أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جودت شاكر محمود - طرق وأساليب أخرى في العلاج النفسي(1)















المزيد.....

طرق وأساليب أخرى في العلاج النفسي(1)


جودت شاكر محمود
()


الحوار المتمدن-العدد: 2376 - 2008 / 8 / 17 - 03:22
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إن علاج الاضطرابات العقلية والنفسية يرتبط ارتباطا دقيقا بالنظريات التي حاولت تفسير أسباب مثل هذه الاضطرابات. وينصب تركيز طرق العلاج هذه على محاولة مساعدة الأفراد في الحصول على فهم معين لأسباب مشكلاتهم في حين البعض الآخر من هذه الطرق يحاول تعديل السلوك وبشكل مباشر، أما بعضهما فانه يحاول معالجة الجسد(body)، في حين الآخر منها يحدد الطرق التي يمكن أن يساعد فيها المجتمع هذا الشخص المريض.
• الخلفية التاريخية
وفقاً إلى أحدى النظريات المبكرة جداً( والتي أعتنقها قدامى الصين والمصريين واليهود)، فأن الشخص ذو الاضطراب العقلي كانت تمتلكه أرواح شريرة. وكان يتم التخلص من هذه الأرواح بأساليب معينة مثل الصلاة والتعويذ(incantation) والسحر(magic)، والمطهرات(أو المسهلات)(purgatives) الممزوجة من الأعشاب. وإذا لم تكن هذه العلاجات ناجحة، فقد كان يتم اتخاذ إجراءات كثيرة لضمان إن الجسم لن يكون موطناً غير ملائماً للأرواح الشريرة. هذا وإن الضرب القاسي، والتجويع والحرق وحتى الرجم بالحجارة إلى حد الموت كانت أشكالاً متكرر الاستخدام في العلاج في ذلك الوقت. وعلى الرغم من إن معظم حالات الاستحواذpossession)) كانت تعتبر على أنها تتكون بسبب الأرواح الشريرة، فانه إلى جانب ذلك كان يعتقد بأن السلوك ذو الطبيعة الصوفية أو الدينية ينجم عن استحواذ الروح الطيبة أو المقدسة، وإن الأفراد الذين كانوا يبدون مثل هذا السلوك كانوا يتلقون الاحترام والتبجيل. وخلال هذه الفترة، كان المرضى عقلياً يعالجون من قبل رجال الدين، الذين كانت لديهم القدرة على أداء التعويذات.
ولقد تم إحراز أول تقدم في فهم الاضطرابات العقلية من قبل الطبيب الإغريقي هيبوكراتس(Hippocrates) (460-377 ق.م)، الذي رفض مسألة الاعتقاد بالشياطين والأرواح الشريرة، وقد أفاد بان الاضطرابات العقلية كانت تعزى إلى الاضطراب في توازن سوائل الجسم(body fluids). حيث إن (هيبوكراتس) والأطباء الرومان والإغريق الذين جاءوا بعده، كانوا يؤيدون فكرة العلاج الإنساني للمرضى عقلياً. وقد أكدوا على أهمية جمالية البيئة، والتمرين، ونظام الحمية الصحيح(diet)، والتدليك(massage)، وأخذ الحمامات المسكنة(soothing baths)، فضلاً عن بعض العلاجات الأقل رغبة، مثل النزيف(bleeding) والإسهال(purging) والتغييرات الميكانيكية(mechanical restraints). وعلى الرغم من عدم وجود مؤسسات للمرضى العقليين خلال هذه الفترة، فأن الكثير من الأفراد كانوا يتلقون العناية بعطفٍ كبير من قبل الأطباء في المعابد والمكرسين لخدمة لآلهة الإغريق والرومان.
على إن هذه الفكرة التقدمية عن المرض العقلي لم تستمر. حيث إن الخرافات البدائية والاعتقاد بالأرواح قد نشطت خلال فترة العصور الوسطى. وكان المرضى عقلياً يعتبرون متحدين مع الشيطان، وإن لديهم قوى خارقة يستطيعون من خلالها تسبب بالفيضانات ونشر الأمراض مثل الطاعون وإحداث الإصابات بالآخرين. فكان الأفراد المجانين يعاملون بشكلٍ قاسي، حيث كان الناس يعتقدون بأنه من خلال ضرب وتجويع وتعذيب المرضى عقلياً فأنهم بهذه الطريقة يعاقبون الشيطان. وقد بلغ هذا النوع وحشيته أوجه في محاكمات السحرWitchcraft trials)) التي كانت تصدر أحكامها بالموت على آلاف الناس، والذين أكثرهم من المرضى عقلياً، وذلك خلال القرون الخامس عشر والسادس عشر والسابع عشر.
