ايفان عادل
الحوار المتمدن-العدد: 2414 - 2008 / 9 / 24 - 06:28
المحور:
الادب والفن
رجــــاءٌ في نداءاتـــي
و شعرٌ في كتــــابــاتي
إلى من بِتُّ أهواهــــــا
وســـادتْ كلَّ أوقـــاتي
ملأتُ الدربَ إحســـاســاً
بشِــعر ٍ من وُرَيقــــاتي
فصــــارَ القلبُ في صدري
يُنادي وقـــعَ خطـــواتي
عبرتُ الجســرَ مشـــتاقاً
لســلوى عمـريَ الآتــي
أنا مـــاض ٍ إلى عشــق ٍ
تعــالى في ســـما ذاتي
إلى حــُــبٍّ أرى فيــه
ختــاماً للمعـــانـــاةِ
يُريدُ القـــلبُ لـُقيــاها
ليحــكي عن عذابـــاتي
وعـــن نبض ٍ يُسـمّيها
بكلِّ الحـبِّ : ( مولاتـي )
إليـــكِ الكلُّ قد سـاروا
كأفـــواج ِ المســيراتِ
فذا عقـلي .. وذا قلـــبي
وذا صـوتٌ لآهــــاتي
يُنـادي فـي دمـي حبـّـاً
على مــلءِ المحيطــاتِ
حيــاتي فيكِ أرجوهــا
بنـــار ٍ أو بجنــّـاتِ
فجــيئي واحملي قلــبي
بعيـــداً عن حكايــاتي
وكوني اللمسة َ الـ: تـُشفي
فقد بانتْ .. علامــــاتي
#ايفان_عادل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