أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - حسيب شحادة - “دراسات مسيحية” لميخائيل بولس















المزيد.....

“دراسات مسيحية” لميخائيل بولس


حسيب شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 2394 - 2008 / 9 / 4 - 08:26
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


“دراسات مسيحية” لميخائيل بولس
عرض ومراجعة أ. د. حسيب شحادة
جامعة هلسنكي

تحت هذا العنوان صدرت في آذار 2008 باكورة أعمال أستاذ مادّتي التاريخ والجغرافيا في مدرسة “ينّي الثانوية” المتقاعد منذ العام ،1998 السيد ميخائيل )مخائيل( جبران بولس الأرثوذكسي والمولود عام 1940 في قرية كفرياسيف الجليلية المشهورة بنسبة متعلميها العالية جدا. وهذا الكتاب عبارة عن ثمرة محاضرات لاهوتية كان قد ألقاها المؤلف خلال ثلاث سنوات بواقع لقائين أسبوعيا على لفيف من الكهنة والشمامسة والعلمانيين. كان الأستاذ بولس قد درَس هاتين المادتين في جامعتي القدس وحيفا والتحق بسلك التربية والتعليم مبكّرا وهو ابن واحد وعشرين عاما وعمِل قرابة أربعة عقود في التدريس في ثانوية كفرياسيف التي كانت تستقطب طلابا من حوالي ثلاثين مدينة وقرية عربية، وما زال ناشطا في المجال التربوي التعليمي التطوعي في بلدته. حظي كاتب هذه السطور أن يكون واحدا من كم هائل من طلاب الأستاذ بولس في أواخر منتصف القرن الماضي.
صدر الكتاب المذكور عن جمعية كفرساوية فتية وطموحة تحمل اسم “أبناء المخلّص في الأراضي المقدسة” وتُصدر منذ بضعة أعوام مجلة دينية دورية باسم “نجمُه في المشرق” وتنظّم دورات استكماليةً مختلفة للمعلمين في مضماري اللاهوت المسيحي والحاسوب، وللمزيد عن هذه الجمعية يُنظر في الموقع http://www.kfary.com. بعض مادة الكتاب قيد البحث كانت قد رأت النور في المجلة “نجمُه في المشرق” مثلا، عدد 12 سنة 5 عام 2007، ص. 4-8، 49-57.
بين دفتي الكتاب 298 صفحة من القطْع المتوسط وهي موزّعة على ثمانية فصول أساسية: الصليب علامة الله الحقيقي ص. 12-24؛ جدول نسب المسيح ص. 26-47؛ إخوة الرب ص. 49-63؛ الله ظهر في الجسد ص. 65-71؛ ابن البشر، يسوع المسيح ابن الله الحي ص. 73-101؛ الصلاة الربانية ص. 103-119؛ الله فوق حرف الشريعة، المسيح له المجد وقضية نقض السبت ص. 121-196؛ أسرار الكنيسة المقدسة ص. 198-296. من الجلي أنّ الفصل الأخير، حول أسرار الكنيسة السبعة )في الكنيسة اللوثرية اثنان: المعمودية والتثبيت(، والسرّ عبارة عن نعمة إلهية خفية، يكوّن ثلثَ الكتاب تقريبا ويليه من حيث الحجمُ سابقُه ولا يعثر القارىء في أي مكان في الكتاب على أية معلومة أو تعليل بصدد هذا التوزيع غير المتساوي في الحيّز. ومن الملاحظ أيضا أن فهرست المواضيع لا يحتوي للأسف على أبواب أو فروع الفصول الثمانية، ففي الفصل الأخير مثلا يجد القارىء مثل هذه العناوين: ما معنى كلمة “سر” ومدلولها؛ الكنيسة هي سر المسيح؛ تأسيس الأسرار؛ أشباه الأسرار؛ عدد الأسرار؛ نعمة الأسرار - النعمة المبرِّرة؛ الأسرار السبعة، سر المعمودية، معمودية الأطفال، سر الميرون، رتبة هذا السر، الخبز الأقدس؛ كأس الخلاص؛ الخمر؛ المناولة؛ التوبة والاعتراف؛ الصوم؛ موقف البروتستانت الخ. الخ.
