أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - بير خدر الجيلكي - في كل شهر آب أرادوا حرق شنكال.؟ / الأخيرة















المزيد.....

في كل شهر آب أرادوا حرق شنكال.؟ / الأخيرة


بير خدر الجيلكي

الحوار المتمدن-العدد: 2380 - 2008 / 8 / 21 - 09:37
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


أستمرت القصف ( الجوي و المدفعي ) على قمم ووديان جبل شنكال و لليوم الثاني على التوالي أي في يومي 18.19.8.1973 وخاصة على قمة ( مزار جيل ميران ) المقدس لدينا نحن الكورد الأيزيديين وفي الليلة الثانية من المعركة طلب المناضل خديدا بسي الجيلكي من قواته الأنسحاب والأبتعاد عن تلك المنطقة وذلك بسبب نفاذ ( العتاد ) والماء وبالرغم من أن تلك العوائل القريبة الى هناك وخاصة في سهل ( سه رده شتا كولكا ) كانت لهم دور مشكور في تلك الخدمة الأنسانية الشجاعة.
هنا يجب أن لا أنسى بتوجيه الشكر والأمتنان الى كافة الذين تعاونوا مع قوات البيشمه ركه فسواء كانت بشكل ( سري ) وبشكل علني وخاصة أهالي قرى ( كولكا وسميى هيستر ) لعشيرة وآل ( داي زه رو ) الفقراء ( رجال الدين ) للأيزيديين وغيرهم حيث قاموا بأستقبال تلك العوائل الجيلكية وغيرهم الذين كانوا يرعون مواشيهم هناك.؟
وفي نفس الليلة عرفوا بأن تلك القوة المهاجمة قد أنسحبت فعادوا الى موقعهم الأصلي عند مزار جيل ميران وقاموا بدفن تلك الشهداء الثلاث ( أقرأوا مضمون الحلقة الرابعة ).
وكذلك قاموا بدفن الشهيد حجي علي وبشكل ( مؤقت ) لكونه كان ( مسلم ) الديانة ولم يكن هناك شخص مسلم من بينهم في تلك الأيام وسخونة الدم التي فاقت سخونة شهر آب ولحين أستقرار الوضع وحضور أهله بأخذ ضريحه الخالد الى مسقط رأسه قرب بلدة شنكال.؟
حاولت تلك السلطة البعثية الكاذبة والمخدوعة بحدوث فتن ومشاكل عشائرية بين الكورد الأيزيديين فأستطاعوا بدفع ( جحوش ) ومرتزقة كل من المرحوم عمر داؤؤد الداؤؤد والمرحوم شفان الشيخ خلف فتقدموا بأتجاه مقر ( لجنة محلية ) البارتي بالقرب من قرية كولكا ولكنهم أنهزموا شر الهزيمة بعد أن تخلفوا وراءهم جثة المقبور ( مخيى الجيلكي ).؟
أنتهاء موعد المفاوضات في يوم 11.3.1974 .
بعد أيام قليلة من خطاب الرئيس العراقي أنذك أحمد حسن البكر بالتخلي عن تلك الوعود والأتفاق المبرم مع البارتي وبقيادة المناضل البارزاني الخالد حول منح الشعب الكوردي والكوردستاني في العراق قانون ( الحكم الذاتي ).؟
وصلت برقية أو كتاب مستعجل من الفرع ( الأول ) في منطقة زاخو بقيادة المناضل الشهيد عيسي سوار الى ( لجنة محلية ) شنكال بترك وأخلاء كافة المقرات والألتحاق بالثورة هناك وفي تلك الرسالة كانت هناك حق ( الأختيار ) لكل من يريد أن يسلم نفسه وسلاحه الى مقرات تلك السلطة البعثية أو الأختفاء أو اللجؤ الى بلد مجاور وغيرها.؟
