أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جوزيف شلال - المالكي ومؤتمر قبيلة اللام ! وغدا عدنان الدليمي ومؤتمر قبيلة الدال ! وهكذا ! هل سيرجع العراق او رجع الى عصر الجاهلية ?!















المزيد.....

المالكي ومؤتمر قبيلة اللام ! وغدا عدنان الدليمي ومؤتمر قبيلة الدال ! وهكذا ! هل سيرجع العراق او رجع الى عصر الجاهلية ?!


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2390 - 2008 / 8 / 31 - 06:45
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لا ندعوا الانسان ان يستغني عن اصله وفصله وعشيرته وعائلته , خاصة المواطن الشرقي والعربي تحديدا . ولكن نعتقد ان دور سلطات القبيله والعشيره وقوانينها وعاداتها وافكارها الباليه قد انتهى في عهد وظل قوانين عصريه ودساتير ومحاكم محليه ودوليه ومؤسسات مجتمع مدني ومنظمات حقوق الانسان وغيرها .

نتحدث الان عن دور شيوخ ورجال القبائل والعشائر في نظام عصري ودوله بمؤسساتها تحت الاطر القانونيه والسلطات الثلاث ومحاكمها الشرعيه والتنفيذيه والجنائيه وانواعها الاخرى , ولا يدور هنا حديثنا عن الشخصنه وعن شخصية السيد رئيس الوزراء نوري المالكي او شخصية الدليمي وغيرهما , نتحدث ايضا عن هذا المنزلق الخطير من توجهات البعض للرجوع الى ما يسمونه القيم والاصاله في القبيله والعشيرة والعائله ودورها في المجتمع العراقي الحديث والمساهمه فيه .

مجتمع القبيله والعشيره
........................
هم جماعه من البشر تنتمي وكما تدعي الى نسب واحد والى جد اعلى في الشجره , يقال انها تتكون كذلك من افخاذ وبطون منقسمه ومتفرعه منها .
في الماضي القريب تكونت هذه القبائل وعشائرها وانقساماتها الاخرى وانتشرت في عدة مناطق من العالم .
كانت هناك قبائل اوربيه مثل - الجرمانيين - , وقبائل الهنود في الولايات المتحده الامريكيه واميركا الجنوبيه , وقبائل اخرى في اسيا ومنها القبائل العربيه والافريقيه .

القبائل العربيه عاشت في الباديه , افتخرت وتفتخر الى هذا اليوم لا ستعمالها لفظة القبيله , بينما هذه الكلمه نراها قد اختفت من باقي دول العالم , واذا ذكر هذا الاسم يذكر في باب التخلف والبدائيه والتحقير ! .
تم استبدال هذه الكلمه باسماء اخرى مثل , الامه او الشعب او المجموعات العرقيه , واما العرب قد فرقوا بين المجموعات العرقيه والشعب والقبيله , وهنا اكتملت الطامه الكبرى , سوف نذكر بعض الامثله لهذا التقسيم العربي ;
القبيله : مثل مضر وربيعه , العشيرة : مثل بني شيبان وتميم , الفخذ : مثل بني طالب , البطن : مثل بني هاشم واميه ومخزوم وعيد مناف , الفصيله : مثل بني العباس وبني طالب , العماره : مثل كنانه وقريش , وهكذا الى بقية المنتمين من الاسماء الاخرى في هذا التقسيم العربي .

بالرغم من وجود تشابه في الاسماء من القبائل الساميه واسماء في القبائل العربيه , هنا لابد ان نقف الى مدى صحة المعلومات التي نقلت الينا بغياب التوثيق وحيادية في كتابة ونقل التاريخ ! ام مجرد انها معلومات متداولة من جيل الى اخر ! او مكتوبة على الصدور ? .

من اهم صفات الاشخاص المنتمين لها هي ; العصبيه القبليه ومعاركها وحروبها , والصفه الثانيه هي الثار والانتقام , وامتلاكها للاسلحه كالرماح والسيوف والدروع والقسي والنشاب والبارود مؤخرا .
هناك اختيار للشيخ وسيدها واميرها ورئيسها وزعيمها , اي بمعنى كل الالقاب والصفات متوفرة وتجدها مجبرا بقبولها في شخصية الشيخ ! وهو الذي يوزع الارزاق والغنائم , ويعلن الحروب , ويعقد الصلح والسلام , وهو ممثل ذلك القوم في المحافل امام القبائل والعشائر الاخرى .
والقبيله لديها محاكم خاصه , قبليه بقوانينها الباليه والقديمه والمتوارثه , كقطع يد السارق او الجلد , مع عقوبات اخرى تاديبيه .

