أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سليم مطر - حول المشروع الدولي الخطير لإخلاء العراق من سكانه وجلب غيرهم!!















المزيد.....

حول المشروع الدولي الخطير لإخلاء العراق من سكانه وجلب غيرهم!!


سليم مطر

الحوار المتمدن-العدد: 2457 - 2008 / 11 / 6 - 05:23
المحور: كتابات ساخرة
    


بيان صادر عن الامم المتحدة ـ اللجنة الدولية الخاصة بتخليص الكرة الارضية من اهل العراق كانون الثاني 2008
اننا لم نعرف شعبا متنكرا لذاته واصله وتاريخه الوطني مثل الشعب العراقي. فمنذ اعوام طويلة واللجان الانسانية التابعة لهيئتنا الدولية، تبعث لنا التقارير التي تتشكى وتستغرب ما يطرحه العراقيون من مختلف الفئات القومية والدينية والمذهبية، عن بعضهم البعض. فكل فئة تتهم الفئة او الفئات العراقية الاخرى بأنها(اجنبية)!!!
العرب يتهممون الأكراد بأنهم قدموا من جبال ايران. والاكراد يتهمون التركمان والآثوريين بأنهم قدموا من تركيا. والمسيحيون يتهمون المسلمون بأنهم عرب غزاة اتوا من السعودية.
واكثر الاصوات تطرفا هي الاطراف القومية العروبية والسلفية السنية، التي تدعونا دائما الى تنقية العراق من الفئات الاجنبية التي تلوثه، ويعنون بالذات الاكراد والشيعة، حيث يطالبون بانتزاع الجنسية العراقية منهم باعتبارهم اجانب وافدين على العراق. فالاكراد(آريون) اتوا من ايران. اما الشيعة، فحسب رأي السادة الخبراء البعثيون والاسلاميون السلفيون، فهم منقسمون بين طرفين:
قسما منهم فرس صفويون (وهم عادة اهل المدن الشيعية المقدسة).
اما القسم الثاني هنود، وهم المعدان الشراگوة، أي اهل الارياف الجنوبية وبالذات مناطق الاهوار. وقد جلبهم المسلمون الاوائل لرعاية الجواميس، حسب الوثائق التاريخية والاركيولجية التي يمتلكها كبار علماء القاعدة والبعث وعباقرتهم الافذاذ!!
والمشكلة ان هذه الاتهامات بالاجنبية من الجميع للجميع، منعكسة بصورة شاذة ومستفحلة على رؤية العراقيين لتاريخ وطنهم بكل مراحله، منذ فجر الحضارة وحتى الآن. لم نعرف شعبا متنكرا لتاريخه العريق والغني والاصيل مثل هذا الشعب. فكلهم، باسم القومية او الدين او المذهب، يلعنون تاريخهم ورموزهم واعلامهم، ويعتبرون تاريخهم اجنبي واسلافهم غرباء عنهم، ويميلون عادة الى تقديس تواريخ الشعوب المجاورة!
بما اننا هيئة دولية محايدة فقد طلبنا من خبرائنا التحقيق بالمسألة والبحث بجذور الشعب العراقي الحالي.
وبعد المداولات الطويلة والمعمقة اتفق اهل الصفوة والخبرة، على الحقيقة التالية:
جميع سكان العراق الحاليين هم( اجانـــــــــــــــــــببببببببببببب)!
فالعرب السنة، بما انهم (عرب اقحاححححح) بدماء عروبية صافية مئة بالمئة ومنحدرين مباشرة مباشرة من السيدين المبجلين(قحطان وعدنان)، وهذا يعني انهم ايضا اجانب قادمين من السعودية واليمن. كذلك التركمان فهو قادمون من بلاد (جوج وماجوج) أي من (بلاد جورج وماجورج) حسب الترجمة الامريكية. اما السريان فهم في كل الاحوال نصارى من آل دنخا، وهذا يعني حسب بحوث البنتاغون، يقينا ان اصولهم تعود الى روما حاضرة النصرانية الاولى حتى قبل ميلاد المسيح(ع). يبقى الصابئة فبما ان اصلهم مجهول فمن المستحسن(حسب الخبراء الضليعين بالمشكلة) احتسابهم على اخوتهم المعدان الهنود!
ان الذي يهم هيئتنا الدولية وعموق الامم الراقية، هو (العراق) نفسه كأرض وسماء، والذي يعتبر من الاوطان النادرة بغناه الطبيعي وارثه الحضاري وموقعه الستراتيجي، لكن مع الاسف قد ابتلاه التاريخ بشعب لا يستحقه ويرفض ان ينتمي اليه.
بل الانكى من كل هذا، ان كل فئة عراقية تحلم بتكوين امبراطورية( قومية او دينية او مذهبية) تشمل اجزاء من الاوطان الاخرى، لكي تهيمن بل وتلغي الفئات العراقية الاخرى.
بناء على هذا فأننا قد قررنا تخليص هذا الوطن من هذا الشعب المشاكس، وبنفس الوقت تخليص هذا الشعب التائه المسكين من عذابات الاقتلاع واللا إنتماء، وجعله حقيقة يعيش(الحالة الاجنبية) التي يتهم ذاته بها!!
حل التقسيم
