أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - تيسير عبدالجبار الآلوسي - من أجل حملة دفاع دولية لحماية المجموعات القومية والدينية القديمة في العراق















المزيد.....

من أجل حملة دفاع دولية لحماية المجموعات القومية والدينية القديمة في العراق


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 2380 - 2008 / 8 / 21 - 09:53
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


تمضي الأيام والوضع العراقي العام بين هدوء نسبي حذر مشوب بتفاعلات متشنجة وآخر يعود القهقري بجملة الأمور بسبب من تحدد الوضع بعمليات ترقيعية لا تطال جوهر المشكلة.. في وقت تنشغل أجهزة الدولة والحكومة بظروف عدم جاهزيتها والانشغال باستكمال مؤسساتها ومحاولة إنضاج مفرداتها أو الدفاع عن المتحقق من تلك الأجهزة وتطويره في ظرف ينافس ويسابق هذه المسيرة فعل اختراق بعيد الأثر من أصابع أجنبية إقليمية ودولية متنوعة الأجندات والمطالب والأهداف فضلا عن عناصر في أطراف عراقية تحمل برامج مريضة...
وبعامة تلتهب الأوضاع، لتصبَّ جام غضبها على أولويات كما في تحمل أبناء المجموعات القومية والدينية لأكثر أشكال المعاناة وظروف الاستلاب والاستغلال بأبشع صوره.. والنكاية في الأمر هو أنَّ هذه المجموعات الأصيلة تاريخا وانتماءَ َ لا تعاني من أزمات واختناقات معيشية حادة كما كان الوضع قبيل السنوات الخمس الأخيرة حسب بل صارت تتعرض لمجزرة تدخل في باب الهولوكوست أو الإبادة الجماعية...
حيث يمكننا بقراءة مشهد التقتيل والأضاحي التي يدفعونها من دماء وحيوات بنتاتهم وأبنائهم، أن نكتشف حجم الكارثة المحيقة بهم... إذ أنَّ التصفيات الجسدية الدموية المهولة بالنسبة للحجم العددي لمن تبقى متمسكا ببيته وموئل حياته تشكل تهديدا جديا لوجود هذه المجموعات في العراق وعيشها فيه بأية طريقة...
فإذا قرأت إحصاءات جمعيات حقوق الإنسان المتخصصة فستجد أن نسبة النزوح الداخلي [لمن تبقى من هؤلاء] بلغت أكثر من 95% في بعض المحافظات الجنوبية كما في البصرة عند تعلق الأمر بالأرمن أو غيرهم من المسيحييين الكلدان الآشوريين وكما في العمارة أو ميسان عند تعلق الأمر بالصابئة المندائيين وهكذا بشأن محافظات مثل الناصرية (ذي قار) أو كما بشأن التطهير العرقي والطائفي في ضواحي وأحياء المدن المهمة كالعاصمة بغداد...
وفي الغالب لا يركز الإعلام [الرسمي وغير الرسمي] إلا على ما تركز عليه السياسة العامة بشأن الصراع الطائفي بين الغالبيتين من الشيعة والسنة ومجريات صراع الميليشيات التي تدعي تمثيل هاتين الطائفتين زورا وبهتانا... وهكذا يجري طمس حقيقة مجريات الأوضاع كما تدور رحى الطحن الهمجية بحق مئات ألوف هذه المجموعات التي ما زال يأبى مسؤولو الحكومة إلا أن يسموها الأقليات إمعانا في التهميش وفي استخدام اصطلاحات الاستغلال والاستلاب والمصادرة...
إنَّ عامل الوقت والإهمال أو التغافل أو حتى الانشغال بأولويات ملايين النازحين في الداخل والخارج في السنوات العجاف المأساوية هذه سيكون سيف جلاد بل ماكنة إبادة أخرى لن نصحو حتى نجد أنفسنا وقد ارتكبنا جريمة إبادة جديدة بحق عدد من المجموعات البشرية بلا ذنب لهؤلاء سوى كونهم من أبناء العراق الأصليين من المسيحيين من كل مجموعاتهم المذهبية والقومية ومن الصابئة المندائيين ومن الأيزيديين ومن اليهود ومن الشبك والبهائيين ومن كل الأطياف القومية والدينية المقهورة...!
ما بالنا ونحن الذين ندعي أن العراق لا يكون صحيحا معافى بلا أهله الموحدين بقلوبهم المؤتلفة بكل مشاربهم وتنوعاتهم وتعدد كينوناتهم القومية والدينية والمذهبية والطائفية...؟! ما بال الزعامات الدينية التي تدعي تمثيل [الأغلبية] المسلمة تتبرقع بقناع يزعم الدفاع عن جيرة المسيحي والمندائي والأيزيدي فيما تسكت غاضَّة َ َ الطرف عن جريمة الإبادة الأخيرة وهي تتغافل حتى عن واجب الجوار الديني المعلن مقابل الجزية المفروضة تاريخيا ويعيدونها اليوم بطرائق أخرى؟!
ما بال رجال دين الكهنوت الإسلاموي الجديد [السياسي] يتشدقون بفتاوى تاريخية ما أنزل الله بها من سلطان ففتوى تُعنى بحلاقة الشعر واللحية والشارب ومرورا بفتاوى أشكال اللباس مما للرجال من قصير القمصان وطويل الجلابيب للنسوان وليس انتهاء بفتاوى زواجات المتعة والمسيار والعرفي والمسفار والميسار بتقليب ما يأتينا به الأولئك...
وما بعد كل هذا الانشغال بالهامشي إلا براقع تخفي جرائم مهولة يُحظر الحديث عنها؛ ومن يتحدث فيها ليس مصيره إلا كمصير من صار في خبر كان بل يصير نسيا منسيا بلا ذكر ولا اسم ولا أثر لإنسان في زمان أو مكان...

