أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - هل الانهيار المالي الحالي نهاية الراسمالية؟















المزيد.....

هل الانهيار المالي الحالي نهاية الراسمالية؟


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2437 - 2008 / 10 / 17 - 09:36
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


اصبح الانهيار المالي الهائل في الولايات المتحدة وتاثيره على النظام المالي العالمي حديث الساعة والموضوع المروع لشعوب العالم اجمع والخوف من النتائج الفظيعة التي تحيق بهذه الشعوب خصوصا بعد تجربتها المروعة للانهيار الذي وقع في الثلاثينات من القرن الماضي.
ليس في نيتي اضافة معلومات عن مدى الانهيار وعن كيفية قيام الدول الراسمالية كلها بسرقة اموال شعوبها وشعوب مستعمراتها لانقاذ الراسمالية عموما من هذا الانهيار. فحتى الاقتصاديين الراسماليين اخذوا يستعيدون ما كتبه كارل ماركس ولينين عن حتمية الازمات والانهيارات المالية في النظام الراسمالي.
ما اود مناقشته في هذا المقال هو موضوع مستقبل النظام الراسمالي. فهناك الاف المقالات كتبت عن ان هذا الانهيار يعني نهاية الراسمالية او قرب نهايتها او توقيع شهادة موتها او غير ذلك. فهل حقا يعني هذا الانهيار نهاية الراسمالية او قرب نهايتها؟
ان هذا الانهيار قد يؤدي الى تغيير في النظام الراسمالي بان تزول مثلا الدولة العظمى الوحيدة او القطب الواحد، الولايات المتحدة، كما هو الحال حاليا وتظهر اقطاب راسمالية اخرى تنافس الولايات المتحدة على قيادة العالم الراسمالي. قد ينتهي امر العولمة باعتبارها رغبة الولايات المتحدة في الاستيلاء على العالم لفشلها في تحقيق ذلك. وقد تتطور الحرب العالمية التي شنتها الولايات المتحدة يوم الهجوم على المركز التجاري العالمي وانهيار البرجين التوأمين والتي ما زالت حتى اليوم تجري تحت اسم الحرب على الارهاب فتتحول الى حرب جبهوية بين الدول الراسمالية من اجل اعادة اقتسام المستعمرات وثرواتها بصورة اخرى اذا لم يفلحوا في اعادة الاقتسام بصورة "سلمية!". وها نحن نرى ان الدول الراسمالية اخذت تبحث عن طرق تخفف فيها الازمة او تنهيها حتى بالانعزال عن الولايات المتحدة. ولكن ما يتحدث عنه الكثير من الكتاب عن ان هذا الانهيار يبشر بانتهاء الراسمالية مجرد كلام لا اساس له من الصحة.
ان ما اود الحديث عنه في هذا المقال هو شرح قانون من القوانين الديالكتيكية قلما يجري ذكره او الحديث عنه عند بحث ديالكتيك مسيرة النظام الراسمالي. يتهم الكثير من الكتاب الذين ينتقدون النظرية الماركسية الماركسيين بانهم قدريين يقولون بان التطور حتمي ولا يمكن التخلص منه. ان الماركسيين ابعد ما يكونون عن القدرية. ان القوانين الطبيعية التي تتحكم بمسيرة نظام اجتماعي معين هي قوانين تنشا من طبيعة مسيرة هذا النظام سواء اكتشفها الانسان ام لم يكتشفها. وعيب الماركسيين او فضلهم هو انهم اكتشفوا هذه القوانين الطبيعية التي تتحكم بكل نظام اجتماعي بما في ذلك النظام الراسمالي والنظام الشيوعي. ولان هذه اقوانين هي قوانين طبيعية تعمل بالاستقلال عن ارادة الانسان فشلت كل محاولات الاقتصاديين والماليين والسياسيين في ايقاف او معالجة او تغيير هذه القوانين.
