي بنـائهـا مـع آخـرين من العامليـن فـي مجــالات شـتى فـي مجتمعاتنــا العربيـة التي تعتبـر هـذه الحالـة غريبـة عليهـا لأنهـا تعيـش فـي ظــلام الحكـام المســتبدين اللذيـن وكمـا يبـدو أنهـم حتـى عنـدمـا يولون عنـا وتغـرب نجـوم لياليهـم الطويلـة يأبون إلا أن يتـركـوا جزء من بصمـاتهم فينـا وفـي سـلوكياتنا .
فـي أبـان حكـم الطاغيـة كـان هنـاك من هـم أسـوأ حتـى من الطاغيـة بحـد ذاتـه , وليـس أسـوأ من البعثييـن المحتــرفين فقـط , وهـؤلاء مـن أسـميهم بالمبــررين , وهـم اللذين ولأسـباب شـتى يحاولون تبـرير حتـى الأخطـاء الفظيعـة للجــلاد لا بـل أنهـم يمضـون فـي التطبيـل لهـا , إلا أن مـا كـان يميـزهـم ويميـز تطبيلهـم أنهـم كـانوا علمييـن وعملييـن حتى فـي أختيار أدوات التطبيـل من مفردة ولحـن الى نص شـعري أو مسـرحي .
وبعـد أن ولـى , كـان طبيعيـا ً أن يولـوا هـم أيضـا ً , فكـان الأمـر المعاكـس لمـا جـرى فـي سـبعينـات القـرن الماضـي عنـدما كـان الجـلاد يتمـرغ فـي دمـاء الضحـايا اللذين وقفـوا بوجـه أعتـى آلـة تعذيـب وتدميـر للأنسـان أنتجهـا التاريـخ البشـري , وفـر إلـى اصقـاع الأرض مـن تمكـن منهـم من الأفـلات منهـا ... صـار أسـاطين التطبيـل الصـدامـي اليوم يبحثـون فـي أصقـاع الأرض عـن مـأوى يقيهـم غضـب ابنـاء الشـعب .
لكـن السـئ فـي الأمـر أن يخلـف هولاء تـلاميـذ لم يتقنـوا الصنعـة , إلا فـي سـرعة الدوران واللف , فأنقلبـوا فـي لحظـات من تـلاميـذ صغـار الى أسـاتذة كبـار وبشـهادات كبـار , برع فـي تزويقهـا لهـم آلهـة ( مريـدي ) من باعـة الذمـة والضميـر , لكـن الأسـوء من ذلـك أن نفتـح لهـم صفحـات الحوار المتمدن لينشـروا مـا لديهـم مـن جيفـة , وكـأنهـم يريدون بذلـك أبتـزازنـا مـن خـلال منطلقات الموقـع الهادفـة إلى إتـاحـة فرص النشـر والتعبيـر غيـر المقيـد للجميـع بعـد أن حرمـوا منهـا سـنينا ً طـوال على مسـتوى القطـر العراقـي , مـع فهمـي الكامـل لحقيقـة الدور القومـي والأممـي الـذي يلعبـه الحوار المتمدن وبالشـكل الذي لا يجعله حكـرا ً على العراق والعراقييـن , هـل أن كـلامي لحـد هـذه اللحظـة غامض يا أبن كشـكولي .... يا صـديقي العزيـز الـذي لم أتشـرف بمعرفتـه الشـخصية .. لكنـي تعرفـت عليـه روحا ًوقلبـا ًوقالبا ً مـن خـلال الموقـع , طيـب خـذ هـذا التوضـيح البسـيط ...... هـل قـرأت مقالة السـيد ( سـليم سـوزة ) المتحـاورة تمدنيـا ً بتاريخ 12 / 10 / 2008 وتحـت يافطـة ( لمـاذا يخالـف السـيد السـيستاني الأجمـاع فـي مسـألة العيـد ) وكيـف حـاول أن يبـرر الأمـر لا بـل أن يسـفه خطـورة مثـل هـذا الموضوع بأعتبـارها خـلافا أجتهاديا ً ( بعـد هـذا الكـلام يكون الأختـلاف بالمناسـبات الدينية ومنهـا الأعيـاد مسـألة طبيعية بين أتبـاع المذهـب الجعـفري وأتبـاع المذاهب الأربعـة وفقـا ً للأختـلاف في طريقة تحـديد الأهلـة ... ولحـد الأن تبـدو المسـألة طبيعية تروض عليهـا العالم الأسـلامي بشـقيه السـني والشـيعي طوال كـل تلـك السـنين الماضيـة وهضمهـا فـي أطـار الأختـلاف الأجتهـادي الـذي لا يضـر ) .