تتصدر الكتاب أربعُ كلمات: لسيادة مطران الروم الكاثوليك الملكيين السابق، بطرس المعلم، القائل “أحببتُ الكتاب قبل أن أقرأه. احببته من سطور التصدير الأولى، التي يعرفّنا فيها الكاتب عن نفسه إلخ” ويُسدي الشكر لكل من ساهم في إنجاز هذا العمل؛ وراعي كنيسة الروم الأرثوذكس في كفرياسيف، الأب عطا الله )إيهاب( مخولي، الذي قام بـ”التوجيه والرعاية” والساعي جادا من أجل تحقيق نهضة مسيحية حقيقية في بلدته؛ ومدير مدرسة يني الثانوية، الأستاذ نسيب شحادة، يشيد بشخص المؤلف وبنشاطاته التربوية والإدارية الجمّة؛ وتصدير للمؤلف نفسه. فيه يتطرق لنقطتين أساسيتين: نشأته في بيت يحبّ الكنيسة ويؤمّها وىؤمن بتعاليمها ولمحة عن بذرة بزوغ مؤلفه هذا المبني أصلا على هدي الأسئلة والاستفسارات التي كان يطرحها المشاركون في دورة المحاضرات وتوجّه مدير الجمعية آنفة الذكر، الأستاذ يوسف شحادة، لنشر هذه المحاضرات في كتاب لتعميم الفائدة وقام بالطباعة الحاسوبية. جذبت انتباهي هذه الجملة “واني لأعلم انه في عصر الانترنت والحاسوب والفضائيات أضحى تأليف الكتاب أسهل من قراءته...” )ص. 9( ولست متأكدا بخصوص فحواها المقصود وما الداعي لإيرادها في سياقها هذا! على كل حال، هناك من يذهب إلى أن القراءة صيد والكتابة قيد.
لا شك أن القارىء الجدّي كان يطمح إلى التعرف على قضايا أساسية أخرى ذات صلة وثيقة بجوهر الكتاب مثل: خلفية تحديد إطار الدراسات وطبيعة التسلسل الداخلي وإشكاليته فالمسيحية كديانات أخرى سماوية كانت أم أرضية مصطلح واسع جدا وليس من نسيج واحد، تندرج تحت كنفه طوائف شتّى تختلف الواحدة عن الأخرى بدرجات متفاوتة في الإيمان والعقيدة والطقوس والنظام الكنسي إلخ.، كتاب مقدّس صغير واحد وتفاسير وشروح شتّى مستمدة من العقل والنقل والنصّ؛ منهاج الدراسات، الهدف، المصادر والمراجع. من هذه الاختلافات يمكن التنويه بما يلي: يؤمن الكاثوليك والبروتستانت بأن الروح القدس منبثق من الأب والابن في حين أن الأرثوذكس يقولون إنه منبثق من الأب وحده )أنظر يوحنا 15: 26(. ويشار إلى أن البروتستانت أي المحتجين على سلطة البابا لا تقليد لديهم ولا رهبنة ولا شفاعة ولا إيقونات ولا بخور ولا صلاة قنديل أي صلاة مسحة المريض الخ.
