أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - فلاديمير لينين - بعض خصائص تطور الماركسية التأريخي















المزيد.....

بعض خصائص تطور الماركسية التأريخي


فلاديمير لينين
(Vladimir Lenin)


الحوار المتمدن-العدد: 7229 - 2022 / 4 / 25 - 21:48
المحور: الارشيف الماركسي
    


كان انجلس يقول في معرض حديثه عن نفسه وعن صديقه الشهير ان مذهبهما ليس بمذهب جامد, انما هو مرشد للعمل, ان هذه الصيغة الكلاسيكية تبين بقوة رائعه وبصوره اخاذة هذا المظهر من الماركسية الذي يغيب عن البال في كثير نت الاحيان. واذ يغيب هذا المظهر عن بالنا, نجعل من الماركسية شيئاً وحيد الطرف, عديم الشكل , شيئاً جامداً لاحية فية, وتفرغ الماركسية من روحها الحية, وننسف اسسها النظرية الجوهرية – نعني الديالكتيك, أي مذهب التطور التأريخي المتعدد الاشكال والحافل بالتناقضات, - ونضعف صلتها بقضايا العصر العملية والدقيقة, التي من شأنها ان تتغير لدى كل منعطف جديد في التأريخ. والحال, بين الذين تهمهم مصائر الماركسية في روسيا, نجد في اغلب الاحيان, وفي ايامنا هذه على وجه الضبط, اناساً غاب عن بالهم هذا المظهر من الماركسية بالضبط. مع ان الجميع يدركون ان روسيا قد مرت في السنوات الاخيره, بتحولات حاده, كانت تعدل الوضع بسرعه خارقه ومدهشة حقاً, الوضع الاجتماعي والسياسي الذي يحدد شروط العمل بصوره مباشره فورية, وبالتالي, مهمات هذا العمل. واني لا اقصد, بالطبع, المهمات العامه والجوهرية التي لاتتغير في منعطفات التأريخ, حين لا تتغير النسبه الاساسيه بين قوى الطبقات. وبديهي تماماً ان هذا الاتجاه العام لتطور روسيا الاقتصادي ( وليس الاقتصادي فحسب),وكذلك النسبه الاساسية بين قوى مختلف طبقات المجتمع الروسي, لم يتغيرا, فعلاً, خلال السنوات الست الاخيرة مثلاً.
ولكن مهمات العمل المباشر والفوري تغيرت بصوره سريعه جدا خلال هذه الحقبه من الزمن, تبعاً لتغيرات الوضع الاقتصادي والسياسي الملموس, ومذ ذاك, كان لابد لشتى مظاهر الماركسية, التي هي مذهب حي, من تبرز الى المرتبة الاولى.
ولاجل توضيح هذه الفكره لنر ايه تغيرات طرأت على الوضع الاجتماعي والسياسي الملموس في هذه السنوات الست الاخيره. اننا نلاحظ فوراً ان هذه الحقبه من الزمن تنقسم الى مرحلتين كل مرحله من ثلاث سنوات: المرحله الاولى تنتهي تقريباً في صيف 1907, والمرحله الثانية في صيف 1910. ان مرحله السنوات الثلاث الاولى تتصف من الناحية النظرية الصرف, بتحول سريع في ميزات النظام السياسي الاساسيه في روسيا. وهذا التحول جرى بوتيره غير منتظمه الى حد بعيد, اذ كان مدى الذبذبات قوياً جداً في الاتجاهين. اما الاساس الاجتماعي والاقتصادي لهذه التغيرات في (( البناء الفوقي)), فقد كان العمل الجماهيري, السافر والمهيب, الذي قامت به جميع طبقات المجتمع الروسي في شتى الميادين ( في الدوما وخارج الدوما, في الصحافه, في النقابات, في الاجتماعات, الخ.), وبشكل نادراً ما نرى مثيلاً له في التأريخ.
وبالعكس, تتصف المرحله الثانية من السنوات الثلاث – ونكرر قولنا اننا نقتصر هذه المره على وجهه نظر (( علمية اجتماعية)) نظرية صرف – بنطور بطيء, الى حد انه يكاد يعادل الركود. فليس ثمه أي تحول محسوس الى هذا الحد او ذاك في النظام الساسي. ولم تقم الطبقات بأي عمل او تقريباً بأي عمل, صريح ومتعدد الوجوه, في معظم ((الميادين)) التي جرى فيها هذا العمل في المرحله السابقه.
اما وجه الشبه بين هاتين المرحليتين فهو ان تطور روسيا ظل في كلتيهما, التطور السابق, الرأسمالي. فأنه لم يقض على التناقض بين هذا التطور الاقتصادي وبين وجود عده من المؤسسات الاقطاعية التي تتصف بطابع القرون الوسطى, فقط ظل هذا التناقض قائماً, وبدلا من ان يزول, تفاقم بالعكس من جراء تسرب عدد من العناصر البرجوازيه جزئياً في هذه المؤسسات او تلك.