هـل عرفـت سـيدي أي كـلام يقصـد بـه السـيد ( سـوزئي ) ؟
أنـه الكــلام الـذي نسـف بـه طريقـة تفكيـري وتفكيـرك القائمـة على مبـادئ العلم وتطبيقاتـه ومن منطلـق يدعـونا وبكـل بسـاطة لتـرك المنظفـات وعـدم أسـتعمالها والولـوغ بالقذارة والبقـاء عليهـا والأســتحمـام بالتراب لأنـه خيـر مطهـر حـاول الأسـلام أن يبسـط من خـلاله العبادة للبشـرية وكـأنـي بـه لم يسـمع أو يقـرأ ما قالـه محمـد ( أرايتم لو أن على باب أحدكم نهـرا ً ويسـتحم فيه خمس مرات كم سـيصبح نظيفـا ً .. أما والله أن الصلـوات الخمس ....... إلـى آخـر الحديث ) وهـل كـان أحـدهم يسـتحم فـي ذلـك الوقـت دون اسـتخدام ورق الغار ... ثم أنظـر روعـة التشـبيه ... نهرا ً ويسـتحم فيه ...لمـاذا لم يقـل لو أن على باب أحـدكم تل من التراب ويتمرغ فيه خمس مرات كالحمـار .... ولمـاذا هـذا الأسـتدلال المجهـري ياسـيد ( سـوزئي ) ومـن أين جاءت بدعـة العين المسـلحة والعين المجـردة ... ثم إذا كـان هـذا الخـلاف ممتـدا ً لعشـرات إن لـم يكـن لمئـات السـنين ... فأين كـان المرقـب والعيـن المسـلحة فـي ذلـك الوقـت ...... !!
متـى ســـنتعلم تقـوى( الله ) حقـا ً .... يا صديقـي رزكـار ... أنا أعتقـد فقـط عنـدمـا يكـون ضميـرنا حيـا ً .. فهنـاك ثمـة متسـع لوجـود الله ... وعنـدما تمـوت ضمـائرنا ... يمـوت معهـا كـل شـئ .. حتـى تلـك الفسـحة التي كـان يشـغلهـا الله .... !!
وعنـدمـا نكــون على هـذه الشـاكلة ... ســنتفحص ونتمعـن فيمـا يرسـل إلينـا للنشـر .. ولا نفتـح الأبواب مشـرعة أمـام الترهـات التي يريـد بعـض هـؤلاء المبـررين أن يجـدوا منفـذا ً لتمـريرها بأسـم الديمقـراطية والتمـدن فـي الحـوار ... وترهـات مثـل ( أتحـاد الأفـق ) و ( خـــلاف الأفـق ) والتـي لـم تجـد أمـام المنطـق أي مبـرر لوجـودهـا .. وليـس بنسـبتها الى الأختـــلاف الفقهـي .... لأن الأمــر وبنفـس طريقـة ( عالبســـاطة .. البسـاطة .. مع أحترامي للشـحرورة ) السـيد ( سـوزئي ) قـد حسـمه محمـد وقبـل 1450 عامـا من يومنـا هـذا عـندمـا قال وعلى عهـدة مقال السـيد ( سـوزة ) ... مـن رأى منكـم الشـهر فليصمـه ...!!! ولـم يقـل إلا أن يأتيكم تلفون من مكتبـي ..ثم أن من رأى منكم الشـهر فليصمـه ... تعنـي فيمـا تعنيه أن رايتـه وأنت في رحلـة الشـتاء فلتصمـه و لاتنتظـر أن يأتيك الأيميـل من مكتبي فـي المدينة المنورة (كمـا يبدو أن خدمـة الأنترنيت كـانت قائمة فـي البلـدان العربية منذ قديم الزمـان وقـد غفـل عـن ذكرها لنـا الكثيـر من المؤرخين لأسـباب لا يعلم بهـا إلا الله والراسـخون في العلـم ) ...وكـذا إن كنـت في رحلة الصيف ...!! فمـا عـلاقة اليمـن بالشـام .... يا أبن فرحــان ... حتى يأتيني ( سـوزئي ) بأختــلاف الأفق وأتحـاده ... هـل طلع عليكـم يومـا ً بيـانا ً من السـعودية أو من ليبيــا يقـول ... نظـرا ً لثبـوت رؤية الهـلال في لوس أنجلوس أو فرانكفورت فأن يوم غـد يعتبـر أول أيـام العيد السـعيد ...!!! حتـى أتمكــن من هضـم كـل هـذه الترهـات الأفقية الأتحـادية والأختــلافية ...