قرر الأغلبية من مفرزة المرحوم بير أبراهيم الياس الجيلكي وعدد آخر من قوة كه ليى أو وادي ( مهركان ) بقيادة المرحوم خه له فى داؤؤدى الألتحاق والتحرك نحو منطقة زاخو من أجل المشاركة في ثورة أيلول ( 1961 – 1975 ) القومية والوطنية.؟
تحركت تلك المجموعة من البيشمه ركه وبواسطة ( دليل ) وهو الشهيد فيما بعد مصطفى سكر وهو كوردي ( مسلم ) الديانة والبقية كانوا أيزيدي الديانة وهم.
ملاحظة خاصة /
سبق لي وذكرت بأن تلك التواريخ والأحداث الماضية والتي وردت في هذه الحلقات المتالية من العنوان أعلاه لست متأكدآ منها بشكل كامل وبالرغم من كوني كنت قريبآ عنها ولكن وبعد الآن وكل ما سأقوله في مضمون هذه المقالة مؤكدة تمامآ وأنا أتحمل حدوث أية خطأ تأريخي من مصير وحياة تلك المجموعة ( 16 ) وخاصة الأغلبية وهم ( 9 ) الذين تم أعدامهم ( شنقآ ) فيما بعد لكوني كنت أحد أفراد تلك المجموعة التي قررت التحرك بأتجاه منطقة زاخو الحدودية ( العراقية – التركية ).؟
في يوم الأربعاء الموافق 17.4.1974 وبعد الظهر تحرك ( 14 ) بيشمه ركه مسلح أضافة لي أنا صاحب هذه المقالة حيث كنت غير مسلح وبرفقة والدي الشهيد ( أوسمان ) فيما بعد وبأتجاه تلول ( قه راجيى سي كر ) وخاصة نحو وادي ( نميليى ) وعند المغرب تقربنا كثيرآ من الشارع العام ( شنكال – تلعفر ) وذلك من أجل وصول تلك السيارة المقررة أن تأتي و لصاحبها ( التركماني ) ومن أهالي قضاء تلعفر حيث كان وقبل يومين مضت من ذلك الوقت وأتفق معه ذلك الدليل والشهيد فيما بعد ( مصطفى سكر ) وبأجرة جيدة وهي دفع بندقية آلية ( كلاشنكوف ) ولكي يأخذنا من هناك الى قرب نهر الدجلة أي عند المثلث الحدودي ( العراق – سوريا – تركيا ).؟
مرت ساعات وساعات ولم تأتي تلك السيارة الموعودة.؟
قررنا نحن تلك المجموعة البالغة ( 16 ) بيشمه ركه أو شخصآ أنذاك بالذهاب الى قرية المرحوم ( خدري زه ينكي ) والتي كانت أنذاك قريبة الى الشارع العام.؟
ذهب ذلك الدليل والشهيد مصطفى الى بلدة قضاء تلعفر من أجل الأستفسار عن سبب تأخر تلك السيارة في موعدها المقرر.؟
في مساء عاد وقال بأنه تم القاء القبض على تلك السيارة وسائقها بسبب وجود تلك البندقية معه.؟
قررنا التحرك و( مشيآ على الأقدام ) وبأتجاه المجهول.؟
أدعى أو قال ذلك الدليل بأنه يعرف الطريق شبرآ شبرآ .؟
عند بزوغ الفجر شاهدنا أضواء بلدة كبيرة وعندما أستفسرنا من ذلك الدليل ما هذه المدينة فقال أنها مدينة ( ئاف كه نيى ) أي ناحية العياضية التابعة الى قضاء تلعفر.؟
فقال نحن نسير بأتجاه الخطأ ويجب أن نتجه ( شمالآ ).؟
نزلنا أو تركنا تلك التلول العالية ومشينا بين السهول والأراضي المنبسطة وفجأة تقربنا الى مجموعة من ( الخيم ) والمواشي العربية أو البدو هناك.؟
قررنا العودة الى أحدى تلك الوديان العميقة والأنتظار لغاية المغرب.؟
