أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جمال محمد تقي - 11 سبتمبر حلقة من سلسلة حرب النجوم !















المزيد.....

11 سبتمبر حلقة من سلسلة حرب النجوم !


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 2418 - 2008 / 9 / 28 - 09:33
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    



حرب النجوم التي اشتغلت عليها ادارة الرئيس الامريكي ريغان والتي تعتبر واحدة من تتويجات تصاعد عنفوان اليمين المسيحي المحافظ في هيئة اركان الحزب الجمهوري ممثلة بمراكز القوى التي تغذيها شرايين كارتلات النفط التكساسية وفروعها العابرة للحدود وتحديداعندما درجت وبانتظام مدروس على برمجة نسب من ريعها كتبرعات فردية مجزية ومشروعة للحملات الانتخابية الرئاسية والنيابية الخاصة بالحزب الجمهوري ـ الحزب الذي تفوح من افواه استراتيجييه انفاس النفط والغاز ـ لم تكن حربا تقليدية ولم تكن حربا انية ولم تكن حربا تخاض ضد عدو واحد او عدو محدد انها حرب افتراضية مفروضة على الارض والسماء حرب لها اول ولا يراد لها اخر حرب اهدافها متحولة وكذلك شعاراتها ، والحقيقة ان اعلانها كان اعلانا استباقيا لتسيد العولمة الامريكية التي لم تقتحم بعد معاقل القطب الاحمرالذي استنفذ شحناته الاستقطابية وراحت قواه تتحول من مركز ثقل مستقطب الى قوى للطرد المركزي مما اظهر العزم بالمحصلة وكأنه صفرا ليس على الشمال وانما بتعادلية مشروطة بتوازنات التحول الثابتة والمتحركة في آليات الصراع الكوني داخليا وخارجيا ، لم ينهار الاتحاد السوفياتي والمعسكر الاشتراكي في فترة حكم ريغان التي دامت ثمان سنوات وانما في عهد خليفته جورج بوش الاب الذي كان نائبا فاعلا للرئيس الهوليودي المتألق باداء دوره الغليض البغيض وبنضج يضاهي كل ادواره السينمائية المحدودة ، ريغان هذا المخبر المطيع وشاهد الزور على زملائه الممثلين ايام محاكمات جون مكارثي كان عنوانا لمرحلة جديدة يندمج فيها الوهم بالحقيقة والافتراض بالواقع والسماء بالارض والنجوم الاصطناعية بالنجوم الفعلية ، انها مرحلة القرن الامريكي الذي لا طاقة لغيره على استيعاب ما تستوعبه جيوبه من طاقة !
ريغان حكم الادارة المنجمة منذ عام 1980 حتى عام 1988 ثم تلاه جورج بوش حتى عام 1992 وتلاه كلينتون حتى عام 2000 حيث استرجع بوش الابن الراية لغاية 2008 ، بمعنى اخر فان الادارة الجمهورية حكمت وبشكل متتالي مدة 12 عام كانت تشكل اخطر فترة لارساء معالم التحول المتطرف وبالتالي التغير النوعي منذ ان دخلت الولايات المتحدة السياسة الدولية كقوى كونية عظمى اي منذ نهاية الحرب العالمية الاولى والثانية !
حرب النجوم لم تكن موجهة بالضد من الاتحاد السوفياتي ـ امبراطورية الشرـ وحسب ، حسب تعبير رونالد ريغان الذي اطنب في مفردات خطابه ومن استخلفه من الجمهوريين بالحديث عن اخلاقيات الغيب الغائبة حتى شكلت قاموسا سياسيا متكاملا انتج في تلك المرحلة ومازالت تستخدم مفرداته كتعبير عن تكامل ابعاد الممارسة بمنطلقها وبفلسفتها وبالتالي بالتالي بمردودها كفكرة ، وكأنها ايديولوجية معلقة بتلك النجوم التي تخوض امريكا الجمهورية الحرب بها على كل العالم الشرير العالم الذي يعيق ربوبية البيت الابيض الذي لا يبتغي غير نشر رسالة السماء المرصعة بالنجوم الامريكية ، رسالة وجب تقليدها واتباعها بالسراء والضراء رسالة الحرية التي لا تحل الا اذا عمدها العم سام بما يليق بها ولمن تليق به من حيث هو وحده من يقرأ الاحلام ويقدم ويؤخر الايام !
ليحفظ الرب امريكا ، أمريكا من يستخلفه عليها وحرب نجومها هي حرب على الشياطين في النفوس وفي الارض والسماء ، جنود أمريكا جنود الرب وهم ملهمون برسالته رسالتها ، النصر لامريكا وامريكا لابد سائرة اليه فجنود الرب لا يهزمون في النهاية ، امريكا موعودة باعادة بناء الهيكل الذي يريده الرب بوصلة لمريده وبورصة لا تفلس ابدا لمعبده الكوني !
الرب يمنح امريكا فرصة تجاوز عثاراتها وانكساراتها التي هي امتحان لقيامتها القائمة ابدا ، ففي هيروشيما ونكازاكي كان هناك امتحان وفي فيتنام امتحان اخر ولها في كل الارجاء والسماء امتحانات ستتجاوزها نحو النصر المأزر بارادة الرب !