إنّ لفظة “دراسات” في الاستعمال المعاصر هي بمثابة اقتراض دلالي )calque( من اللغات الأوروبية العالمية الحالية: الإنجليزية والألمانية والفرنسية وتعني في الواقع “أبحاثا، بحوثا” studies, Studien, études وهذا يعني تلقائيا وجوب انتهاج الأسلوب العلمي الصارم أي ضمن أسس عديدة، إثبات كامل ودقيق للمصادر المعتمدة والإحالة إليها. غياب مثل هذه الإحالة يصدم عين القارىء في أماكن كثيرة مثل “ هناك من يزعم باطلا أن للمسيح إخوة وأخوات أشقاء ....، بيد أن الباحثين يتفقون على أن يوم السبت - شبت اخذ اسمه من الأكادي Sapattu.أنظر ص. 51, 123, 132, 206, 207, 222, 223, 243. لا ريب البتةَ أن الأستاذ بولس قد اطلع على عدد كبير من المراجع في فترة إعداد محاضراته أي كتابه هذا ومن قبلُ ويتمتع بخلفية صلبة في مساق التاريخ نتيجة تجربته المديدة في التدريس وحبّه للمطالعة. لذا فإن إضافة بضع صفحات لإثبات المصادر الأساسية والمراجع الثانوية أمرٌ ضروري وهام جدا لإتاحة إمكانية النقاش والاستزادة وإثراء للمعرفة.
نعم، كتاب الأستاذ بولس جاء ليسدَّ فراغا ملحوظا في المكتبة العربية المسيحية في الأراضي المقدسة حيث يعيش قرابة المائتي ألف عربي مسيحي ومن المعروف أن قضية دراسة الديانة المسيحية في المدارس الرسمية مغموطة حقوقها. ما يتعلمه التلميذ في المرحلة الابتدائية هو فتات سرعان ما يتبخّر إذ لا استمرارية له في المراحل التعليمية التالية. وعليه هناك حاجة لتأليف كتب تتناول أسس الديانة المسيحية تتناسب وأعمار الطلبة ومستوياتهم الاستيعابية وكل هذا بلغة عربية ميسرة وبأسلوب شائق.
في الواقع، لا يسع المتمعّن في قراءة “دراسات مسيحية” قيد العرض والمراجعة، إلا أن يثمن الجهد الذي بذله المؤلِّف في جمع المادة وتمحيصها وتبويبها وعرضها. مع هذا هناك بعض المآخذ مضمونا وشكلا ولا إخال المؤلف إلا مصحِّحا ما يتطلب ذلك في الطبعة الثانية وقبل صدور الجزء الثاني حول الأعياد المسيحية. قد تكون هناك حاجة لإجراء بعض التعديل في اسم الكتاب يتمثل بإضافة عنوان ثانوي يتناسب مع جلّ محتوياته. قد يتساءل المرء مثلا لماذا استهل المؤلف كتابه بموضوع “الصليب” ولم يبدأه مثلا باسم يسوع المسيح ونسبه: من المعروف أن الاسم “يسوع” يتحدّر من اللفظة العبرية “يشوع” ومعناها “الله خلاص” ونُقحرت هذه الكلمة العبرية إلى اليونانية واللاتينية بصيغ عديدة: iesous, iesus, ihesu, iesu, jesu, Jesus، )أنظر: سفر العدد 13: 16; نحميا 8: 17؛ أعمال الرسل 7: 45؛ العبرانيين 4: 8( والجدير بالذكر أن الصوت J بالإنجليزية قد انبثق في القرون الوسطى. ويبدو أن الاسم “عيسى” في المصادر الإسلامية كان قد انبثق من الصيغ الأجنبية المذكورة وهناك في التراث العربي محاولات تأثيلية شعبية )volketymologie( مثل أن عيسي من عيَسَ أي أبيض، خالص وأن المسيح دُعي بهذا الاسم لأنه كان سيّاحا! يسوع المسيح ترعرع وعاش في مجتمع متعدد اللغات والثقافات، لا ريب أنه عرف اللغة العبرية وتكلم لهجة غربية من اللغة الآرامية وهي اللهجة الفلسطينية المسيحية )أختاها: الآرامية اليهودية الجليلية والآرامية السامرية( ومن المحتمل أن يكون قد تحدث باليونانية أيضا، وعليه فاسمه في المجتمع السامي كان “يشوع” وفي المحيط اليوناني دُعي iesous. هذا الاسم السامي تحول بمرور الوقت إلى “يشو” لاستثقال نطق الصوت الحلقي “العين” كما حصل في العديد من اللغات السامية كالأكادية بفرعيها البابلية والأشورية ولهجات آرامية، أما تفسير “يشو” كاختصار فإنه شتيمة عبرية ذات كلمات ثلاث معناها “ليُمح ذكرُه واسمُه” وهو حديث العهد ولا وجود للاسم يشوع في معجم أبراهام ابن شوشان الوافي. أما الاختصار: IHS = Jesus Hominum Salvator فمعناه: يسوع مخلص الإنسان. )هناك أطروحة دكتوراة باللغة الدانمركية حول الاسم “يسوع” للسيد Kai Kjaer-Hansen وصدرت عام 1982(. ومن المعروف أن إنجيل يوحنا في أصحاحه الأول يذكر سبعة أسماء للرب يسوع المسيح: الكلمة، الله، النور الحقيقي، الابن الوحيد، حمل الله، المسيا، ابن الإنسان؛ وفي الأصحاح الرابع قال للمرأة السامرية “إني أنا هو”. هو يهوه والمسيا، مشتهى كل الأمم ومشتهى النساء )حجي 2:7 ، دانيال 11: 38 (.
