أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سلام عبود - البيان الشيوعي لمرحلة الاحتلال - الجزء الثاني















المزيد.....

البيان الشيوعي لمرحلة الاحتلال - الجزء الثاني


سلام عبود

الحوار المتمدن-العدد: 2430 - 2008 / 10 / 10 - 09:59
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


من الأممية الاشتراكية الى الاشتراكية المحلية
في النصف الثاني من ثمانينيات القرن الماضي بدأت الأرض التي تسير عليها الشيوعية بالاهتزاز، ولم يكن هذا الاهتزاز محصورا في رأس الهرم الأعلى، الاتحاد السوفيتي، بل أخذ يشمل مجمل النظام الاشتراكي، خاصة النظم المبنية على النمط السوفيتي، أو ما عرف بالنهج السوفيتي وخط موسكو؛ وتعدت الهزات ذلك الحد ومسّت تأثيراتها المباشرة توابع هذا النظام في العالم الثالث وفي ما يعرف بالمجتمعات ضعيفة التطور، كجمهورية اليمن الديموقراطية وأفغانستان وأثيوبيا وألبانيا ومنغوليا؛ وسرى أثرها على التنظيمات الشيوعية العلنية ممثلة بالأحزاب الشيوعية في البلدان الرأسمالية أو السرية والعلنية في بلدان ما يعرف بالعالم الثالث. كانت الأزمة شاملة عالميا، لهذا كان تأثيرها قويا لا على النظام الشيوعي فحسب، بل حتى على ا النظم السياسية -الاقتصادية المنافسة القائمة. وقد ظهر هذا الأمر بوضوح تام على المنافس التاريخي الأول، الأقرب جغرافيا وآيديولوجيا وسياسيا للنظام الاشتراكي؛ وهو البديل المؤهل بحكم هذه الصلة المتنوعة لأن يكون الوريث المباشر للنظام الاشتراكي، ونعني به تيار "الاشتراكية الدولية". لكن هذا التيار مني بخسائر قاسية، متتالية، جراء غياب قادته التاريخيين عن المسرح السياسي في وقت قصير متقارب، برحيل المستشار النمساوي برونو كرايسكي (1911- 1990)، الذي استقال من رئاسة الحكومة والحزب الاشتراكي النمساوي عام 1983 ، والمستشار الألماني ويلي برانت ( 1913- 1992)، الذي ترأس قيادة الحزب الاشتراكي الألماني بين عامي 1964 و 1987، وغموض ومأسوية اغتيال القائد الاشتراكي السويدي أولوف بالمه في مارس 1986، أبرز وجوه تيار الاشتراكية الدولية، وأكثرهم تأثيرا في السياسة العالمية. وقد ترك رحيل بالمه المفاجئ والملغّز أسئلة عميقة محيرة، ستجيب الأيام القادمة عنها.
التقطت القوى المناهضة للشيوعية، المتحالفة مع المنافس الثاني، الأميركي، إشارت شيخوخة الخصم الشيوعي واضطراب طريقة سيره من ملاحظات داخليّة كثيرة، منها على سبيل المثال توالي قيادات سوفيتية شائخة عمريا وحزبيا، وسرعة مغادرتها للمسرح السياسي. فبعد فترة احتضار طويلة ومملة قضاها ليونيد بريجنيف في رئاسة اسمية حلّ في السلطة حيّان عابران، أقرب الى الموتى، هما قسطنطين شيرننكو ويوري أندروبوف، أعقبهما ظهور مفاجئ لقيادات جديدة، تتسم بالصخب اللفظي والنزق السياسي والاضطراب الشخصي: غورباتشوف (صاحب نظرية البرسترويكا والغلاسنوست) وبوريس يلتسن ( مكتشف نظرية الفيديو والجينز)؛ رافق ذلك ازدياد حدة الصراع على السلطة في بلدان الأطراف، اليمن الديموقراطية وأفغانستان وأثيوبيا. أما الإشارات السياسية والعسكرية الحاسمة فقد ظهرت كتتويجات لذلك الاهتزاز، تم التقاطها بوضوح تام حينذاك، وتم على ضوئها إعادة ترتيب البيت العالمي بشكل سريع ومؤقت؛ وأبرز هذه الإشارات تطور حركة المعارضة العلنية المعادية للشيوعية في بولندا وتحولها الى قوة معترف بها، وانقلاب 13 آيار 1986 في اليمن الديمقراطية وقيام الحرب الأهلية، التي توجت بسقوط القيادتين المتصارعتين، من طريق هروب واندحار حكومة على ناصر، مدبرة الانقلاب، ومقتل القادة التاريخيين للفريق المنتصر؛ اشتداد الحصار على القوات السوفيتية في أفغانستان، الذي توج عام 1989 بانسحاب عسكري مذل، بعد تردد طويل؛ الاضطرابات الشعبية في منغوليا التي قادت عام 1990 الى تخلي الحزب الشيوعي المنغولي عن احتكار السلطة، الذي فتح الطريق لسلسة من التحولات اللاحقة، الغزو العراقي للكويت 1990؛ إخفاق الحليف الروسي في انقاذ الجيش العراقي من