أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - صباح قدوري - اين وصلت السياسة الامريكية بعد احداث 11 سيبتمر 2001 ؟















المزيد.....

اين وصلت السياسة الامريكية بعد احداث 11 سيبتمر 2001 ؟


صباح قدوري

الحوار المتمدن-العدد: 2406 - 2008 / 9 / 16 - 03:35
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


استقبل الامريكيون بالم وحزن شديدين الذكرى السابعة لاحداث الحادي عشر من ايلول/2001، التي ادت الى تدمير برجي مركز التجارة العالمية . وبهذه المناسبة اقيم حفل تدشين رسمي وشعبيي لنصب تذكاري للضحايا "الابطال" في البنتاغون . ورغم مرور فترة سبع سنوات على هذه الكارثة الانسانية الكبيرة، التي راحت ضحيتها اكثر من 3000 انسان قتيل ومئات من الجرحى، اذ ما زال هناك غموض في تحديد مسؤولية تدبير وتخطيط وتنفيذ هذه العملية بين تنظيم القاعدة وامريكا واسرائيل. هناك من يقول ان القاعدة تنفرد في المسؤولية، والاخرين ينسبونها بان فكرتها وتخطيطها تعود الى كل من امريكا واسرائيل وتم تنفيذها من جانب الكوادر في تنظيم القاعدة الذين درسوا وتدربوا في الولايات المتحدة الامريكية على اساليب الطيران واستخدام التكنولوجيا الحديثة في مجال الاتصالات الالكترونية . وعلى اية حال، لا تزال تعيش امريكا في حالة حرب مع ما يسمى بالارهاب الاسلام السياسي، وعليه لابد من استمرار الحرب على الارهاب حتى يتم اقتلاع جذوره بالقوة ، وبذلك ترى في حرب العراق حرب عادلة ،واصبح الارهاب السبب الرئيسي في استمرارها. والسؤال يطرح نفسه وهو: لماذا تم اختيار بالذات العراق لهذه المهمة العالمية،ويشهد كل يوم احداث شبيهة باحدات 11 سيبتمبر، وعدم اختيار على سبيل المثال كل من المملكة العربية السعودية،التي تعتبر مركز قوة الوهابية لتخريج الاسلامين السلفيين والمتشددين تجاه الاديان الاخرى ،اوجمهورية اليمن ، التي لا تزال هناك قواعد لتدريب وتخريج مقاتلي تنظيم القاعدة ، وارسالهم الى شبكاتها المنتشرة حول العالم لتنفيذ العمليات الارهابية، او جمهورية مصر التي تعتبر مركز نشاط الاخوان المسلمين، او باكستان بمدارسها الدينية ، والتي تعتبر بؤرة الارهاب والتعاون مع تنظيم القاعدة او السودان او اسرائيل... او...او...، في الوقت الذي تشير كل الدلائل بان العراق لم يتعاون ولم يفسح المجال لبروز مثل هذه الحركات الاسلام السياسي المتطرف منذ تاسيسه في سنة 1921 ولحد سقوط الصنم، عدا تواجود بعض المسلحين من "جندى الاسلام او جندي المجاهدين" الذين تسللوا الى اراضي كردستان العراق من الحدود الايرانية المحاذية لمنطقة " احمد ئاوة وهورامان وحلبجة"، وتم القضاء عليهم بمساعدة امريكا بعد الاحتلال، وفروا الى ايران ، ولايزال لديهم مقرات هناك؟؟!!. وبعد سقوط الصنم ظهرت وبالمباركة من الاحتلال، فرق الموت والمليشيات المسلحة التي قسمت العراق على اسس الطائفية والمذهبية والاثنية والدينية والشوفينية، وتم تصعيد الارهاب في المنطقة وخصوصا في العراق "الجديد". الجواب على هذا السؤال بسيط جدا وهو، من المعروف لدى الجميع ، بان الأدارة الأمريكية الحالية او سواء تم انتخاب اوباما او ماكين للرئاسة الجديدة ، لها قائمة طويلة من (دون الدخول في التفاصيل) ، من المصالح والطموحات السياسية والأقتصادية من عملية احتلأل العراق ، وتأثيرها الأستراتيجي على المنطقة.
ويمكن تلخيص هذه المصالح كالأتي :-
- تامين عملية ضخ النفط بالمعدلأت والأسعار الملأئمة والمناسبة للولأيات المتحدة الامريكية والدول الأوربية واليابان. توسيع الأستثمارات الأقتصادية ، من أجل التعجيل في أنشاء الكتلة الاقتصادية في المنطقة ، بحيث تستطيع أسرائيل ان تلعب الدور المميز فيها ، وربط هذا الكتلة بالعولمة الراسمالية وفق النموذج الأمريكي ، والسير قدما نحو تثبيت الفكر النيولبرالي في المنطقة ، بحيث يشمل كل مجالأت الحياة وليس فقط الأقتصاد.
- توفير الأمن والأستقرار من خلأل محاربة الأرهاب بكل اشكاله ، وجعل العراق مركزا لذلك ، مع متابعة سيرورة الحل السلمي للقضية الفلسطينية ولربما الكردية في المستقبل المنظور ، وذلك لأيجاد الحل السلمي لهذه القضايا وأشراك جميع الأطراف المعنية فيها ، وذلك بعد ترتيب الأوضاع في كل من أيران ، سوريا ولبنان وبعض دول العربية، وذلك بهدف اجراء تغيرات الجيوسياسية في المنطقة ، بحيث تعود مردودها كتغذية عكسية في خدمة الفقرة اعلاه.

