أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي ثويني - آريون وساميون... لغات أم أقوام -الحلقة 4















المزيد.....

آريون وساميون... لغات أم أقوام -الحلقة 4


علي ثويني

الحوار المتمدن-العدد: 2404 - 2008 / 9 / 14 - 00:36
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



مزاعم دحضت نفسها
أن الأبحاث الأجناسية(الأنثروبولوجية) والإِثنية الحديثة دحضت كل المزاعم بتقسيمات (آرية وسامية) التوراتية، ورفضت النظرية القائلة بوجود أعراق بشرية نقية ودماء صافية والأهم رفضا قاطعا لفكرة وجود شعوب متفوقة ويقتصر عليها وحدها الإِبداع وبناء الحضارة الإِنسانية, والأهم من ذلك أثبت العلم والتاريخ بطلان خرافة الجنس الآري النقي.حتى أن الإيرانيين أمتعضوا من تلك الأحجية بعدما اكتشفوا بالملموس الفرق بين روحهم الشرقية الروحانية الحالمة المتميزة عن الغرب المادي.ونقرأ شهادة صدرت في العام 1961 للكاتب والمفكر الإيراني، (جلال آي أحمد)، والذي لا يمكن حسابه على أي تيار فكري مذهبي أو سياسي، نظرًا لتمرّده على كل هذه التيارات. ففي كتاب صغير بعنوان (الابتلاء بالتغريب)، يلامس بعضًا من تلك الظاهرة التي نحن بصدد الحديث عنها. وقد ذهب في وصف تجلياتها المختلفة بالمرض، وقال في ذلك: (الابتلاء بالتغريب مثل الابتلاء بالوباء، وإذا لم يوافق التعبير الذوق، أقول كالتعرّض للفحة حر أو نزلة برد، لكن لا، إنه على الأقل شيء أشبه بمرض التقدم في العمر، هل رأيتم كيف يتعفّن القمح؟ من الداخل يكون القشر سليمًا وفي مكانه، لكنه قشر فحسب، الجلد نفسه الذي يبقى من الفراشة على شجرة)( ).
حري أن نتساءل هنا : كيف أمست كلمة (ارض) العربية مفردة جوهرية في الإنكليزية والألمانية والأسكندنافية مثلما في العبرية والحبشية والعربية،وهما على شقي نقيض في الأصول والفصول بحسب العلوم الغربية، هل من مصادفة في ذلك؟، فالأجناس متباعدة والأوطان متنائية. وبذلك لم يعد لتلك النظرية من مجال للأخذ بها، لكن وعلى باطلها بنيت صروح من بواطل. وها هو العراق يعاني اليوم منها وتؤرق أيامه دعاوى التقسيم القومي بين عرب وأكراد مثلا وبين العرب أنفسهم بعد أن قسمتهم التوجهات القومية العروبية الى عاربة و مستعربة أو كما قرأت لأحد الفلسطينيين فصل العراقيين الى(عرب أقحاح وعرب مزورين) وعند العرب الغانجين إلى عرب(أورجنال) و عرب(فالصو).وكانت سلطة العراق الملكية ثم سلطة البعث القوميتين قد أشاعا هذا الأمر بغفلة أو قصد ، وتاجر بها حتى الدعي خير الله طلفاح الذي قال في برنامج تلفزي في بواكير السبعينات ان عروبة العراق تتمثل في كرخ بغداد والأعظمية وتكريت وسامراء والموصل وتخومها، أما بقية العراق فهم وافدين من الهند والسند أو .. و الله أعلم من أين أتوا!.وخشيتي أن سمعها الهنود فينوون (ضم الفرع الى الاصل) وقضم جنوب العراق كونهم أتوا من الهند مع جواميس محمد القاسم، كما أدعاها ثم فعلها قبلهم صدام وضم الكويت عنوة واليوم يقوم بها بلطف برزاني ضاما فرعي خانقين وكركوك الكردستانيتين.
وهكذا صدر لنا الغرب إبان غفلتنا ووهننا فكر مفاصل ومفاضل ومفرق للأعراق في الصميم،وبذلك نأى عن مبدأ (تعارف الشعوب والقبائل) الفرقاني الذي ورد من عمق تراثنا الروحي ومن نفحات مفهوم وحدة الوجود المؤمنة بأن محبة الله تلزم محبة خلقه. وبذلك فلم تعكس النظريات الغربية إلا نفسها وإنتمائها ،بالرغم مما أسبغ عليها من سمات العلمية وصفات الجدية والإلتزام البحثي، او أضفي عليها هالة من (العالمية)،وبشر بها كحلول نافذة تناسب كل البشر والأزمنة. فكل ما سجي عليه الشرق من فلسفات وأديان دعت إلى التلاحم والتواشج والتزاوج والتعارف والقبول والمهادنة والتوفيقية،وكان الفيصل في كل ذلك مبدأ: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم) الذي يمس الأخلاق الإجتماعية بالصميم. وهذا الأمر لم يأتي مصادفة في الإسلام فهو إسترسال من نتاج قديم و متجدد لنفحات الروح ، يجد مسلكا له كل مرة في عين البيئة بصيغ دينية أو حضارية أو أعراف ومفاهيم إجتماعية سبق وأن ألتقيناها في الإبراهيمية الأولى والصابئية والمانوية واليزيدية،وتوسعت في المسيحية والإسلام. وربما تكون اليهودية الأولى سيان معها لكنها شحنت بنوازع بشرية تباعا وأترعت بالكراهية من خلال ما أقحم في أسفارها من لؤم وأنانية،جاء