أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حمودي جمال الدين - شيوخ تحت الطلب















المزيد.....

شيوخ تحت الطلب


حمودي جمال الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2444 - 2008 / 10 / 24 - 05:57
المحور: المجتمع المدني
    


تميز المجتمع العراقي بعشائريته المفرطه بين اغلب شعوب المنطقه العربيه اذ تعتبر العشيره الخليه الأولى والأساس للبناء الرصين لهذا المجتمع.حيث تنظم العلاقات الاجتماعيه بأعراف وقوانين ذات أصول وإحكام وضوابط وعقوبات مجزيه لذا نجد اغلب القوانين المدنية تستمد بعض نصوصها من قانون العشائر العراقي. وكان لزعيم أو شيخ القبيله منزلته وهيبته وكلمته المسموعة بين رجال عشيرته فهو الحاكم بأمره فكلامه وأوامره هي الحسم دون إن تتعرض للاعتراض أو المرونة فتلبيتها فرض واجب يتنافس رجاله على أدائها صاغرين مطيعين .
وتاريخ العراق الحديث مزدحم ومكتظ بالإحداث وللعشائر العراقية دورها المحوري الناصع في بناء دعائم التحرر والتقدم الحضاري لما تتمتع به من إيمان وقيم بوطنيتها وكرامة شعبها فلا يمكن ان ينسى موقفها الشجاع والوطني في الحرب الكونيه الأولى وهي تتصدى لجحافل الغزو الانكليزي الذي حاولت تدنيس ارض العراق فرغم بساطة تسليحها وافتقارها لأبسط مقومات الصمود والتصدي العسكري إلا أنها كانت مفعمه بروح الإيمان والوطنيه والعقيده حيث كانت الحافز والقوه المؤثر للثبات والاراده ولم يستطع الانكليز من دخول بغداد إلا بعد نضال وتضحيات مستميته كانت على جثث وأشلاء المناضلين الأشداء من أبناء عشائر الجنوب والوسط والذي أعقبه موقفهم المضيء في ثورة العشرين الخالده التي يذكرها لهم التاريخ بكل فخر واعتزاز ويذكر زعمائها وشيوخها وقوة إرادتهم وشكيمتهم ووطنيتهم فكان زعيم العشيره على رأس عشيرته مضحيا وقائدا وموجها يستنهض همم ونخوة عشيرته في القتال والشهاده من اجل عدالة ومطالب قضيتهم في التحرر والاستقلال .
والتاريخ العراقي يزخر ويزدهي بثورات العشائر وببطولات أبنائها سواء كانت في الجنوب حيث يرن صداها الشمال والوسط أو المناطق الغربية من العراق وكانت هناك علامات مضيئة لشخصيات ورؤساء عشائر لها لمساتها المؤثرة والناصعة في ذلك الواقع العراقي يذكرها المؤرخون والناس باعتزاز وفخر لمواقفهم البطولية ولاحترامهم لأنفسهم وكرامتهم وعزة نفوسهم ولإيمانهم بقضية وطنهم فلم يرضخوا للمغريات ولا الهدايا والعطايا والجاه ولم تغريهم السلطه والمال رغم ماتعرضو له من تنكيل وضغوط من قبل الحكام أو دول الاحتلال لهذا فرض وجودهم ومكانتهم ولم تهتز سمعتهم وأسمائهم فالتاريخ يظل مسلطا الأضواء عليهم لذكر محاسنهم ومواقفهم النبيله مع شعبهم وعشائرهم .بالضد من بعض مواقف الشيوخ الذين ارتضوا لأنفسهم الذل والهوان وباعو أنفسهم بابخس الإثمان لقاء مبالغ تافه وجاه متذبذب كسيح فكانو تابعا ذيليا لتلك الحكومات يأتمرون بأوامرها وينفذون مأربها الدنيئة حتى على أبناء عشائرهم فلم يتشرف التاريخ بذكر أسمائهم بالخير إلا باحط العبارات وأتعس الكلمات النابية وإبراز مساؤهم ومثالبهم وسؤ سلوكهم وسيرتهم المتلونة الذليلة.
