أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف ذكرى ثورة أكتوبر الاشتراكية... الانهيار وأفاق الاشتراكية في عالم اليوم - حميد كشكولي - تأملات في ثورة أكتوبرالاشتراكية العظمى















المزيد.....

تأملات في ثورة أكتوبرالاشتراكية العظمى


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 2432 - 2008 / 10 / 12 - 09:27
المحور: ملف ذكرى ثورة أكتوبر الاشتراكية... الانهيار وأفاق الاشتراكية في عالم اليوم
    


ثمة دراسات وأبحاث كثيرة كتبت ولا تزال تكتب في أسباب انهيار ثورة أكتوبر الاشتراكية و الاتحاد السوفييتي.لكن الأمر المهم أهمية بالغة هو أن على الشيوعيين أن يتعلموا من التجربة السوفيتية الدرس الأهم الذي يكمن في أن الثورة الاشتراكية العمالية لا تنجح مع أية مساومة مع البرجوازية وأفكارها، وبدون إحداث انقلاب جذري في البنية الاقتصادية للمجتمع.وأن أي نصر سياسي طبقي بدون هذا الانقلاب الاقتصادي ، سوف يأتي بعواقب غير حميدة للطبقة العاملة ، وسوف يؤول إلى الفشل. الاشتراكية تأتي بعد الثورة في العلاقات الاقتصادية، لا فرض شيء من الإصلاحات على النظام الموجود. هذه الثورة هي ثورة لإلغاء الملكية الخصوصية والعمل الأجير، و تثبيت الملكية الاشتراكية على كل وسائل الإنتاج والتوزيع بأسره. لكن للأسف الشديد لم تتحقق هذه الأهداف في الاتحاد السوفييتي.
.إن للسقوط والانهيار بعد 70 عاما أسباب لا بد أن بذورها تفتقت سريعة في الأيام الأخيرة من حياة لينين. البلاد.
الحرب الأهلية ، والقحط، والمجاعة والتدخل الامبريالي من جهة، وتهميش السوفييتات العمالية ولجان المعامل، ووفاة لينين من جهة، والتصفيات الواسعة التي قام بها ستالين داخل الحزب، وممارسة سياسة التصنيع السريع لروسيا، وإجراء الضغط المفرط على القوى العاملة من جهة أخرى، كل هذا حرّف مسير الثورة ، وغيره تغييرا كبيرا، إذ أدى سياسيا إلى تحول سلطة الطبقة العاملة إلى سلطة الحزب، واقتصاديا تم تبني سياسة اقتصادية هي رأسمالية الدولة الاحتكارية. العملية السياسية التي مارسها البلاشفة للتخلص كليا من الفكر البرجوازية والتقاليد البرجوازية في لم تكتمل ، إذ الثورة البروليتارية في روسيا فترتئذ ، حتى ابريل عام 1917 لم يتميز مضمونها عن مضمون الثورة الديمقراطية البرجوازية.
ومن الكوارث التي حلت على التجربة الفتية هو استشهاد كوادر كثر حزبية وقيادية في الحرب الداخلية ، كان الاتحاد السوفييتي بأمس الحاجة لهم في فترة البناء الاشتراكي ، ما أفسح المجال لتسلط الانتهازيين والتحريفيين على قيادة الحزب والدولة.
و قد أوضح لينين الخطوط العامة و الخطط الواضحة للانتقال من الثورة الديمقراطية البرجوازية إلى الثورة العمالية الاشتراكية في موضوعات نيسان، كما كان يسعى إلى بلورة الأممية الشيوعية. فبعد وصوله إلى روسيا في ابريل عام 1917 ، أول إجراء قام به لينين هو انتقاده لسياسة الحزب ، و رسم خطا سياسيا جديدا لعمل البلاشفة، كما رأى في " الحكومة المؤقتة" خادم البرجوازية ، و اعتبر الدفاع عنها بمثابة خيانة للكادحين . و رأى ضرورة أن يبدأ العمال نضالا مستقلا ، وأن يكملوا مهام الثورة البرجوازية ضمن الثورة البروليتارية، ، وأن يتحركوا باتجاه استلام السلطة وإقامة النظام الاشتراكي.
فقد كانت فكرة إمكانية تحقيق الاشتراكية في بلد واحد تشغل بال الماركسيين في العالم ، وكان لينين بخلاف كثير من البلاشفة ، مع هذه الفكرة ، إذ أن البروليتاريا حين تستلم السلطة فبإمكانها صيانتها، و أن تنزع ملكية الرأسماليين، و تتبنى سياسة اقتصادية اشتراكية. والجذر بالذكر هنا أن إمكانية تحقيق الاشتراكية في بلد واحد لا يعني بأي شكل من الأشكال التخلي عن الأممية الشيوعية ، والمساومة مع القوى الامبريالية بحجة خلق الأجواء السلمية في البلد السائر في طريق الاشتراكية، و جعل الأحزاب الشيوعية قطع شطرنج والتضحية بها متى اقتضت مصلحة البلد " الاشتراكي الأم" . وقد كان من نتائج الانحراف هو سباق التسلح الذي أرهق التحاد السوفييتي ، وأجادت القوى الامبريالية اللعبة بجر الاتحاد السوفيتي إلى المزيد من التسلح ، واستنزافه .
ومن مميزات حزب البلاشفة الأساسية كانت الأممية الشيوعية ، و السلطة العمالية . فقد كانت ثورة أكتوبر العظمى عام 1917 ثورة عظيمة عمالية اشتراكية ، قضت مضاجع الرأسمالية العالمية، إذ قامت حوالي 15 دولة امبريالية بمحاصرة روسيا الثورة الاشتراكية ، بقصد دعم الرأسماليين وقوى الثورة المضادة، الذين فقدوا سلطاتهم وملكيتهم . وقد قامت الدول الامبريالية بإشعال الحرب الداخلية والخارجية على الحكومة الثورية الروسية، لكن البلاشفة والعمال الثوريين ، أبدوا صمودا لا نظير له بوجه كل المؤامرات والثورة المضادة ، في الدفاع عن الثورة ومنجزاتها، مقدمين في هذا السبيل تضحيات جساما، متملين المجاعة والأمراض المعدية ، ولم يدَعوا أن تنتكس الثورة في تلك المرحلة .لقد كانت الطبقة العاملة العالمية هي القادرة على الدفاع عن الثورة الاشتراكية ، لا المساومات مع الدول الامبريالية، وتقاسم النفوذ، ومراعاة النزعات الرجعية و والشوفينية القومية للقوى والسلطات القومية في الشرق.