نتيجة للحياة التجارية الربوية التي كانت غاياتها تبرر وسائها والتي حركت في النفس غرائز التملك والإستحواذ . أو ربما وردت صفات فرز الآخر و(المختارية) من جراء المعاناة في معترك (الكيتو) أو العزلة الطائفية التي فرضتها طبيعة عملهم التجاري وإزدراء المجتمعات الغربية لهم لأسباب عدة تتعلق بعزلتهم وإختلاف عقيدتهم أو حتى الغيرة من ثرائهم على حساب المجتمع. وهكذا ولدت منهم أجيال تحمل في طياتها مرجلا محتقنا ضد الآخر وتبحث عن فناءه. فهؤلاء وحاخامتهم ولاسيما (الاشكنازية) وليس (السفرديم) أهل الشرق الروحي، ممن أنتج وروج لنظرية القومية العنصرية ، لكنها عادت فأفنت حرثهم على يد النازية، كما هو حال أنقلاب السحر على الساحر . وهذا يخالف طبيعة نتاجهم في بابل والأندلس.
وكان للحفريات التي بدأت قبل قرنين دورا مهما في دحض الفكر القومي العنصري ، فقد بدأت في العراق على يد أميل بوتا قنصل فرنسا عام 1840 في نينوى وما تبعه من فرق إنكليزية وألمانية وروسية، و أماطت اللثام عن الريادات العراقية لجل ما يتداوله الفكر اليوم،من من الأعداد والرياضيات، حتى الكتابة والعجلة وأبراج البخت والتقاويم ورسم الأفعى الذي يتبوأ واجهات الصيدليات وحتى (بطارية بغداد) التي كشفت من هو رائد الكهرباء في التأريخ قبل فولت. ولم تكن بواكير الحفريات تروم كشف ذلك، بل جاءت من أجل السرقات للقى والنفائس، بغية ملئ المتاحف بها وتجسيد الغيرة والمنافسة في النفوذ بين الأوربيين من فرنسيين وإنكليز وألمان،وبحجة التأكد من أسفار العهد القديم والبحث عن المواقع المذكورة فيه .
وفي العراق أمسى النزاع يدور بالإسرار والإشهار بين الإنكليز والفرنسيين ،بيد أن الألمان تقدموا خطوة أبعد بهذا الإتجاه. وقد تسنى لهم سرقة النفائس ومنها بوابة عشتار في نهايات القرن التاسع عشر على يد المعمار(روبرت كولدوي Koldewey (1855-1925)، بعدما أشاعوا بأنهم يرومون دراسة المقتبسات الحضارية الآتية أصلا من فارس الآرية(أولاد عمومتهم) ،والبحث عن تقليدها الموجود في بابل، ، وكانوا جازمين أن فارس هي الرائدة بحسب نظرية الأعراق واللغات. و كان هذا السبب الواهي قد أحل لهم سرقة عصارة نفائس العراق الحضارية، دون أن يمس مشاعر ولا حمية الجندرمة التركية ،التي تعاملت على مبدأ المثل القائل (مال عمك مايهمك). بيد أن الأمر أختلف بعد عقود ، حيث أثبت البحث، أن بابل وآشور ،كانت سباقة ورائدة ومعلمة لفارس"الآرية" ، وأن فارس اقتبست كل المنتج العراقي بلبابة ولباقة، وأن برسيبوليس هي نسخة متأخرة من آشور وسرفستان نسخة محاكية لبابل،وكل المنتج الحضاري لفارس جاء بما لا يقل عن ألفي عام عما أنتجه العراق،الذي أمسى حتى لدى القوميين الغربيين (مهد الحضارة).
وتبين منذ عشرينات القرن العشرين أن السومريين هم رواد الحضارة والكتابة وليس المصريين وأن الأسرة الأولى في مصر التي جاءت بحدود العام 2600 ق.م كان يقابلها بداية أفول الحضارة السومرية والتي بدأت بثورة المدن قبل ألف عام من ذلك التاريخ المتأخر في حسابات الزمن. و جدير بالتنويه هنا بأن اهتمام الغربيين بمصر حصرا بالرغم من تصنيفهم لها( حامّية) بموجب تصانيف الألسنة والأعراق "الجزافي" ، لكنهم تعاطفوا معها بسبب موقعها المتوسطي،وقربهم من اليونان والرومان وهو نوع من إقرار ضمني من سطوة المصريين على تلك الحضارات،وبعض تلك الظاهرة تنطبق على الفينيقيين، فحينما أكتشفت إيبلا على الفرات أقر الكثيرون بأنها أكدية ـ لكن بعض المتشبثين بتلك النزعة ذهبوا الى أنها كنعانية بالرغم من التقارب الكبير بين الثقافتين الشقيقتين، لكن لهؤلاء العلماء مآرب.وهكذا أستأنس الكثير من الباحثين المصريين الأمر استسهلوا نسب المنتج العراقي الحضاري الى ساسان والفرس،أما الشام فصارت تبعتها الى بيزنطه واليونان، تخلصا من منافسة في ريادة،متشبثين بآراء الغربيين ومسبغين عليها صفة القدسية، وهو ما ينم عن قصر نظر وكسل وجهل وأنانية.
