أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل السعدون - جهود السيستاني الأريب في نشر المذهب الحبيب















المزيد.....

جهود السيستاني الأريب في نشر المذهب الحبيب


كامل السعدون

الحوار المتمدن-العدد: 2440 - 2008 / 10 / 20 - 01:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



-1-
( العلماء هم الأدلاء على الله والزهاد هم الطريق الى الله ، والتجار هم امناء الله ، والغزاة هم انصار دين الله ، والحكام هم رعاة خلق الله ، فاذا كان العالم طماعا وللمال جماعا فبمن يُستدل ؟!.. واذا كان الزاهد راغبا ولما في ايدي الناس طالبا فبمن يُقتدي ؟!.. واذا كان التاجر خائنا وللزكاة مانعا فبمن يُستوثق ؟! واذا كان الغازي مرائيا وللكسب ناظرا فبمن يذب عن المسلمين ؟!.. واذا كان الحاكم ظالما وفي الاحكام جائرا فمن ينصر المظلوم عن الظالم ؟!.. فالله ما أتلف الناس الا العلماء الطماعون ، والزهاد الراغبون ، والتجار الخائنون ، والغزاة المراؤون ، والحكام الجائرون ، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب منقلبون )
علي بن ابي طالب ( كرم الله وجهه )
( جدّ السيستاني والخميني والخامنائي )

-2-
لكل آيديولوجيا في الكون تنظيماتها ، احزابها ، رموزها ومرجعياتها وميزانيتها التي تأتي من تبرعات الأعضاء .. سياسية كانت تلك الآيديولوجيا أو دينية ، علمانية كانت او غيبية ... تقدمية كانت أو رجعية .
الإتحاد السوفيتي السابق ، كان يدعم الأحزاب الشيوعية والأنظمة الإشتراكية والموالية ، وقد استنزف إقتصاده ايما إستنزاف بسبب ما كان يدفع للأفارقة والآسيويين .
الرأسمالية تدفع ، تدفع للموالين لها في الدول النامية ، افرادا أم جماعات .
إسرائيل تدفع ، السعودية تدفع ، إيران تدفع ..!
ليبيا كانت تدفع ، مصر ايام عبد الناصر كانت تدفع للقوميين العرب ، دول الخليج تدفع وتهدر المليارات في إفغانستان والشيشان وأوروبا ، لبناء مساجد فخمة وطباعة كتب ونشر مذهب ..!
الآيدولوجيا .. اي ايديولوجيا لا يمكن أن تعيش ، تعمر ، تنمو بغير التوسع ، الإنتشار ، كسب الأتباع ..!
ومثل هذا حال فقيهنا الجميل ومفخرة عصره في علوم فقه الإنتظار ( إنتظار الطفل المعجزة الذي سقط في الجبّ قبل الف واربعمائة سنة ) ..!
هذا حاله في العراق وبين العراقيين ، لجهة جباية الأموال الحلال من الأحباب والأنصار الحالمين برضا الخالق ونيل الجنّة بإستقطاع خمس رغيف عيالهم لحساب الجدّ واحفاد الجد المنتشرين في العالم كلّه ..!
إستدراك :
( اقترح هنا .. أن تقوم اليونسكو بعمل إحصائية لعدد احفاد علي من جهة الحسين وحده ، هؤلاء إرث تاريخي عظيم يجب الحفاظ عليه ، ومسألة العدّ سهلة للغاية .. فقط احسبوا عدد لابسي العمائم السوداء ، وما اسهل العثور عليهم في العراق ولبنان وباكستان والهند وافريقيا وإيران ، ما لا اشك فيهم أنهم سيندهشون حين يجدونهم قد بلغوا ما لا يقل عن خمسون الف ، بل ربما مائة الف فرد ، فكيف تسنى لرجل عليل مثل زين العابدين أن ينجب كل هذا الكم الهائل من الأولاد ليعطونا ، كل تلك الآلاف المؤلّفة من الأحفاد وأحفاد الأحفاد ، والثانية سيندهشون لهذا التنوع الغريب ، فكيف يكون الإيراني والباكستاني والهندي والنايجيري والبحريني والعراقي من احفاد زين العابدين .. مسألة محيرة والله .. حقيقة محيرة ، لا يحسمها إلا فحص الدي ان ان !!) .