• الملاجئ قديماً:
في الجزء الأخير من العصور الوسطى، تم إنشاء ما يسمى بالملاجئ(Asylums) للسيطرة على مشكلات المرضى عقلياً. ولم تكن هذه الملاجئ عبارة عن مراكز للعلاج، بل إنها مجرد سجون، حيث كان النزلاء(Inmates) يقيدون بالسلاسل في غرف مظلمة قذرة مثلهم مثل الحيوانات أكثر من كونهم كائنات بشرية. وحتى عام 1792 وعندما تسلم(فليب باينل) مسؤولية ملجأ في باريس، تم إدخال بعض التحسينات في علاج هؤلاء الأفراد التعساء. وكتجربة معينة، سمح لـ(باينل) بأن يزيل السلاسل التي كانت تقيد هؤلاء النزلاء. ورغم إثارة دهشة المتشككين(Skeptics) الذين كانوا يعتقدون بأن (باينل) كان مجنوناً لفكه سلاسل مثل هؤلاء الحيوانات، فأن التجربة قد حققت نجاحاً ملموساً. فعندما تم تحرير هؤلاء النزلاء من قيودهم وتم وضعهم في غرف نظيفة ومشمسة، وتمت معاملتهم بشكل لطيف، فأن الكثير من الأفراد الذين كانوا يعتبرون مجانين وبحالة ميئوس منها لسنوات طويلة، قد تحسنت حالتهم إلى حد يكفي أن يسمح لهم بمغادرة الملجأ.
وفي بداية القرن العشرين، كانت تتحقق تقدمات كبيرة في حقول الطب وعلم النفس. ففي عام 1905، كان أحد الاضطرابات العقلية والذي يعرف باسم الشلل العام(general Paresis) يعزى إلى سبب عضوي(Physical Cause)، والذي يتميز بالتدهور التدريجي في الوظائف العقلية والعضوية، والتغيرات الملحوظة في الشخصية، والأوهام(Delusions) والهذيان(Hallucinations).والذي هو نتيجة لعدوى السفلس (Syphilis Infection) والذي يتعرض بالإصابة به الفرد قبل سنوات عديدة من ظهور أعراض الاضطراب. ومن دون العلاج، تحدث الوفاة في غضون بضع سنوات. حيث تبقى بكتريا السفلس (Syphilis Spirochete) في الجسم بعد تلاشي العدوى الجنسية الأولية، وبالتدريج تعمل على تدمير الجهاز العصبي. وفي نقطة معينة من الزمن، كان الشلل العام يعزى وبنسبة أكثر من10% بكونه من الأمراض العقلية. ولكن في الوقت الحاضر، فأن الكثير من حالات السفلس يعزى سبب علاجها إلى البنسلين.
إن اكتشاف مسألة إن الشلل العام كان نتيجة لمرض معين، قد شجع أولئك الذين يعتقدون بأن المرض العقلي هو مرض بيولوجي في الأصل. وفي الوقت ذاته تقريباً وضع(سيغموند فرويد) وباقي المنتمين إلى نظرية التحليل النفسي الأساس أو القاعدة لفهم المرض النفسي من حيث الأسس والعوامل السيكولوجية المؤدية إليه، إلى جانب التجارب المختبريه التي قام بها بافلوف(Pavlov) أثبتت بأن الحيوانات يمكن أن تصاب بالاضطراب العاطفي أذا ما أجبرت على القيام بإعمال خارج نطاق قدراتها.
