أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمزة رستناوي - من الايديلوجيا إلى المعرفة؟















المزيد.....

من الايديلوجيا إلى المعرفة؟


حمزة رستناوي

الحوار المتمدن-العدد: 2431 - 2008 / 10 / 11 - 05:00
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إن أي مقاربة تتناول موضوعا ً , ما سواء أكان خطابا ً أم نصا ً أم حادثة أم طقوسا ً, تتم بداية- أو جرت العادة على القيام بها- اعتمادا و تأسيسا ً على نظرية و منهجية ما تشكل خلفية ثقافية يتم تبنيها من قبل القارئ أو الدارس مع كثير أو قليل من المزاج و العاطفة و الهوى, حيث يقوم القارئ أو الدارس بإسقاط فهمه للنظرية أو المنهج, أو ما قد يراه مناسبا منها- بكثير أو قليل من التعسف, لا بل أن هناك من يرى مبالغاً ًأن أي قراء للموضوع هي خيانة له, و أنه من المستحيل إجراء قراءة موضوعية ؟
و على اعتبار أن الغرب وحده مصدر النظريات و السيارات و الأزياء و الموبايلات و الاكتشافات و الدواء ..الخ لذلك كانت لنظرياته جاذبية و بريق ورواجً يطول أم يقصر ؟
و كلما انتهت صلاحية نظرية ما في بلد المنشأ, نتدارك الأمر متأخرين, و نكفر عن خطايانا, و نتراجع لنتبنى نظرية- موضة أزياء جديدة؟
ابتداء من علمانوية " فرح أنطون " إلى قومية عفلق, إلى ماركسية بكداش , مرورا بالتحليل النفسي و الذرائعية الوجودية و البنيوية و التفكيكية و التاريخينية الجديدة ...الخ
و لا يتم تطبيق هذه النظريات و المنهجيات على الموضوعات و النصوص و المجتمعات بشكل آلي و إسقاطي دائما ً, و لكن قد ينحو تطبيقها منحا ً تفاعليا ً, بما يلائم قليلا ً أو كثيرا ًمصالح و طرائق تشكل المجتمعات العربية و الإسلامية
حيث تم إنتاج صيغ محلية من القومية و الماركسية و الليبرالية و الفلسفات اللغوية ..الخ
لم تنجح حتى الآن في استصلاح المجتمعات , و إنبات أزهاره و مروجه كما وعدت منذ عقود و عقود؟
و لكن هل كانت تجاربنا مع هذه النظريات الآتية من وراء البحار سلبية تماما ًو بالمطلق؟
البعض يرجح الإجابة بنعم , و لذلك يعول على الحل من داخل الثقافة العربية الإسلامية و بالعودة إلى الجذور و مناهج التراث و سيرة السلف الصالح من الصحابة و الأئمة و سيرة الخليفة العادل عمر بن الخطاب و الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز و الفاتح صلاح الدين الأيوبي و غيرهم الكثير الكثير
أو ربما التنقيب عن سيرة من غُمِروا و تم إهمالهم من السلف الصالح كابن رشد و المعتزلة و الحلاج و المعري و الحلاج و ابن الراوندي و النفَّري غيرهم من زنادقة السلف الصالح ؟!
و مع إخفاق المشاريع النهضوية الأخرى انكبت الغالبية منا تمجِّد التراث, و رموز التراث؟ و انكبت تمحِّص على هدى - أو من غير هدى- عن حلول لمشاكلنا من داخل الثقافة العربية الإسلامية, فأصبحنا نشاهد و نسمع و نقرأ عن ندوات و محاضرات و كتب و برامج تلفيزيونيه تحت لافتات و شعارات من قبيل : الإعجاز العلمي في القرآن, و نظام الحكم في الإسلام, و الاقتصاد الإسلامي, و كذلك من قبيل نحو نظرية نقدية أدبية إسلامية, وطب الأئمة, و الطب النبوي ...الخ
و هناك من عمد إلى قراءة انتقائية للتراث, مركزا ً على الطفرات الثقافية في هذا للتاريخ ,و في محاولة متأخرة للإصلاح و نفح روح الحياة في المشاريع المجهضة كمشروع المعتزلة و مشروح الرشدية وأبو حيان التوحيدي و القرامطة..الخ
أي أن الحل – من وجهة نظرهم - من الداخل بالرجوع إلى التراث , و مادام هذا التراث مجرب و فعال في الماضي و فعال نسبيا في الحاضر؟ لماذا لا نحافظ علية و نعيد بعثه و إحياؤه, و على من يجادل أو يقلل من شأن فعالية التراث يمكن الاستدلال على حضوره القوي و الفعال – بغض النظر عن صلاحية هذه الفعالية – بمتابعة أخبار تنظيم القاعدة و أخبار الحرب على الإرهاب التي تحشد لها أعتى قوى العالم حشودها, و كذلك في تصدُّر حزب الله و القاعدة و حماس و الجهاد الإسلامي و الإخوان المسلمين و صور الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد, و قانون منع الرموز الدينية, و رواج القنوات التبشيرية الدينية السنية و الشيعية ..الخ
فلماذا نترك المجرَّب إلى النظريات المستوردة؟
لماذا إذن لا نعتني بالأرض و الحقل المهمل, بدلا ً من استيراد تربة و حقل جديد, و ما دام – وفقا لعلماء الاجتماع- إصلاح بنية مجتمع أسهل من استبداله بمجتمع جديد آخر؟
*
سوف أبدأ بالإجابة على هذه التساؤلات و غيرها من حيث انتهينا
أقول: الإصلاح أكثر حيوية و أسهل من الاستبدال.
ثم ماذا سنستبدل؟
هل سنستبدل اللغة, أم الدين, أم المجتمع, أم التاريخ , أم الأرض؟
إن المقاربات المختلفة المهاجرة من الغرب, أو المهاجرة من الماضي ,هي مقاربات مؤدلجة , و بالتالي فإن أي قراءة أو دراسة أو تناول للموضوع سوف يتم تبعا ً للخلفية الثقافية للدارس, بقليل أو كثير من الهوى؟