مئات الآلاف من الدولارات تتدفق كل عام على بيت مال اهل المذهب ، مئات الآلاف من كل مكان من العالم ، فكيف تصرف تلك الأموال .
سؤال جدير بالإعتبار .. اليس كذلك ..!

-3-

بالقطع ستذهب كلّها أو جلّها للعراق وأهل العراق ، ومراقد آل البيت في العراق ، ومدارس المذهب وخدماته الإنسانية في العراق ..!
لا مناص من ذلك ، ففي العراق نشأ مذهب التشيع ، وفي العراق كانت عاصمة علي خلال حكمه القصير الذي لم يتجاوز الأربعة اعوام ، وفي العراق قتل الحسين وزيد بن زين العابدين ، وفي العراق عاش ومات قرابة الثمانية من آل بيت محمد من احفاد فاطمة وعلي .
في العراق دفن الحسين وعلي وووو ..!
في العراق حوزة المذهب الإمامي ، وفي العراق اكبر المدارس الدينية التي تدرس المذهب وتخرّج كل عام علماء وفقهاء من كل انحاء العالم .
وإلى العراق يفد كل يوم ، ولا نقول كل عام ، الآلاف من الزوار من إيران والبحرين ولبنان وباكستان وووو ...!


وفي العراق ينتشر احفاد علي وفاطمة من جهة الحسين ، يعيشون حول القبور ويخدمونها ويستقبلون الزوار ( الضيوف ) ، ويدرّسون فقه الأجداد ، ويحكون للناس مظلومية جدهم الذي لم ينجح في نيل الحكم وإسقاط الفاسق يزيد بن معاوية ...!
وفي العراق .. ليس اليوم حسب .. بل وعبر كل العصور ، اكبر عدد من الفقراء واليتامى والأرامل وهم في الغالب من شيعة آل البيت .
فإذن لا مناص من ان تصرف الأموال ، اموال الخمس والزكاة في هذا البلد وعلى جمهور الحسين وأحفاده وتلاميذه في هذا البلد ، ولا شك .. لا شك أن ليس هناك من يعترض .. أو يشكك .. لأن هنا القبور والمراقد وهنا المدارس والتلاميذ والأحفاد .. اليس كذلك ..!
بالتأكيد بلى .. بالتأكيد هنا .. لا في اي مكان آخر ..!
هذا ما لم اشك فيه البتة حين زرت موقع السيد الجليل آية الله العظمى وحفيد الدوحة الهاشمية السيستاني ( قدست اسراره ) ..!
فقط كنت اتساءل عن نوعية الخدمات الإنسانية النبيلة الكبرى التي تقوم بها مرجعية السيد بوارد تدبيجها في قصيدة عصماء شرعت بكتابتها منذ اسبوع ولا اظنها تنتهي قبل خروج المحتلين الأمريكان الكرام من حلفاء آل البيت ، والذين حررونا ببركة الحسين الشهيد ..!