وبالرغم من هذه الانجازات العلمية، فان الناس في أوائل القرن العشرين لم يفهموا المرض النفسي، وإنهم كانوا ينظرون إلى مستشفيات الأمراض العقلية ونزلاءها برعب وخوف ولازال الكثير متمسكاً بهذه النظرة. وقد بدا التعليم الرسمي في الصحة العقلية من قبل كليفورد بيرز(Clifford Beers). والذي أتي بمفهوم الاضطراب الجنوني- الاكتئابي(manic –Depressive disorder)، فقد دخل هو بنفسه ولمدة ثلاث سنوات في العديد من المستشفيات الأهلية والحكومية. وعلى الرغم من ترك التقييد بالسلاسل وأساليب التعذيب الأخرى ومنذ زمن بعيد، فان استخدام سترة المجانين(straitjacket) كان لا يزال سائداً بشكل واسع في تقييد المرضى المعنيين. هذا وإن الافتقار إلى الإعتمادات المالية جعل من المستشفى الحكومي للأمراض العقلية- بردهاته المزدحمة، وقلة الطعام، وسوء المرافق الأخرى- جعلت منه ابعد ما يكون عن توفير مكاناً جيداً للإقامة فيه. وبعد شفاءه وخروجه من المستشفى كتب(بيرز) حول تجاربه تلك في كتابه الشهير والذي يحمل عنوان(العقل الذي وجد نفسه) وذلك عام1908، والذي أثار من حفيضة واهتمام واسع من قبل الجمهور العام كثيراً. وقد عمل(بيرز) من دون توقف على تثقيف الناس بشأن المرض العقلي، وساعد على تنظيم (اللجنة الوطنية للصحة العقلية). وفي عام1905 انضمت هذه المؤسسة مع مجموعتين مترابطتين أخرتين لتشكيل الجمعية الوطنية للصحة العقلية. وقد لعبة حركة الصحة العقلية دوراً كبيراً جداً في التحفيز على تنظيم عيادات توجيه الأطفال أو أرشادهم، ومراكز اجتماعية للصحة العقلية للمساعدة في الوقاية، فضلاً عن العلاج الاضطرابات العقلية.
• مواقع العلاج الحديثة
لقد حدث تطور ملحوظ في مستشفيات الأمراض العقلية منذ زمن(كلفورد بيرز)، غير أنه لازال هنالك المجال الواسع جداً للتحسن. فمعظم الأفراد الذين يحتاجون الدخول إلى المستشفى بسبب الاضطرابات العقلية يتم إدخالهم أولاً لردهة الطب النفسي(Psychiatric Ward) في مستشفى عام، حيث يتم تقييم حالتهم هناك. وإذا ما تمت الإشارة إلى وجود أكثر من فترة قصيرة واحدة من الدخول إلى المستشفى، فأنهم يمكن إحالتهم إلى مستشفى أمراض عقلية خاص(أهلي) أو عام(حكومي). وإن أفضل هذه المستشفيات هي الأماكن المريحة والجيدة والتي توفر عدداً معيناً من النشاطات العلاجية، مثل: العلاج النفسي الجماعي، والنشاطات الاستجمامية(recreational activities)، والعلاج المهني(occupational ) والذي يهدف إلى تعليم المهارات وكذلك توفير الاسترخاء((relaxation، والدورات التعليمية أو التثقيفية لمساعدة المرضى على أن يكونوا مهيئين لوظيفة أو عمل معين بعد خروجهم من المستشفى. وإن أسوأ المواقع تتمثل بمؤسسات السجون(custodial institutions) حيث يشهد النزلاء فيها وجوداً مملاً في الردهات المكتضة والمرهقة ولا يتلقون العلاج الكافي باستثناء التطبيب أو المداواة(medication) . هذا وإن معظم مستشفيات الأمراض العقلية تقع ما بين هذين النموذجين. فالمستشفيات الخاصة، بسبب حصولها على الكثير من الأموال،تميل إلى أن تكون أفضل من المستشفيات العامة التي تمولها الدولة، بيد إن كلفتها هي فوق طاقة معظم الناس.
