أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محسن ظافرغريب - تعدد مسمّى مجلس أعلى والموت واحد !















المزيد.....

تعدد مسمّى مجلس أعلى والموت واحد !


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2389 - 2008 / 8 / 30 - 02:31
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


أ. تذكر يا عمّار الحكيم!:

تذكر يا نائب رئيس"المجلس الأعلى الإسلامي العراقي"، بالوراثة(عمّار الحكيم) ومن كان في دمشق الشام معك(هادي العامري)، شرف مقابلتك أبناء العراق الأصليين المنسيين المنفيين. مع صلاة كريم العراقي" تذكر: كلما صليت ليلاً/ ملاييناً تلوك الصخر خبزاً/ على جسر الجراح مشت وتمشي/ وتلبس جلدها وتموت عزاً/ تذكر قبل أن تغفو/على أي وسادة/ أينام الليل من/ ذبحوا بلاده ؟! / أنا إن مت عزيزاً/ إنما موتي ولادة/ قلبي على جرح الملائكة/ النوارس. إني أراهم عائدين من المدارس/ باست جبينهم المآذن والكنائس./ كتبوا لكم هذا النداء:وطني جريح خلف قضبان الحصار/ في كل يوم يسقط العشرات من أطفالنا/ فإلى متي هذا الدمار ؟! / ما هزكم هذا النداء ؟! هذا النداء، رقت له حتى ملائكة السماء./ جفت ضمائركم وما جفت دموع الأبرياء".