وعند دخول السياسه والاحزاب إلى مفاصل وفروع العشيره بدا دور الشيوخ بالضمور والتفتت ولم يبق من بريقهم إلا اطارا صوريا يرجع إليه في نوادر الحالات وفتاتها . تجلى ذلك بشكل فاقع في زمن النظام البائد حيث كرس همه في تهميش دور شيخ العشيره والتقليل من مهابته ومنزلته بين افراد عشيرته من خلال تغلغله بين مفاصل العشائر بفعل المنظمات الحزبية والنقابات المهنية حيث احتلت المنظمة أو النقابة دور المنافس لمر كز زعيم العشيرة فكانت تحذر الناس وإفراد العشائر بالتنصل من زعمائها وتحرضهم على عدم الرضوخ لأوامرهم وإطاعتهم وكانت توبخ من يقتفي اثر زعيم العشيرة وتحاربه وتعتبره رجعيا متخاذلا كل ذلك من اجل فرض هيبة السلطة وبسط نفوذها على ابنااء العشائر لكي تكون الكلمه العليا للحزب والثوره ولقيادتها الجائره كان ذلك عندما كان النظام في عز قوته وتهوره وانفعالاته قبل إن تستفحل عليه الهزائم وينخر جسده العفن والسوس ويبدأ بالتراجع والنكوص نتيجة لتصرفاته الهمجيه ولأخطائه المميتة ولحروبه العبثية التي زج بها العراق وأهله بلا مبرر أو مسوغ أو وجه حق .وكانت ألانتقاضه الشعبانيه التي عمت العراق من شماله إلى جنوبه في استفتاء مسلح قل نظيره اثبتت إن العراق وشعبه رافض وبكل قوه لوجود النظام وتسلطه ولولا مد يد العون من قبل دول الحلفاء الثلاثيني لإنقاذ ربيبهم ونظامه من الانهيار والسقوط وتدارك بعض المحبين والمساومين من النظام العربي وحكوماته التي خشيت إن يكون مصيرها ومصير عروشها المهترئه على نفس الدرب الذي سلكه المخلصون من شعب العراق ستسلكه شعوبهم وتطيح بهم وبكراسيهم المهزوزه .
ولو قدر لهذه الانتفاضه النجاح وهي ثورة صميميه شعبيه انبثقت من رحم و أعماق ووطنية هذا الشعب وجوهره لما احتجنا إلى استجداء العالم وقواه من اجل إسقاط النظام وتحريرنا من براثنه ولما أستعدينا الأجنبي لاحتلال بلدنا ولما وصلنا إلى ما نحن عليه من خور وتهالك وضياع لانعرف متى ترسو مسيرتنا وعلى أي شاطئ.
ولما عاد النظام أنفاسه واستيقظت فرائصه وأحس بخطئه وتهميشه دور العشيره ورئيسها استدار وبدرجة سريعه إلى العشائر وبدا يركز خطابه السياسي على رؤساء العشائر وبدا رأس النظام يناغمهم ويمد لهم يد المصالحه والتقرب وصار زبانيته على نفس المنوال اقتفاء برئيسهم ونهجه المتلون الجديد فبدأت تنهال الهبات والعطايا وسخاء الاموال التي يجزل بها على الشيوخ وبدا الرقص والردح والهروله وبيعت النفوس والعزة بابخس الاثمان حيث سال اللعاب واهترئت القيم إمام المال الذي يلوح به الحاكم لبعض المشايخ صار البيع والشراء علنيا على الشيخه والزعامه ففتحت الأبواب على مصراعيها لاستقبال شيوخ العشائر العموم والا فخاذ وتحولت المشيخه من زعامه معنويه مكتسبه إلى وظيفه رسميه يجزل بها الحاكم على من يريد فبدأت المضابط والعراض تترى على مراكز النواحي والاقضيه والمحافظات بطلب تعينهم شيوخ عشائر والاعتراف بمشيختهم دون الالتفات والنظر على من يشيخون وما عدد اتباعهم ومرؤسيهم وصار نائب الضابط والعريف المتقاعد شيخا ومن كان نكره ومهزوزا لايعرف له أصل أو فصل بفعل القرارات الجديدة شيخا فضاع الحابل بالنابل وتساوت الشيوخ في بوتقة واحده إمام الحاكم والمسؤل وازدهت فترة التسعينات من القرن المنصرم بشيوخها. وتحضرني هوسه على احد زعماء العشائر العموم والاصلاء الذي رحل في الشام ابان التسعينات يقول رباطها ((موش شيوخ التسعينات نريد الشيخه المثلك حربي))وحربي إل المزعل شيخ بني رجاب العموم والمعروف بمواقفه الوطنيه.