أن التبريـر غير المقنـع الـذي سـاقه السـيد ( سـوزة ) الذي ( قدس فيه السيد السيستاني وأسماء أخرى اكثر من مرة ... أراد مـن خـلاله أن يضحـك على ذقوننـا عنـدما قال أن بيان السـيد ذكـر بوضوح أن رؤية الهـلال قد ثبتت شـرعا وعبر وكـلائه الثقـات في كنــدا وأسـتراليا ).. والـذي تنصـل منـه فـي محـاولة للمخاتلـة والخـداع والتنصـل من اي اتهـام قد يوجـه لـه فـي كونـه أداة تبريرية لهفـوة ليس لها عـلاقة بأي مدلول أجتهادي وينطبق عليهـا قـول محمـد :
مـن أراد أن يفـرق أمـر أمتـي وهـي جميـع فأضـربوه بالسـيف كائن مـن يكـون .
هـذا الشـرخ الـذي أوجـده الأختـلاف الفقهـي الغيـر مسـتند على قاعـدة شـرعية .... وهـو الأختــلاف في عــدد الشـهود الـذين ثبتت رؤيتهـم للهــلال والـذي لا يكتفـي فيه علمـاء الشـيعة بأثنيـن من الشـهود ويحـددوه بجمع من المسـلمين , اللذين لا ادري من أين كانـوا سـيجتمعـون عنـدما كـانت في بعـض الأحيـان مسـافة أميـال من ارض الرعـي تفصـل بين مضـارب عائلة وأخـرى في القبيلة الواحـدة , والـذي غفـل عنـه السـيد ( سـوزة ) بقصـد أو بغيـر قصـد ليطلـق علينـا ريـاح الأتحـاد والخلاف الأفقـي .
أننـي هنـا لسـت بصـدد تنصيب نفسـي حاكمـا على أحـد لتبرئتـه أو لتجريمـه , فـي وقـت أتميـز فيـه من الغيظ لرؤيـة هكـذا موضـوع على صفحـات الحوار المتمدن والـذي لا يمكـن تقبلـه تحـت أي دعـوى ... إلا مـا أعتبـره أنا شـخصيا هـو مجاملـة من الموقـع والقائميـن عليه كـان مفترضـا ً أن لا تحـدث .
وفـي مجـال آخـر كـان الموقـع فـد فتح أبوابـه مشـرعة أمـام بعض الأقـلام التـى أرادت التنفيـس عـن حقـدها علـى كـل مـا يمـت للمقاومـة بصلـة عبـر مقالات تدعـو الى نسـف حزب الله بأعتباره صنيعـة ايرانية وخنجـرا ً مسـمومـا ً غرز في قلـب لبنـان , وكـان بعضهـا قـد حمـل غزلا ً صـريحـا ً لأسـرائيل لا بـل أن بعضهـا كـان لكتـاب أسـرائيليون من الذين عميـت أعينهـم عـن الفظـائع التي يرتكبها ( جيـش دفاعهـم ) سـواء في فلسطين أو لبنـان ولكنهـا أنفتحـت بكـل سـعة في الحدقـات وعلى صفحـات الموقـع ضـد الجـرائم الكبرى التي يرتكبهـا ( حزب الله الأرهـابي ) , أننــي رغـم عـدم أتفاقـي مـع النهج الفكـري لهـذا الحـزب لم أجـد مـا يبـرر لـي أن أسـمح بنشـر فتاوي صهيونية أو متصهينة أو أسـاهم في وضعها لنسـف هـذا الحـزب ومحوه عـن السـاحة اللبنانية التي وجــد لنفسـه حيـزا واسـعا فيهـا وفـي الذاكـرة اللبنانيـة المعـروفـة بشـراستها وعـدم مجاملتها لأحـد لا يدافع عنها وعـن وجودهـا لا بـل يرتمـي كالبسـاط تحـت اقـدام وبسـاطيل المحتـل .