-4-
طرقت باب مكتب السيد حفظه الله وأطال بعمره ، وولجت حجرة الخدمات الإجتماعية ، وراعني عدد الخدمات الكبير ، فحمدت العلي القدير ورفعت كفّي بالدعاء بينما دمعة حائرة تترقرق تحت الجفن .. هنيئا لنا نحن العراقيين بوجود هذه الخيمة الرؤوم الحنون المباركة ..!
وشرعت بالقراءة وفي الرأس تتدفق صور الرخاء الذي يعيش به اهلنا في النجف وكربلاء والكاظمية وسامراء .. مدن القبور المقدسة للعترة الطاهرة ، اجداد الخميني والسيستاني والطباطبائي الحكيم ..!
1- مجمّع آية العظمى السيد السيستاني (دام ظله) السكني
الله .. يا للجمال .. مجمع سكني .. إذن حلت مشاكل اهلنا في النجف ، اكيد هم اليوم يسكنون فللا انيقة كريمة مرفهة حسنة التكييف ..!
فلأقرأ التنفاصيل ..اعني الديباجة المرفقة بالصورة الفخمة للمجمع ...!
(لعلّ اصعب مشكلة يعاني منها طالب العلوم الدينية هي مشكلة السكن ولوازمه ، وذلك نتيجة كثرة وازدحام الوافدين الى مدينة قم المقدسة ( قم المقدسة ..! ، إذن ليس النجف أو كربلاء أو سامراء المقدسة ، ليست مقدسات بلدي .. يا إلهي .. يا للخيبة .. ) وتابعت ..!
من كل حدب وصوب ، وهذا أمرطبيعي، حيث غدت هذه البقعة المباركة منهلاً يرتوي من فيض نميره عشّاق العلم والمعرفة والفضيلة.
ولأجل تطويق هذه العقبة المهمة واعانة الطلبة على مواكبة الدرس والتتبّع ؛ فقد أنشئت مجمّعات سكنية عديدة ساهمت مساهمة جادة في الحدّ من هذه المشكلة وحصرها.
وكما أسلفنا فإن حجم المكانة التي تحتلها الحوزة العلمية في مدينة قم المقدسة ، واستمرار توافد الطلبة عليها بشكل متزايد ، استدعى الإسراع في تنفيذ مشاريع كبيرة تشارك مشاركة فعالة في تجاوز هذا المعوّق الحساس.
وانطلاقاً من واقع الإحساس بالمسؤولية ، ونتيجة للدور الفعّال الذي تقوم به المرجعية الرشيدة في دعم الحوزات العلمية بمختلف الإمكانات ، وسعياً منها لتأمين ما تحتاجه من الوسائل في حفظ حركة العلم والمعرفة ، فقد تمّ بناء المجمّع السكني الذي يحمل اسم آية الله العظمى السيدعليّ السيستاني (دام ظلّه) في مدينة قم المقدسة.
ولعلٌ السمة البارزة لهذا المشروع الكبير هي نوعية الطاقات المبذولة لأجل تشييده على أحسن وجه ، والمتمثلة باستخدام أحدث برامج الهندسة والإعمار على أيدي أفضل الخبراء وذوي الإختصاص، وهذا ما يجعل طالب العلوم الدينية يستشعر بالراحة والإطمئنان في مواصلة الدرب الذي هاجر لأجله.
وللوقوف على حجم هذا المشروع ، لا بأس باستعراض نبذة مختصرة عن أهم ما يضم من أبنية وملحقات.