واما وجه الفرق بين هاتين المرحلتين, فهو انه قد برزت في الاولى في مقدمه العمل التأريخي, مسأله معرفه الى أي نتائج ستؤدي التحولات السريعه المتفاوتة المذكورة اعلاه. ان جوهر هذه التحولات, كان لابد ان يكون جوهراً برجوازياً, بسبب الطابع الرأسمالي الذي اتصف به تطور روسيا. ولكن ثمه برجوازية وبرجوازية. فأن البرجوازيه المتوسطه والكبيره, التي كانت تتمسك بليبيرالية معتدله الى هذا الحد او ذاك, كانت تخشى التحولات السريعه, بحكم وضعها الطبقي بالذات وتجهد نفسها للحفاظ على البقايا الهامه من المؤسسات القديمه, سواء الزراعي ام في (( البناء الفوقي)) السياسي. اما البرجوازية الريفية الصغيرة, المتشابكة مع جماهير الفلاحين الذين يعيشون (( من عمل ايديهم)), فكان لابد لها ام تطمح الى تحولات برجوازية من نوع اخر, تاركه مكاناً اقل بكثير لبقايا القرون الوسطى على اختلاف اشكالها. وكان لابد للعمال الاجراء, بقدر ماكانوا يهتمون عن وعي بما يجري حولهم, من ان يرسموا لانفسهم موقفاً واضح المعالم ازاء هذا الاصطدام بين هذين الاتجاهين المختلفين, اللذين كانا يحددان, رغم بقائهما في نطاق النظام البرجوازي, اشكالاً مختلفه اطلاقاً لهذا النظام, وسرعه مختلفه اطلاقا لتطوره, ومدى مختلفاً لمفاعيله التقدميه. وهكذا, جاءت مرحله السنوات الثلاث الاخيره تضع في المرتبه الاولى من الماركسية المسائل التي درج على تسميتها بالمسائل التاكتيكية, ولم يكن ذلك من قبيل الصدفه بل من قبيل الضرورة. وليس ثمه من رأي اشد خطلاً من الرأي القائل ان المناقشات والخلافات في وجهات النظر حول هذه القضايا كانت مناقشات (( مثقفين )), و(( نضالاً في سبيل النفوذ على البروليتاريا التي ماتزال قليله الوعي)) و ((تكيفاً من المثقفين على البروليتاريا)), كما تظن جماعه فيخي, واظرابها. بل بالعكس, فلان هذه الطبقة بلغت درجه النضج, فأنها لم تستطع ان تبقى عديمه الاحساس ازاء تصادم اتجاهين مختلفين يميزان كل التطور البرجوازي في روسيا, وكان لابد لمفكري هذه الطبقه بالضروره من اعطاء تعريفات نظرية مناسبه ( بصفه ملموسه ام غير ملموسه, بأنعكاس مباشر ام غير مباشر) لهذين الاتجاهين المختلفين.
وخلال المرحله الثانيه, لم توضح مسأله التصادم بين الاتجاهين المختلفين للتطور البرجوازي في روسيا بوصفها مسأله الساعه, لان هذين الاتجاهين كليهما قد سحقتهما (( الجواميس البريه)) , فتقهقرا, وانطويا على نفسيهما, وضعفا فتره من الزمن. ام الجواميس البريه المشبعه بروح القرون الوسطى لم تكن لتملا الصفوف الاولى من مسرح الحياة الاجتماعية وحسب, انما كانت تملاء ايضاً هو شعور جماعه فيخي. فلم يؤد ذلك الى التصادم بين طريقتين لتحويل القديم, انما ادى الى فقدان كل ثقه في أي تحويل كان والى بروز روح (( الخضوع)) و (( الندم)) والولع بالمذاهب اللااجتماعيه, وموضه الصوفيه, وغير ذلك : وهذا مابقى طافياً. وهذا التغيير الفريد السرعه لم يكن مجرد صدفه ولا مجرد نتيجه لضغط (( خارجي )). فأن المرحله السابقه كانت قد حركت فئات السكان التي ظلت طوال اجيال وعصور في معزل عن القضايا السياسية وغيربه عن هذه القضايا, وحركتها عميقاً الى حد ان (( اعادة النظر بجميع القيم)), وبحث القضايا الاساسية من جديد, والاهتمام من جديد بالنظريه, بالالفباء, بدراسه الاصول الاوليه, كل ذلك انبثق بصوره طبيعيه محتومه. ام الملايين, التي استيقظت فجأة من سباتها الطويل وواجهت حالاً اهم القضايا, لم تستطع البقاء طويلاً في مستوى هذه القضايا. انها لم تستطع الاستغناء عن وقفه, عن عودة الى المسائل الاولية, عن استعداد جديد يتيح (( هضم)) الدروس الغنية بالعبر غنى لاسابق له, ويتيح لجماهير اوسع الى ما لا حد له, امكانية التقدم من جديد, بخطى نكون هذه المره اشد ثباتاً, واوفر وعياً, واقوى اطمئناناً, واشد استقامه, الى حد كبير.