تقلب السفه التفه العته"عدي صدام"(العبثي العدمي المعدوم) في البلاد، ثم وهو كالأفعى يسعى على عصا، يُسائل ويُخاطب عصاه كالمجنون بكرسي الحكم المتزلزل بشروط الإذعان وبالوراثة، كالحكيم، با ابن عزيز، وكأني به بالأمس يتغنى بحمار الحكيم؛"العزيز أنت!، أنت!. العراقي بعزته ومجده يغنون، وعلم عالي يرف ما بين الأعلام ..، وكل قلوبنا تحبك يا(خدام!)، العزيز أنت". ما دام حكم الشام لعبد الحليم خدّام الخؤون وهو يتغنى بسحر بيان الملكة الكلمة(سعيد عقل)؛"سائليني يا شـآم، لو رحتُ أسترضي الشَّذا، كيف غارَ الوردُ واعتلَّ الخُزام، واحتمى طير في الظّنِ وحام، نُقلةٌ في الزهـرِ أم عندلـةٌ، ردَّ لي من صبوتي - يا بردى - ذكرياتٍ زرنَ في ليّا قوام، وتهاوى الضوءُ إلا نجمةً، سهرت تطفي أواماً بأوام، ظمئَ الشرقُ فيا شـامُ اسكبي، واملأي الكأسَ لهُ حتى الجمام، أهلكِ التاريخُ من فضلتهم، ذكرهم في عروةِ الدهرِ وسام/ أمويون، فإن ضقتِ بهم/ ألحقوا الدنيا ببستانِ هشام"!.
تذكر يا نائب رئيس"المجلس الأعلى الإسلامي العراقي"، بالوراثة(عمّار) أنك ومن تاب معك، إمتطى صهوة الحمار "بوش" واليانكي راعي البقر"هوش يار"، المطهمة، الفارهة، ليكون عراقنا نحن في المنفى المنسى، الحديقة الخلفية للبيت الأبيض الأميركي الذي ينزو على مكتبه البيضاوي، وارثه المستضعف في الأرض، الأسود الحبشي، سيده في غده، مبروك حسين أوباما، فاستقم كما أمر سببك وحسبك ونسبك(صاحب بلال الحبشي)، ومن تاب وشاب معك، وخلف غبار وقائع(فيلق بدر) في رأسه، عيبا وشببا، وقد عرفته قبلها، كما عرفني ابن عمومتك قبل ربع قرن، أبُ إسراء(د. أكرم الحكيم)، وزير الدولة في عراق"بوش" (إفك/ فدك) باراك أوباما!، سائل أبي إسراء عنا والزمان، ومسؤول فرع مجلسكم الأسلامي الأعلى في(حي الأمين) بدمشق الشام، شخصيا(سيد عامر الحلو) آنذاك، الذي سبق"صولاغ"(صاحب خزينة بلاد ما بين النهرين) الى ذاك الفرع في الشام ولبنان، وسقى الله أيام صدام والشام في آن من الأوان، وبان ما كان يا ما كان، سلهما شاهدان على زماننا شخصيا(من يسطر هذه الأسطر ويقرؤك الممحي ما بينها والسلام)، يوم كنت يا عمّار صغيرا فصبيا فتى غضا تتقلب ((بجواز سفر"الجمهورية الإسلامية الإيرانية" راعية وعرابة ربيبها اللبون، المجلس الأعلى للثورة الإسلامية العراقية في مبنى فردوسي بالعاصمة طهران، سلهما ينبيانك ومن أنباك أن أباك وأخوه وأبوه وحموه ذو مال وخمس وحال ومآل، يتشرفون بحمل جنسية بلاد فارس، يوم كان جدنا يحمل الجنسية العراقية العثمانة، وحسبنا هذا التفاوت بيننا )) تتقلب في العواصم؛ طهران وبيروت ودمشق، وفي لندن حيث من كان يداعبك - يا عفريت! -، ذات من داعب المليونير السلفي السعودي المترف الغض البض(بن لادن) يوما!، من أين لك كل هذي اللدانة، فتجيب على إستحياء بصوتك الناعم الرخيم؛"هذي اللدانة، من لدنه تعالى!"، يوم كان مسؤول"وحدة العلاقات الخارجية"(في مجلس"محمود الهاشمي" أعلى الله مقامه في مؤسسات الولي الفقيه ومنها إطلاعات إسناد المجلس الأعلى للثورة الإسلامية العراقية في طهران)، أعني الموما إليه أعلاه، المدعو"أكرم الحكيم"، يطير الى دمشق، حيث في ريفها لجأ"نوري كامل المالكي" هربا من طهران، وخصمه رفيق الدعوة بالأمس أبُ أحمد(د. إبراهيم الأشيقر الجعفري) في لندن يعارض صدام وإستقدام قدم العم سام الى كوخ العم توم العراق، ويعرج(أكرم الحكم) الى طرابلس الغرب، وأذكر جيدا إنطباعه الشخصي عنها، وهو يحدثنا عنها قبل ربع قرن، بأنها تشبه بغداد سنة 1957م، في رحلة لقاء(الأسد الأب والمجنون المعمر بالسلطة الليبية القذافي). اليوم يا عمّار تذكر أن لا فضل لشهيد المحراب، عمك(الحكيم!) على العراقيين في داخل وخارج العراق الجديد، عندما تخاطب عراقيي سوريا، بأن المسؤولية تضامنية وقد إنتجب الإحتلال جماعتك، والعراقية الحرة تأكل في ريف دمشق بثدييها وهي متشبثة بأستار روضة/ ضريح السيدة زينب تستصرخها: الظليمة الظليمة!، دون صدى في وادي رافدين الأنين الأصم والصبر والحزن العميق، أما استحيت ياعمّار وأنت تخاطب عراقيي سوريا بدل التضامن بصدق مع انقطاعهم أيتاما على موائد اللئام، بأن لا يتوقعوا أن يقول لهم أحد أدخلوا حدود العراق ثم يأخذ لهم تحية؟! لأن هذا سيغري من في الداخل بالخارج أيضا. أمط اللثام!. الفرق بينك وبين"عدي صدام"، أنك ناعم كجلد الأفعى والأمر لما يبسط لك ولمن معك كما استقوى من معك بدوائر وإسناد الخارج على الداخل العراقي ليدنس العتبات المقدسة ويركل(ضريح العباس) أن:"ها قد عدنا أنجلو ساكسون لو ضاقت بنا" متحديا نخوة رأسه(الحار!) المسكون بالديانة لا الدياثة!، و لا نعلم ما بُظهر الغيب، بعد الإنتخابات القادمة، والجأشُ طامن والرأيُ لما يستصحف، وما أراه بفراسة المؤمن الذي ينظر بنور الله واحذره - يا عمّار -، أن في غد، بغداد لعمّار تكله: هيهات منا الذلة!، يأباها لنا اللهُ ورسولهُ والمؤمنون بالوطن العراق، وحجور طابت وطهُرت، ونفوس أبية وأنوف حمية.