ومن هنا فإنَّ دعوتي تنصبّ على الآتي:

1. تشكيل لجنة تنسيق تتابع كل تفاصيل أنشطة المنظمات والجمعيات والروابط والأحزاب بخصوص حقوق الإنسان ومصير أبناء هذه المجموعات القومية والدينية... على أن تتركب لجنة التنسيق من برلمان أو مؤتمر عام يضم ممثلين لجميع الأطراف المقصودة...
2. البدء بتدقيق الإحصاءات الرسمية والشعبية بشأن ما يجري من جرائم وتوثيقها مع كل تفاصيل الإجراءات القانونية القضائية والمتابعات السياسية والرسمية بشأنها...
3. على أن يجري حسم إحصاء رسمي شامل في داخل العراق وخارجه لهذه المجموعات القومية والدينية وتوزيعهم الديموغرافي السابق والحالي وأسباب التغيير وإمكانات المعالجة لحالات النزوح والتهجير وآلياتها والأسقف الزمنية المنطقية للتنفيذ...
4. وضع الخطط الشاملة لآليات الحماية بما يشمل المهاجرين والمهجرين والنازحين مؤقتا ويتابع شؤونهم في مهاجرهم وأماكن النزوح والعمل على صيانة حقوقهم المادية والأدبية المعنوية ومن ذلك حقهم في المسكن الأول بكل تفاصيل الأمر... وتستقبل الشكاوى وتفاصيل الأمور لجنة عمل رسمية تعلن عن عناوينها للجميع...
5. الطلب إلى المنظمة الدولية لتشكيل لجنة متابعة مخصوصة بالمجموعات القومية والدينية العراقية كلا على انفراد واستقلالية بشؤونه ومطالبه وحاجاته كاملة تامة مع التقاء تنسيقي لاحق.. والعمل على استصدار قرار أممي بالخصوص يشرّع لهذه اللجنة وأنشطتها..
6. البدء بحملة دولية ووطنية واسعة يشترك فيها ممثلو جميع المجموعات القومية والدينية والمذهبية ويحشدون له الجهود الوافية بهذا الاتجاه...
7. الالتفات إلى أنه بلا تجمع يرتقي لمستوى المسؤولية سيظل الأمر مجرد محاولات فردية أو متشظية لا يمكنها التصدي لجريمة الإبادة التي ستأتي على آخر مسيحي ومندائي ويهودي وأيزيدي وشبكي وبهائي في العراق وسيكون هذا المصير الكارثي هو الخطر الحقيقي الذي نجابهه حيث التصفية الدموية بلا رحمة... ومن هنا وجب البحث في مؤتمر للقاء تحت عنوان "مصير المجموعات القومية والدينية العراقية"...
8. إنَّ حق تقرير المصير والحقوق القومية والدينية والثقافية الروحية والمادية على أساس من المساواة والعدل والإنصاف لأمر لا يمكن المساومة عليه وحتى بشأن النكوص الدستوري عن القبول بالمساواة التامة بين جميع الشعوب والمجموعات القومية والدينية العراقية فإنَّ نضالنا يلزم أن يقف على أرضية القوانين والشرائع الإنسانية التي أقرت تلك الحقوق كاملة كما في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وقوانين أممية للمنظمة الدولية ولمؤتمرات معنية...