في تقديرنا مثل هذه المعلومات قد تكون ضرورية وممتعة للقارىء بصورة عامة. الأمر ذاته ينسحب بالنسبة للتطرق لموضوع الصلب، المذكور ست وأربعين مرة في العهد الجديد، وفق المعتقد المسيحي والإشارة إلى موقف الإسلام المعارض من ناحية أخرى إذ لا بدّ من توضيح الأمور الخلافية أيضا. وعند التطرق لأشكال الصليب كان من المحبّذ الإتيان برسوم توضيحية لذلك كما فعل المؤلف في مقال له نُشر في “نجمُه في المشرق”.
يكتب الأستاذ بولس عند تعليقه على يوحنا 4: 22 “وهذا يعني أن كتاب اليهود- العهد القديم هو الصحيح وليس كتاب السامريين الذي يختلف عن الأول في تعابير معينة في أسفار موسى الخمسة )التكوين، الخروج، اللاويين، العدد وتثنية الاشتراع(“. في الواقع موضوع الاختلاف بين نصي التوراة الربانية من جهة والتوراة السامرية من ناحية أخرى )Masoretic Text; Samaritan Pentateuch( شاسع وكُتب عنه الكثير الكثير بلغات عديدة منذ بضعة قرون من الزمان ويُقدّر عدد الروايات القرائية )variants( بينهما بأكثرَ من ستة آلاف فرق، غالبيتها الساحقة ليست ذات بال من حيث المضمونُ. أما الفروق الدينية الجوهرية مثل أن أقدس مكان للسامرة هو جبل جريزيم )جبل المنقطعين للصلاة( والقدس بالنسبة لليهود الربانيين الماسوريتيين، فقليلة.
وردت في الكتاب مصطلحات عديدة وعليه فإضافة مسرد توضيحي مقتضب في ذيل الكتاب تكون بلا شك مفيدة للقارىء العادي وحتى المثقف في بعض الأحيان. مثل هذا المسرد قد يضم: آبائيات؛ إيكونيموس؛ أرثوذكس؛ الأسقف؛ السنهدرين؛ اليوبيل؛ يوسيفوس فلافيوس؛ قمران؛ أوريجانوس؛ الأفخارستيا؛ الشيوخ حز”ل؛ التلمود؛ المشناه؛ السامريون؛ الأزائيون؛ الكفارة؛ برشان، المقَسّم؛ الناموس؛ الفريسيون؛ الصدوقيون؛ چوييم؛ سوفريم؛ تنائيم )حكماء المشناه، التوراة الشفوية وعددهم مائة وعشرون، قارن ص. 195(؛ الإسيون؛ الميرون؛ برمون؛ إكليروس؛ كاهن؛ قسّيس؛ صكوك الغفران؛ البروتستانت؛ المندائيون أو الصابئة )Mandeans(.