و عند من تجردوا من الهوى – ستتم عبر مساطر خشبية جامدة تقيس ال : سم و الكيلوغرام بمسطرة واحدة
مساطر و نظريات و مناهج ترى الرائحة بالعين, و تلمس اللون بالأصابع , و تسمع الصورة باللسان
مساطر ايديلوجية عقائدية مقطوعة عن سياقها , و طرائق تشكلها الزمكانية , و شروط وجودها ككينونة
لا أقول بأنها مساطر غير صالحة مطلقا ً و عديمة الفعالية, و لكنها نظريات و مساطر تفسر جزءا ً من الموضوع و الظاهرة
فالعين تصلح لرؤية اللون, و لكنها لا تصلح لسماع الأصوات و تلمس الأشياء
و كذلك هذه المقاربات : فالماركسية تصلح مثلا ً لرؤية الصراع الطبقي و دوره كمحرك اجتماعي, أي كإحدى طرائق الصراع في المجتمع , و لكنها توهمنا – على الأقل في نسختها السوفيتية- أنه الصراع الحقيقي الوحيد, و تضع الصراع الطبقي في صيرورة حركية حتمية و ليست احتمالية ؟
و كذلك فالقومية و النظريات القومية تذكي الشعور بالانتماء الجمعي, و تصلح كعامل توحيد للجماعة بغية الكف عن إهدار طاقاتها في صراعات داخلية , و لكنها تعمد إلى إذكاء صراعات خارجية مع القوميات الأخرى - على الأقل في نسختيها الناصرية و البعثية- كالصراع العربي الفارسي, و العربي الكردي, و العربي البربري
لا أقول أن القومية في طريقة تشكلها في القرن العشرين غير صالحة بالمطلق , و هي ظاهرة سلبية و لكنها – في طرائق تشكلها العربية - لم تتبلور في صيغة الدولة الديمقراطية , ووقعت ضحية الاستبداد و التسلط , و لم تتطور تجربتها السياسية من خلال صيرورة تتحوى إمكانات و احتمالات أخرى كالقومية الفرنسية أو الألمانية مثلا ً
أورد هنا هذا السؤال التساؤل:
هل النظرية أو المنهج تملك مسطرة أبدية ثابتة بغض النظر عن كونها مهاجرة عبر الجغرافيا أم من الماضي؟
و للأسف فقد تعاملنا مع النظريات و المناهج – بالعموم – مستوحين قصة سرير بروكست , و بروكست - هو لمن لا يعرفه- قاطع طريق في الميثيولوجيا الإغريقية كان يمدد ضحاياه علي سريره، فإذا كان الجسد الممدد أطول من حجم السرير يقطع الجزء الزائد, وإذا كان العكس فإنه يقوم بتمطيط جسد الضحية ليصبح في حجم السرير.
أقول النظرية – أي نظرية- و المنهج – أي منهج- هو شكل /طريقة تشكل إنه صيرورة حركية احتمالية نسبية , مثلما أنا شكل, و طريقة تشكل.
و كذلك أنت أيها القارئ مجرد شكل و طريقة تشكل , وكذلك هذا الكتاب الذي بين يديك , هو مجرد شكل و طريقة تشكل
فالنظرية لا تملك مسطرة لقياس الموضوعات إلا إذا توهمنا نحن ذلك ؟
و لكن يجب إخضاع كل النظريات و المناهج لمنطق وجودها كشكل و طريقة تشكل أي القيام بنقد ذاتي للأداة و المنهج المستخدم في القياس
فالمجتمعات المتقدمة الحيوية قامت و تقوم بالنقد الذاتي لتجاربها و أفكارها و نظرياتها ,
و هنا في العالم العربي و الإسلامي لا نجد سوى صدى خافتا ً له لدى القوى السياسية و الاجتماعية و الثقافية , فالذين يجلسون خلف مكاتبهم متأبطين مساطرهم, ادعوهم لحمل مساطر إضافية فالمسطرة الايديلوجية غير كافية ؟ عليكم بعشرة مساطر ..عشرين مسطرة... ألف مسطرة
لكي تكونوا نقادا تكامليون بعيون كثيرة ؟؟؟؟
و على كل حال الذي يحمل مسطرتان أكثر صلاحية من الذي يحمل مسطرة واحدة!
ثمة سؤال يطرح نفسه مفاده إذا كنت يا هذا تطرح سؤال حول صلاحية المسطرة أي النظرية و المنهج المشتق منها فما هو البديل ؟
هيا قدم لنا مسطرتك ؟
و هل مسطرتك غير مساطر الآخرين يا صاحب معجزة المسطرة؟؟؟
هل هي موجودة في كهف مع عصابة علي بابا و الأربعين حرامي؟
ثم ما الضمان أن مسطرتك أكثر صلاحية من باقي المساطر؟
ثم إن النظريات و الايديلوجيات تقوم على أساس علمي راسخ , و هي لم تأت بين يوم و ليلة, بل كانت وليدة استقراء و تحليل للواقع و التاريخ
لماذا تستصغر جهود و عقول و مكابدات الآخرين
معاذ الله؟؟؟
أقول مكررا إن كل ما فعلناه حتى الآن, هو سلخ المناهج عن سياقاتها الثقافية و الاجتماعية و السياسية, و من ثم محاولة تجميلها و استغلال صلاحياتها باتجاه سلبي و نفعي و ضيق
فنحن " مجازا ً" نرتكب جريمة مركبة:
1- سلخ المناهج
2- تشويه المناهج , تأليه المناهج و عدم معاينة عيوب صلاحيتها ؟
لقد أدمنا الايديلوجيات و النظريات مسبقة الصنع؟
و مادمنا فشلنا في استيراد النظريات , و إعادة إنتاجها محليا ً و وفق صيغ حيوية ,
لماذا لا نرجع إلى الإسلام!
الإسلام هو الحل ؟؟؟
لقد وجدتها؟
و لسان حال الملايين يقول: نعم الإسلام هو الحل لقد وجدناها؟
إلى هؤلاء القراء الأصدقاء الأحباء
أدعوهم لقراءة مقايسات المنطق الحيوي على عينات من الخطاب الإسلامي المعاصر
و بعد القراءة أدعو كل قارئ لمعاينة طرائق تشكل هذا الخطاب, و مدى الصلاحية التي يتمتع بها , و هل هو حقيقة – من خلال النماذج المعروضة يرقى إلى مستوى الحل.