عند الصباح أتفق كل من البيشمه ركه و المرحوم الآن خديدا داؤؤد المهركان و البيشمه ركه صالح نوركا وهو من الكورد المسلمين أن يحاولوا أنقاذ أرواحهم من تلك المسيرة المجهولة النتيجة.؟
قاموا بترك أسلحتهم ( برنو ) وعتادها عندنا وتغير ملابسهم وذهبوا بحجة جلب الطعام والماء التي نفذت فعلآ ولكنهم أستطاعوا العودة والوصول الى جبل شنكال مجددآ.؟
بعد الآن تم منحي بندقية ( برنو ) ومقاتل مسلح.؟
حوالي الساعة الخامسة عصرآ تقرب منا شخصان عربيان الملابس واللغة ونادوا علينا وقالوا من أنتم وماذا تفعلون هنا.؟
علمآ وفي الصباح الباكر شاهدنا أحد الرعيان في ذلك الوادي.؟
تقدم لهم الشهيد مراد آدو وقال لهم نحن ناس بسطاء وعمال جئنا من شمال العراق بسبب بدء القتال هناك وسنتجه نحو منطقنا شنكال.؟
فعادوا وبعد حوالي ساعة من الزمان تفاجأنا بتطويق جميع أطرافنا من قوات الشرطة والجحوش وعشائر المنطقة.؟
حاول وبل قرر الأغلبية منا الدفاع والموت ولكن أستطاع ذلك الدليل أقناع الجميع باللأستسلام والقاء السلاح بحجة وجود عفو عام وهذا ما حدث وبكل أسف.؟
تم نقلنا نحن ( 14 ) معتقل الى مركز شرطة العياضية وفي اليوم التالي الى قضاء تلعفر وفي اليوم التالي الى مديرية أمن محافظة نينوى وفي اليوم الثالث الى مديرية الموقف والتسفيرات العامة وسط مدينة الموصل / نينوى.؟
هناك تعرفنا على العديد من المناضلون الذين سبق وتم القاء القبض عليهم من قبل تلك الأجهزة البعثية القمعية بسبب حادثة مقتل قائممقام قضاء شنكال في منتصف عام 1973 وكان من بينهم المناضل الشهيد ( رفو داؤؤد المهركاني ) وآخرون وأعتذر عن عدم تذكير أسمائهم وذلك بسبب الخوف والضرب والجوع وللعلم تم وضعنا نحن تلك المجموعة في غرفة خاصة ولمدة حوالي شهر ومن ثم تم نقلنا الى معسكر غزلاني أو منطقة الهندسة من أجل التحقيق والتعذيب والمحاكمة.؟
في نهاية شهر حزيران ( 6 ) 1974 تم تقديمنا الى محكمة عسكرية خاصة في ذلك المعسكر وبعد حوالي ( 40 ) دقيقة فقط قرأة ذلك الحاكم العسكري حكمه الجائر علينا وكانت كما يلي.
أولآ الحكم بالأعدام وشنقآ وحتى الموت ضد كل من.
1.أوسمان ده بلوش الياس الجيلكي.
2. سمو ده بلوش الياس الجيلكي.
3. محمود ده بلوش الياس الجيلكي.
4. ده رويش داؤؤد الياس الجيلكي.
5.عيدو عفدي أزدو المهركاني.
6. الياس عجو المهركاني.
7. رشو شرو منت من قبيلة الفقراء ( رجل دين ) أيزيدي.
8. مراد آدو؟؟؟
9. مصطفى سكر ( دليل الطريق ومسلم الديانة ).؟
ثانيآ. الحكم المؤبد ضد كل من.
1.بركات رشو شرو منت وهو نجل الفقير والشهيد رشو أعلاه.
2. الياس الياس المهركاني.
3. ميرزا قاسم عجو المهركاني.
وعلمآ بأنه في ذلك اليوم قد أصدر ذلك الحاكم الظالم حكم الأعدام ضد هولاء الثلاث أعلاه ولكن وبعد أن تفرقنا عن البعض تم تخفيف الحكم الى المؤبد.؟
ثالثآ الحكم خمس سنوات ضد كل من.