وبغية التوصل لتشكيل لجنة التنسيق أدعو للآتي:

1. تشكيل لجنة تحضيرية لمؤتمر تخصصي ينعقد في بروكسل بدعم البرلمان الأوروبي وأية جهة نصيرة لحقوق الإنسان وحق تقرير المصير...
2. ينبثق عن المؤتمر لجنة التنسيق التي تعقد اتصالاتها الأممية والوطنية وتتكفل بمتابعة مقررات متوافق عليها ومتضمنة بشرعية أممية عبر قرار أممي بالخصوص..
3. تعمل اللجنة التحضيرية لحين انعقاد المؤتمر بوصفها لجنة تنسيق مؤقتة تعقد الاتصالات المؤملة وتنهض بمسؤولية الأنشطة المتاحة.. ويمكن بهذا الخصوص الالتفات إلى وجود منظمة للدفاع عن حقوق المجموعات القومية والدينية في العراق ولديها أمانة عامة يمكنها أن تفعّل الجهد وتتصل بالجهات المعنية في برنامج من مفردات وإجراءات عملية يتم الاتفاق على أولوياته...

هذه الدعوة يمكنها أن تتحول إلى واقع عملي مفيد لأبناء المجموعات القومية والدينية في العراق فقط عندما يتم التفاعل معها. وأول الأمر بإرسال عناوين كل منظمة وجمعية ورابطة ومنتدى وحزب وحركة بلا استثناء ممن يعنيهم أمر المساهمة في الحملة الدولية المشار إليها وممن يرى مسؤوليته في الدفاع عن حقوق الناس وحيواتهم ومصائرهم وكراماتهم..
ولن يكون هذا تنازلا من طرف أحد ومكانته وحجمه فليس من الصائب تقديم العربة على الحصان والأجدى أولا هو تجميع تلك العناوين بوصفها إعلانا عن اتفاق على حق الحياة لأبناء هذه المجموعات وواجب حماية وجود يكاد ينتهي بهذه المجزرة الدموية التصفوية وما من ضمير يرتقي لمستوى المسؤولية... وأعتقد أن كل من يتلكأ في إرسال عنوانه وتعريفا وإعلانا عن وجوده وموافقته المساهمة في الحملة سيكون مشاركا في الجريمة بسبب هذا التلكؤ أو التغافل لأي سبب أو ذريعة تدعوه لعدم التفاعل...

فإذا كانت الجريمة مستمرة وإذا كنا نتفق أن نهايتها تعني إبادة جماعية مطلقة ونهائية ينقرض بعدها كل وجود لهذه المجموعات بمعنى تصفية مطلقة لمجموعات بشرية كاملة وإذا كنا نتفق على أنه لا بد من عمل فوري وحاسم وشامل ولا مجال لأعمال ترقيعية مؤجلة فإن الصائب هو التنادي للقاء تحت مسمى "مؤتمر مصير المجموعات القومية والدينية العراقية" ..
إنَّ المصير العراقي هو مصير تعددي يقوم على احترام التنوع والمساواة والعدل بين جميع الفرقاء الذين يشكلون المشهد العراقي مذ كانت أول حضارة إنسانية في ربوع وادي الرافدين.. ولهذا سيكون مؤتمر مصير المجموعات القومية والدينية العراقية هو مؤتمر تنفيذي لا مجرد مؤتمر إعلان لاحترام التنوع والتعددية في إطار المشهد العراقي الوطني بجوهره الإنساني المشرق والمشرّف...
دعونا نضع البداية من هنا:
1. أن تُرسل عناوين المنظمات والجمعيات والأحزاب كبيرة وصغيرة قديمة وجديدة فاعلة حيوية أو تجابه مصاعب؛ جميعا يرسلون موجزا بالاسم والعنوان للاتصال والتفاعل... وفي مرحلة لاحقة لإبداء الآراء والمقترحات وأشكال التصورات المفيدة للتحرك...
e-mail: [email protected]
وهذا هو إيميل مؤقت سيحيل ما يصله إلى ملف خاص بالمؤتمر والحملة الأممية وافيميل يعود لرابطة الكتاب والفنانين الديموقراطيين العراقيين في هولندا والبرلمان الثقافي العراقي في المهجر.