من حيثُ الشكلُ، أي اللغة والأسلوب، يمكن القول عموما أنهما سليمان وواضحان ولوحظ اختلاف ما بين النصف الأول من الكتاب والنصف الثاني، فالثاني فيه قدر أكبر بكثير من التركيز وعامل التشويق وفي الأول كم كبير في تقديرنا من الاستشهادات الكتابية وكان ربما من الأنسب الاقتصار على أهمها والإتيان بعصارة ما لم يدرج بلغة عصرية سليمة وشائقة. “الأسلوب هو الإنسان” كما يقال في بعض اللغات، ولكل أسلوبُه وبصماته في الكتابة وعليه فلن أتطرق إلى هذه الجزئية وأكتفي بالإشارة إلى جلّ الأخطاء اللغوية، طباعية كانت )همزتا الوصل والقطع بحاجة لعناية خاصة( أم نحوية وصرفية بغية العمل على تصحيحها في الطبعة الثانية. وهذه عيّنة من هذه الهفوات النحوية والصرفية الواضحة: توارت بدلا من توارثت؛ كان آخرهم أخوها؛ شخص بريء كامل بلا خطيئة الذي هو يسوع المسيح؛ وأثرت ثراء كبيرة؛ احتفل الأساقفة والمؤمنين؛ مجرد محامي عن الحق؛ صلة الوصل بين عهدا الشريعة الموسوية وعهد الإنجيل؛ فالمسيحية ليست نسيج توراتي معين؛ ليسوا هم امتداد للتاريخ القديم؛ كما يقول لوقا والهيروديسيين؛ محير وفيه صعوبة وتحدي؛ وقالوا عنه أنه عاصي؛ من اليهود القادمون من بلاد أخرى؛ يتخذان أحدهما الآخر؛ إن الله يدعوا بعض المسيحيين؛ إن جميع المسيحيون يشتركون في السمة الكهنوتية؛ الكنائس الأخرى السبعة؛ بعضها مضاض لبعض. )أنظر الصفحات: 3, 4, 6, 8, 9, 12, 13, 14, 18, 19, 20, 22, 23, 24, 27, 28, 29, 41, 32, 33, 35, 36, 38, 42, 43, 44, 45, 46, 49, 51, 59, 65, 73, 78, 95, 97, 104, 128, 136, 146, 151, 156, 157, , 158, 169, 173, 182, 184, 185, 186, 192, 195, 196, 230, 232, 238, 241, 244, 251, 252, 252, 256, 257, 259, 260, 262, 264, 265, 266, 267, 268, 269, 271, 274, 279, 280, 281, 285, 288, 293, 297, 298.
قالت العرب قديما وحديثا:
اللحن أقبحُ من آثار الجدري على الوجه
أرى لرجال الغرب عزّاً ومَنْعة وكم عزّ أقوام بعزّ لغات




#حسيب_شحادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النافع والمضلل في جسور اللغة
- السؤال مفتاح للمعرفة
- الثُّعبان حَيوان مُخيف وأليف
- العقلانية
- تجربة “الدنان” لإكساب الطفل الفصحى بالفطرة قد تكون الحلّ
- لماذا -أمّة إقرأ- لا تقرأ؟ تجربة “الدنان” لإكساب الطفل الفصح ...
- لماذا ”أمّة إقرأ” لا تقرأ وإن قرأت فبالأذنين
- كلمة في ذكرى مارتن لوثر كنچ
- يوم الأرض ومخطّط الجهض
- حلقة في الإعداد المعجمي الثنائي، الفنلندي-العربي
- جولة خاطفة في بعض كتب الحبّ العربية
- عرض لكتاب عن تعليم اللهجة الفلسطينية
- “يهودي-إحدى الشتائم الشائعة في ألمانيا الشرقية”
- عرض لكتاب: يوسف الخال ومجلته شعر. بيروت 2004
- المطرب الذوّاق و... المنسي
- عرض لكتاب “سلالة فاطمة الزهراء، مواقعهم وفروعهم”
- إنها سِهام جوْفاء يا غيث بن عاطف
- تأثير اليونانية على العبرية
- اللغة العربية واللهجة العامية
- شذرات من مخطوط لجمعية مسيحية في كفرياسيف


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - حسيب شحادة - “دراسات مسيحية” لميخائيل بولس