وتبرز هنا مغالطة أخرى في أن الغربيين من ألمان وإنكليز أسبغوا على أنفسهم صفة أحفاد وحماة الحضارتين اليونانية والرومانية،لكن الوقائع تشير إلى بون واسع بين الأمرين لعوامل منها لغوية كون لغاتهم الأنكلوسكسونية تختلف عن الإغريقية ،و هذه لغة شاذة، وتحاكي في جوانب منها اللاتينية لغة الرومان، التي يعتقد أنها لهجات حيثية وردت من آسيا الصغرى والدليل أنها مترعة بمفردات عراقية قديمة أتتها عن طريق مشترك أو من الاقتباس بالتماس الإقليمي كون حضارة الإغريق نشأت في آسيا الصغرى على تخوم الرافدين قبل أن تعبر بحر أيجه، وأن روادها كما فيثاغورس كان قد عاش ردحا في بابل وبرسيبوليس والأسكندرية،وكنوه فرقة (أخوان الصفا وخلان الوفا) في الثقافة الإسلامية (شيخنا الحراني الجليل)، أي أنه ورد من حران أو الرها(أورفا الحالية) على النهرين وعاش ردحا في بابل وأخذ منها نظرية المثلثات المقترنة بأسمه زورا.أو أنها أقتبست من الأكدية أو الكنعانية حينما تعرضت لاحتلال شعوب جنوبية يقال عنها "سامية" وردتها من سيناء أو الشام بحدود العام 1520 ق.م وخلالها انتقلت المفاهيم حتى أن الإنكليزي مارتين برنال ذهب في موسوعته (أثينا السوداء) إلى أن 60% من المفردات اليونانية القديمة وردن من هذا المصدر الجنوبي، متضمنا الكثير من الطروق والمجالات ومنها اللاهوت والمفاهيم الفكرية ومنها الفلسفة التي يراد لها أن تكون هبة اليونان دون منازع، بالرغم من تأخر موعد ظهورها ثلاثة آلاف عام بعد سومر ومنتج الشرق في مصر والشام، والأهم أن ثمة إشارات لبيبة لوجود فلسفات ناضجة في مصر والشام والعراق وجدت مكتوبة في مدوناتهم،وهذا يحتاج الى جهد بحثي لسبر أغوار المليون رقم طيني عراقي تائه في المتاحف الغربية والشرقية.
والأمر الأهم في تلك المغالطة أن الحضارتين اليونانية والرومانية التي يتشدق الشماليون بالإنتماء لها أقيمتا على شواطئ البحر المتوسط، وهواؤهما مشبع باليود من ماءه الذي يغلب ضجيجه السامع،بما يجعل ناسه يتكلمون بنبرة عالية، و بيئته المشمسة الدافئة التي تتطلع للشرفات والسطوح وتملي على عمارتها، وغيومه البيضاء،وأمطاره القليلة التي تجعل السطوح أو الجمالي بسيط الانحدار. بينما نجد النقيض في لغاتهم الجيرمانية ، وأجوائهم الملبدة بالغيوم والرمادية ،وغاباتهم الموحشة الواسعة، وهوائهم البارد وصقيع شتاءهم، وهو ما أملى الكثير على الشعوب ابتداءا من العقلية حتى العمارة والفنون،وكل ذلك يرسم ملامح الدجل في انتساب أحدهم للأخر.
وثمة الكثير من المغالطات بصدد التثبت بالأعراق و نشير في السياق الى أن مفهوم الأمة والقومية مازال يلفه الغموض لدينا، فبالوقت الذي يصطلح المصريون القومي بما يقابل(الوطني) في المشرق، فأن أنطون سعادة مؤسس حركة القوميين السوريين ترجم (national) إلى قومي مثلما (social) إلى اجتماعي وليس (إشتراكي) كما ترجمها اليساريون العرب. وفي تلك الفوضى والترجمات وشطط المفاهيم نجد أن أصل كلمة قومية هو (ناسيوnatio) اليونانية ، نفسها كلمة (ناس) في لغاتنا ومنها العربية من ضمن الـ60% من المفردات الشرقية في اليونانية.وأن تفسير اللغويين العرب لتلك الكلمة بأن الإنسان وجمعه ناس هو من فعل أستانس،وهو يدلل بأن الإستئناس والألفه والتحاب هو جوهر الجمع البشري، وعليها نقر بأن لافرق بين الناس،وأن مفهوم الفروق الحدية والقسرية والتحفز المرسوم بين مايدعى "القوميات" يبقى واه،وأنه تجارة رابحة في السياسة والدجل الديني. وحتى الهنود كانوا أكثر من العرب فطنة في ترجمة كلمة (ناشيونال) فاستعملو في الأردو كلمة (أهلية)، وهي الأقرب للناس الأصلية. وفي ذلك الشأن من المغالطات شجون لا مجال في تلك العجالة من سردها.
ونجد اليوم أن نظرية تواشج الألسنة والأعراق قد دحضت من طرف ما يقارب الستين نظرية بعدما فككتها وصنفتها وأعلنت هزالها. بيد أن ثمة من مكث متشبث بها من المتعصبين القوميين،كما العروبيين والكروديين عندنا.والأمر برمته يعود الى مغالطة لأسطورة توراتية فسرت خطأ وصنفت على هواها فعادت علينا وبالا. ومن المضحك في تلك الأحاجي التوراتية ،وكما ورد في سفر التكوين مثلا بأن كنعان ليس من أولاد سام لكن تبين أن الكنعانية من اللغات "السامية" العتيدة، وذكر تلك الأسفار بأن عيلام من أبناء سام،وتبين بعد البحث بأن اللغة العيلامية الأتية من تخوم العراق الشرقي لاتمت الصلة لما دعي اللغات"السامية"، وأنها لغة شاذة ولاتشبه حتى الفارسية، وربما تكون قريبة من السومرية الأولى.ومن المغالطالت كذلك حينما صنف الأحباش حاميين بسبب سحنهم الأفريقية،لكن تبين اليوم أن لغتهم سامية محضة،وهكذا حدث الخلط الذي دحض من الأساس صلة اللغة بالرس أو العرق التي إبتلينا بها ومازال من يتشدق ويتشبث بأهدابها.




