أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حسين أحمد - إبراهيم اليوسف .... المرأة لن تحصل على كامل حقوقها ، في ظلّ غياب الديمقراطية.















المزيد.....

إبراهيم اليوسف .... المرأة لن تحصل على كامل حقوقها ، في ظلّ غياب الديمقراطية.


حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2389 - 2008 / 8 / 30 - 02:32
المحور: مقابلات و حوارات
    


إن الأبوين اللذين يهزّان سرير وليدهما بيمينيهما ، إنما يهزان العالم بيساريهما.....!
* أؤكّد بدوري أن من يضطهد المرأة ، ليس هو من ينصفها.

* المرأة لن تحصل على كامل حقوقها ، في ظلّ غياب الديمقراطية.

* أختلف مع قول الشاعر : الأم مدرسة إذا أعددتها– أعددت شعباً طيب الأعراق.

*على أي أساس يتمّ تخير المرأة في المجلس البلدي ، أو البرلماني ، أو الوزاري ، أو غيره ، أليس من خلال شرط الولاء للسلطة، في أقلّ تقدير.



الأســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــئلة

س (1) - ماذا تريد المرأة تحديداً .!؟


* إبراهيم اليوسف : لعلّ المرأة ،هنا ، هي الأدرى ، بما تريده، وإن كان ثمة مما تريده ، هو عامّ ، ينطلق من موقعها كإنسانة، بالإضافة ، طبعاً ، إلى ما هو خاص، ناجم عن طبيعتها المغايرة ، كأنثى. وفي تصوّري ، أنّ تحرّر المرأة الاقتصادي، هو أحد العوامل المهمة ، عبر دورة تحررها المتوخى ، ولعلّ أكبر مثال ، هنا ، هو أن المرأة المنتجة ذات صوت مدوٍّ ، بعكس المرأة غير المنتجة، الأكثر عرضة للتهميش ، ناهيك عن أن تحقيق الديمقراطية ،والحرية ، وسيادة القانون وسواها ، عوامل مهمة ، تؤازر المرأ ة ، عبر سيرورة وصيرورة واقعها ، من أجل كسر قبضة الاضطهاد ، في وجهه الخاص، تجاهها.

س ( 2) -هل هناك من سلب حقاً من حقوق المرأة قهراً ..؟

* إبراهيم اليوسف: لعلّ السلب ، في الحالة التي أرصدها هو حالة عامة ، لا خاصة ، ومن هنا فإن المرأة بدورها تدفع الضريبة مضاعفة ، أو مثولثة ،أو معوشرة ، في ظلّ الكثير من القصوى التي تحول دون تحقيق شروطها الإنساني .

س (3) -ما هي رؤية المرأة المستقبلية في تنشئة الأجيال .؟

* إبراهيم اليوسف: كأني بهذا السؤال، يتعلّق بوظيفة المرأة اجتماعياً ، رغم أن مقولة "تخصص المرأة بتنشئة الأجيال ، أكاد لا أحبذها ، وهي وجهة نظر ، فحسب ، لأن هذه التنشئة هي وليد المجتمع البدائي ، مادام أن الرجل بدوره له الدور – كما يفترض- في هذه التنشئة نفسها ، وهنا ما يجعلني أختلف مع قول الشاعر : الأم مدرسة إذا أعددتها – أعددت شعباً طيب الأعراق ، لأن الأم هي نصف المدرسة التي لا تكتمل إلا بحضور الرجل، في الحالات العادية..!

وهنا ، وليسمح لي نابليون بونابرت في رقاده أن أقول : إن الأبوين اللذين يهزّان سرير وليدهما بيمينيهما ، إنّما يهزان العالم بيساريهما.....!

أجل ، علينا ألا نتهرّب من مسؤولية التنشئة بكلّ ما في ذلك من مفردات ، قد تكون غير مستساغة ، لئلا نلقي تبعات ذلك على المرأة وحدها ، والتي نبخسها حقها ، حين تعدّ وليدها الذي هو مفرده في بنيان " الشعب طيب الأعراق

س (4) -هل تكتفي المرأة بحقوقها الإنسانية المتاحة بحسب الشريعة الإسلامية .؟

* إبراهيم اليوسف: لعلّ الإجابة الصّحيحة عن مثل هذا السؤال ، يجب أن تقدّم من قبل المرأة نفسها ، واعتماداً على استبيانات شاملة ، لا من خلال جملة آراء متناقضة ، فحسب....!.

