أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوسف توفيق - مراكش ترثي شاعر العربية الاول














المزيد.....

مراكش ترثي شاعر العربية الاول


يوسف توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 2376 - 2008 / 8 / 17 - 06:42
المحور: الادب والفن
    



عشت لتحيا ومت لتحيا
هناك ستحيا
هنا سوف تحيا
وفي مهجة القدس تحيا
ستحيا و تحيا أيا شاعر العربيه

ستحيا لان رفاقك ضلوا و تاهوا وما تهت
كنت سفير المشاعر
نجم جميع المدارات
قس الشعور رسول القضيه



ستحيا لانك صنت غراما بحجم القدر
ودخلت بيوتاتنا دونما رخصة او جواز سفر
وحتى أبي باح لي
قال لي انك مهدينا المنتظر
مديحك للقدس صار حديث الصباح و جرح العشي وبدر الاماسي الشجيه

لانك كنت محارب نور
تهش على ليلنا بالسناء وتملأ حاراتنا بالضياء
وتحمل سيف المهلهل
ات به من بلاد الوفاء
ترى سنه المتنبي أم الشعر جاد به في المساء
يسوع المسيح بلا مريم المجدليه

أراك خضما لجوجا
ونحن جداول شعر تصب بنهر مشاعرك الفائره
ترى كلهم قد أبيدوا ؟ فأغلبهم ساهموا في الخضم اللجوج و أكثرهم حصدوا صفقة خاسره
و كانت فلسطين حبك جرحك لعنتك الماكره
وكانت و هذا جميل حبيبتك الابديه

أتيت الينا بمراكش الشعر
يزحف جيش الشعور علينا
ويوقظ كل الاميرات
كل طيور القطا
وجميع الطيور المهاجرة
المستعيدة جرح المنافي
و ظلم البلاد القصيه

لماذا تركت الحصان وحيدا
ليبقى بغير قصائد ريتا
بلا بندقيه



#يوسف_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آخر الشعراء
- انتباه .. ممنوع الاقتراب .. خطر متنوع
- أبو كَبْت المعطل يسرق الأضواء من مهند ..و يخطف نور من ميدان ...
- المغاربة بين تنين الأسعار و تنين الزمن
- حراس التخلف
- المقامة الرباطية
- أيها الآباء.. ماركيز أنهى تعليمه في قرية سنجانا و ليس في بوغ ...
- و لتحيا العلوم الشريفة في المملكة الشريفة
- ‹‹يتعذر الآن الاتصال بكرامتكم٠٠ المرجو مغادرة ال ...
- المعطلون- مجاذيب العاصمة الجدد- في قبضة الحكومة الباطنية
- محازين على هامش مهرجان موازين


المزيد.....




- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوسف توفيق - مراكش ترثي شاعر العربية الاول