الدوله ام القبيله ?
........................
ان ما نشاهده هذه الايام في العراق خاصة , ولا نريد ان نذهب بعيدا لدول المنطقه , لان ما يهمنا هنا هو العراق وشعبه ومستقبله ونظامه .
قناة الفيحاء اقامت قبل فترة مؤتمرا وتجمعا لشيوخ العشائر العراقيه , لتعزيز دور العشيرة والقبيله في العراق الجديد , وباعتبارنا قليلي الخبرة في عمل هذه المنظومات التكنوعشائريه ! لم نستطع ان نفهم هذه الحاله وما الهدف منها والغايه في عراق 2008 !!! .

اما الصحوات التي ظهرت مؤخرا ايضا باسناد من العشائر والقبائل والالقاب العائليه لمختلف الحروف العربيه ! له غموض اخر لعله سوف يكشف عنه يوما من الايام والغاية منه .
اما المؤتمر الاخير لحرف - اللام - والذي قد يقصد منه اللاميين اي المنتمي الى عشيرة اللامي ! و ربما الشمري او الخضري ! فنرجوا من شبكة الاعلام العراقيه طبع واصدار معجم او قاموس وترتب فيه اسماء العشائر والقبائل والعوائل العراقيه حسب الحروف الابجديه ! وسوف نكون شاكرين لهذا المجهود العظيم لها ,, فهذا المؤتمر الذي حضره معالي الاستاذ رئيس الوزراء نوري المالكي في فندق الرشيد ! نقول هنا ليس عيبا ان يحضر السيد رئيس الوزراء ليبارك مؤتمر اللام ! ولكن استغربنا باقحام القبيله والعشيرة بالسياسه ومشاكل الحكومه والنظام والدوله ! وهذا يعتبر ايضا منزلقا خطيرا وخاصة عندما القى السيد رئيس الوزراء خطابه - المتشنج - جدا في هذا المؤتمر , لتوصيل رسائل وهي معروفه ولكن نعتقد انها كانت غائبه من رؤوس الحاضرين ! هذه الرسائل لا يمكن ان توجهها الحكومه واعني هنا الاحزاب الدينيه الحاكمه الان للمعارضه بهذا الاسلوب ! .

هذا الاسلوب والطريقه كان يمارسه ومع الاسف الدكتاتور السابق وقائد الثورة وبطلها ومؤسس العراق وخالقه والقائد العام للقوات المسلحه الرفيق ابو عداي !!! .
نتمنى ونرجوا التخلي عن تلك الخطابات والخطب الرنانه الحماسيه والمتشنجه تجاه بعض الاخوه من العراقيين من المعارضه وغير المعارضه ومن الذين لديهم وطنيه وحب العراق ربما اكثر من الحاكمين الان في الحكومه العراقيه .

نرى ان وقت وزمن تلك الخطابات قد انتهى وولى ولا يمكن الرجوع والعوده اليها والى تلك الممارسات التي اوصلت العراق الى هذا المستوى من التخلف والماسي والحروب والطائفيه الدينيه وغيرها .
اذن في هذا الصدد نقول ان العوده الى القبيله والعشيرة هذا شيئ قد يؤدي في النهايه الى تفتت العراق وارجاعه الى عصر الجاهليه والتخلف , في عصر وعهد عراق جديد ونظام حديث .
ان زيادة دور مفهوم القبيله والطائفه والعشيره والعائله سوف يكون عائقا لا محال نحو التقدم والعصرنه , وتقديم افضل الخدمات للشعب واعطاء حريته .
ان تراجع الدوله وبعد مرور اكثر من خمسة اعوام في تقديم خدماتها المطلوبه منها , والواجب عليها ان تقدمها للمواطن العراقي , وما عانى هذا الشعب ويعانيه الى الان من ;; اكثر من 5 مليون عراقي مهجر ومهاجر خارج وداخل العراق , نقص في الكهرباء والماء الصالح للشرب والمواصلات والصحه والتعليم والى اخر الخدمات الضروريه الاخرى , والان ميزانية العراق وصلت الى حوالي 70 مليار دولار ! .

العراق وصل اليوم الى قمة الدول الفاسده والتراجع في كل شيئ وفي جميع النواحي الاجتماعيه , بسبب فشل الدوله واحزابها الاسلاميه للسير قدما بالعراق وشعبه الى الامام .
بسبب ازدياد الطائفيه والقبليه والعشائريه والتعصب الديني , نشاهد الان ظاهرة اخرى خطيرة نشات في المجتمع العراقي وهي - الاموال السياسيه - , ومشكلة اعضاء البرلمان العراقي الفاشل والهزيل واغلبهم من الاسلاميين المتعصبين والمتخلفين فكريا , وانتماءاتهم الى القبيله والعشيره والطائفه والعائله والقربى , واصحاب اللحى والكفوف والالبسه السوداء !! هنا كلمه عراقيه شعبيه تقول لكم // خزيتونا // باشكالكم ومظهركم القبيح .