كارثة إنسانية وعسكرية وسياسية، حينما تم تدمير الجيش العراقي المنسحب من الكويت عام 1991، بعد توسط غورباتشوف ووزير خارجيته بريماكوف شخصيا في مفاوضات الانسحاب؛ سقوط سلطة منغستو هيلا مريام في مايو 1991 وصعود ملس زيناوي، الذي قاد تحولا جذريا باتجاه التحالف العسكري والسياسي مع الولايات المتحدة الأميركية؛ استيلاء قوات تحالف الشمال على كابول، الذي مهد الطريق لانتصار قوات طالبان السريع، غير المتوقع، هذا الانتصار الخاطف الذي جاء ليحسم التناقض القائم في قلب الخطاب التاريخي للقوة المنتصرة عالميا، الولايات المتحدة الأميركية. في الجانب الإعلامي والتعبوي استخدمت أميركا والغرب الموالي لها جبهة الإسلام كأوسع خطاب ايديولوجي سياسي في الحرب ضد الشيوعية في مواقع الصدام الرئيسية: جبهة أفغانستان، وجبهة اليمن، وجبهة كوسفو، وجبهة البوسنة وألبانيا، والجبهة الصومالية الاريتيرية السودانية الاثيوبية أيضا الى حد ما مع بعض الاختلافات في التفاصيل والأهداف، من طريق الضغط على أطراف الكتلة السوفيتية ضغطا مباشرا سياسيا وايديولوجيا وعسكريا، وتقوية الجبهات المحيطة بتلك الدول عسكريا وسياسيا: الباكستان واليمن الشمالي ودول الخليج ( أضحت دولة الإمارات على سبيل المثال قاعدة علنية اقتصادية وبشرية وسياسية وتنظيمية وممرا للمعارضة الأفغانية، حتى أن قانون العمل الإماراتي الصارم منح "الباتان" (تسمية الأفغاني محليا) حق التواجد على أرض الدولة بدون تصاريح عمل وحق تشغيل الباتان بدون تصريح إقامة، اي سُمح بخرق أكثر شروط الإقامة صرامة في قوانين الدولة)، وتنشيط الفعالية الإسلامية في الطوق الروسي (الشيشان، الأنغوش، وجمهوريات آسيا الوسطى، ومنغوليا) ، كل تلك الجبهات تحولت الى مراكز علنية لتجميع وتنظيم وتدريب القوى المسلحة والميليشيات الدولية تحت شعارات الإسلام. وكانت أغلب الخيوط الدولية تتجمع في يد لاعب أساسي واحد- على الرغم من اختلاف مصادر ووسائل الاتصال- هو المنتصر الأميركي. وفي هذا السياق يمكن لنا النظر الى انتصارات طالبان وهزيمة قوات تحالف الشمال ( مسعود، رباني، دستم) على أنها الإشارة العسكرية الرئيسة الدالة على حدوث تغيير جدي في معادلات التحالف التاريخي بين الإسلام العسكري والولايات المتحدة، يشي بقيام انعطافة حاسمة وجذرية. وقد تعمق هذا الميل وأكتسب قوة الظاهرة حينما قُرِن نجاح طالبان بالنجاح السياسي الأعظم تاريخيا، والأخطر في دلالاته الاجتماعية والسياسية حتى من انتصار طالبان العسكري، ونعني به الانتصار السلمي الديموقراطي للقوى الإسلامية في الجزائر. كانت نتائج انتخابات عام 1991 في الجزائر مفاجأة سياسية كبرى، ذات دلالات تاريخية خاصة. فقد حصلت الجبهة الاسلامية للانقاذ على 90 بالمئة من مقاعد البرلمان الجزائري في سابقة مثيرة، قادت الى كسر احتكار جبهة التحرير للسلطة، وإعلان فشل خط التطور الغامض والقلق الذي سارت به بعض المجتمعات العربية بعد الاستقلال، وما رافقه من امتزاج للدعوة القومية بالهيمنة العسكرية، كملمح عام لهذا التطور. وكان إلغاء نتائج الانتخابات الجزائرية من قبل القوى العسكرية بتأييد علني من الدول الأجنبية: المستعمر السابق فرنسا، والمنتصر العالمي الجديد الولايات المتحدة الأمريكية، دعوة مفتوحة الى بدء حرب جديدة، سافرة، تعتمد على مبدأ وحيد هو مبدأ الربح والخسارة على الطريقة الاستعمارية التقليدية القائمة على الاستيلاء المباشر على مناطق النفوذ، أي على مبدأ إعادة تقاسم العالم تاريخيا.