ان ديالكتيك تطور التأريخ قد ارتدى في المرحله الاولى شكلاً وضعت معه في جدول الاعمال مسأله تحقيق تحويلات مباشره في جميع ميادين الحياة في البلاد, كما ارتدى شكلاً في المرحله الثانيه وضعت معه مسأله صياغه النجربه المكتسبه, وحمل اوساطاً اوسع على استيعابها, وادخلها, اذا جاز التعبير, في باطن الارض, في الصفوف المتأخره من مختلف الطبقات.
وبالضبط لان الماركسية ليست عقيده جامده, ميته, مذهباً منتهياً, جاهزاً, ثابتاً لايتغير, بل مرشد حي للعمل, لهذا بالضبط كان لابد لها من ان تعكس التغير الفريد السرعه في ظروف الحياة الاجتماعية. فقد ادى هذا التغير الى تفسخ عميق, الى البلبله, الى ترددات متنوعه, وبكلمه, الى ازمه داخليه خطيره في الماركسيه. ولذا توضع من جديد في جدول الاعمال مهمه القيام بنضال شديد عنيد دفاعاً عن اسس الماركسية. ذلك ان اوسع الفئات من الطبقات التي لم تستطع اجتناب الماركسية, عند صياغه مهماتها, كانت قد استوعبت الماركسية في المرحله السابقه بأكثر الاشكال تشويها وجوداً فقد حفظت هذه (( الشعارات)) او تلك, هذه الاجوبه او تلك على المسائل التاكتيكية, دون ان تفهم المقاييس الماركسية لهذه الاجوبه. ان (( اعاده النظر بجميع القيم)) في مختلف ميادين الحياة الاجتماعية ادت الى (( اعاده النظر )) بأعم الاسس الفلسفيه للماركسية واشدها تجرداً. وقد برز تأثير الفلسفه البرجوازية, بشتى انواعها المثالية, في وباء (( الماخية)) الذي انتشر بين صفوف الماركسيين. فأن ترديد (( شعارات)) محفوظه عن ظهر القلب, ولكن دون فهم ودون تأمل, ادى الى انتشار ضرب من التعابير الجوفاء على نطاق واسع, وهذه التعابير الجوفاء انتهت عملياً الى ميول برجوازيه صغيره مناقضه للماركسيه بصوره جذريه, مثل (( الاوتزوفيه)), الكشوفه او المستورة, او مثل وجهه النظر التي ترى في الاوتزوفية (( مظهراً مشروعاً)) للماركسية.
ومن جهه اخرى, تبين ان ميول جماعه فيخي, وروح التخلي الذي استولى على اوسع فئات البرجوازية, قد تسربت ايضاً الى الميل الذي يريد ادخال النظرية الماركسية والتطبيق الماركسي في نطاق (( الاعتدال والنظام)) فلم يبق فيها من الماركسية سوى التعابير التي تغطي المحاكمات المشبعه تماماً بالروح الليبيرالي حول (( تدرج المراتب)), و(( الزعامه)), الخ...
يقيناً ان تطاق هذا المقال لايمكن له ان يتسع لبحث هذه المحاكمات, انما تكفي الاشاره اليها لكي نوضح ماقيل اعلاه عن عمق الازمه التي تجتازها الماركسية, وعن الصله التي تربطها بكل الوضع الاجتماعي والاقتصادي في المرحله الحاضرة. فليس بأمكاننا ام ندير ظهورنا للمسائل التي تثيرها هذه الازمه. وليس ثمه ما هو اشد ضرراً ومخالفه لمبادىء من محاوله التهرب منها بالثرثره الفارغه وليس ثمه ما هو اهم من اتحاد جميع الماركسيين الذين يدركون عنق الازمه وضرورة مكافحتها دفاعا عن الاسس النظرية للماركسية وعن مبادئها الاساسيه التي تشوه من مختلف الجوانب بنشر التأثر البرجوازي بين مختلف (( رفاق الطريق)) الماركسسية.
ان مرحله السنوات الثلاث السابقه قد اشركت عن وعي, في الحياة الاجتماعية, اوساطاً واسعه ماتزال اليوم في معظم الاحيان تخطو حقاً الخطوات الاولى للاطلاع على الماركسية. وبهذا الصدد تولد الصحافه البرجوازية عدداً من الضلالات اكثر بكثير مما مضى وتنشرها على نطاق اوسع. ولذا كان فهم هذا التفسخ واسباب حتميته في الفتره التي نجتاز, والتجمع لمكافحته بحزم, المهمه التي يفرضها عصرنا على الماركسيين, بكل معنى الكلمه الدقيق والاولي.
.................................