ب. عودة المثقفين من الخارج لمجلسهم الأعلى:

عودة المثقفين من الخارج لمجلسهم الأعلى، إشارة نصر!: كلنا يعرف أن WC تعني دورة مياه ثقيلة، وبعضنا يعرف أنها مختصر إسم وزير المستعمرات البريطانية سير Winiston Churchill (أوكسفورد شاير 30ت2 1874م - لندن 24ك2 1965م)، إبان إنتداب الإمبراطورية البريطانية للعراق، ويعرف هذا التبعيض أيضا أن أول من أشار بإصبعي السبابة والوسطى للنصر على المسخ"الفرد"(الفاء بنقطة واحدة) النازي الذي كان يتحسس مسدسه كلما سمع كلمة"ثقافة"، فأحرق الكتب وفق شرعة الغاب، كيما يشار له بالـBannana. أصبح Churchill رئيس الحكومة البريطانية، وكان يتشرف بوصف نفسه بأنه كلب بريطانيا الوفي، لميزة الوفاء لدى الكلب، عندما حافظ Churchill على إستقلال وطنه بريطانيا لتحترم بريطانيا إستقلال العراق، لأن الحرية لا تتجزأ وأبناء الثقافة رفاق كلمتها الإنسانية المقدسة، حتى أراد أمير الشعر العربي"أحمد شوقي بيك" القدح في مدح خصمه شاعر النيل حافظ إبراهيم بهجوه قائلا؛".. وأمنت إنسانا وكلبا أمانة/ فضيعها الإنسان والكلب حافظ"!، وكان ذلك تورية في رده على زعم "حافظ إبراهيم" بخبو جذوة وقد قريحة ملكة"أحمد شوقي" الشعرية:"إذا كان ذاك الشوق نار ولوعة/ فما بال شوقي اليوم أصبح باردا؟!". أريد أن أقول أن نظير Churchill، رئيس حكومة العراق الأستاذ"نوري المالكي" أعلن للملأ إيمانه بحكمة البيان، وأن من البيان لحكمة، حديث شريف وسنة حسنة، وإيمانه بروح القدس بشهادة ملأ الغيب، الملأ الأعلى، عندما أعلن سيادته أمس 27 آب 2008م، عن تشكيل"المجلس الأعلى للثقافة"، وتأسيس جائزة الدولة للفنون والآداب، قائلا خلال لقائه نخبة من المثقفين الأدباء والفنانين في هذه المناسبة التاريخية:"أن العراق رائد في الثقافة وأن العراقيين عندما يهاجرون الى بلد آخر، فإنهم يزرعون الثقافة في ذاك البلد، وإن البلد لا يبنى بالتكنولوجيا والمصانع والمباني الحديثة فقط، إنما يبنى بالكلمة الصادقة وازدهار الفن والفكر والثقافة، وهي العوامل التي تصنع الحضارة. وأن ثقافة التسطيح التي مارسها اللانظام السابق، إنعكست حتى على رسائل الماجستير والدكتوراه!. وأن البناء الثقافي أصعب من البناء الأمني، وأن مسؤولية مواجهة الثقافة السطحية تقع على عاتق الدولة والمثقف على حد سواء، وأن هذه الثقافة لا تبني وطنا، و يجب أن نعمل بكل ما لدينا من قوة على عودة المثقفين العراقيين في الخارج، ليساهموا في المصالحة الوطنية والبناء والإعمار". هذا(مسك أو ممسك!) ما خلص إليه، وأقول، أن الوفاء في الكلب ومحشوم من نعني، إلا من ميزة الوفاء، فالأمثال تضرب و لا تقاس، الوفاء طبع، وأن الكلب السائب مطبوع على الوفاء لأبناء جنسه، حتى أن أحد الكلاب، أنس إليه أحد الناس، لصفات أخر فيه طبع عليها بلا صنعة، إلا أن صاحبه الإنسان، إكتشف فيه أيضا، صفة معروفة تاريخيا لدى شاعر الصعاليك العربي"عروة بن الورد" ونسخته الإنجليزية"روبن هود"، أنه يشبعه طعاما ضافيا ويكسيه بعض الثياب، ثم يسرق(الكلب) من صاحبه(الإنسان) طعاما إضافيا، فتتبعه صاحبه يوما، ليجده يذهب بهذا الطعام لإبن جنسه، كلب أعمى كان رفيقا له في زمن ردىء شبيه بزمن كان يصف فيه لانظام صدام المباد، المعارضة العراقية في الخارج، بالكلاب السائبة، تصطادها أوكار الجريمة الصدامية في الخارج، بيوت العراقيين، سفاراتنا بعد إعلان رئيس حكومتنا المنتخبة بتشكيل مجلسنا الأعلى للثقافة وتأسيس جائزة الدولة للفنون والآداب. كان لانظام صدام يتكفل بمعارضة داخل العراق وفق نظرية العصا والجزرة وجوع كلبك يتبعك، ويجعلهم طعاما لكلابه غير السائبة. أما بعد إعلان تشكيل مجلسنا الأعلى للثقافة وتأسيس جائزة الدولة للفنون والآداب، فالأمل معقود على وطننا مساواتنا بتركة لانظام صدام(الأخوة العرب) في وطننا المختطف العراق الجريح، علاوة على ثقل كلكل زمهرير وهرير ليله الطويل كليل الصب الموصول بجحيم جعلت لنا حصيرا غراما ومستقرا ومقاما مع عدم حصولنا على حق اللجوء والإقامة في أقطار وطننا العربي، أمل بعد زوال ألم أخوتنا في الإنتداب البريطاني، المشردين من فلسطين، فنحن ذقنا تشردنا من عراقنا سنينا عددا أكلت زهرة العمر منذ مقتبل حصاده المر، ونحس بوطأة شتاءات الشتات، بعد زوال ألم أخوتنا الفلسطينيين، بمنحهم هوية الإقامة في وطننا العراق مع مرتب مجز ودفء شقق سكنية، ثم بعد ذلك وصلنا الدور(طوبى لنا ومن كان حرونا محزونا فليتبعنا!)، بإعلان تشكيل وتأسيس مجلسنا الأعلى للثقافة وجائزة الدولة للفنون والآداب، نقول؛ أعوام صدام والسيدة زينب في ريف دمشق الشام، سقاها الله، وأول الغيث رعد و وعد لليباب طوبى يا كلاب سائبة، بهطول القطر ثم ينهمر على قبر السياب(في زبير بصرة الخير القرين بالخراب الحلوب وبالحروب)؛ مطر .. مطر ، وكلب(إسماعيل) الإقطاعي بباب الكوخ يعوي: أيا(إسماعيل) عيل صبري، أبا حقي!، أين حقي؟!!!.
رابطان أدناه، على هامش هذا الموضوع الذي ورد في غضونه وتضاعيفه ذكر للوفاء والموز؛

