أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عدنان حسين أحمد - أين يقف المفكر حسين الهنداوي. . . أ عَلى ضفاف الفلسفة أم في قلبها النابض؟ (1)















المزيد.....

أين يقف المفكر حسين الهنداوي. . . أ عَلى ضفاف الفلسفة أم في قلبها النابض؟ (1)


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2415 - 2008 / 9 / 25 - 10:05
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


صدر عن " بيت الحكمة " في بغداد كتاب جديد بعنوان " على ضفاف الفلسفة " للمفكر العراقي الدكتور حسين الهنداوي. وخشية من القراءات المتربصة فقد أسمى المقالات المؤلفة لمتن الكتاب وهي ست عشرة مقالة "محاولات تمس قضايا في الفكر والايديولوجيا ". ولأنها وُلِدت متفرقة، ونُشِرَت في مجلات ومنابر ثقافية مختلفة في أثناء العقدين الأخيرين فانها تخلو من أية خطة منهجية توحِّد متن الكتاب لكنها تدور في عالم خاص يعبِّر عن نفسه بحرية وبساطة وثقة بالنفس على الرغم من أنه يتحرك على ضفاف الفلسفة. انضوت أولى المقالات، وهي طويلة نسبياً، تحت عنوان " تناقضات التأسيس الأرسطي لمفهوم الاستبداد الأسيوي " حيث ناقش فيها الهنداوي التناقضات الخطيرة التي وردت في كتاب " السياسة " لأرسطو. ولا بد من الاشارة الى أن الهنداوي لم يطمئن الى أصالة هذا الكتاب، بل وأكثر من ذلك فإنه يخشى أن يكون هذا الكتاب مُنتَحَلاً لأسباب عديدة من بينها افتقاره الى الوحدة العضوية التي تربط بين أجزاء الكتاب وفصوله والذي وجدت نسخة مُترجمة، وليس النسخة الأصلية منه في نهاية القرن الرابع عشر علماً بأن أرسطو وُلد عام 383 وتوفي عام 322 ق. م. وإذا وضعنا مسألة الانتحال جانباً فان هذه المقالة، على وجه التحديد، تتمحور حول مفهوم أرسطو للاستبداد الأسيوي حيث يرى أن " البرابرة بطبيعتهم أكثر من الأغريق قبولاً للعبودية، والأسيويون أكثر من الأوروبيين، إذ يحتملون السلطة الاستبدادية دونما احتجاج، لهذا السبب إذاً، فإن أنظمة البرابرة طغيانية، إلا أنها أكثر استقراراً بفعل كونها وراثية خاضعة للأعراف"(ص5). ثم يُغدِق أرسطو على الأوروبيين أو سُكان المناطق الباردة صفة الشجاعة غير أنه يجرِّدهم من القدرة على قيادة جيرانهم. أما الأسيويون فيغدق عليهم صفة الذكاء والدهاء لكنه يجرّدهم من الشجاعة ويسمهم بميسم الخضوع للأنظمة الطغيانية المستبدة. ويخلص الى القول بأن العرِق الهيليني هو الذي يمتلك الشجاعة والذكاء والحكمة والاتزان في آنٍ معاً. أي أن هذا الشعب تحديداً قادر على قيادة جيرانه، كما أنه خلو من النظام الاستبداي القمعي. إن تأكيد أرسطو على " أن الشعب الهيليني قادر على قيادة جميع الشعوب " هو مجرد سفسطة أيديولوجية كما يراها الهنداوي. ومن خلال هذا البحث الرصين يتوصل الهنداوي الى أن هذه الفكرة قد تسربت الى ذهن أرسطو بواسطة الفوكلور الإغريقي، وتحديداً من أهزوجة الشاعر الغنائي أوريبيد التي يقول فيها " إن الهيلينيين جديرون بقيادة البرابرة ". ومما يعمِّق هذا الالتباس أن أستاذ الفلسلفة المصري إمام عبد الفتاح إمام يقول في كتابه " الطاغية " نقلاً عن كتاب " السياسة " بالحرف الواحد " يتمثل الطغيان