والذي يزيد من حدة المشكلة، ان(حل التقسيم) قد درسناه منذ اعوام طويلة وحاولنا في السنوات الاخيرة تطبيقه على ارض الواقع بمعاونة اعزاءنا الامريكان، لكنه تأكد لنا انه(حل مستحيل) ونتائجه الخطيرة ستدمر منطقة الشرق الاوسط بأكملها! فهؤلاء العراقيون، حقا غرباء الاطوار، فهم رغم اتهام بعضهم البعض بالاجنبية، الا انهم عند الجد يظهرون متماسكين ومتضامنين بصورة تتجاوز التصديق. لقد اقتنعنا ان حالة العراقيين، أشبه بالازواج اللذين يعبرون عن عشقهم لبعضهم البعض من خلال النكد والخصام، وعندما يعرض عليهم طرف اجنبي حل الطلاق، يكشرون عن انيابهم معلنين عن حبهم وترابطهم الابدي!
وهذه الفئات العراقية كل منها مشبك مع دولة مجاورة، للتدخل في شؤون العراق بحجة تحليصه من تأثير الدول المجاورة الاخرى، وبالنتيجة ان جميع الدول المجاورة اتفقت وتعودت وتعمل ليل نهار على تقسيم العراقيين ودفع بعضهم ضد البعض، ولكنها بنفس الوقت ترفض تقسيم العراق وتعمل على بقاءه موحدا، لانها تدرك جيدا، ان العراق هو العمود اللتي تستند عليه جميع سقوف الاوطان المجاورة، واذا ينهار سوف تسقط جميع السقوف الباقية على شعوبها.
نعم لقد حيرنا هذا الشعب العجيب. لهذا قررنا حل مشكلته بصورة حاسمة وجذرية وتلقينه درسا لن ينساه ابدا. بعد ان اذلناه ودمرناه وقسمناه وبثثنا روح الغيرة والتنافس والاحقاد في ثناياه، سوف نطلق عليه طوفان الرحمة الاخير: محاق وانسحاق الحياة، بشرا وحيوانا ونباتا، ولن نبقي منه غير ارضا جرداء بلا همس او نفس.
ومن اجل هذا تم الاتفاق على ان يتحدد هذا المشروع الاممي الثوري العظيم، في ثلاثة مراحل!
المرحلة الاولى، تنقية العراق وتنظيفه من اهله!
يتوجب التخلص التام من هذا الشعب العراقي الاجنبي اللعين، شعب الحضارات والنكسات والامبراطوريات، شعب الارض والسماوات، شعب تموز وعشتار والطوفانات. ليتم اخلاء هذا الوطن من جميع سكانه الحاليين. نعم جميعهم بدون استثناء، فهم كلهم اجانب، والأتعس من هذا انهم جميعهم اصحاب سوابق ومشاكل من الصعب اصلاحهم. فلتحل اللعنة على عربهم وكردهم وتركمانهم وسريانهم وشيعتهم وسنتهم وصابئتهم، فهم كلهم مشاكسون ناريون في خيرهم وشرهم. وقد خلقهم الله ليكونوا عالة على الامم الراقية الرقيقة المتحضرة امثال السيدة امريكا واخواتها.
وبما ان الاوطان الاصلية القديمة لهذه الجماعات العراقية، مثل ايران والهند والسعودية ودولة الكويت ومملكة البحرين وامارة عجمان وافغانستان وارمينيا وتايلاند والصومال وجزيرة سومطرة، قد رفضت كلها استقبال هذه الملايين من المشكلجية الحاملين لجراثيم الخبصة والهوسة، فقد تكفلت الامم المتحدة وبالاتفاق مع الطيبة العزيزة الولايات المتحدة الامريكية نصيرة حقوق الانسان، والمسؤولة المباشرة عن الملف العراقي، والتي تفضلت بكل كرم وشيمة ببذل الجهود الانسانية والحضارية من اجل انقاذ هذا الوطن المسكين الذي دمره اهله الاجانب الدهماء، والموافقة على استقبال هؤلاء السكان وتوزيعهم على مختلف الولايات الامريكية، كالتالي:
ـ بالنسبة للشيعة الفرس الصفوية، يتم تهجيرهم الى جزر الهاواي، لكي يلتهوا ويتسلوا مع اخواتنا النسوان الهاوايات ويخففوا من لطمياتهم وبكائياتهم التي ادمعت حتى عيون الامريكان..
ـ اما الشيعة الشراگوة الهنود، فيتم تهجيرهم الى مستنقعات كاليفورنيا، لكي يمتزجو مع اخوتهم الهنود الحمر، ويصنعوا جنسا جديدا يمكن تسميته بـ(جنس الشراگوة الحمر)..
ـ اهل الانبار(وهم العرب الاقحاححححححح جدا جدا) وما حولهم من توابع، فيتم ترحيلهم الى صحراء نيفادا الامريكية لكي يتذكروا اسلافهم البدو وكذلك يتم عزلهم عن باقي الامريكان، فهم اكثر العراقيين مشاكلا وسوابقا. وسوف نزودهم بخبراء متخصصين بالعلاجات الديمقراطية من اجل تعليمهم كيف يكونوا برقي اخواننا من عشاير(الكاوبوي) ويعملوا لنا (صحوات) امريكية اكثر حداثة وتمدنا.
ـ اهل تكريت، يتم تشتيتهم على احياء الزنوج في انحاء امريكا، عسى ان يمتزجو وينتجوا لنا زعيما جديدا من نوعية( اوباما حسين) تعويضا عن (صدام حسين)(اكبر المشكلجية والمفرقين للعراقيين)..