وإذا كان الإسلام ، قد أنقذ المرأة من جريمة الجاهليين في بيئته التي كانت تقتضي وأدها ، فإن ذلك كان خطوة متقدّمة قياسا إلى واقع تلك البيئة ، في تلك المرحلة ، ومن هنا ، فإن الإسلام الحقيقي الذي يطوّر نفسه ، لمطالب بتفهّم سؤال المرأة في لحظته الراهنة ، وهو ما ينبغي أن يتأتّى بناءً على دراسات عميقة جداً...!

ولكي أكون منصفا ً –هنا- فإنّ علي أن أبيّن بأن مجمل رؤية الإسلام للمرأة ، يجب أن تتناول نقديّاً، بعيداً عن التطويب الإيماني اليقيني الببغاويّ ، وهو ما يكون في المحصلة لمصلحة الإسلام نفسه ، كدين متجدّد ، ديناميّ، كما هو مطلوب.

س (5) – إن هؤلاء الذين يطالبون بحقوق المرأة عليهم أن يجاهروا بالإعلان عن ماهية هذه الحقوق ..؟

* إبراهيم اليوسف: لا أعتقد أن القضية ، هنا ، عبارة عن تسجيل رقم بيانيّ في لائحة "ما للمرأة من حقوق" ، ذلك لأن لا بدّ وأن يكون ضمن معادلة تضعها المرأة ، من جهة ، وما يتناسب مع أقصى مدى للوعي الاجتماعي من حولها ، بما يكفل لها إنسانيتها ، وخصوصيتها ، وكرامتها ، من جهة أخرى، بعيداً عن سيوف العائلة، والمجتمع ، والقانون.....!

س ( 6) -إذا كان هناك من اضطهد المرأة فلاشكّ أنه الرجل . إذا كيف للذي اضطهدها " أصلا " أن يطالب لها بالتحرر والاستقلالية..؟

* إبراهيم اليوسف: لا يمكن أن نعزو اضطهاد المرأة إلى مجرّد رجل ، أو امرأة ، لأن كليهما قد يتشاركان في اضطهاد أو إنصاف المرأة. وأؤكد بدوري أن من يضطهد المرأة ، ليس هو من ينصفها- هنا- نحن أمام حالة شاذّة ، لا يمكن تعميمها،وإنّ من ينصف المرأة ليس هو من يضطهدها ، كي يستوي في ميزان هذه المحكمة، الرجل والمرأة ، على حد سواء.....!

س (7) - أية حقوق ( بالمقابل) تقّر بها المرأة للرجل....؟



* إبراهيم اليوسف : أجدني –هنا- أمام عمومية في الطرح ، وإلا فمن أين يمكن معرفة – أية حقوق تقرّ بها المرأة للرجل؟ ما دام أنه ليس هنا ، مجرّد امرأة ، ذات مواصفات محددة ، إننا سنكون ، حتماً أمام آراء لا حصر لها ، وفق التباين الاجتماعي الثقافي البيئي الشخصي ، وإن كنا لنجد ، أنه قد يكون بين النساء من تقرّ حتى بدكتاتورية الرجل ، وعبوديّة الذات ، والاستسلام أمام ما هو واقع سائد ، بل الدفاع عن قيودها...!



كذلك ، أن نحذر من ال تشويش و الخلط –بين ما هو استهلاكي وما هو جوهري من أسئلة المرأة ، ولعلّ الحديث عن المكياج من جهة ، وحرية الحياة ، و المعرفة ، والعمل ، والسياسة ، والاقتصاد ، من جهة أخرى ، هما حدّان أقصيان في هذا السلم المطلبي لحقوق المرأة.....! .