جاءت احداث 11 سيبتمبر بكوارث كبيرة على شعوب البلدان العربية والاسلامية منها، افغانستان ، العراق،لبنان ، الفلسطين وغيرها. المستفيد من ذلك هو كل من امريكا التي استطاعت ان تحقق طموحاتها في توسيع نفوذها العسكري وتثبيت وجودها الفعلي وهيمنة سياستها في منطقة الشرق الاوسط، حاملة معها مشروعا كبيرا باسم "الخارطة الجديدة للشرق الاوسط "، الذي يخدم بالدرجة الاولى مصالحها الاقتصادية والعسكرية، وايضا اسرائيل ،التي تؤمن لها سلامها واستقرارها تجاه الدول العربية والجوار، وتحقيق طموحاتها الاقتصادية والسياسية في المنطقة . اصبحت احداث 11 سيبتمبر اساسا وتربة خصبة وذريعة مطلقة لدى الولايات المتحدة الامريكية للاستمرار في ممارسة سياسة العنف والغطرسة تجاه البلدان التي لا تزال لاتوافق على نهجها وسياستها ، ولا تلتزم بتنفيذها، ولا تقر بها بانها القطب الاوحد تقود العالم ، ولا تقبل بفرض عولمتها الراسمالية على ما يسمى بالنظام العالمي الجديد الذي تبلور وظهر لللعيان خاصة بعد زوال خطر الحرب الباردة وانهيار المنظومة الاشتراكية للاتحاد السوفيتي والاطراف التابعة لها في نهاية الثمانينات من القرن الماضي . بعد مرور سبع سنوات من احداث 11 سيبتمبر ، هناك تراجع واضح في السياسة الامريكية المبنية على استخدام القوة والسيطرة على العالم في مجال العلاقات الدولية مع كثير من بلدان العالم من الامريكا اللاتينية وبعض الدول الاوربية والافريقية والاسيوية ومع بلدان الشرق الاوسط واخيرا مع روسيا الفيدرالية، التي بدات تظهر للوجود،وتعيد عافيتها وقوتها العسكرية والسياسية وتاثيرها في صنع القرارات والاحداث العالمية، واظهارها كقطب ثاني منافس للولايات المتحدة الامريكية في المحافل الدولية. في الوقت الذي نجد ان السيدة رايس وزيرة خارجية امريكا تناولت الافطار مع القذافي في خيمته ، نجد ان السعودي الامير بندر بن سلطان غارق في المحادثات مع الرئيس ميدفيديف في موسكو!!. التراجع الملحوظ في االوضع الاقتصادي الامريكي مما سبب الى انكماشه ، وممكن تحويله الى الازمة الفعلية في حالة عدم التوجه الفعلي في حل المشكلات القائمة في مجال السياسة الاستثمارية ،والضرائب وحماية العمالة، وتراكم الديون الخارجية، وتفاقم مشكلة تلوث البيئة، كما واسهمت حربي العراقية والافغانية، في تباطؤ الاقتصاد الامريكي و تاخر انتعاشه، بسبب الارتفاع المستمر في تكاليف هاتين الحربين المادية والبشرية.

