أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - ذياب مهدي محسن - نقطتا دم عراقية لاتختلفا مهما أمتدى...أبن محيي الدين وأبن غلآم














المزيد.....

نقطتا دم عراقية لاتختلفا مهما أمتدى...أبن محيي الدين وأبن غلآم


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2426 - 2008 / 10 / 6 - 08:57
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


بكثير من الحب والمحبة بكثير من العشق والود والشفافية الصادقة ووفائهم هم يتسألون عن وجود(هو ظن) خلاف او أختلاف مابيني وبين محمد علي محيي الدين انه الظن بعينه ولكن لم يأتي هذا من فراغ كما قالوا لا دخان من غير نار او من (غير ليّه) الاحبة والمتابعين لنا ولكتاباتنا تصوروا ذلك فهم على حق وهذا ديدن العشاق والمحبين كفايا خصام كفايا شطب الآخر مهما كان هذا الآخر؟ وآخر العلاج(الكي) وربما وصلنا الان للعلاج بواسطة (الكي) او البتر والأستأصال...؟ مما ساقتنا سياسة المحاصصة والفساد والذيلية والمصالح الذاتيه على شرف الوطن والمواطنة له وابقى مع ان نتحاور 10سنوات ولا نتقاتل ساعة واحده ارجع واقول ان نقطتا دم عراقية هي التي تسري في شراييني وشراينه النبع واحد ودائما الى المصب يعود وهذه دورة المياه في الطبيعة نبعنا يعاكس التيار احيانا كما كنا صغار الوطن نمرح ونسرح على ضفاف الفرات والنخل والصفصاف
زمزم ضعنه وشال وانوه لوطنه
يسوه جبل لبنان صفصاف أهلنه
ونشاهد الاسماك وتسحرنا بعزفها مابين(المايين) وهي (تزر) تتحدى التيار الجارف في وقت(الخنياب) زيادة مناسيب الماء وخاصة في فصل الربيع حيث يبدأ ذوبان الثلج المهم ومن اقوى هذه الاسماك وانشطها هو سمك الشبوط العراقي انها سمكة مغامرة ولذيذة الطعم وروحها طرية ولذا قيل في المثل الشعبي حين نتجاوز منتصف شهرشباط اي العبور نحوه الربيع (شبطت لبطت نصفك بالصيف) يستدل على ان هذا الشبوط نشيط وقوي وهو يلبط ويخبط ويشبط بكيفه (زاهية الدنيا له) لكنه لن يصمد بوجه التيار فثمة صياد او سناره او طعم من الزهر بانتظاره؟ولكنه دائما يعاكس التيار؟ ونحن مهما شبطنا ولبطنا نحن عراقيون ودم يسرى في الشرايين دم أممي لايختلف في المفهوم الانساني مطلقا لكن مابيننا صدقوني دم واحد ولا اختلاف وكل منا ينظر الى الوطن من زاويته الخاصة والحلم والامل واحد يحدونا للغد المشرق الحر ولشعبنا ان يساوي الشعوب المتحضره ليرفل بالسعادة المنشوده حيث نضال القوى التقدمية لايذهب سدا؟ لا اختلاف لكنه القلب حين يطفح بالحق والصدر حيث تتفاعل فيه تراكمات الماضي و(جبحات) الحاضر وحادي العيس والركب(ونيّ) احيانا النفس الطويل مطلوب وليس دائما ان يمشي المرء شهرا كمايقال في المثل العراقي ولا يعبر النهر ففي الطفر ضفر وتجاوز وختصار وعمل مثمر اذا نجح في (طفر النهر) ان كان ضيقا او منفرج هي محاولة ولكن بدون عبثية؟ حتى لاتذهب طفرتك ادراج الريح والنسيان وللنواب الكبير مظفر هذه الابيات من قصيدة شعرية له (رمده الشمس)
دنياك مهره مسرجه وأيامك امتاع السفر
لو صادف أبدربك نهر
أطفر ولا تمشي شهر
هز بيرغك وصحيح أبغضب
يأهل السلف رمده الشمس رمده الشمس
نحن في تيارات العشق العراقي ونطالب بالملموس من الحق الذي اغتصبه الآخر بشكل سافر ومباركة الاحتلال ودول السور والجهل الشعبي بعد ان غيب النظام العفلقي الساقط جل العقول الشبابيه ومسخها من قبله وزادوها سياسيوا العهر او العهد الجديد؟ لذلك يطفح الكيل احيانا فتكون منا شقشقات للناس محبة ومعزة لهم هي بكل تأكيد وتبقى نقطتا الدم العراقية واحدة لا تفترقا مهما متدى فهي المحبة والشكر لكل من استفسروا وتصوروا وكان (الظن في أغلبه) مابيننا سوى هذا القلب وهذا العراق ولا أختلاف او خلاف مع سيد الزاهدين محمد علي محيي الدين وشكري ومودتي الى كل الاصدقاء والقراء ورفاقنا على صفاء المودة والمحبة والى الرفيق الاكبر وينبوع الطيبة العراقية البابلية البروف عدنان الظاهر هذا ساحر بابل وسجع البلابل
مسك الختام
الحقد لاينهي الحقد في هذا العالم وحده الحب قد ينهي الحقد
بوذا عليه السلام



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ولا على المجنون حرج؟؟؟
- أبن غلآم ومحمد علي محيي الدين سلام سلاما
- لنخلة عراقية........... عشقنا(برحية)
- أنسام .........فسيلة نجفية
- شهيد الأمل والعمل...... كامل شياع
- الوطن يقتل أبنائه الشهيد كامل شياع نموذجا...؟
- للنجف صدى النواقيس والجلجلة وهذه أديرتها
- جسور المحبة...قريبة من الوطن من القلب دهاشم العقابي
- دفاع عن الحقيقة ضد الغلو...؟ في الامام علي ع نموذجا
- علك على شباك مقام الخضر
- المرأة في سفر المناضل الشيوعي عدنان عباس
- لتموز العراق وللشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم ....لقد جاؤوا... ...
- نسائم من عليل الغري النجف في العراق الاشرف/ مكتباتها /مجلاته ...
- نفحات من نسائم الغري...النجف في العراق الاشرف
- باقة دارميات من فراديس وروضة العراق
- وفاءا لأستاذي المناضل الشيوعي الراحل لطيف الحمامي
- حمامات النجف ...تنضفوا...........؟؟
- نفحات من نسائم الغري..النجف من العراق الأشرف ....الفرزة الأو ...
- فيروز (بلبل الشرق) في قفص الاتهام !!! لصاحبه عراقي من الديوا ...
- حوار مع الامام علي أبو الفقراء ع


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - ذياب مهدي محسن - نقطتا دم عراقية لاتختلفا مهما أمتدى...أبن محيي الدين وأبن غلآم