أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عودة وهيب - غاليتي والريل














المزيد.....

غاليتي والريل


عودة وهيب

الحوار المتمدن-العدد: 2433 - 2008 / 10 / 13 - 04:48
المحور: الادب والفن
    



غاليتي....
يانجمتي البعيدة
ياظل حلم لم ير النور
فظل حسرة قعيدة
هل تعلمين..
ان اخر الاحلام
قد غادرت مرافئ الفرح...
ثم انحنت
للريح والامواج
وزعقة البلاّم
والدمعة الشريدة؟
والشمس ....
هلا تذكرين شمسنا اللعوب؟
طاردها الغروب
وفارق النجم مريده

غاليتي
هل تذكرين ليلنا؟
اوّاه ياغاليتي
قد ضاع حتى الليل
... حتى ( حمد والريل...)
(مرينه بيكم حمد .. واحنه بقطار الليل....)
ويم دارة دك الكلب..
دكات كلش حيل
هزن فراكين العمر
والسجه الهه صهيل
يادارة صيحي بقهر
صيحة ياس يادار
بعدك شاسوي بعمر
مليان هم واسفار
المن اعيشن ؟
الك؟
للصدفة ...للاقدار؟
يادار من العتب مديلي سبّاحة
يتمازح وياهه الكلب وتهوّد اجراحة
مني اخذت الولف والعمر وافراحة
هم هذي قسمة عدل يادار يم غيرة
(انه ارد الوك لحمد... مالوكن لغيرة )
بوجهه تصاوير الكمر (وتلجلج الليره)
وضحكاته نسمة غوة وصفناته تعميره
سرحيله يادار العشك
ضفريله صفناته
لوليله لو مل السهر..زوكيله دنياته
انه ارد الوكن اله (مالوكن لغيرة)

غاليتي....
قد ضاع منا الليل
فضيّع السمار و(القصيدة )
غاليتي....
يا (نار) موقدي
وجنتي الفقيدة
الهمّ كان في القلوب
فصار في عيوننا
مراكبا تجوب
بحّارها الاسى والياس والشحوب
والصبر في النفوس كان..
يرافق الامل
فصار غربة
يسكنها الصدود والزعل
وامتهن الجنون واستكان
جنون ياجنون ياجنون
ملاكنا الحنون
متى تعود
للشفاه... للظنون
كي نعود للحياة
للجنون..للقصيدة



#عودة_وهيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذيان الانتظار
- لاتنساني
- مأساة الكرد الفيليين سببها اخلاصهم للعراق
- الأختبار الحاسم
- العراق على مشارف اعلان الدولة الاسلامية
- فشل الاسلام السياسي في العراق - قتال البصرة مثالا
- فشل الأسلام السياسي في العراق
- انتفاضة
- مفهوم( الأنتزاع )عند جلنار صالح
- امتلاك
- آمين
- حيران
- شايل زعل ؟
- انها تبكي على ملك اندرس
- تكتيك اشعال الحرائق في العراق
- قراءة في بيان هيئة الدفاع عن صدام حسين
- لقطات من محاكمة ( العصر والمغرب)
- لقطات من محاكمة- العصر والمغرب
- اوقفوا هذه الوقاحات
- لقطات من محاكمة - العصر والمغرب


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عودة وهيب - غاليتي والريل