دوله معاصره ! ام تخلف وجاهليه !
........................................
عند تصفحي للعديد من مواقع الانترنيت التابعه للقبائل العربيه وعشائرها , وجدت ما توقفت عنده واندهشت من هذا الكلام المخزي والسخيف ,, وجدت على احد المواقع وفي اول الصفحه هذا الكلام يقول :
* يمنع منعا باتا ادراج الصور النسائيه او الملفات والمقطوعات الموسيقيه , باي شكل من الاشكال , سواء في المواضيع او عن طريق التواقيع او الصور الشخصيه والرمزيه * .
نقول - الا يعتبر هذا تخلفا اعمى وجهل من قبل هؤلاء ? من جهة يحتقرون النساء , ومن جهة اخرى كل شيخ او واحدا منهم يتزوج من الزوجات بعدد اصابعه العليا والسفلى ! ويتزوجها بعمر اقل من 12 او 10 سنوات !! والمراة اصلا ليس لها اي دور يذكر في حياتهم المعيشيه .
التساؤل الاخر بما جاء في هذا الكلام الرجعي , ما علاقة الموسيقى بالقبيله ومنعها بعدم سماعها ? هل المطلوب ان يبقى المجتمع كله ليسمع فقط اوتار الربابه والطبل والمطبق او المدبك والخ . . . ! .

سيبقى العراق يعيش في ازمه اجتماعيه وازمه سياسيه الى ان يتم تحديد نوع النظام السياسي والحكم , هذا اذا تم اقحام دور العشيره والقبيله والطائفه والدين في النظام السياسي .
علينا بناء نظام برلماني وديمقراطي مبني على القيم العصريه وتفعيل دور الرئاسي للسلطات الثلاث ودور منظمات المجتمع المدني وحقوق الانسان .
بعض الاحيان قد نتفهم الازمه الحاليه في تصرفات البعض من السياسيين العراقيين , خاصة من الذين تتبعنا تاريخهم وما ضيهم , هذا التاريخ جعلهم معزولين عن محيطهم الاجتماعي لتلك الافكار التي اكتسبوها وفرضت عليهم من جهات اخرى ومراجع غريبة عن الواقع العراقي , مما جعلهم عاجزين بالقيام بوظائفهم على اكمل وجه وبصورة صحيحة وعلميه عمليه .

ندعوا كذلك الى قيام دوله معاصرة وقويه تتمتع بالحياة المدنيه والحديثه , لا الرجوع الى ايام العصور المظلمه .
القوى الطاغيه في القبيله والعشيره تحاول دائما تحويل افرادها الى قوة طاغية ايضا لمواجهة الدوله وافكارها المعاصرة الحديثه , وما زاد الطين بلة في الحاله العراقيه هو تشجيع البعض من الحكومه الى تحقيق هذا المطلب ومارب القبيله والعشيره .
الخطاب السياسي من قبل بعض القوى العراقيه لا يعبر عن دوله حديثه محكومه بنظم وقوانين ودستور , هذا الخطاب يبحث عن الفرص والغنائم ليس الا وعلى حساب بقية مكونات الشعب العراقي , لزرع الطائفيه والفساد واخضاعه لمعايير العصبيات القبليه والطائفيه والمذهبيه الدينيه .

غايتهم ومع الاسف نقولها تفتيت العراق وتقسيمه الى قبائل وعوائل وعشائر واحزاب دينيه وطائفيه ومذهبيه وحسب الحروف الابجديه العربيه .
ان توسع التيار الديني السلفي ايضا والطائفي في العراق , سوف يزيد الاحتقان ما بين باقي العراقيين من التصنيفات الاخرى .
ان ظاهرة شراء الاصوات من قبل بعض افراد الحكومه باحزابها الدينيه , والتي مورست سابقا وسوف تمارسها في الانتخابات القادمه , تمت بواسطة / المال السياسي / ! .
من هنا تم تعزيز دور اصحاب الاموال المنتمين الى القبائل والعشائر واحزابها الدينيه لكي تتم عملية الهيمنه الفعليه على القرار السياسي العراقي مستقبلا .
هذا التوجه سيقودنا الى الوراء والى الاف السنوات , ومع الوعي العربي المتراجع دوما كذلك الى الخلف .
مثال بسيط نعطيه هنا لهذا التراجع والتخلف الى الوراء ;
مصر والعراق في موضوع الافلام والاغاني والمسلسلات والمواطن ! , من منا لم يشاهد الافلام المصريه القديمه منذ الثلاثينات والاربعينات والخمسينات والستينات الى نهاية السبعينات ! كانت اكثر انفتاحا وتمدنا في الحياة الاجتماعيه .
ولنرى افلام واغاني ومسلسلات مصريه بعد ما يعرف - بالصحوة الاسلاميه - في مصر والمنطقه ! رايناها في تراجع وخيبة امل وتخلف في كل شيئ .
في العراق نفس الشيئ لكي لا اطيل عليكم ! اليوم في العراق سنة 2008 اختفت الاصوات النسائيه من الغناء ! وقس على ذلك الحياة الاجتماعيه في العراق ,, السبب بمجيئ هذه الاحزاب الطائفيه الدينيه المتخلفه الرجعيه ولا استثني واحدا منهم !
راقب قناة البغداديه في برنامجها المخزي للغناء ! هو اختفاء المراة ! والله عيب ! .