من المفروض ان تكون الاستراتيجية الامريكية والعراقية مبنية على بناء عراق جديد حر قادر على حماية مواطنه ، يسود فيه الامن والاستقرار والتعايش والسلام ، يزدهر فيه الآقتصاد وتتحسن فيه الوضع الاجتماعي والخدمي من الماء والكهرباء والوقود والتعليم والصحة والثقافة، اعادة بناء البني التحتية، تضمن الحقوق القومية والدينية بين اطياف الشعب العراق ، تفعيل دور المراة في المجتمع من خلال حماية وتحقيق حقوقها الكاملة من دون التميز، في بيئة ديمقراطية تمارس بشكل فعلي في الحياة اليومية. ولكن حالة العراق اليوم كما وصفه في حينه جيمس بيكر وزيرالخارجية الأسبق، والذي كان يرأس لجنة (الحالة العراقية) مع الديموقراطي لي هاملتون ومهمتها تقديم تقييم (واقعي وواضح) للوضع في العراق من اجل المساعدة على وضع السياسة الأميركية في هذا البلد وخصوصا عبر محادثات مع مسؤولين أميركيين كبار ومسؤولين سابقين وخبراء وكذلك مسؤولين عراقيين ومن الشرق الأوسط . يصف الوضع في العراق بأنه «كارثي» و يقترح انسحاباً منظماً بدلاً من الانسحاب المفاجئ لحفظ ماء الوجه الامريكي . الاقتراح تحت عنوان (انسحاب واحتواء) اي وضع ترتيبات داخلية عراقية وتفاهم مع دول الجوار (ايران وسوريا) .نجد اليوم وبعد مرور خمس سنوات ونصف على احتلال العراق وجعل منه مركزا لمحاربة الارهاب الدولية، فان التطرف ما زال قائما ، مع تحسن نسبي في الوضع الامني.اذ تحول هذا البلد من جراء الأرهاب منذ سقوط الصنم وحتى الأن، الى بركة من الدماء، ويصل معدل اليومي لضحايا الأرهاب فيه الى اكثر من 50 قتيل، عندما كان قبل سنة بحدود100 قتيل، والحالة ليست احسن في افغانستان. مع استمرار تأزم وانهيار الوضع الأقتصادي في العراق ، وتدني ايراداته من بيع نفط الخام، والتوجه نحو تصفية القطاع العام ، وخاصة في مجال الصناعي، التجاري والخدمي ، مما عمت حالة البطالة في المجتمع، واصبحت نسبة اكثر من 60% من السكان عاطلة عن العمل، و85 % من النساء بلأ عمل،او تحاول الحصول على بعض اعمال هامشية لتامين لقمة عيش، انخفاض كبير في حجم الأنتاج،ارتفاع الأسعار بشكل فاحش مما ادى الى ارتفاع كبير في نسبة التضخم الذي وصل في الأشهر الأخيرة الى اكثر من 50% ، مع بقاء مستوى مدخولأت العاملين منخفضة ، كل ذلك ادى الى انخفاض القوة الشرائية لدى الناس ، تشجيع على مزيد من الفساد الأداري والأقتصادي ونهب الثروات العامة ، وخلق الفوضى في قوانين ومبادئ العمل الأقتصادي باسم الخصخصة. تقاسم السلطة والنفوذ على اسس الحزبية الضيقة والمحاصصة الطائفية والمذهبية والشوفينية. استخدام العنف من خلال المليشيات المسلحة لحل الخلافات بين مكونات الشعب العراقي المساهمة في العملية السياسية، بدلا من الالتجاء الى اسلوب الحواري والديمقراطي في العلاقات وحل القضايا الراهنة والمشاكل السياسية الخطيرة والمصيرية ، التي يفرزها الواقع العراقي الراهن.
تستنكر وتدين بصراحة قوة من العالمين الرسمي والشعبي ، التي تحترم وتقدس الحريات العامة، وتدافع عن حقوق الأنسان كل شكل من اشكال الأرهاب على الصعيدين المحلي والعالمي ،باعتبارها جريمة لأ يمكن تبريرها على الأطلأق، سواء على يد الحكومات والأنظمة الديكتاتورية ،او تلك التي تدعي الديمقراطية بدون الممارسة ، او اذ امتد هذا الأرهاب الى خارج حدود الدول ، او مخططات البنتاغون والمخابرات المركزية ، ليشمل ارواح الألأف من الأبرياء ، بحجة محاربة "الأعداء" كما يحصل ذلك يوميا في العراق وافغانستان، وعلى يد الأرهابين في الحكومة الأسرائلية ضد الشعب الفلسطيني و الشعب الكردي في تركيا ،ايران، وسوريا والشعوب الأخرى التي تدافع عن حقها ، وتتطلع الى الأمن والأستقرار ، والعيش الكريم في ظل الحرية والديمقراطية .اليوم تقع على الأدارة الأمريكية مسؤولية جسيمة، اتجاه ما يحدث من العنف والأرهاب ، والتدخل السافر في الشؤون الداخلية للدول، واستهتارها بمصير ومقدرات شعوب العالم ، جاعلة من قواتها درعا دوليا متغطرسا في بلأد الأخرين . على الأدارة القادمة ، ان تعيد النظر في حساباتها ، عن طريق مراجعة سياستها العدوانية وغطرستها ، والأحتكام الى العقل والحكمة ، واتخاذ الأجراءات الكفيلة باجتثاث الأسباب الحقيقية للأرهاب وهي الفقر والجوع والجهل والاستبداد السياسي واهمال حقوق الانسان والتجاوز على سيادة الدول وغيرها ، وتجفيف منابعه ، والتاكد من هوية المجرمين والأرهابين ، ومتابعتهم قانونيا وبشتى الطرق السلمية ، قبل الدخول الى عالم القوة والحرب.