س (8)- هل أن لحقوق المرأة وتحرّرها من صلة جوهرية بقضايا مثل :الأزياء والحفلات والسهرات والماكياج وغيرها ..



* إبراهيم اليوسف: لست براغب في تكرار إجابتي عن سؤال سابق ، هنا ، وإن كنت أريد أن أسأل : أيّة امرأة هي التي لا تريد أن تتحرّر ، بل أيّ رجل هو هذا الذي يطالب بتحرّر المرأة وأغلالها ،في آن واحد ، هل نحن أمام الأنموذج المراهق الذي يطالب – كما يقول المثل الدارج - بحرية ابنة الجيران ، لا الأخت.....؟!



س (9)- من عجب العجائب أن المرأة لا تطالب بحقّ من حقوقها ولكن الذي يطالب لها بالتحرر والاستقلالية هو الرجل وأيّ رجل أنه : رجلً لا يريد لها إلا أن تتخلى عن أجمل ما حباها الله من الطيبات .



* إبراهيم اليوسف: برأيك ، ألا يناقض هذا السؤال آخر ،غيره ، ضمن أسئلة – الملفّ- عموما ً ، أنا أقدر دور الصحفي فيك من خلال توجيه أسئلة استفزازية ، كناقل للرأي لا كمتبن له بالضرورة .



لا بأس ، فالمرأة لن تحصل على كامل حقوقها ، في ظلّ غياب الديمقراطية ، وهيمنة الاستبداد ، مادام الرجل نفسه ، لم يحصل- بعد- إلا على المزيد من قيود ه ، ومادام الإنسان المناسب ، يكون في المكان غير المناسب ، في شرق العجائب ، والغرائب.....!



ترى، في ظلّ هكذا واقع ، على أيّ أساس يتمّ تخيّر المرأة في المجلس البلدي ، أو البرلماني ، أو الوزاري ، أو غيره ، أليس من خلال شرط الولاء للسلطة، في أقلّ تقدير، بعيدا ً عن الانطلاق من مكانتها كما يفترض.....!؟



هنا ، أيضاً أخالف صيغة سؤالكم الرأي ، لأن المرأة التي تتمّ الإشارة إليها هي – ديكوريّة- بل أداة خارج سياقها الصحيح ، والمطلوب ....



س (10) - لا ريب أن المرأة حصلت على حقوقها الاجتماعية – الوظيفية- وما يتعلق بإبداء الآراء والأفكار, ولقد حصلت أيضا على حقوقها التعليمية سواء في التدريس أو الإدارة أو المناصب الوزارية أو حق الترشيح في الانتخابات سواء أكانت في البلدية أو البرلمانية أو الرئاسية,وهي في أمان في كنف القانون والشريعة...بعد كل هذا ماذا تريد المرأة من الرجل ....!؟



* إبراهيم اليوسف: معرفة الضريبة التي دفعها المرء- والمرأة منه والعكس- أو التي لا يزال يدفعها في سبيل حريته ، يجب ألا يقف عائقا ً البتّة ، أمام الاستمرار في المطلب مادام صحيحا ، هكذا كانت ثقافتنا التي نهلناهاً...؟



س ( 11) - هل فكرت- المرأة- ما أصاب النّاس في العالم من الأمراض, والويلات ,وغير ذلك من أسبابٍ إلا من تلك الحرية العمياء التي تتشبّث بها المرأة ، أو من يريدون لها أن تفعل ذلك .؟؟



إبراهيم اليوسف: رب رأي يقول: أنا لا أسرح شعر رأسي ، ولا ألبس ملابسي الفاخرة ، ولاأقرأ ، ولا أضحك ، ولا أمشي إلا لأنّ امرأة ما هناك تدفعني إلى كل ذلك......!وعلى ضوء هذا الكلام قد نرى في المرأة دافعا ً لتحقيق ما هو جميل ، بمعنى ألا ننظر إلى حركة العمران والرقي والتقدم العلمي والتكنولوجي ، إلا لأن المرأة كانت وراء كل ذلك...