بمعناه الدقيق في الطغيان الشرقي، حيث نجد لدى الشعوب الأسيوية- على خلاف الشعوب الأوروبية- طبيعة العبيد، وهي لهذا تتحمل حكم الطغاة بغير شكوى أو تذمر." (ص12) ويؤكد الهنداوي بأن أرسطو لم يذكر كلمة " الشرق " ولو لمرة واحدة، كما أن كلمة الشرق تعني وفقاً للمفكرين والمؤرخين الأغريق هي شرقهم المباشر، أي الجزر الأسيوية من بحر إيجة حصراً، وليس الشرق المتعارف عليه. وهذا تحريف للفكرة الاساسية التي قال فيها أرسطو إن " البرابرة بطبيعتهم أكثر من الأغريق قبولاً للعبودية، والأسيويون أكثر من الأوروبيين " (ص12) يحاول الهنداوي أن يفند النظرية الأرسطية القائلة بالاستبداد الشرقي، بل ويذهب أبعد من ذلك حينما يتوصل بطريقة علمية رصينة الى أن مجمل أفكار أرسطو المتعلقة بالنظام الاستبدادي إنما هي مستخلصة من تأملاته في أنظمة أغريقية حصراً تمثلت بكل من أورتاغوراس، سبيلودس، برينادر، بيزسترات، كاريلوس، دنيس، جيلون وآخرين غير أن أرسطو قد سلّط الضوء كثيراً على برينادر، طاغية كورنثا، الذي استورد العديد من أساليب حكمه الاستبدادي من أنموذج السلطة الذي كان سائداً في بلاد فارس آنذاك. وهذا يعني من بين ما يعنيه أن الثقافة الهيلينية كانت مفتوحة على الثقافات الأُخَرْ، وبالذات الشرقية منها، فلا غرابة أن يتوصل في خاتمة المطاف الى أن الثقافة الهيلينية هي ثقافة اقتباسية وتجميعية. نخلص الى القول إن أرسطو كان ينبه الى الخطورة الناجمة عن مثل هذه الأنظمة الطغيانية المُستبِدة التي قد تُفضي بالشعب الهيليني الى كارثة غير محمودة العواقب.
فوكوياما ونهاية التأريخ
ومن أرسطو ينتقل الهنداوي الى فوكاياما ونظريته القائلة بـ" نهاية التأريخ ". يرى فوكوياما أن هناك ظاهرةً جليةً ملموسة منذ أقدم وجود للوعي السياسي وللدولة حتى الوقت الراهن مفادها " أن النظام الليبرالي الديمقراطي هو وحده الذي استطاع الصعود والتطور أينما ظهر " علماً بأن هذا النمط من الأنظمة لم يتحقق إلا بعد الثورتين الأمريكية والفرنسية عامي 1776 و 1779. وكما هو معروف أن هناك حركاتٍ وآيديولوجياتٍ قوميةً ودينيةً تسعى الى تحدي الأنظمة الليبرالية الديمقراطية، غير أنها لن تفلح في مسعاها بسبب محدوديتها، وضيق أفقها، وعدم استجابتها للنفَس الكوني. يشير الهنداوي الى أن عدد الأنظمة الليبرالية الديمقراطية قد بلغ " 60 " نظاماً حتى الآن في مختلف أرجاء العالم، وليس في الغرب الحاضنة الأولى لهذا المشروع الليبرالي الديمقراطي. ولا يعتبر الهنداوي الديمقراطية الأغريقية ليبرالية لأنها لم تقم بحماية حقوق الانسان، ولم تكفل حريات الأفراد. إذاً، أن كل أشكال الأنظمة التي لا تقوم على أساس العدل والحرية والمساواة وحقوق الانسان الأخرى المتعارف عليها مصيرها الى الانهيار والزوال النهائي. ويورد الهنداوي الأسباب التي أدت الى سقوط وانهيار العديد من الأنظمة التي عرفتها البشرية. حيث انهارت الأنظمة الملكية الوراثية والاستبدادية الثيوقراطية بسبب الثورات الداخلية. كما سقطت الأنظمة الفاشية بسبب الحروب الخارجية وعدم القدرة على المواجهة العسكرية. بينما تقوضت الأنظمة الاشتراكية بسبب انفجار التناقضات الطبيعية داخل هذه الأنظمة