هزم السوفيات ولم تجنح امريكا للسلام فالحرب عندها فتح للابواب المغلقة بوجه رب الارض والنجوم واذا غاب العدو فلا بد من عدو يستخلفه وان اختفى الاعداء فلا باس من تخيلهم وان خانها الخيال فان البرمجة الافتراضية الالكترونية ليست بعاجزة على صناعة اعداء لا نهاية لوجودهم !
حتى نهاية التاريخ عند فاكوياما تعني بالنسبة لامريكا هي النهاية المبرمجة على سليكونها الذي لا نهاية لنقاؤه !
الحرب ضد الارهاب فصل اخر من فصول حرب النجوم ، وبما انها حرب معلنة من جانب واحد فلا بد ان تكون لها اسباب واسبابها المعلنة غير تلك المبرمجة على سليكون حرب النجوم ، فحرب النجوم هي حرب على كل احتمال كوني قد يعرقل مسيرة النجم الامريكي الاكبر نحو التسيد والاحتواء والبقاء ، ولاجل تحقيق ذلك لابد ان تأفل كل النجوم الاخرى ، لابد ان تخر جميعها ساجدة لارادة نجم الرب الذي لا يقهر !
لا يرومون هم لاجل حفنة من المليارات ولا حفنة من العقود ولا حفنة من الحقول ولا يتحدثون عن خطة خمسية او عشرية او استراتيجية ولا عن انتخابات رئاسية او نيابية لهذا العقد او ذاك انما هم يتحدثون عن امتلاك العالم بما يملك ولاجل غير مسمى وهذا المسمى لا يسميه غير الرب ، حيث مليارات الترليونات هناك ، حيث الكنز النقدي المندمج بقيم الطاقة المحكومة بحكمة الرب وحيث لا زمان او مكان يحدد حدود استثماراتها التي لا يستوعبها البصر واحيانا البصيرة ايضا ، انها فردوس الرب الا نهائي ، هكذا تسير المرامي متعاقبات متشابكات متكاملات !
العالم كل العالم حر في التمتع بهذا الفردوس المنسوج نسجا بشرط ان لا يأكل احدهم ما يحرمه الرب ، كأن لا يأكل الناس تفاحة من شجرة يمنعها عنهم ، وبشرط ان يسلم هذا العالم نفسه لرب الارباب وليس لاهواء الشيطان !
كل تفاحة هي بئر طاقة وكل بترو دولار هو سعرة حرارية من احتراق سعرات تلك التفاحة فاتركوا التفاح على شجرته ثمرا لا يستثمره الا الربوبيون بطول اجل او على عاجل ولا تقربوا شجرة الرب الا باذن منه والا احترقت ارواحكم وذهبت هباءا منثورا !
اذا كان ريغان يمتهن التمثيل ثم السياسة فان بوش الاب يمتهن النفط ثم السياسة وكذا الحال بالنسبة لديك شيني وجورج الابن وكل عائلات هيئة اركان الحزب الجمهوري التكساسية وغير التكساسية ، وليس هناك توازي بين النفط والسياسة اي بين النفط والتسليح وبين المخابرات والاحلاف ، فالنفط يحترق بالسياسة والسياسة تحترق به اي انهما يتفاعلان دوما لدرجة الامتزاج بل لدرجة الاحتراق !