وهناك ندره يتندر بها بعض نواحي الجنوب عندما عين الطاغيه بعض الضباط مدراء نواحي وحكام في الاقضيه فكان من بينهم مدير ناحيه برتبة مقدم ظريف وصاحب نكته وفي عز الترويج لطلبات المشايخ الجديدة جاءه طالب مشيخه بعريضه ليكون شيخ فخذ وأصر عليه بقبولها فقال له أمهلني إلى إن يحين متقدم أخر بنفس الفصيلة وسيكون عندي شيخ فخذ أخر لأجمعكما معا و ستكونان شيخ ((طي......))هكذا نزلت مكانة الشيخ الى الحظيظ عندما بدأت تباع وتعرض في السوق كأي سلعة تجاريه .وادبيات المعارضه وصحفها في حينه كانت تنتقد الواقع المزري الذي وصل إليه المجتمع العراقي من ترهل واسفاف وتفكك وبالاخص هذه الظاهرة المسيئة لشيوخ العشائر وتفتيت قيمها وكرامتها(( فلا ادري لماذا تنكرت لمواقفها التي كانت عليها بالأمس عندما تحولت إلى سلطة اليوم واتبعت نفس العقلية والأسلوب الذي كان عليه غريمها يسلكه مع شيوخ ورؤساء العشائر فهل بريق السلطه غسل الادمغه واستحال الخطا في نظرها سابقا إلى مقبول وصحيح؟؟ )) .
وفي أيام النظام الاخيره وهو على وشك إن يلفظ انفاسه ضخ ملاين الدولارات على رؤساء العشائر كي يحفزهم ويستنهضهم لمناصرته والوقوف إلى جانبه وقد استلمها الكثيرون من رؤساء العشائر وهم يردحون و يهزجون للقائد المنصور والقنابل تنهال على رؤسهم وعلى كل مرافق الحياة العراقية .
وسرعان ماتحولت هذه الوجوه الراقصه والهازجه لصدام إلى اعدائه وقاتليه وهي تصفق وترقص على حبائل النظام الجديد واموال صدام وملاينه لازالت لدنه وطريه في بطونهم فنهالت بالقبل والأحضان إلى رجال العهد الجديد ساخطة مولولة ومستهجنه نظام صدام وقساوته فسارعت إلى الانضمام إلى هذه الاحزاب الجديدة التي فتحت أبوابها وأسواقها إلى اللاهثين وراء المال والسلطة في كل المدن والقصبات العراقية تستقبل الوافدين والمنتمين الجدد وكان على رأسهم شيوخ العشائر ولان هذه الأحزاب تفتقر إلى القواعد والأرضيات التي تستند إليها راحت تستقطب الغث والسمين من هذه النفوس التي كانت تعرض بضاعتها المهترئه للنظام السابق واغلبها من البعثين والصدامين المهم في منظورها هو الكم وليس النوع .وكان التنافس على أشده بين هذه الأحزاب لمن يكسب أكثر من هؤلاء البائعين الضمير والاسم طالما كانت النفوس ضعيفة وطالما كان المال الذي يفل العقد ويسيل له اللعاب متوفرا فتحول حماة صدام الأمس إلى حاضني وحامي هذه الأحزاب الجديدة اليوم . و هم الدعاة والمضحين لهذه الاحزاب والتنظيمات
والان تطفو على السطح وتتصدر محافظات الجنوب ونواحيها قضية مثيرة للجدل ابتدعتها القياده من اعلى هرمها تسمى بمجالس الإسناد محورها زعماء مايسمى بالعشائر العراقية يراد منها حسب الظاهر الاعلامي مساندة الحكومات المحليه للوقوف كما يدعون إلى جانب الحكومة المركزيه والحكومات المحليه في المحافظات الجنوبيه لمحاربة الظواهر السلبيه التي تخل بالأمن والاستقرار ومراقبة الفساد الادراي المستشري في دوائر ألدوله .لان الحكومة كما يبدو غير قادره على إن تفرض سيطرتها على هذه المحافظات رغم ما تملكه من هذا الهيلمان العسكري والأمني المسلح لهذا فهي في أمس الحاجة إلى وقوف رؤساء العشائر والافخاذ إلى جانبها .حيث فتحت المراكز في النواحي والاقضيه والمحافظات وجهزتها بالأثاث الحديث وأجزلت عليها الملاين من خزينة ألدوله لأنها كما تدعي تابعه إلى الحكومة المركزيه وليس للأحزاب وهذا ظاهر الحال غير الحقيقه الناصعه والتي لاتنطلي على ابسط مواطن من إن هذه المجالس تابعه إلى حزب الدعوه وهي واجهه انتخابيه ودعائيه لهذا الحزب .