التي لا تمتلك شرعية وجودها لأنها فرضت نفسها بالترغيب والترهيب تارة، والقمع والابتزاز تارة أخرى. أما " النظام الليبرالي الديمقراطي الرأسمالي التعددي البرلماني فهو اللحظة النهائية في التطور على صعيد شكل الدولة وهو الغائية التي يسعى العقل الى تحقيقها في التاريخ " (ص34) يرى فوكوياما أن انهيار الأنظمة الدكتاتورية في أوروبا هو في الجوهر فشل للتفسير الاقتصادي للتاريخ الذي تقدمه الماركسية، غير أن الحقيقة الكبرى هي أن شعوب المنظومة الاشتراكية تحلم بالحريات التي يضمنها النظام الرأسمالي. إذاً، أن ما يشغل الشعوب المقموعة هو ليس تحسين أوضاعهم الاقتصادية حسب، إنما التحرر من عقدة الخوف، ومن الاستبداد الذي تمارسه الأجهزة الأمنية للحزب الواحد الذي يحتكر السلطة ويقمع المواطنين، ويُصادر ذواتهم الانسانية. يؤكد فوكوياما أن هيغل هو الفيلسوف الذي أسس فكرة نهاية التاريخ لأنه يرى التاريخ صيرورة تطورية وكونية في وعي الحرية، ولا بد أن تتوقف هذه الصيرورة حينما يبلغ التقدم في الوعي ذروته. كما أن ماركس يشارك هيغل في مفهومة لنهاية التاريخ لأن المجتمع الشيوعي هو هدف التاريخ الأعلى. غير أن تشبث ماركس بالتفسير الاقتصادي المُشار اليه سلفاً، ورفضة لفكرة هيغل عن وجود الدولة هو ما يقود فوكوياما الى ابعاده من الأرضية الفلسفية التي يعوِّل عليها في تعزيز فكرة نهاية التاريخ. أما الدكتور الهنداوي فهو يرى أن هناك نهاياتٍ مفتوحةً للتاريخ لا حصرَ لها. وهذا هو سر جمال التاريخ وثرائه العميق.
غياب الفيلسوف في الثقافة العربية
يؤكد الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت بأن " أعظم خير يمكن أن تقدمه ثقافة ما هو أن يكون فيها فلاسفة حقيقيون"(ص75) بينما يتساءل المفكر العراقي الدكتور حسين الهنداوي عن الأسباب التي تكمن وراء غياب ظاهرة الفيلسوف في الثقافة العربية. فمنذ القرن السابع عشر وحتى مطلع الألفية الثالثة لم تُنجب الثقافة العربية على رغم من حيويتها فيلسوفاً واحداً بالمعنى الدقيق للكلمة يُذكِّرنا بأفلاطون أو الكندي أو أرسطو أو الفارابي وغيرهم من الفلاسفة الذين أسهموا في ترسيخ مفهوم " حُب الحكمة " ومحاولة تفسير العالم وفهم ظواهره الاشكالية الكثيرة التي تزداد يوماً بعد يوم. لم يرد الهنداوي في هذا المقال أن يتفذلك أو يغمط حقوق الآخرين أو يستفزهم، وإنما كان يريد الاجابة على سؤال مهم ومثير للجدل مفاده: هل لدينا الآن فلسفة بالمعنى الدقيق للكلمة؟ وهل لدينا فلاسفة عرب بوزن هيغل وماركس وإيمانوئيل كانت وغيرهم؟ يعتقد الهنداوي أن هناك ثلاثة أسباب أو تفسيرات لغياب ظاهرة الفيلسوف في الثقافة العربية وهذه التفسيرات هي التفسير العنصري، والتفسير الماركسي، والتفسير التبسيطي. أما التفسير العنصري فيعزوه الهنداوي الى النزعة الذاتية الغربية التي روّجت لظاهرة التفوق اليهودي- المسيحي وحاولت ترسيخها على مر العقود الثلاثة الماضية. في حين أن روجيه بيكون يعترف بالفم الملآن بأن " المعرفة جاءت الى العالم أربع مرات: الأولى والثانية بالعبرية عبر الأنبياء وحكمة سليمان، والثالثة بالأغريقية عبر أرسطو، والرابعة بالعربية عبر ابن سينا"(ص77) وهذا