يقام مجمٌع آية الله العظمى السيد علي السيستاني (دام ظله) على أرض تبلغ مساحتها حوالي 40 ألف متر مربٌع في احدى المناطق الواقعة وسط المدينة.
تمٌ وضع الحجر الأساس في 3 شعبان المعظٌم سنة 1416هـ.، ذكرى ولادة سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام) وذلك بحضور ثلة من العلماء والأفاضل الكرام.
ويحتوي هذا المجمٌع على حوالي 320 وحدة سكنية، بعضها بمساحة 115 متراً مربعاً، وبعضها الآخر بمساحة 100 متر مربع، وتضمٌ كلٌ وحدة سكنية منها كامل المرفقات الضرورية ووسائل التدفئة والتبريد وما شاكل ذلك.
وأهم ما يلحق بهذا المجمٌع السكني الكبير:
1 ـ سوق عصري تتوفٌر فيه مختلف الاحتياجات والمتطلٌبات اليوميٌة الضرورية.
2 ـ قاعات مختلفة للبحث و التدريس.
3 ـ صالات لإقامة المجالس و الاحتفالات للرجال والنساء كل على انفراد.
4 ـ نادٍ رياضيٌ.
العنوان: ايران ـ قم
ساحة الامام الخميني ـ شارع كارگر
الهاتف: 6615859 251 0098
6616561 251 0098
( وتوالى التسلل على ذات السياق .. قم المقدسة .. تبريز المقدسة .. ) .
الهاتف: 2952968 251 0098. مجمّع المهدية السکني2-
(العنوان: ايران ـ قم
شارع اصفهان ـ حيّ المهدية
3-مجمّع الزهراء (عليها السلام) السکني
العنوان: ايران ـ قم
آخر شارع يزدان شهر ـ اول شارع 15 خرداد
الهاتف: 2938553 251 0098
4- مجمّع ثامن الحجج (عليه السلام) السکني
العنوان: ايران ـ مشهد ـ اول شارع قوچان
الهاتف: 6650573 511 0098
5. مجمّع الامام الهادي (عليه السلام) السکني5-
العنوان: ايران ـ قم
ساحة پليس ـ ساحة آسايشگاه ـ ابتداء شارع سراجة
الهاتف: 7221199 251 0098
6. لجنة إغاثة اللاّجئين العراقيين (من نشاطات مكتب سماحة السيد دام ظله )
العنوان: ايران ـ دزفول
الهاتف: 5252281 641 0098
7- مستشفى جواد الائمة (عليه السلام) للعيون
العنوان: ايران ـ قم
ساحة الامام الخميني ـ شارع كارگر ـ جنب مدينة آية الله العظمى السيد السيستاني (دام ظله)
8- مستوصف الإمام الصادق (عليه السلام) الخيري
العنوان: ايران ـ قم
شارع نيروگاه ـ ساحة اميني بيات ـ اول شارع شاهد
الهاتف: 2 - 8844040 251 0098
الفاكس: 8844422 251 0098
9- مستوصف ولي العصر (عجل الله فرجه) الخيري
العنوان: ايران ـ قم ـ حاجي آب
10-مستوصف الامام الحسن المجتبى (عليه السلام) الخيري
العنوان : ايران ـ إيلام ـ شارع الولاية
الهاتف: 3331289 841 0098
3339447
3354726
الفاكس: 3354724 841 0098
11- مستوصف السيدة رقية (عليها السلام) الخيري للولادة
العنوان : ايران ـ إيلام ـ شارع الولاية .
الهاتف: 3331289 841 0098
3339447
3354726
الفاكس: 3354724 841 0098