تقول سارة مالدين مرشحة الحزب الجمهوري لمنصب نائب الرئيس للانتخابات الرئاسية القادمة : "ارسلنا جنودنا الى العراق لاداء مهمة موحى بها من الرب . . فصلوا لاجلهم . . " ان الرب الذي تعنيه سارة هو عينه رب ريغان وبوش الاب والابن وديك شيني وجون ماكين ومن يؤمن بطريقتهم الربوبية وليس الرب الذي تعرفه الاديان السماوية الثلاثة ، انه رب حرب النجوم الذي يزداد عطشا الى الطاقة بعد كل ارتواء له منها بحرب او دونها !
11 سبتمبر كلمة سر للسير على طريق الرب الامريكي ! :
بما ان الواقع السائد يؤشر لامكانيات استخدام الطرق المشروعة وغير المشروعة للحفاظ على نفوذ اصحاب المصالح الحيوية فان المؤامرات ستكون حجر الزاوية الذي لا غنى عنه عند المتنافسين والمتصارعين والمتحاربين وهنا تسقط اقنعة الذين يدافعون عن عفوية وتلقائية وانسيابية الاحداث الصادرة من صميم تلك الصراعات ، فالمؤامرة هي جوهر الصراع السياسي الذي لايبارحه منطوق الممكن فكل الممكنات متاحة وعندها سيكون فقط موضوع كيفية تفنن المتأمرون بادارتها وشحنها بما يلزم من تحويل وتحوير ونقل وتغييب واحضار واستدعاء وتسكين بما يوازن معادلات التفاعل واستثمار تنوعيات احتمالاتها !
لا نجافي الصواب اذا قلنا ان امريكا كانت قد تأمرت في صناعة سياستها تجاه افغانستان ايام الوجود السوفياتي فيها ، لقد تحالفت مع المجاهدين ـ الاصوليين والسلفيين والتكفيريين والمغرر بهم ـ من اجل هزيمة السوفيات فيها وعندما تحقق الهدف ، راحت تتامر على المجاهدين ، وعندما برزت طالبان كعنصر فاعل في المعادلة الافغانية حاولت امريكا استمالتها واختراقها لاستخدامها في مهام تريد تحقيقها في دول جوار افغانستان وتحديدا في باكستان وايران ولكن تشدد طالبان وخبرة حليفتها القاعدة التي لدغت شر لدغة من قبل الامريكان بعد استنفاذ دورها جعلها لا ترفض فقط التهادن مع الامريكان وانما مجاهدتهم ، عندها فقط ضخمت امريكا من مخاطر طالبان والقاعدة وسمنتها واظهرتها وكانها وحش بربري يسعى لخراب العالم وحكمه من كهوف تورا بورا ، وعندها فقط وجدت امريكا نفسها بحاجة الى طلبان والقاعدة لتعلنهما عدوان عالميان بديلان عن امبراطورية الشر السوفياتية الزائلة ، واهم دافع لهذا الاندفاع كان وما يزال هو النفط والتحكم بطرق امداده والتاثير على مواقف اكبر منتجيه ومالكي احتياطياته وتحييد الدول الكبيرة المحيطة باستثماراته كروسيا وباكستان والهند ان اهمية افغانستان الاستراتيجية بالنسبة لامريكا لا تكمن في اهمية الداخل الافغاني وانما باهمية محيط هذا الداخل لذلك فان جعلها كبش فداء من اجل اللعب بالمحيط وتوازناته كان ومازال هو المطلوب تحديدا منطقة الشرق الاوسط ووسط اسيا ـ ايران والعراق والخليج ودول بحر قزوين ووسط اسيا ـ 11 سبتمبر وايا كانت العناصر المباشرة الداخلة في تنفيذ احداثه امريكيا ، فانه لا يمكن ان يكون الا حلقة من حلقات التأمر في السياسة الامريكية المبنية في جوهرها على وسائل تبررها الغايات اي انها حجر الزاوية في سياساتها غير المعلنة ، لاننا كغيرنا لا نعتبر السياسات الامريكية المعلنة الا مجرد اكاذيب مفضوحة ، فضحتها حرب العراق وفضحتها احداث الصومال