إن المعرفة – و التي لا تستقيم بلا منطق- ليست عدوا لأحد
بل هي عدو لمن يؤمن بها , من الذين يعتقدون بوجود جوهر ثابت لا يتغير متفوق على غيره, و سواء أكان هذا الجوهر المُّدَعى عقيدة ,أم دينا ً, أم ايديلوجيا, أم قومية,أم طائفة ,أم عائلة, أم فردا ً ..الخ
و على اعتبار أن الإسلام – ككل كينونة- هو طريقة تشكل ..
قبل أن تتابع - عفوا ما تقول: بهذه الآية القرآنية " اليوم أكملت لكم دينكم "
أقول : ما ذا تقولون في أن : جمع القرآن, و جمع أحاديث النبي , ووضع علم أصول الفقه و أصول الدين و غير ذلك من علوم الدين ذاته و علوم الدين المرتبطة بالدنيا
لم تدشَّن إلا بعد وفاة النبي و انقطاع الوحي السماوي؟!
أقول الإسلام طريقة تشكل
و الخطاب الإسلامي المعاصر يتحوى طرائق تشكل مختلفة
مختلفة بين مفكر و آخر, و بين نص و آخر, و بين لحظة و أخرى, حتى بالنسبة لذات المفكر و ذات الكاتب ؟
أنا هنا لا أقايس الإسلام كدين, فلا وجود لإسلام مجرد
و لكن الإسلام – كغيره من العقائد- يتحوى في مذاهب و مجتمعات و جماعات و أفراد و أزمنة و صيغ لا نهائية
أقايس نماذجا ً من تحويات البعد العقائدي الديني للإسلام المعاصر, و الحكم فقط يخص النصوص المقاسة موضوع العينة المدروسة.
و بعد قراءة هذه المقايسات يمكن بناء تصورات إجمالية حول سمات هذا الخطاب, كون النماذج المنتقاة ذات حضور جماهيري , و تمثل شخصنات مهيمنة لها أتباع و مؤمنين و قد تصل عند بعضهم لدرجة التقديس
ليس المطلوب في هذه الدراسة عقلنة الدين, فهو بذلك يكف أن يكون دينا؟
و لن أقوم بمقاربة النصوص المختارة من وجهة نظر إيمانية تبجيلية , و لكن سأسعى – قد استطاعتي- إلى فهم المنطق الذي تتحواه هذه النصوص بصفتها أشكالا ً و طرائق تشكل .
لن أقايس هذه النصوص بصفتها نصوصا ً دينية ذات معاني و دلالات, بل بصفتها نصوصا ً ذات مصالح سياسية و ما قبل سياسية واضحة
مصالح تعني المؤمنين و غيرهم
المقايسة لا تعمد إلى مسطرة أو مجموعة مساطر مسبقة الصنع
أو مساطر صمِّمت خصيصا ً لتناول نصوص دينية أو سياسية أو..
المسطرة التي أعنيها هي المنطق – آلة العقل- المنطق الحيوي
و لكن ما هو المنطق الحيوي؟؟
و قبل عرضي للمنطق الحيوي سوف أقدم شرح مختصرو مبسط لمفهوم الشكل و مفهوم المصلحة كون الشكل و المصلحة هما ألف باء المنطق الحيوي
فالمنطق علم و مقايسة , و المقايسة تتم لمقادير, و عبر مفهوم الشكل و مفهوم المصلحة يتم تحويل الموضوعات – و في دراستي هنا النصوص المدروسة- إلى مقادير قابلة للمقايسة
.............
ملاحظة : هذه المقالة هي جزء من كتاب لي قيد الطبع عن دار الفرقد بعنوان:
" أضاحي منطق الجوهر"
" تطبيق مقايسات المنطق الحيوي على عينات من الخطاب الإسلامي المعاصر"