حدث هذا بالتزامن مع نهاية الحرب العراقية الإيرانية، التي كانت مؤشرا إضافيا، يعمق الميل السابق جذريا ويجعله أكثر تنوعا في مصادره الداخلية، وأكثر تعقيدا في مجال عقد مناورات التحالف والعداء. وقد أثبت هذا التطور أن إيران لم تكن فريسة سهلة، كما اعتقد الأميركان وحلفاؤهم، أما خروجها من الحرب غير مهزومة، وربما أقرب الى النصر، فقد كان إشارة ذات دلالة قوية على أن زمنا جديدا من التحالفات وإعادة جدولة الأصدقاء والأعداء في طريقه الى الانبثاق. المؤشران المبكران، اللذان حدثا بطرق مختلفة جذريا، جاءا معا من أقصى أطراف القوس المراد تغييرها عالميا من قبل القوة الدولية المنتصرة، وشكلا معا علامة فارقة تشبه رسم خط حدودي حول منطقة جغرافية وثقافية واسعة ومتنوعة، لكنها متصلة روحيا، تبدأ من غرب الهند وتنتهي بالمحيط الأطلسي. من يتأمل النصرين السياسيين في الجزائر وأفغانستان يرى أن الإسلام الديني وضع جزء العالم المضطرب بين قوسين- هو الجزء ذاته الذي اسمته القوة العظمى المنتصرة بالشرق الأوسط الجديد- وهو الميدان والهدف الأساسي المعلن والمباشر لعملياتها التغييرية الرئيسة الراهنة. وإذا ربطنا هاتين القوسين بالثبات الإيراني، الذي بدأ يعزز ضربا من تداول السلطة الشكلي، يقوم على انتخابات وصراع كتل، في إطار الجبهة الإسلامية الحاكمة، نكون قد وصلنا الى رسم صورة مكدّرة، يصعب التكهن بمسارات حركتها واتجاهاتها، لكنها صورة تؤكد أن قبضة محكمة في طريقها الى إمساك الأرض المتحركة؛ وإضافة الى هذه التغييرات المقلقة حدثت سلسلة واسعة من عمليات التصدع في بنية الحكومات الاشتراكية، قادت كلها، مجتمعة، الى تشقق وحدة الخطاب التبشيري الأميركي وانفصال مكوناته الرئيسة انفصالا حادا ، بعد أن جمع هذا الخطاب، لحقبة طويلة، بين التبشير بالحرية الرأسمالية وجهادية الإسلام. بهزيمة قوات تحالف الشمال انقلب تعبير " المجاهدين" الأميركي، الى "إرهابيين"، وانقلب الإسلام من حليف الى عدو، وتبدلت مواقع الحليف من "معنا" الى "ضدنا"، وغدا الصراع مع الآخر، المغاير، صراعا بين "نحن" و"هم". وسار هذا الانقلاب متصاعدا بالتزامن مع تصاعد هزيمة العدو التقليدي، الشيوعي، وتعاظم الثقة بالنفس لدى الجماعات الإسلامية، التي ظلت حتى وقت قريب تعتبر مجرد أداة بيد لاعبين كبار. وبإعلان الانتصار النهائي على الشيوعية ثم تثبيت وإقرار صورة العدو الجديد: الإسلام، وفق ايديولوجية صراع الحضارات، كبديل مباشر لصراع النظم الاقتصادية السياسية المختلفة، الذي كان الشعار الآيديولوجي لمرحلة الحرب الباردة.
وفي وقت قريب لاحق، وفي المناطق الأكثر سخونة وقلقا: فلسطين، العراق، لبنان، السودان. غدا هذا المنحى حقيقة مؤكدة بانتصار حركة (حماس) وانهائها السيطرة التقليدية لفتح في فلسطين سلميا وانتخابيا، وبتطور حركة المعارضة المسلحة اللبنانية الى حركة اجتماعية واسعة، أخذت تنحصر- مع انحسار نفوذ اليسار والقوى الديمقراطية- يوما بعد يوم في قوى ذات طبيعة دينية إسلامية، حتى كاد خطاب المقاومة يغدو شعارا إسلاميا خالصا، ويغدو اليساري متلقيّا أو متفرجا، وفي أحوال عديدة حليفا للمحتل وللقوة العسكرية الأجنبية، كما في مثال العراق عقب سقوط النظام البعثي لصدام حسين عام 2003. وفي هذا الجانب يكمن سر تحالف الأميركان مع عدو تقليدي ممثلا بالأحزاب الشيعية (والسنية لاحقا) العراقية. ففي هذه المرحلة لم يعد ممكنا ويسيرا البحث عن حلفاء خارج المشروع السياسي الإسلامي. وهذا يعني أن منطق تعميم الصراع أرغم حتى المنتصرين على تغيير وإعادة تكييف خططهم السياسية، المؤقتة في أقل تقدير. وقد ظهر هذا جليا في تحالف الأميركان مع بعض أطراف حزب الدعوة والمجلس الأعلى في العراق. وهذا الأمر يعود بنا مجددا الى تأكيد حقيقة أساسية سبق لنا أشرنا اليها مفادها أن أهداف القوى المنتصرة تقوم على مبدأ وحيد وثابت: الاستيلاء على مناطق النفوذ بكل السبل والوسائل. ففي لبنان قاموا علنا بالغاء دور رئيس الدولة (لحّود) لصالح رئيس الوزراء، مستندين الى ذرائع متنوعة وعجيبة، تتناقض تناقضا تاما مع سلوكهم وذرائعهم في فلسطين، التي رجحت كفة رئيس الدولة (عباس) على كفة رئيس الوزراء المنتخب سلميا وشعبيا! تناقضات سياسة الاستيلاء على مناطق النفوذ لا عقل ولا دين ولا أخلاق ولا منطق لها، ناهيك عن خلوها من أي هدف تاريخي ثقافي، عدا قهر الخصم وتفكيك هويته الخاصة، لصالح مشروع الفوضى السياسية والروحية.
# يليه الجزء الثالث: من صراع الطبقات الى صراع الأديان