الاحزاب الدينيه والعشائر والقبائل تشن حمله على التطور الحضاري والانساني , وهم ضد هذا كله , لكي يحققوا هدفهم الا وهو / العوده الى الوراء والاصاله / بحجة الحفاظ على القيم والاخلاق والكرامه , , وانا اقول العوده الى / التخلف والاميه والسبي والجهل وتمزيق العراق في النهايه / . . .

المصادر
---------
* تاريخ الشيباني للقبائل العربيه .
* http://www.bawazir.com/arab-tribes-1.htm



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما قصة عربستان هذه الايام في بعض وسائل الاعلام العربيه !!!
- لماذا فشل الاعلام العراقي في ظل الديمقراطيه ? !
- قناة الحياة ام فاشية اللجنه الدائمه للبحوث والافتاء الاسلامي ...
- بسبب , الكويت لا تزال تعيش عقدة صدام ! كره العراقيين للكويت ...
- ماذا يجري في سوريا ! قراءات سريعه !
- النظام السوري يرفض عودة المعارضه التي يقودها الدكتور رفعت ال ...
- الاتفاقيه الاستراتيجيه العراقيه - الامريكيه , هل نحن بحاجه ا ...
- خطاب لحضرة امام الجماعه الاسلاميه الاحمديه ما هو الا كلام تح ...
- المشاهد الساركوزيه والشيراكيه مع النظام السوري , هما وجهان ق ...
- هرطقات وخرافات الجماعه الاحمديه الاسلاميه القاديانيه الباكست ...
- حوار الاديان على الطريقه الوهابيه ... باعتبار ان السعوديه بؤ ...
- الوصايا التخريبية لامام الجماعة الاحمدية الهندية الباكستانية ...
- الشعرة التي لا يريد ان يسلمها للعدالة الدولية . الرئيس السود ...
- اكاذيب وخرافات المبشر الاحمدي حول التنبؤات والنبوة !
- جيش المهدي وحزب الله وحماس خلايا سرطانية في الجسم العربي لاب ...
- افتراءات الجماعة الاحمدية ومسيحها الموعود الدجال على الديانا ...
- من يمول ويعمل في قناة الجزيرة ... فقد شرف المهنة ... على الح ...
- معتقدات الجماعة الاحمدية الاسلامية وسيدهم المسيح الموعود الك ...
- شفافية البرادعي من خلال الوكالة الدولية للطاقة الذرية ليست ف ...
- باوامر من ايران الرفيق مقتدى يقوم بتشكيل مافية من العصابات ا ...


المزيد.....




- إسبانيا: رئيس الوزراء بيدرو سانشيز يفكر في الاستقالة بعد تحق ...
- السودان: متى تنتهي الحرب المنسية؟
- كأس الاتحاد الأفريقي: كاف يقرر هزم اتحاد الجزائر 3-صفر بعد - ...
- كتائب القسام تعلن إيقاع قوتين إسرائيليتين في كمينيْن بالمغرا ...
- خبير عسكري: عودة العمليات في النصيرات تهدف لتأمين ممر نتساري ...
- شاهد.. قناص قسامي يصيب ضابطا إسرائيليا ويفر رفاقه هاربين
- أبرز تطورات اليوم الـ201 من الحرب الإسرائيلية على غزة
- أساتذة قانون تونسيون يطالبون بإطلاق سراح موقوفين
- الإفراج عن 18 موقوفا إثر وقفة تضامنية بالقاهرة مع غزة والسود ...
- الى الأمام العدد 206


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جوزيف شلال - المالكي ومؤتمر قبيلة اللام ! وغدا عدنان الدليمي ومؤتمر قبيلة الدال ! وهكذا ! هل سيرجع العراق او رجع الى عصر الجاهلية ?!