القوانين الديالكتيكية التي يكثر الحديث عنها فيما يتعلق بازمات النظام الراسمالي وبمصير النظام الراسمالي تتحدث عن تغيرات كمية اقتصادية وسياسية تحدث في هذا النظام تتراكم بدون ان تظهر على السطح وحين تبلغ مرحلة معينة من التطور تحدث طفرة تؤدي الى تغير كيفي. فالازمات الاقتصادية او المالية للنظام الراسمالي تجري بصورة تدريجية غير محسوسة مدة طويلة وحين تبلغ مرحلة التغير النوعي تظهر الازمة او يظهر الانهيار المالي. وكذلك تحدث تغيرات كمية سياسية غير محسوسة في النظام الراسمالي وحين تبلغ درجة من التطور يتحتم التحول النوعي لتغيير النظام السياسي نفسه. وعلى هذا الاساس توصل الماركسيون الى ان الطفرة من التغيرات الكمية الى التغير النوعي في النظام السياسي الراسمالي هو الثورة التي تطيح بالنظام الراسمالي وتولد نظاما جديدا هو النظام الشيوعي بمرحلتيه الاشتراكية والشيوعية.
ليس في هذا الوصف الموجز للقوانين الديالكتيكية الخاصة بالنظام الراسمالي والشاملة لكل نظام اجتماعي اخر جديد وهذا هو ما بحثه الماركسيون منذ كارل ماركس الذي بين ان النظام الراسمالي بلغ في الواقع مرحلة التحول الى التغير النوعي واستنتج ان الثورة اصبحت ضرورة لتحقيق هذا التحول.
ولكن ثمة قانون من القوانين الديالكتيكية قليل الذكر في هذا الصدد. قانون يسمى قانون فناء الضدين. فما معنى قانون فناء الضدين؟ لشرح هذا القانون اورد مثلا من الحياة نشاهده يوميا.
حين ينشأ الجنين في رحم امه ينمو ويترعرع على حساب دم الام وتنفسها الى ان يصبح جنينا كامل النمو. ان تطور الجنين طيلة هذه الفترة التي تمتد عادة تسعة اشهر هو فترة التغيرات الكمية التي تحصل على الجنين ولكنه يبقى جنينا. ولكن بلوغ الجنين مرحلة النضوج يحتم الطفرة النوعية اي خروج الطفل من الرحم. فهذا الخروج هو ثورة الجنين على رحم امه. ولا تتحقق الطفرة النوعية الا اذا افلح الجنين في ثورته ونجح في الانطلاق من الرحم والتحرر من القيد الذي يفرضه وجوده داخل الرحم على تطوره التالي. اذا عجز الجنين عن تحقيق هذه الطفرة او الثورة على الرحم يتعرض الجنين وامه الى الموت. وحوادث الموت نتيجة لذلك معروفة وقد ادت الى الكثير من فناء الطفل والام نتيجة لعدم نجاح الجنين في التحرر من رحم امه. ولكن الطب استطاع ان يجد طريقا لانقاذ النقيضين الام والطفل بالعملية القيصرية. ان عجز الجنين عن تحقيق التحرر من الرحم وفناءه وفناء امه يسمى في القوانين الديالكتيكية قانون فناء الضدين. ولكن من الواضح ان فناء الضدين في حالة الولادة لا يعني فناء الجنس النسائي كله بل يعني فناء جزء من الجنس النسائي، هو الام التي عجز جنينها عن التحرر من رحمها.