جريده (( زفيزدا)), العدد2
23 كانون الاول (ديسمبر) 1910
المجلد 20,ص 84 -89



#فلاديمير_لينين (هاشتاغ)       Vladimir_Lenin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكتيك نضال البروليتاريا الثوري
- موضوعات لينين حول الديموقراطية البرجوازية وديكتاتورية البرول ...
- رسالة إلى رفيق حول مهامنا التنظيمية- الجزء 3 و الأخير /لينين
- رسالة إلى رفيق حول مهامنا التنظيمية-الجزء 2
- رسالة إلى رفيق حول مهامنا التنظيمية -لينين (الجزء 1)
- الديمقراطية والشعبية في الصين.
- مُهمَّات الاشتراكيّين الديمقراطيين الرُّوس
- مقدمة الترجمة الروسية لرسائل ماركس إلى كوغلمان
- حرب الأنصار
- نجاحات السلطة السوفياتية و مصاعبها
- تقرير عن موقف البروليتاريا من الديمقراطية البورجوازية الصغير ...
- الماركسية و النزعة التحريفية
- رسالة إلى إيناسا آرمان بخصوص -الحب الحرّ
- فريديريك انجلز - حياته و اثاره
- خطاب ومشروع مقرر حول مهام البلاشفة في مجال النشاط بمجلس الدو ...
- مقتطف من مقرر كونفرانس هيئة تحرير -بروليتاري- الموسعة
- الماركسية والإصلاحية
- مرة أخرى بصدد الحكومة المنبثقة عن البرلمان - الدوما
- حول ثورتنا
- تقرير عن ثورة 1905


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى
- تحديث.تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ
- تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - فلاديمير لينين - بعض خصائص تطور الماركسية التأريخي