أمّا أن يكون هناك داء عالمي سبّب للكرة الأرضية كلّ هذه الكوارث ، واسمه: حرية المرأة العمياء ، فهو ما لا أقر ّ به شخصياً......!



س (12) - هل المرأة التي تسقط بإرادتها ورغباتها في حبائل الرجل تبقي لنفسها, شيئاً من عزة النفس ..؟



* إبراهيم اليوسف :لم لا تقول : هل الرجل الذي يسقط بإرادته ورغباته في حبائل الأنثى يبقي لنفسه شيئاً من عزة النفس؟



ثمّة حاجة روحية لدى كل من الرجل والمرأة ، وهنا تكتسب العلاقة بعدها الراقي والرفيع ، حين يكون كل ذلك وفق "معادلة إخلاص " من قبل الطرفين .



أجل سأتحدث هنا كشاعر ، وليس بلغة- الفكر- إنني لأستهجن العلاقة العرضية ، الرخيصة ، التي تذكر بسندويشة الفلافل ، البرهيّة ، الآنيّة ، و أنفر منها ، مركّز اً على الوفاء ، هذا الذي أجدني متعطّشا ً إليه أنّى حللت .......!



س ( 13)- قضية تعدد الزوجات في الإسلام والتي باتت مدعاة نقداً وتحامل كبيرين هل فكروا هؤلاء بشروط تعدد الزوجات في الإسلام ولعل من ابرز شروطها العدل والمساواة . فان كان قضية قد استوفت العدالة فأي ضيرا في هذا ..إلا أن الإسلام يرفض الزنا بكل إشكالها وأنواعها حفاظا على الفرد وصحة الإنسان وتماسك الأسرة ضمن المجتمع .بالمقارنة لو عدنا إلى قانون الزوجات في الغرب نرى إنه لا يحق للفرد الا زوجة واحدة فقط .. ولكن يجاز له باقتران بأكثر من واحدة تحت مسمى ( بوي فريند و كيرل فريند ) أي (صديقات الزوج و أصدقاء الزوجة ) فهؤلاء لهم في كل يوم ان يغيروا بين هذا وذاك ..؟!



* إبراهيم اليوسف : عموما ً، هنا نحن أمام موقف الإسلام ، وسبق أن تحدثت في هذا المضمار ، عن ضرورة إعادة تقويمه ، ضمن مفهومه الواسع المفترض ، خاصة إزاء متطلبات اللّحظة ، وعلى ضوء أسئلة الواقع ، وإن كان من طبيعة أي قانون وضعي- أي حين التجديد أو عكسه- أن يكون له أنصاره ، كما أن يكون له أعداؤه......!

واختصاراً : أنا لست مع تعدد الأزواج للزوجة ، وهو مايجعلني بلا تردد في الحالة العادية ألا أكون مع تعدد الزوجات للزوج ، والتعدد هنا أكثر من مصطلح المثنى ، الإمتاعي.......فما بالك بالتثليث والتربيع.... أعلن أنني ضد كل ذلك ، ضمن هذا الإطار.........!



#حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إبراهيم اليوسف: يبدو أننا إزاء حالة التفكك التي نشهدها، سنتر ...
- الشاعر والقاص الكردي بير رستم :
- سيرة الشاعر الكلاسيكي الكوردي سيداي كلش
- محرر عفرين نت الأستاذ عارف جابو الحرية شرط أساسي وضروري لنجا ...
- المجموعة الجديدة لطه خليل تنطق بالكردية
- لقاء مع..الأستاذ إسماعيل عمر أحد قيادي الاعتصام في دمشق
- إسماعيل عمر: نحن، في التحالف، جزء من إعلان دمشق وشريك فعال ل ...
- حوار مع الأستاذ إسماعيل عمر رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكرد ...
- حوار مع الاعلامي الكردي إبراهيم اليوسف ...
- بطاقة سوداء بـ 25 قرشاً تحصد أرواح المئات من أفلاذ أكبادنا ( ...
- حوار...مع الكاتب السوري محمد غانم


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حسين أحمد - إبراهيم اليوسف .... المرأة لن تحصل على كامل حقوقها ، في ظلّ غياب الديمقراطية.