http://www.alwathika.com/news/?t=6962
http://www.bananenmuseum.de/deu/bilder.html



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة المثقفين من الخارج لمجلسهم الأعلى
- عريضة دولية International Petiton
- أحرق بعد القراءة !
- الثقافة رمح الأمة
- وزارة الثقافة و(التحرش!) ببنت الرافدين
- مكر مكابر في عراق مصغر!
- موت محمود درويش الإنسان
- نحن فخورين بأدباء ومثقفي الرافدين
- معرض-البعث ثانية-!
- الأديب سولجنتسين يدخل الجنة !
- أسبوع المصالحة الثقافية العراقية !
- هل,أتاك, حديث ATTAC ؟!
- طائر الراين، غريد !
- حجب الحقيقة العنيدة
- مهرجان إيران بعنوان ديوان
- بابل في أمستل !
- طائر غريب
- في مولد فرانس كافكا Frans Kafka *
- الثقافة في عام؛ بابل عاصمة الثقافة العراقية
- البستاني، قرن وربع القرن من الزمن


المزيد.....




- شاهد.. فلسطينيون يتوجهون إلى شمال غزة.. والجيش الإسرائيلي مح ...
- الإمارات.. أمطار غزيرة وسيول والداخلية تحذر المواطنين (فيديو ...
- شاهد: توثيق الوصفات الشعبية في المطبخ الإيطالي لمدينة سانسيب ...
- هل الهجوم الإيراني على إسرائيل كان مجرد عرض عضلات؟
- عبر خمسة طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- حماس تؤكد نوايا إسرائيل في استئناف الحرب على غزة بعد اتفاق ت ...
- أردوغان يبحث مع الحكومة التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران
- واشنطن وسعّت التحالفات المناهضة للصين في آسيا
- -إن بي سي-: بايدن يحذر نتنياهو من مهاجمة إيران ويؤكد عدم مشا ...
- رحيل أسطورة الطيران السوفيتي والروسي أناتولي كوفتشور


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محسن ظافرغريب - تعدد مسمّى مجلس أعلى والموت واحد !