هذا الرجل يعيش بيننا منذ خمسين عاما .. يعيش على مقربة من قبور اجداد العراقيين منذ نصف قرن ، بينما تذهب اموال فقراءهم وفقراء شيعة لبنان والبحرين وووو إلى قم المقدسة .. إلى بلده الأصلي .. إلى جمهورية الرعب المشغولة ليل نهار بتهديد العالم بالنووي والصواريخ العابرة للقارات ووو..!
خمسون عاما وهو بيننا ، صامتا ، لم تهزّه اوجاع العراقيين وآلامهم ورعبهم وجوعهم وعريهم وبيوت الصفيح والطين التي يعيشون تحت سقوفها المتهرئة ، بينما يده لم تكف لحظة عن الأخذ والأخذ حسب ليحوله إلى إمبراطوريته المالية التي يقيمها في إيران ويخدم من خلالها الإيرانيين .. يوفر عليهم الملايين لبناء المساكن وعلاج المرضى من الفقراء ، ليتفرغوا بدورهم لما هو اهم وأعظم .. التوسع والتمدد ونشر الفتن في كل مكان ..!

-5-

لم اعد اشك البتة في أن إيران قد إنتصرت علينا من داخلنا .. من داخل بيوتنا وجيوبنا .. !
لعبت بأوراقنا ذاتها .. لعبت بمقابرنا وكتبنا وأساطيرنا وأصنامنا وأوهامنا ذاتها .. لعبت بما لدينا وأجادت اللعب ايما إجادة .
زعماءنا يشترون الكلور والأغذية الفاسدة من إيران ليقتلوا باسم الحسين والعترة الطاهرة .. يقتلون اطفالنا ونساءنا وعجائزنا البائسات ..!
زعماءنا باسم الحسين وآل البيت ، يمررون الحشيشة الإيرانية لإفساد شبابنا .. !
زعماءنا .. باسم الباقر والصادق والرضا ووو .. يهربون ثروات العراق .. آثاره .. معامله .. امواله .. بتروله .. إلى إيران ..!
زعماءنا .. باسم المقابر المقدسة .. باسم فاطمة واولاد فاطمة .. والطفل المقدس الغائب من احفاد فاطمة .. يزرعون القنابل والمتفجرات في الشوارع والطرقات والمدارس لقتل اكبر عدد من اطفالنا واشقائنا من سكان هذا البلد ممن لا يتفقون معهم في تقديس الموتى من آل محمد ..!
زعماءنا .. باسم الغائب الأزلي الذي سقط على رأسه في جبّ في سامراء ومات وشبع موت .. يحلمون ويعملون ليل نهار في السرّ والعلن على تمزيق لحمة العراق لضّم الجنوب الشيعي ( قسرا وبالغصب من اهله العرب الأقحاح ) ضّمه إلى إيران ..!
زعماءنا .. لا يقومون بصغيرة أو كبيرة من شؤون إدارة بلدنا ، قبل أن يستشيروا المرجع الإيراني ، ولا ادري بأي لغة يتفاهمون معه ، وهو الصامت ابد الدهر والذي لا اظنه يفكّ الخط العربي ..!
ولا نقول في الختام إلا حسبنا الله ونعم الوكيل .. ولو كان اللعن نافعٌ لقلنا ... لعنة الله عليكم ايها الأنذال الأغبياء .. الأمريكان .
انتم من خرّب وطننا وأنتم من سيد علينا العجم ، يسرقوننا وينهبوننا باسم الحسين واحفاد الحسين ..!



#كامل_السعدون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وللإتفاقية المذلّة من يدعمها بحماس وحبور
- عن الحسين والنواح الحسيني الأزلي .. نتحدث
- تقاليد قهر النسوة في فكر سيد الخليقة
- ثقافة التخريف والتضليل في عراقنا البائس العليل
- لا بد من إكمال ما لم يكتمل... حروب كربلاء وصفين والجمل
- بشراكم ايها العراقيين ..مناهج التعليم بين يدي السيستاني الكر ...
- بذرة الخراب في دين المنصور بالرعب
- او يمكن للمشغولين بالموت والموتى والثأر من الماضي أن يبنوا د ...
- مطلوب دعم أممي عاجل لحكومة الرئيس السنيورة
- الأمريكان... صانعوا الحدث ونقيضه
- الخاسر الأكبر في حرب الطوائف إخوة الحكيم السنة
- فاجأنا الغزو ونحن نيام
- السعودية تهدد ... امريكا وإيران تنفذان
- اسماء الله الحسنى – ماذا لو نسبناها لأنفسنا ؟
- بين آلهة الأرض وآلهة السماء – شذرات فكرية
- وهم الحاكمية لخالق يسكن السماء – شذرات فكرية
- اليقين الكردي ... اليقين اليهودي أين يفترقان وأين يلتقيان
- حصان طروادة الأمريكي
- عن المسواك والفطائس الإسلامية العفنة
- إلى الشيوعيين في عيدهم – شعر


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل السعدون - جهود السيستاني الأريب في نشر المذهب الحبيب