بعد محاولة الاغتيال التي تعرض لينين أصيب بجروح بالغة ، عطلت نشاطاته السياسية بشكل كبير، وأضعفت دوره في قيادة الحزب والدولة ، وخاصة في السنتين الأخيرتين من عمره ، فسُلمت القيادة الحزبية إلى شخصين من أقرب الرفاق إلى لينين، هما تروتسكي وستالين، وكانا على خلاف كبير في أكثر المسائل المحورية في سياسة الحزب والدولة. والأخطر من ذلك أنهما كانا يخالفان حتى سياسات لينين في بناء الاشتراكية.
ثمة وثائق كثيرة تؤكد قلق لينين على مستقبل الاشتراكية في التحاد السوفييتي، فقبل وفاته انتقد بشدة بعضا من أعضاء اللجنة المركزية، من ضمنهم ستالين وتروتسكي ، في رسالة وجهها إلى المؤتمر الثالث عشر للحزب الشيوعي. كما طالب في الرسالة المؤتمر َ بإعادة النظر في انتخاب ستالين أمينا عاما للحزب. فقد طالب لينين بزيادة عديد أعضاء اللجنة المركزية، وبقيادة جماعية للحزب والحكومة.
لكن بعد رحيل لينين عام 1942 ، خلفه جوزيف ستالين ، فقام بتصفيات ظالمة لكل من كان يراه عائقا أمامه، من تروتسكي وبقية الرفاق ، وكان معظمهم من رفاق درب لينين الأوفياء . وشرع ستالين بإقامة نظام مبني ّ على أسس رأسمالية الدولة الاحتكارية ، والقومية الروسية، ما كان تضادا تاما ، سياسيا، واقتصاديا، مع الاشتراكية العلمية ، والماركسية، و سياسات لينين.
إن مضمون الثورة الاجتماعية بقيادة البروليتاريا ، يكمن في قضية الاقتصاد، وأن اختلاف الرؤية الماركسية الأساس عن الأنواع الأخرى من الاشتراكيات ، هو في أن الماركسية تؤكد على الاقتصاد لقلب مجتمع الاستغلال والاستثمار البرجوازي. و قد كان ثمة انحرافان عن هذه الرؤية الماركسية للتيارات التي رفعت شعار " عاشت السوفييتات" ، هما رؤية إمكانية التطور الاقتصادي للثورة في أبعادها العالمية فحسب، و جعل رأسمالية الدولة الاحتكارية البنية التحتية والاقتصادية لدكتاتورية البروليتاريا. ولعبت السوفييتات ولجان المعامل دورا عظيما إبان الثورة عام 1917، لكن عام 1923 جرى تراجع كبير ، و لم يتمكن الحزب البلشفي من نقل السلطات إلى السوفييتات ولجان المعامل، مثلما كان مخططا له في أوائل الثورة، إذ جرى تهميش السوفييتات ولجان المعامل، ولم يعد لها أي دور في فترة ترسيخ سلطة الحزب الشيوعي السوفييتي.
وثمة مفكرون يحللون أسباب انهيار الثورة في انعدام الديمقراطية اللبرالية، أو أية ديمقراطية، بدون أن يجيبوا على السؤال المحوري ، أي نوع من العلاقات تربط الديمقراطية البروليتارية بالاقتصاد السوفييتي؟
جاءت فكرة عملية التصنيع الرأسمالي لروسيا ضمن سياسة ستالين في تبني بناء" الاشتراكية في بلد واحد" ، ما ولد البيروقراطية السياسية ، واقتصاد رأسمالية الدولة الاحتكارية في روسيا. ولم يضع لينين السياسة الاقتصادية الجديدة" نيب" التي اعتبرها خطوة إلى الوراء، كستراتيحية للاتحاد السوفييتي، بل كانت إجراءات ضرورية لترسيخ السلطة السياسية ، ولفترة معينة فقط هي فترة الشيوعية الحربية ، لا للفترات اللاحقة.
فلا شك أن النظام السوفييتي كان خير نظام في تاريخ البشرية، وأن الديمقراطية المباشرة السوفييتية هي خير الديمقراطيات، حيث أن من أولويات مهام الشيوعيين في البناء السياسي للسلطة العمالية هي الاستناد إلى الحركة السوفيتية ، وانتقال السلطة الواقعية إلى السوفييتات، وأن أي تزحزح عن هذا المبدأ ، بإقامة السلطة الحزبية بدلا من العمالية، إنما هو انحراف عن الماركسية والاشتراكية العلمية.
فمنذ عام 1924 بدأت البيروقراطية الحزبية تنو و تطغى على الحياة في الاتحاد السوفييتي، فتم إلغاء مقومات النظام السوفيتي ، و أبعدت السوفييتات ولجان العمال عن مراكز القرار. وبالتالي تحول الصراع والجدل في الاتحاد السوفييتي السابق إلى عمل يؤدي إلى ترسيخ البيروقراطية بدلا عن الديمقراطية البروليتارية. ووفق هذا المنظور ، أن الناس الذين يقيمون التجربة السوفييتية في ضوء الديمقراطية ، لا يأخذون في الحسبان إلى دور الاقتصاد الحاسم في تقرير مصير الملايين من البشر، ولا يرغبون في معرفة أن أساس ومحور أي بحث لتقييم الاشتراكية وثورة أكتوبر 1917 هو الاقتصاد.
في موضوعات نيسان يؤكد لينين على الهدف في تحقيق الاشتراكية العمالية وأنه لا تراجع عنه :
"إن الشيء الأصيل في الوضع الراهن في روسيا، إنما هو الانتقال من المرحلة الأولى للثورة، التي أعطت الحكم للبرجوازية نتيجة لعدم كفاية الوعي والتنظيم لدى البروليتاريا ، إلى المرحلة الثانية للثورة ، التي يجب أن تعطي الحكم البروليتاريا، وللفئات الفقيرة للفلاحين ."