والان ناتي الى تطور النظام الراسمالي. فقد اكتشف ماركس قانون الازمات الاقتصادية او ازمات فيض الانتاج فبين ان هذا القانون قانون طبيعي ملازم لتطور النظام الراسمالي. وقد حدثت عشرات الازمات الاقتصادية في تاريخ تطور النظام الراسمالي. وكان الاقتصاديون الراسماليون بعد كل ازمة يعلنون انهم وجدوا طريقا للتخلص من الازمات في المستقبل الى ان يئسوا واخذوا يعلنون ان الازمات مرافقة للنظام الراسمالي. كانت ازمات فيض الانتاج تؤدي الى فناء الضدين حيث كانت العديد من الشركات والمؤسسات الاقتصادية الراسمالية تفنى او تزول او تفلس وكانت الشركات الكبرى تبتلع الشركات الصغرى وكانت البضائع المتراكمة في مخازن الراسماليين تحرق او تلقى في البحر وكان الناس من الجانب الثاني يموتون جوعا نتيجة عدم وجود النقود لديهم لشراء الغذاء الذي يحتاجون اليه. وحتى العامل العاطل الذي ينتج قوة عمله اليومي كل يوم ولكن عدم استطاعته استخدامها تموت لكي ينتج قوة عمله لليوم الثاني عن طريق العذاء والكساء لكي تموت هي الاخرى اذا لم يجد طريقة للوصول الى ادوات الانتاج اللازمة لاستخدام قوة عمله. ولكن فناء الضدين هذا لم يعن فناء النظام الراسمالي بل يعني فناء جزء من النظام الراسمالي بكلا جانبيه الراسمالي والشعبي.
والانهيار المالي الحالي ليس اول انهيار مالي اذ كما تكررت الازمات حدثت انهيارات مالية عديدة في تاريخ تطور النظام الراسمالي. وكما هو الحال في الازمات ادت الانهيارات المالية الى فناء الضدين جزئيا في العالم الرسمالي. ان افلاس مصرف معين لا يعني انهيار النظام المصرفي بل يعني فناء جزء من هذا النظام. ونحن نلاحظ اليوم ان بعض المصارف المعرضة للانهيار تباع الى مصارف اخرى كبرى باسعار منخفضة ونرى ان الدول الراسمالية تخصص كميات من الضرائب التي تجبيها من شعوبها والارباح التي تسرقها من مستعمراتها والقروض التي تقترضها على حساب اجيال شعبها القادمة والنقود التي تطبعها بلا حدود لمحاولة انقاذ بعض هذه المصارف الكبرى او كامل النظام المالي من الانهيار التام.
تحدث نتيجة للانهيار الحالي مآس كثيرة بالنسبة لشعوب العالم. ففي اميركا ستفقد ملايين العوائل الاخرى بيوتها لانها لا تستطيع تسديد القروض التي منحت لها من اجل شراء البيوت وستتسع البطالة ويفقد الملايين من الناس اموالهم بسبب انهيار وافلاس البنوك ويفقد الملايين من المراتب المتوسطة الذين وظفوا اموالهم في شراء الاسهم او استخدموها في المقامرة في البورصات على انواعها لان هذه البورصات عبارة عن مؤسسات تلتهم ذئابها حملانها. وعلى النطاق العالمي ستموت ملايين اخرى جوعا وعطشا وفقرا وكثير من المآسي التي لا يمكن حصرها.
والسؤال هو هل يعني هذا الانهيار نهاية او بداية نهاية النظام الراسمالي؟ الجواب على هذا السؤال في اعتقادي هو النفي. فهذا الانهيار لا يعني نهاية او قرب نهاية النظام الراسمالي. قد تطول فترة الانهيار او تقصر. وقد يكون هذا الانهيار اشد واقسى من الانهيارات السابقة او الازمات السابقة ولكن الراسمالية بعد فترة تستطيع استعادة قوتها ويبدأ النظام الراسمالي مرة اخرى بالحياة وحتى بالتطور والاتساع ويزداد استغلال النظام الامبريالي الحالي لشعوبه ولشعوب مستعمراته التي تشمل العالم كله تفاقما.