2. وحتى الشخصيات المعنوية والأدبية والحقيقية سيكون واجبا أن ترسل عناوينها وما يمكن أن تساهم به سواء في النهوض بمهام اتصال مع منظمات وجهات رسمية أو أوسع توزيع جماهيري للحملة...
3. المرحلة التالية تنهض اللجنة التحضيرية بمفردها أو بالتنسيق مع الأمانة العامة للدفاع عن حقوق المجموعات القومية والدينية [إذا تحققت الموافقة] بمهمة ترتيب خطة العمل باتجاه تفعيل الحملة بوضع مؤشرات محددة لها والتحضير للمؤتمر..
4. استكمال أوراق العمل للمؤتمر وإعلان يُسمى "الإعلان الأممي لحماية الشعوب العراقية" أو "الإعلان الأممي لحماية المجموعات القومية والدينية العراقية القديمة"...
5. سيكون مفيدا الاتصال بالحكومة العراقية لجهة التعرف إلى إجراءاتها الجدية المنتظرة وتعريفها بمطالب فعلية حقة لهذه المجموعات.. كما في مطلب تغيير الدستور بما يستجيب لتشكيل البرلمان العراقي من قسمين هما المجلس الوطني والمجلس الاتحادي وبشأن تشكيل وزارة للمجموعات القومية والدينية تستجيب لمتابعة القضايا المعقدة المطروحة...

من المفيد أن أشير هنا إلى أنه سيتم في مرحلة تالية تقديم صيغة مقترحة لــ "الإعلان الأممي لحماية المجموعات القومية والدينية العراقية القديمة".. بعد استكمال التداول مع أطراف القضية فضلا عن أية إجراءات تظهر بعد استكمال الاتصالات..
إنَّ العمل وحده هو الكفيل بضمان النجاح لأية حركة أو قضية ولأية مستهدفات موضوعية كما في حقوق الناس والمجموعات البشرية... ومقترح حملة دولية لا يتعارض وطرف وطني مسؤول بقدر ما يدعم الجهود ويحشدها من أجل خير الجميع وسلامتهم ومستقبلهم الواعد المشرق سويا وبروح الإخاء والعدل والمساواة...



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسرحية الكوردية في المهجر: -الخراب- لكاميران رؤوف نموذجا
- المثقف العراقي بين مطرقة (الخارج) وسندان (الداخل)؟ حول انعقا ...
- المشكل ليس في قانون انتخابات مجالس المحافظات؟
- الجمعية العربية لأساتذة الأدب الحديث
- الجمعية الهولندية لأساتذة اللغة العربية
- في يوم الشهيد الآشوري: سِفْر الإبادة ومنطق الرد المنصف؟
- دعوة للتهدئة والتعامل بفعل الحكمة لا رد فعل التوتر والاحتقان
- مدرسة اليسار العراقي الصحفية: التراث المجيد ورحلة التطور وال ...
- أية سياسة نريد في واقعنا الراهن؟
- التهاني الموجهة للمجموعات القومية والدينية العراقية بين طبيع ...
- اغتيال الخبرات والكفاءات العلمية بلا تصفية جسدية
- حق التعليم للنازحين والمهجرين العراقيين
- اللاجئون العراقيون تطلع للحلّ المناسب وقلق مما يتهدد استقرار ...
- ثورة الرابع عشر من تموز.. العبر والدروس والعراق الجديد
- من أجل مستقبل أفضل للطفل العراقي*
- العراقيون وانتخابات مجالس المحافظات: بين فرض تنفيذ الانتخابا ...
- سومريات: المسرحية العراقية: شؤون وشجون[4]
- الجمعية العربية لأساتذة الأدب المسرحي
- توثيق النصوص المسرحية العراقية
- سومريات: المسرحية العراقية: شؤون وشجون [2]


المزيد.....




- أطلقوا 41 رصاصة.. كاميرا ترصد سيدة تنجو من الموت في غرفتها أ ...
- إسرائيل.. اعتراض -هدف مشبوه- أطلق من جنوب لبنان (صور + فيدي ...
- ستوكهولم تعترف بتجنيد سفارة كييف المرتزقة في السويد
- إسرائيل -تتخذ خطوات فعلية- لشن عملية عسكرية برية في رفح رغم ...
- الثقب الأسود الهائل في درب التبانة مزنّر بمجالات مغناطيسية ق ...
- فرنسا ـ تبني قرار يندد بـ -القمع الدامي والقاتل- لجزائريين ب ...
- الجمعية الوطنية الفرنسية تتبنى قرارا يندد بـ -القمع الدامي و ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن أخفت عن روسيا معلومات عن هجوم -كروكو ...
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على 200 مسلح في منطقة مستشفى الشفاء ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 11 ...


المزيد.....

- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب
- هـل انتهى حق الشعوب في تقرير مصيرها بمجرد خروج الاستعمار ؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - تيسير عبدالجبار الآلوسي - من أجل حملة دفاع دولية لحماية المجموعات القومية والدينية القديمة في العراق