رأي علمي منصف لا غبار عليه. غير أن الهنداوي يقتبس رأياً لاذعاً للمفكر الفرنسي إرنست رينان الذي يقول "إن الساميين ( العرب ) هم أعجز مَنْ يعطينا دروساً في الفلسفة، بل أن ما لديهم من فلسفة لا يمتلك أية أصالة أو ثراء إنهما هو مجرد تقليد سيء للفلسفة الأغريقية"(ص78) يرى الهنداوي أن هذا التفسير الذي ينطوي على تحامل كبير هو تفسير عنصري لا غير. فالعقل العربي أو الشرقي ليس عاجزاً عن التفلسف لمجرد إنتمائه للعرق السامي. كما يرفض الهنداوي بشدة تقسيم العقول الى آرية أو سامية. ويرى في هذا الطرح الخطير تكريساً للنزعة العنصرية التي تروِّج لها بعض الأوساط الصهيونية التي تحاول تكريس أسماء بعض الفلاسفة " المُصطَنعين " أمثال الصهيوني الفرنسي برنار هنري ليفي والدائرين في فلَكِه. لا أجد أية غرابة في أطاريح الفيلسوف إرنست رينان الذي يؤمن ايماناً قاطعاً بفكرة " تمرتب الأعراق " فهو يرى أن الصينيين هم مجرد عمال، وأن الأفارقة هم مجرد فلاحين، بينما يرى في الأوروبيين سادة وحكماء. أما التفسير الثاني وهو التفسير الماركسي الذي يرى في الفلسفة الماركسية خاتمة للفسلفة، بينما يعتبرون كارل ماركس آخر الفلاسفة الحقيقيين، وأكثر من ذلك فإنهم يرون في المادية الديالكتيكية فلسفة علمية مطلقة. بينما واقع الحال يقول بأن هناك تفسيرات لا حصر لها للوجود وللعالم الذي نعيش فيه. فالفلاسفة الماركسيون ليسوا معصومين عن الخطأ، بل هم مثل بقية الفلاسفة قد يصيبون وقد يخطئون. يؤكد الهنداوي بأنه لا يقف ضد دعوة الفلسفة الماركسية الى تغيير العالم أو نقدها للفلسفات السابقة عليها، لكنه يشدد على أهمية التعددية العقلية التي تتيح لنا تغيير العالم بطرق مختلفة. أما التفسير الثالث والذي أسماه الهنداوي بالتبسيطي فهو ذلك التفسير الذي يرى الفلسفة العربية بخير، وأن هناك الكثير من الفلاسفة العرب الذين يعملون في هذا الحقل الحيوي، ولا يجد القائمون على هذا التفسير ضيراً في أن يطلقوا لقب " الفلاسفة " حتى على السياسيين. يعتقد الهنداوي بعد تمحيص دقيق للنتاجات والدراسات الفلسفية أن هناك متخصصين كباراً ولامعين في ميدان الفلسفة أمثال زكي نجيب محمود وزكريا ابراهيم والحبابي وكامل الشيبي وحسين مروة وعبد الرحمن بدوي ومحسن مهدي غير أنهم يظلون متخصصين في هذا الجانب. وقد استعان برأي زكي نجيب محمود الذي لخص جهود المشتغلين في الحقل الفلسفي العربي يالقول " إنها عبارة عن محاولات تقوم بشتل أفكار فلسفية غربية مستوردة في تربة شرقية، أو شتل أفكار منقولة من العصر الاسلامي الوسيط في تربة ثقافة القرن العشرين"(ص82) يخلص الهنداوي الى القول بأنه يطلق صفة الفيلسوف، إذا كان لابد من إطلاقها، على الحبابي وعبد الرحمن بدوي وزكي نجيب محمود لأنهم أكثر وعياً وحرية شمولاً وقلقاً إنسانياً من غيرهم على الصعيد الفلسفي. السؤال الجريء الذي يطرحه الهنداوي في هذا المضمار هو: أننظر الى مرآة ثقافتنا وفلسفتنا أم نتفادها خشية النفور من كثرة التجاعيد التي غزت وجوهنا ومعالمنا الأخرى؟



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ضفاف الفلسفة الى مجراها العميق: قراءة نقدية في ثنائية الأ ...