#علي_ثويني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آريون وساميون الحلقة الثالثة.... الجزء3-5
- آريون وساميون... لغات أم أقوام.... الجزء 2-5
- آريون وساميون...لغات أم اقوام؟ الجزء 1-5
- 14تموز حدث أم معركة أم حرب بنفس طويل
- علي الوردي والحاجة لعلم إجتماع عراقي*
- محاضرة عن السلم المدني العراقي في ستوكهولم للباحثة بسعاد عيد ...
- ما لم يقله علي الوردي في 8 ‏شباط‏ 1963
- كلاب بافلوف والكلاب العراقية-الحلقة 5- الأخيرة
- كلاب بافلوف والكلاب العراقية-الجزء4
- كلاب بافلوف والكلاب العراقية.الجزء الثالث
- كلاب بافلوف والكلاب العراقية- الجزء 2-5
- كلاب بافلوف والكلاب العراقية- الجزء15
- عمارة البيوت في سياق الثقافة الكردية
- حينما غنوا القوميين الأكراد: يا أهلا بالمعارك
- العمارتان العراقية و الفارسية..مدخل مقارن في الريادة والإقتب ...
- ماذا جنى العراقيون من التشيع والتسنن؟ الجزء3- الأخير
- ماذا جنى العراقيون من التشيع والتسنن؟الجزء3- الأخير
- ماذا جنى العراقيون من التشيع والتسنن؟ الجزء2- من ثلاثة أجزاء
- ماذا جنى العراقيون من التشيع والتسنن؟ الجزء1- من ثلاثة أجزاء
- بلاد مابين الفدرلة والفرهدة


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي ثويني - آريون وساميون... لغات أم أقوام -الحلقة 4