لقد كانت آمال العمال الاشتراكيين و لينين ، إبان الثورة عام 1917، عبارة عن " سوف يظهر جهاز قيادي جديد من داخل السوفييتات" و" يستتب النظام الاشتراكي" لكن للأسف الشديد ، لم تحقق هذه الآمال. فلو أخذنا في السنوات الأولى للثورة ،" الشيوعية الحربية" بسبب الحصار الامبريالي ، والحرب الداخلية التي شنتها قوى الثورة المضادة، والفقر و المجاعة، وكذلك البرنامج الاقتصادي " نيب" الذي سماه لينين " اقتصاد بورجوازي" ، و أطلقه لفترة معينة لتنظيم اقتصاد البلاد، لكن ستالين سماه أي برنامج " نيب" اقتصادا اشتراكيا، في فترة كانت تتوفر المستلزمات الاقتصادية والاجتماعية لسلطة الطبقة العاملة وتنظيم الاقتصاد الاشتراكي. كل ما ذكر عاليه ، يبين أن استقرار الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي من قبل ستالين، لم يكن سوى إقامة رأسمالية الدولة الاحتكارية، والاشتراكية البرجوازية ، و منع الطبقة العاملة من ممارسة سلطتها، و تثبيت سلطة الحزب و البيروقراطية الحزبية .
لقد كان البلاشفة سياسيين متمكنين ومتمرسين و محنكين، لكنهم افتقدوا إلى التجارب في الاقتصاد، ولذا لم يوفقوا في تنظيم البديل الاقتصادي الاشتراكي.
من هنا يمكنني تلخيص أسباب الانهيار في:
إلغاء دور السوفييتات العمالية ولجان المعامل في قيادة التجربة الاشتراكية والدولة السوفيتية.
وقوع السلطة بيد الحزب بدلا من السوفييتات العمالية.
التخلي عن الأممية الشيوعية، و سباق التسلح الذي أرهق الجماهير في الاتحاد السوفييتي السابق.
حيث أن الطبقة العاملة و حزب البلاشفة استطاعوا الصمود بوجه كل المؤامرات والحروب الامبريالية و الحصار ، والمجاعة . لقد كان الحروب الامبريالية و الدعاية الامبريالية ضد الثورة ، والحرب الداخلية عوامل مساعدة ، وليست حاسمة في سقوط التجربة الاشتراكية ، وذلك كما أسلفت ، إن بطولات حزب البلاشفة ، والطبقة العاملة أفشلت كل المؤامرات الامبريالية ،عملائها ومرتزقتها.
هذا جانب استطعت التأمل فيه ، ففي مقالات قادمة سوف يجري بحث دور سباق التسلح ، وموقع الأحزاب الشيوعية التقليدية في الفترة السوفيتية ودورها في ترسيخ الأنظمة الدكتاتورية بحجة معاداة الامبريالية.
‏11‏/10‏/2008