#سلام_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موت الماركسية أو ورطة النصر.... الحلقة الأولى: موت الاشتراكي ...
- اللجنة الإعلامية للحزب الشيوعي العراقي تدعو الى محاكمة كاتب ...
- الشيوعي ما قبل الأخير (كامل شياع كما أراه)
- أسرار أزمة كركوك: المقدمات، الدوافع، النتائج
- المادة 24، الانتقال من التحاصص الدستوري الى سياسة كسر العظم
- الجوانب الخفيّة في الاتفاقيّة الأميركيّة العراقيّة
- من نوري السعيد الى نوري التعيس
- صولات الدم العراقية
- نقد المثقف الشيوعي.. فخري كريم نموذجاً.. الديموقراطيّة للاحت ...
- نقد المثقف الشيوعي.. فخري كريم نموذجاً.. تعبئة وتعميم الشر: ...
- نقد المثقف الشيوعي.. فخري كريم نموذجاً.. الشيوعية السحريّة أ ...
- نقد المثقف الشيوعي.. قيادة (طريق الشعب): فخري كريم نموذجاً.. ...
- نقد المثقف الشيوعي.. قيادة (طريق الشعب): فخري كريم نموذجاً.. ...
- نقد المثقف الشيوعي ..مخيلة العنف، من النفسي الى السياسي وبال ...
- نقد المثقف الشيوعي..فوضى اللغة والبواعث النفسية للعنف الثقاف ...
- نقد المثقف الشيوعي.. من ديالكتيك ماركس الى جدلية رامسفيلد
- نقد المثقف الشيوعي
- محاكمة الأدب الفاشي عالميا
- إنهم يصرعون الله بالضربة القاضية
- تحالف الحكّام الشيعة والكرد: شراكة وطنيّة أم زواج متعة؟


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سلام عبود - البيان الشيوعي لمرحلة الاحتلال - الجزء الثاني