ودارفور وتطورات الاوضاع في امريكا اللاتينية ـ فينزولا وبوليفيا وكوبا وغيرها ـ فتش عن النفط ستجده المحرك الفعال لمجمل السياسات الخارجية الامريكية ، انها تتابع الصين حيث تستثمر النفط لتزيحها او تعرقلها ، انها تحاصر النفط والغاز الروسي وما الازمة الاخيرة في جورجيا الا واحدة من انعكاسات تلك السياسة التأمرية ، انها مازلت تعمل على الاحتواء المزدوج لنفوط العراق وايران وخاصة بعد ان ضمنت باحتلالها العراق نفوذا ميدانيا يساعدها على ابتزاز النفط الايراني ، انها تسعى للاطاحة بالحكومات الشرعية في فينزويلا وبوليفيا لضمان الصادرات النفطية والغازية من اكبر حقول حديقتها الخلفية !
ان الارهاب النفطي الذي تمارسه امريكا وحول العالم هو الارهاب الحقيقي المسبب لكل التشنجات والصراعات في العلاقات السائدة عالميا ومن تداعياته تبرز التناقضات والعصبيات القومية والدينية والاقليمية ، بل لا نغالي اذا قلنا ان ارهاب اسعار النفط هبوطا وانخفاضا وكذلك اسعار الدولار الحقيقية والتلاعب باسعار المواد الغذائية التي تسبب الكوارث للشعوب الفقيرة كلها من نتائج السياسات الامريكية التي تسعى للسيطرة على اكبر كمية من النفط والغاز العالميين وباسعار تفضيلية وبقيم دولارية هي من يحدد قوتها الشرائية الحقيقية وبشروط تجارية تجعل امريكا الرابح الاعظم استيرادا وتصديرا بيعا وشراءا وانتاجا واستثمارا وفوائدا ، تساعدها في ذلك هيمنتها على منظمات التجارة العالمية والبنك الدولي وصندوق النقد الدولي ، وليذهب العالم للجحيم ، وما نوبات الصرع النقدي والمصرفي الذي يعاني منه بين الفينة والاخرى النظام المالي الامريكي خاصة والعالمي عامة الا واحدة من اعراض الامراض العضوية للامبريالية المتضخمة والتي سيتم معالجتها حتما على حساب الاكثرية الساحقة من محدودي او فقراء الداخل داخل امريكا وخارجها ، هذا ما علمتنا اياه التجارب المريرة للنوبات السابقة الكبيرة والصغيرة ابان الحرب العالمية الاولى والثانية او اثناء الحرب الباردة وما تلاها من تفرد مفرط بالانانية والاستئثار العولمي !




#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تنتظروا المهدي فهو لن يأتي !
- ليس امام أوباما الا العراق !
- - موتكم علينا - !
- كل عام والبارزاني رئيس!
- الراية الحمراء فنار لتحقيق الحلم الاخضر!
- طلقة في سوق الصفارين !
- ازهار الشر الديمقراطي في عراق اليوم !
- محمود درويش فضاء للتجاوز !
- العراق والحسم المنتظر !
- توقيت ايقاض الصراع النائم في القوقاز ؟
- من الأحق بالتعويض العراق أم ايران ؟
- الرأسمالية وتلفيقة الدولة المستمرة
- رأي في الدعوة الى اتحاد يساريي الخارج !
- مسعود البرزاني مولع بجداول التقسيم !
- أمريكا تقود العالم نحو الهاوية !
- صحوة ضمير مطلوب تجذيرها لانقاذ كركوك
- أوراق اللعبة الامريكية الجهنمية في العراق !
- الصقور والحمائم وجهان لعملة واحدة في السياسة الامريكية !
- لماذا 14 تموز وليس 9 نيسان عيدا وطنيا للعراق وشعبه ؟
- من يقرر مصير العراق ؟


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جمال محمد تقي - 11 سبتمبر حلقة من سلسلة حرب النجوم !