ـ اهل الموصل بكل تنوعاتهم الاسلامية والمسيحية والشبكية واليزيدية، نؤكد جميعهم يرحلون الى مدينة نيويورك، ليكونوا تحت رحمة ابناء عمومتهم اليهود المسيطرين على المدينة.
ـ اما الاكراد، فمن المستحسن وضعهم في منطقة الاسكا الثلجية البحرية، لكي يحرموا بشكل كلي من الجبال التي ظلت دائما جاذبا سحريا لعصيانهم الدائم.
ـ بالنسبة للتركمان فمن المستحسن وضعهم في مدينة شيكاغو لكي يتعلموا الشقاوات والشقندحيات عسى ان يعوضوا عن السنوات العجاف التي قضوها في ظل أخوتهم واحبائهم الاكراد..
المرحلة الثانية، الغاء الحياة تماما من العراق
بعد تلك الخطوة التهجيرية وتنظيف العراق من جميع سكانه الاجانب والمشكلجية، تقترح الامم المتحدة العمل بالخطوات التعقيمية التالية:
اولا، سوف نفتح ينابيع نفطه لكي تغمر بحممها جميع ارض العراق، ونحيل انهاره الى جروح نازفة، وجباله الى براكين هائجة، وبواديه الى مقابر قاحلة، واهواره الى وديان جحيم.
عند طوفان النفط العظيم سنلقي عليه قنابل نابالنا الرحيمة لكي يعم الحريق انحاء الوطن ويشتعل تماما عن بكرة ابيه وامه، ولا يبقى فيه لا اخضر ولا يابس، ويصبح ارضا داخنة سوداء بلا حياة.
هكذا فأن هذا البلد الذي صنع للبشرية اسطورة الطوفان العظيم، سوف ننهيه باسطوره طوفان اعظم من نار وجحيم. اعاصيرنا طائرات وصواعقنا قنابل تمحق الحياة وما قبل الحياة. سنحيل هذا الوطن من شماله الى جنوبية وغربه وشرقه الى حريق جبار لم تشهده الارض حتى في عصور الكوراث الكونية.
سوف نعيد عشتار وتموز الى عوالمهما السفلية، ولن نبقى غير خواء ما قبل الخليقة.. جاعلون دجلة يفيض دما، والفرات دموعا، والسماء انينا..
ثانيا، بعد ان تخمد النيران ويتشتت الدخان تقوم طائراتنا الاممية والامريكية برش السوائل المعقمة(الجافل والاسيدفنيك) على كل ارض العراق، ويترك لينشف ويتعقم تحت الشمس خلال عام بأكمله، لكي يتم القضاء حتى على الجراثيم التي قد تحمل بعضا من بقايا الروح العراقية السالفة.
المرحلة الثالثة، تخصيب وخلق نسلا جديدا
بعد كل هذا يتم البدء بتعمير العراق وتخصيبه من جديد بعناصر بشرية عاقلة ومتحضرة ومطيعة، واكثر تمسكا بوطنهم وانتماءا لتاريخهم واحتراما واعترافا ببعضهم البعض.
بعد مداولات عديدة وبحوث علمية ومختبرية كلفتنا الكثير من الوقت والجهود والاموال الطائلة، توصلت لجنتنا الى الاقتراح التالي الذي طرحه احد العلماء من اصل عراقي( طبعا من النوادر جدا من العقال غير المشكلجية). ويتلخص هذا الرأي بـ:
ـ الاعتماد على استراتيجية(النبي نوح) أي (من كل زوجين اثنين)!
لهذا ستقرر هيئتنا فتح الابواب لكل سكان الكرة الارضية من الراغبين بالهجرة الى العراق وتعميره وتخصيبه، بشرط ان لا يقبل من أي قومية او طائفة اكثر من رجل وإمرأة، يعني كما كان يقول العراقيين السابقين قبل انقراضهم( لملوم.. من كل قدر كباية)..
ولا نعلم حتى الآن، لماذا اكد هذا الخبير العراقي على ضرورة هجرة الشقروات الحمروات! ربما لأسباب مناخية.. الله اعلم!
ومن اجل اغناء الانسانية بمثل هذه التجربة الجديدة، قررنا ان لا نفرض على الناس الجدد اية لغة، بل سوف نتركهم لوحدهم يتعايشون ويتدالون لغاتهم التي لا تحصى، حتى يتمكنوا اخيرا ان يمتزجوا ويتناكحوا (على سنّة امريكا ورأيسها)، فيصنعوا لغة جديدة هي خليط عظيم من كل لغات الكرة الارضية، يمكن تسميتها بـ (اللغة العراقانية)، ينطق بها جنس جديد يظهر لأول مرة على الكرة الارضية،هو خليط من كل اجناس واعراق وطوائف الكرة الارضية، اسمه العلمي المختبري :
( الجنس العراقاني ـ RACIONOLOGIE IRAKIONOLOGIE)!!
وبما اننا لجنة اممية (ديموقوراطوية وانسانوية جدا جدا)، فأننا نتقبل جميع الاقتراحات من جميع الاخوة والاخوات من انحاء الارض، الا من العراقيين انفسهم(مع اعتذارنا الشديد) لانهم بكل بساطة: (عراقيين)، وهذا يعني انهم (اجانب)، ليس عن العراق وحده، بل عن الكرة الارضية كلها، لأنهم هم انفسهم يعتبرون بعضهم البعض كذلك، فالذي لا يعترف بنفسه، كيف يتوقع ان يعترف به الآخرون، والذي لا يؤمن بحق المواطنة لأخية في الوطن والتاريخ، لا يستحق ابدا ان يظل في هذا الوطن!!!!!!