#حمزة_رستناوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العقيدة شكل , العقيدة مصلحة
- إعجاز علمي: أم كلام عجائز؟ -قراءة نقدية في كتاب موسوعة الإعج ...
- القرآن و بلاغة الخروج من العصر
- تشريح الايديلوجيا
- و لم تنكسر مرتديلا الشعوب؟؟
- شخصية أبو الهدى الصيادي
- زوجتي و السياسة
- خمسة كيلومترات و تصل الجنة؟
- لماذا لا يتكلم الشيطان الانكليزية؟
- المنظومة المعرفية للمعتزلة
- إلى فرفوريوس : المكسو بالأرجوان
- لقد تحول نهر الفرات إلى شرطي
- أنتظر الحلم
- موقف الفلق
- بغل الطاحون و تمظهرات عقدة الخصاء
- زنزانة الحواس و قناع لنبي بلا نبوة
- ديمقراطية كان يا ما كان
- هواجس منتصف الليل
- المهدي قراطية
- عيد العطالة العالمي


المزيد.....




- أضرار البنية التحتية وأزمة الغذاء.. أرقام صادمة من غزة
- بلينكن يكشف نسبة صادمة حول معاناة سكان غزة من انعدام الأمن ا ...
- الخارجية الفلسطينية: إسرائيل بدأت تدمير رفح ولم تنتظر إذنا م ...
- تقرير: الجيش الإسرائيلي يشكل فريقا خاصا لتحديد مواقع الأنفاق ...
- باشينيان يحذر من حرب قد تبدأ في غضون أسبوع
- ماسك يسخر من بوينغ!
- تعليقات من مصر على فوز بوتين
- 5 أشخاص و5 مفاتيح .. أين اختفى كنز أفغانستان الأسطوري؟
- أمام حشد في أوروبا.. سيدة أوكرانية تفسر لماذا كان بوتين على ...
- صناع مسلسل مصري يعتذرون بعد اتهامهم بالسخرية من آلام الفلسطي ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمزة رستناوي - من الايديلوجيا إلى المعرفة؟