وخلال عقد الستينات من القرن العشرين، تحول التأكيد من معالجة المرضى المضطربين عقلياً في المستشفيات إلى علاجهم ضمن مجاميعهم المحلية(home community) متى ما كان ذلك ممكناً. وبصرف النظر عن مدى جودة التسهيلات أو المواقع، فأن الدخول إلى المستشفى يتميز بمآخذ كامنة. فالمستشفى تبعد المريض عن العائلة والأصدقاء، وتجعل الفرد بأن يشعر " مريضاً " وغير قادر على أن يكون بمستوى العالم الخارجي، وتشجع على الاتكال(dependency)، ويمكن أن تعمل على إحباط حالة حل المشكلات لدى المريض. وقد عمل قانون مراكز الصحة العقلية الصادر في الولايات المتحدة الأمريكية لعام1963 على توفير الاعتمادات المالية الفدرالية لغرض تأسيس مراكز علاجية في المجتمع. وتوفر هذه المراكز عدداً من الخدمات، بما في ذلك معالجة الأفراد المضطربين عاطفياً قبل أن تصبح حالتهم خطيرة، وكذلك الدخول القصير المدى للمستشفيات، إضافة إلى الدخول الجزئي للمستشفى(Partial Hospitalization). والدخول الجزئي لمستشفى يوفر مرونة اكبر من المستشفيات التقليدية، إذ يمكن أن يتلقى الأفراد العلاج في المركز خلال النهار ومن ثم يعودون إلى البيت في المساء، أو يمكن أن يعملوا خلال النهار ويقضون ليل في المراكز.
وعلى الرغم من إن علاج المرضى عقلياً في مراكزهم المحلية هو هدف جدير بالاهتمام، فأن الاتجاه الحالي نحو الدخول إلى المستشفى بشكلٍ وقتي قد أدى إلى بعض العواقب السيئة، إلى حدٍ ما بسبب إن المراكز في معظم المجتمعات لا تزال غير كافية. إذ إن حولي 50% من كل المرضى الذين يخرجون من المستشفيات الحكومية يعاد دخولهم مرةٍ أخرى في غضون سنةٍ واحدة. هذا وإن الكثير من الأفراد الذين يتحسنون من جراء الدخول إلى المستشفى لا يتم الاعتناء بهم بشكلٍ كاف بعد خروجهم من حيث إعادة متابعة فحصهم أو المساعدة في إيجاد الأصدقاء والمأوى والعمل. وإن الكثير من المرضى الكبار الذين يطلق سراحهم بعد سنوات من العناية في الحبس يكونون غير قادرين على دعم أنفسهم، ويعيشون في مساكن قذرة ومكتظة، أو يجوبون في الشوارع. فالشاب غير المرتب الذي يقف في أحد زوايا الطريق يتحدث مع نفسه ويصرخ أحياناً على المارة يمكن أن يكون واحداً من ضحايا الانتقال نحو التحول اللامؤسساتي(deinstitutionalization). وإن المرأة ذات السن المتوسط بكل ملكاتها الدنيوية وهي تحمل حقيبة تسوقها، وتقضي ليلة في مدخل بناية معينة، وليلة أخرى في أحد الأنفاق، يمكن أن تكون ضحية أخرى. فمراكز الصحة العقلية الاجتماعية (Community) لابد وأن تكون لديها اعتمادات مالية أكثر أذا ما أرادت أن تعتني بالأفراد الذين يعانون من درجة معينة من الاضطرابات العاطفية. وعلى المجتمع أن يوفر ملجأً أو مأوى لأولئك العاجزين عن رعاية أنفسهم، سواء أكان ذلك مستشفى للأمراض العقلية والنفسية أو دار الرعاية الاجتماعية أو ثمة موقع آخر فيه تسهيلات ويقيمون فيه هؤلاء الأفراد.
المساهمون في العلاج النفسي





#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)       #          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (4)
- الوطنُ الغائبُ الحاضر دوماً
- العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (3)
- العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (2)
- المدخل الإنساني في العلاج والإرشاد النفسي(1)
- الموسيقى والإرشاد والعلاج النفسي
- مدخل باب الوهم نظرية في العلاج والإرشاد النفسي
- الإنسان والعراق والديمقراطية
- إرشاد ولكن!!!!!
- إيران والمنطقة والضربة الموعودة...,وجهة نظر
- إهداءُ من القلب
- فكر معي رجاءً
- التخيل والإرشاد والعلاج النفسي
- متعةٌ ولكن!!!!!
- البحث العلمي وأنواعه
- العراق والفكر ألاستئصالي
- طرق ومصادر المعرفة
- العلم والتفكير العلمي
- المعرفة الانسانية وأنواعها
- وجهات نظر: أفيون ولكن !!!!!


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جودت شاكر محمود - طرق وأساليب أخرى في العلاج النفسي(1)