#سليم_مطر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (( التسييس)) اخطر امراض الشعوب العربية!
- اعترافات رجل لا يستحي.. السيرة الروائية الجديدة لسليم مطر
- الدولة العراقية واهمالها الفاضح للاعلام الوطني!
- ليس دفاعا عن الطلباني، بل من اجل الحقيقة: لنتخلى عن النفاق و ...
- ميزوبوتاميا ودعوة للكتابة في (خمسة آلاف عام من الكتابة العرا ...
- أخي السياسي العراقي: تخلى عن منافستك للمثقفين، واكسبهم، تكسب ...
- لغز الملك المغدور
- حوارهام مع النائب محمد علي تميم: حقائق مجهولة عن عرب كركوك!
- فدرالية المحافظات العراقية، في ضوء التجربة السويسرية..
- فدرالية المحافظات.. الحل المنسي من احزاب وقادة العراق؟!
- احبب نفسك والناس ايها الانسان..
- فرنسي الجنسية يشرف على لجنة طرد عرب كركوك!!
- تنديد عالمي بالمشروع الاستعماري العراقي لتقسيم امريكا!
- أوه... يابلادي، رحماك كفيني عشقك.. ياقديسة ياغاوية..
- حوار مع سليم مطر، حول الامة العراقية وهويتها التاريخية
- هاكم يا أصدقائي، انا العراقي الحائر،اسمعوا صلاة اعترافي في ح ...
- حضرة السرطان عندما زار صديقي الكاتب العراقي
- الحزب الشيوعي العراقي وازمته التاريخية المستعصية!
- مسؤولية المثقف عن العنف السائد في العراق وفي العالم العربي
- فصل من سيرة عراقية: حكايتي مع الله .. صديقي الطيب الجليل


المزيد.....




- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سليم مطر - حول المشروع الدولي الخطير لإخلاء العراق من سكانه وجلب غيرهم!!