ان كل ازمة من ازمات النظام الراسمالي برهان على انها بلغت مرحلة تحتم القضاء عليه. وهذه الازمة الحالية هي الاخرى برهان على ان النظام الراسمالي فقد مصداقيته وان اوان انهائه. ومع ذلك فان نهايته لا تتحقق. فما سبب ذلك؟
كما ان نضوج الجنين في رحم امه يحتم انتفاضته او ثورته على الرحم الذي نشأ فيه والا فناء الضدين كذلك الامر في النظام الراسمالي حيث حان وقت ثورة الجنين الناضج، الطبقة العاملة وسائر الكادحين، من الرحم الذي نشأ وترعرع فيه. وكما ان عجز الجنين عن الثورة على رحم امه يؤدي الى فناء الضدين يؤدي عجز الجنين البروليتاري عن الثورة على الرحم الذي نشأ فيه، النظام الراسمالي، الى فناء الضدين اي الى الانهيار والازمة. ولكن هذا الانهيار او هذه الازمة لا تعني فناء المجتمع البشري كله بل تعني فناء جزء من المجتمع كما كان الحال في جميع الازمات الراسمالية وكما هو الحال في الازمة الحالية.
ان خروج الجنين البروليتاري من رحم امه، النظام الراسمالي، يتطلب قدرة هذا الجنين على تحقيق الثورة على هذا الرحم الذي نشأ وترعرع فيه. ولكن الجنين، الطبقة العاملة العالمية، عجز لحد الان عن الثورة على هذا الرحم الهائل القوة فحدث الفناء الجزئي للضدين وهو ما نشاهده في العالم اليوم. ولا يوجد علم يستطيع ان ينقذ الضدين من الفناء كما حدث للجنين وامه.
ان الطبقة العاملة العالمية نجحت في ثورة اكتوبر بتحرير جزء من الجنين البروليتاري من النظام الراسمالي ولكن انتصارها لم يحقق الثورة على نطاق عالمي لحد الان بل نجحت الراسمالية في الانتصار على اول تجربة اشتراكية كما هو واضح من انهيار الاتحاد السوفييتي.
ان الشرط الاساسي والحتمي لتحقيق تحرر الجنين البروليتاري العالمي من رحم امه النظام الراسمالي هو وحدة الطبقة العاملة العالمية تحت قيادة حكيمة تقودها نظرية ثورية وتندفع في ثورتها حتى النهاية. قد تحدث الثورة البروليتارية في اجزاء من العالم كما حدث سابقا في روسيا ولكن نجاح تحرر الطبقة العاملة العالمية يتطلب وحدة هذه الطبقة ومساندة كل جزء منها للجزء المتحرر ومساندة الجزء المتحرر منها للاجزاء الاخرى المناضلة في طريق التحرر.
صحيح ان القوانين الطبيعية للنظام الراسمالي تحتم انهياره ونهايته ولكن هذا الانهيار او هذه النهاية لا يمكن ان تتم تلقائيا بدون ثورة الطبقة العاملة العالمية على النظام الراسمالي وانهائه بكل ما اوتيت هذه الطبقة من قوة وبأس وتنظيم. الثورة البروليتارية على النظام الراسمالي شرط حتمي لزوال النظام الراسمالي لذلك لا يكفي اي انهيار بما فيه الانهيار الحالي ولا تكفي اية ازمة لانهاء النظام الراسمالي كنظام عالمي.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماركسية لينينية ام ماركسية لينينية ماوية؟ 2-2
- ماركسية لينينية ام ماركسية لينينية ماوية؟ 1-2
- الارباح الحقيقية والارباح الوهمية للطبقة الراسمالية
- دور المثقفين في نضال الطبقة العاملة وفي قيادتها 2-2
- دور المثقفين في نشأة الطبقة العاملة وفي قيادتها 1-2
- شرح مبسط لقانون فائض القيمة
- لماذا لا يمكن اعتبار العولمة مرحلة تاريخية؟
- اقتصاد المعرفة وتقييم عمل المثقفين واختصاصيين بموجب قانون ال ...
- رسالة الى عزيزي الاخ سليم امامي
- ملاحظات حول كتاب مقالات لينين
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (8) أخيرة
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (7)
- لماذا يجب ان تتحقق الثورة البرجوازية قبل الثورة الاشتركية؟
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (6)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (5)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (4)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (3)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (2)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (1)
- مقاومة الاحتلال ضرورة حتمية وحتمية تاريخية


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - هل الانهيار المالي الحالي نهاية الراسمالية؟