جوبهت هذه التشكيلات بالمعارضه من قبل الحكومات المحليه وطلب بعض المحافظين عدم التعاون معها ومحاولة افشالهاو شلها وفركشتها باي طريقه متعذرين إن هذه المجالس ستقوض دور الحكومات المحليه وتضعف من سلطتها وادارتها لانها ستكون رقيبة ومتدخله في شئن الاداره والحكومه المحليه هذه الظاهرة الجديدة ستخلق فتنة لانظير لها بين عشائر الجنوب وزعمائهم لانها ستستقطب قسما منهم وتهمش الاخرين وهذا يعني هناك تمايز وتصنيف لزعماء هذه العشائر فسيكون المحسوبين على مجالس الاسناد وهم انعكاس إلى تنظيم حزب الدعوه يتقاضون رواتب وامتيازات مجزيه في حين يبقى الآخرون وهم أيضا رؤساء عشائر وأفخاذ بلا امتيازات أو رواتب كما يحصل عليها الآخرون من أترابهم فكيف يستتب الأمر وهم على هذا الخلاف والتمايز الذي تتبعه ألدوله في سلوكها معهم . فضلا على إن هناك مجالس عشائريه تكتظ بها هذه المحافظات ولها تنظيماتها وتابعيتها فقسم إلى المجلس الاعلى والى بقية الاحزاب الاخرى والمشتركه في العمليه السياسيه فهل سيكون هذا التنافس مشروعا اذا لم يصار إلى تناحر ونزاعات بين هذه التنظيمات وبين العشائر أنفسها.وما حدث بين عشائر ال فتله حين هوسو ضد هذه المجالس مستنكرين وجودها وتاسيسها . وما يحدث ألان بين عشائر سوق الشيوخ خير مثل ودليل على ذلك اذ يستفحل الخلاف الناشب ألان بين عشائر حجام وعشائر ال حسن على من تكون له زعامة المجالس في سوق الشيوخ كل ينسب الحق له بالزعامه والاستئثار بها وهو أحق بها من غيره هذه الظاهرة ستنسحب على جميع المناطق العراقية التي تشكلت بها هذه المجالس فستخلق تناحرا وصراعا عشائريا وحزبيا. الم تكن تلك فتنة مفتعله أساسها السياسة والمال وان ألدوله هي من بدأت بخلق هذه الفتنه . ثم هناك تساءل مشروع يطرح على اعلي المستويات كيف يحق للدولة إن تصرف رواتب ومبالغ كثيره على هذه المجالس ومن خزينة ألدوله ؟؟ وهي ملك للشعب وليس لحزب أو تيار بعينه فهذه التنظيمات وكما يفهمها أبناء المناطق الجنوبيه واجه حزبيه وليس رسميه حتى ينفق عليها من خزينة ألدوله وان أي تبرير ومحاولة تفسيرها بغير ما هي عليه من حقائق ماهو إلا تظليل وخداع للرأي العام العراقي الذي تعرف على طبيعتها وتوجهها .



#حمودي_جمال_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الذكرى السابعه لزورق الموت
- نظره متأنيه لواقع الجيش العراقي الجديد / 2
- المشاركه في الانتخابات استئصالا للفساد الاداري والمالي الذي ...
- قراءه متأنيه لواقع المؤسسه العسكريه العراقيه الحديثه 1من 3
- ماذا يعني السكوت عن الفساد الاداري في مفاصل الدوله وعروقها.. ...
- الفدراليه بين الواقع والمستقبل
- تشريع القوانين والاجتهادات اتلشخصيه في تطبيقها (قانون اعادة ...


المزيد.....




- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...
- اعتقال رجل في القنصلية الإيرانية في باريس بعد بلاغ عن وجود ق ...
- ميقاتي يدعو ماكرون لتبني إعلان مناطق آمنة في سوريا لتسهيل إع ...
- شركات الشحن العالمية تحث الأمم المتحدة على حماية السفن
- اعتقال رجل هدد بتفجير نفسه في القنصلية الإيرانية بباريس
- طهران تدين الفيتو الأمريکي ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- عشية اتفاق جديد مع إيطاليا.. السلطات التونسية تفكك مخيما للم ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حمودي جمال الدين - شيوخ تحت الطلب