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- The end of the American dream
- حديث التغيير في الانتخابات الأمريكية
- أين اليسار الاشتراكي في كُردستان العراق؟
- قصيدتان للشاعر السويدي أيريك آكسل كارلفيلدت
- عطش في خانقين وتناطح على الثروة والنفوذ
- الجماهير المظلومة ضحايا الصراع الامبريالي في القوقاز
- سولجنستن.. رأي آخر فيه
- أهالي كركوك ضحايا القوى المتصارعة على النفوذ في العراق
- برعم الحزن وقصائد أخرى لفروغ فرخزاد
- الإتفاقية الأمنية لضمان أمن قوى الاستغلال والنهب في المنطقة
- ثلاث قصائد للشاعرة الفنلندية أديت سودرغران ( 1892_ 1923)
- حين تنسف مدفعية الأخوان المسلمين أوثان القوميين
- أمريكا الصغيرة / قصيدة لبابلو نيرودا
- صهيل الأفق الأحمر فوق نهر - مالمو -
- من قصائد قرّة العين(1815_1852)
- يا ابني! للشاعر الشيلي بابلو نيرودا
- أي ّ عهد من دول ساهمت بتدمير العراق وشعبه؟
- يا بني ّ ، يار - الحبيب-!
- في الذكرى الستين لتأسيس إسرائيل
- في رثاء فروغ فرخزاد


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- ثورة أكتوبر .. منجزات مذهلة تتحدى النسيان / حميد الحلاوي
- بمناسبة مرور(91) عاما على ثورة اكتوبر ((الاشتراكية)) الروسية / حميد الحريزي
- الرفيق غورباتشوف / ميسون البياتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف ذكرى ثورة أكتوبر الاشتراكية... الانهيار وأفاق الاشتراكية في عالم اليوم - حميد كشكولي - تأملات في ثورة أكتوبرالاشتراكية العظمى