- المثقف وفن الاستذكارات في أمسية ثقافية في لندن
- - القصة العراقية المعاصرة - في أنطولوجيا جديدة للدكتور شاكر ...
- فيلم - ثلاثة قرود - لنوري بيلجي جيلان وترحيل الدلالة من الحق ...
- المخرج قيس الزبيدي يجمع بين السينما والتشكيل والعرض المسرحي
- - الطنجاوي - لخالد زهراو... محاولة جديدة لهتك أسرار محمد شكر ...
- قراءة المهْجَر والمنفى بعيون أوروبية
- رواية - الأم والابن - لكلاوﯿﮋ صالح فتاح: نص يع ...
- - زيارة الفرقة الموسيقية - لكوليرين . . شريط ينبذ العنف ويقت ...
- في شريطه الروائي الوثائقي - فك ارتباط - عاموس غيتاي يدحض أسط ...
- جابر الجابري يتحدث عن الثقافة العراقية في مخاضها العسير
- مجيد ياسين ل - الحوار المتمدن -: في قصائدي لوحات تشكيلية رُس ...
- - مُلح هذ البحر - لآن ماري جاسر والاصرار على حق العودة
- ترجمة جديدة ل - هاملت - تسترشد بالأنوار الكشّافة للشُرّاح وا ...
- صلاح نيازي يعمل بروح الشاعر ومبضع الجرّاح
- ثنائية القامع والمقموع في - فندق رواندا - لتيري جورج
- الواقعية الإجتماعية وأهمية الإرتجال في فيلم - فيرا درَيك - ل ...
- القاص لؤي حمزة عباس: يتخلى عن الغموض، ولا يزال متشبثاً بشعرن ...
- القدس: قصة الجانب الشرقي للمخرج الفلسطيني محمد العطار: القدس ...
- علاء سريح في معرضه الشخصي الثالث: تكوينات متكررة على سطوح تص ...


المزيد.....




- سلاف فواخرجي تدفع المشاهدين للترقب في -مال القبان- بـ -أداء ...
- الطيران الإسرائيلي يدمر منزلا في جنوب لبنان (فيديو + صور)
- رئيس الموساد غادر الدوحة ومعه أسماء الرهائن الـ50 الذين ينتظ ...
- مجلس الأمن السيبراني الإماراتي يحذّر من تقنيات -التزييف العم ...
- -متلازمة هافانا- تزداد غموضا بعد فحص أدمغة المصابين بها
- ناشط إفريقي يحرق جواز سفره الفرنسي (فيديو)
- -أجيد طهي البورش أيضا-... سيمونيان تسخر من تقرير لـ-انديبندت ...
- صورة جديدة لـ -مذنب الشيطان- قبل ظهوره في سماء الليل هذا الش ...
- السيسي يهنئ بوتين بفوزه في الانتخابات الرئاسية
- الفريق أول البحري ألكسندر مويسييف يتولى رسميا منصب قائد القو ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عدنان حسين أحمد - أين يقف المفكر حسين الهنداوي. . . أ عَلى ضفاف الفلسفة أم في قلبها النابض؟ (1)