وتحـت باب التمـدن وجـدت أن الموقـع يعطـي حيـزا ً واسـعا ً لبعـض الأقـلام التي لا هـم لهـا سـوى نهـش وأفتـراس كـل كاتـب وموضـوع يحـاول تعريـة الخيـانة الفكـرية والطبقيـة لمـن يدعـون زورا ً وبهتــانا ً تمثيلهـم لليسـار الرسـمي فـي بلداننـا العربيـة واللذين صـاروا مبشـرين لا بـل متصـدرين لمسـيرة المخطط الأحتــلالي التدميـري ولا هـم لهـم سـوى المنافع المادية ..... ولســت يصدد تسـمية أصحـاب هـذه الأقـلام فهـم معروفين لكـل متتبع لبيـب للحوار المتمـدن .
فـي وقـت كـان الموقـع قد أمتنـع عـن نشـر موضوعتين لـي في وقـت سـابق ( كنـت و لا أزال أحتـرم ذلك الحـق )لأنـه وكمـا يبدو وجـد فيهمـا مســاسا ً بشـخصين لم أعنيهمـا بالأسـم ولكن السـيد المشـرف على العـدد يومهـا كمـا يبدو توصل الى شـخوصهمـا .... وكمـا يبدو ولغـرض عـدم أســتفزازهمـا أمتنـع عـن النشـر وهـذا ما قلـت بأني أحترمتـه وبشـدة .
لكنـي اسـتغرب نشـر مقال كهـذا للسـيد ( سـوزئي ) التبريـري الأسـتفزازي الـذي يقـول لمليـار مسـلم بأنكـم على خطـأ وأن هـذا الأيـة أو تلـك هـي الصـح رغـم تنصـله المغرض المفضوح في النهاية عبر التجـائه الى حديـث : من شـهد منكـم الشـهر .... ويفســر فهمـه لـه بصورة جميلـة حملـت طنـا ً مـن مسـتحضرات التجميـل المصنوعـة من التراب المطهـر .
أنهـا دعـوة للمراجعة مـع النفـس قبل سـوق المواضيع للنشـر ... وهـي ليسـت في نفس الوقـت محاولة للوصـاية أو فرض رأي .. ففـي كـل دسـاتير العالـم تضمـن الحريـات الشـخصية لكنهـا تلجـم بعبـارة جميلـة مضمونهـا...على أن لا تنتهـــك حريـات الآخـرين وتؤذي مشـاعرهم , وأذا كنتم قـد أنتصرتم لمشـاعر شـخصين سـابقا فكيف غفلتم عـن مشـاعر هـذا المليـار من البشـر.
وهنـا يعـود سـؤالي ليطرح نفسـه .... هـل هكـذا يتمدن حوارنـا ؟



#حميد_الحلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة أكتوبر .. منجزات مذهلة تتحدى النسيان
- الذكرى العطرة خالدة في أذهان الشيوعيين الحقيقيين
- يوميات مقر الأندلس
- تُف ٍّ................ و أ ُف ٍ......... (2)
- قراءة في بيان طلابي
- - بشت أشان - و ربع قرن من الزمان
- الوجه الأخر لزيارة المالكي لبروكسل
- في عيد العمال تتجدد الآمال ويشتد النضال
- في الذكرى الرابعة والسبعين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي
- ما هكذا يبنى الدفاع عن قيادة الحزب يانبيل
- مرة أخرى مع - أبو زاهد - الذي نصب نفسه قيما ً على أفكار الآخ ...
- كيف تشاد مؤسات ولاية الفقيه في العراق
- مالدي طرأ على المسيرة لتحتاج التصحيح - قراءة في البلاغ الصاد ...
- الحملة الأممية للضغط على الحكومة العراقية لتعليق أحكام الإعد ...
- لا أقول وداعا ً أيها الحكيم
- دعوة لتعميق الحوار


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - حميد الحلاوي - ما هكذا يتمدن الحوار ياسادة , كلمة عتاب أخوي لا غير ...!!