#صباح_قدوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البرلمان العراقي والكردستاني اداتان حزبية ضيقة لا يعبران عن ...
- في ذكرى اليوبيل الذهبي لثورة 14 تموز الخالدة
- ورقة عمل بخصوص الشأن الاقتصادي في اقليم كردستان العراق
- مفاجئات في الحملة الانتخابية الامريكية للرئاسة!
- انشاء سوق الاوراق المالية( البورصة) في اقليم كردستان العراق
- متى يتم القضاءعلى وباء الفساد الاداري والمالي في العراق؟!
- على هامش جولة بوش الاخيرة في الشرق الأوسط
- الانتخابات البرلمانية في الدانمارك،واستمرار حكم تألف اليمين
- مرثية سرجون بولص،
- الانتخابات البرلمانية البولندية الاخيرة، وتوجهات حكومتها الم ...
- المربي الكبير والوطني الغيور عبد المسيح اسكندر القس بطرس في ...
- مشروع بايدن للتقسيم ام للفيدرالية؟!
- الجامعة الامريكية في اقليم كردستان العراق
- محنة الاقليات الدينية والاثنية في العراق اليوم
- مرة اخرى حول معاناة الطفولة في العراق
- حقوق الطفولة في العراق اليوم !
- المدينة الاعلامية العالمية في أربيل
- حول مشروع قانون النفط والغازالعراقي
- وجهة نظر بخصوص مشروع مجلس الجالية العراقية في الدانمارك
- معاناة المرأة في العراق اليوم


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - صباح قدوري - اين وصلت السياسة الامريكية بعد احداث 11 سيبتمر 2001 ؟