1.خدر أوسمان ده بلوش الجيلكي.
2. كمال خلف داؤؤد المهركاني.
وفي مثل هذه الليلة 18.19.8.1974 قامت تلك السلطة البعثية الدكتاتورية بتنفيذ حكم الأعدام بحق تلك المجموعة ( 9 ) أعلاه وذلك في السجن المركزي في مدينة الموصل مع العديد من البيشمه ركه والأنصار والمناضلون الشهداء ومن جميع الحركات والأحزاب العراقية المعارضة لحكم تلك السلطة الشوفينية أنذاك.
في يوم 26.7.1974 تم نقلي أنا والأخ كمال الى سجن مديرية المدرسة الأصلاحية في مدينة الرشاد / بغداد العاصمة.
في يوم 3.7.1975 تم الأفراج عنا نحن الأثنان وثلاث سجناء آخرون وهم كانوا من الكورد المسلمين ( محمد عثمان من محافظة كركوك قلب كوردستان ).؟
وعبدالله ميرخان عبدالله البرواري وأبن أخيه جمعة عبدالله ) وذلك بواسطة قرار سري صادر عن ما كانت تسمى بمجلس قيادة الثورة وهي الأعفاء والأفراج عن جميع المحكومين والموقوفين بتهمة المشاركة في جبهات القتال التي حدثت خلال الأعوام ( 1974 – 1975 ) ما بين الجيش العراقي أنذاك وقوات البيشمه ركه بقيادة المناضل البارزاني الخالد.
بعد وصولنا الى المنطقة تفاأجئنا بعدم الوصول والأفراج عن زملائنا الثلاث أعلاه.؟
في 1.8.1975 تفأجئنا بدخول ( البلدوزرات ) وقوات الشرطة والمرتزقة الى القرية وخاصة تلك القرية المناضلة ( همدان ) وهم يطلبون من الأهالي بتهديم دورهم والترحيل الى قرية تل قصب أو البعث فيما بعد ( أقرأوا الحلقة الأولى من العنوان أعلاه ).؟
في يوم الثلاثاء 24.2.1976 تم القاء القبض علي مجددآ ومن ثم على الأخ كمال بحجة أن الأيزيديين ( عرب ) القومية وغير مشمولين بنود ذلك القرار التي تم الأفراج عنا بموجبها.؟
عند وصولي الى نفس السجن في بداية شهر آذار 1976 أبلغني السيد فوزي جبار الزبيدي مسؤؤل الشعبة القانونية أنذك بأن أمير الأيزيديين أنذك يقول أن الأيزيديين ( طائفة يزيدية ) وأمويين ومن القومية العربية ( أقرأوا مجلة لالش ذات العدد /15 ص 83 ).؟
لذا وفي الختام أقول للجميع وخاصة للأمير الشاب والغير منتخب وهو السيد أنور معاوية وعبيده السيد أمين فرحان جيجو الأمين الغير آمن على ( صفقات ) هذه الحركة التجارية لبيع الكورد الأيزيديين مرة أخرى بأن أبناء وأحفاد هولاء الشهداء والمناضلون الذين أشرت الى أسمائهم في هذه الحلقات الخمس المتتالية لم ولن يتخلوا عن ( شبر ) واحد وبل ( ذرة ) واحدة من تربة شنكال التي تحتضن الآن تلك الأضرحة الخالدة وهما بأنتظار ظم شنكال الى أقليم وبل دولة كوردستان القادمة وبعكسه ولا سامح الله فأن شمس شهر آب حارقة.؟




#بير_خدر_الجيلكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فتوى أسؤ من 72 فرمان.؟ / 1
- حصة الأيزيدية في الكابينة القادمة


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - بير خدر الجيلكي - في كل شهر آب أرادوا حرق شنكال.؟ / الأخيرة