أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العالي الحراك - الذين عادوا ازادوا الطين بلة...ولم يعد من كان يؤتمل















المزيد.....

الذين عادوا ازادوا الطين بلة...ولم يعد من كان يؤتمل


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2374 - 2008 / 8 / 15 - 10:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد الاحتلال الامريكي للعراق,عاد العراقيون الذين ازدوا الطين بلة لانهم طائفيون عشائريون متخلفون,
ولم يعد الذين كان يؤتمل ان يبنوا ويعمروا بكفءاتهم واخلاصهم.. نعم عادوا.. بعضهم مع الاحتلال يخطبون بالجماهير في الناصرية ولم يكن يبدو عليهم صفات القائد المنتصرولم يدوموا بنشوتهم الا اشهر معدودات ثم عزلهم القائد الامريكي بريمر واسدل عليهم الستاروانطفئت من حولهم الاضواء لانها اضواء مغشوشة..عاد الاخرون تباعا يهتفون للاحتلال الامريكي ويقولون عنه انه تحرير رغم ان القانون الدولي يقول انه احتلال. لقد تحرروا من خوفهم ومن يأسهم ومن ذلتهم في دول اللجوء واستعجلوا امرهم مع بريمر في حكم البلادعلى طريقة الطوائف والاعراق والقوميات والموالات. من هنا بدأ الطين يزداد بلة.. ابتداءا من مجلس الحكم ,عندما حسب الشيوعي شيعيا , والبعثي سنيا, والكردي القومي ديمقراطيا علمانيا و ممثل مطلق لمن يسكن شمال العراق , وكل من يعارض او يعترض فهو اما صدامي او قاعدي ارهابي.. لم يعد من كان يرجى منه ان يساعد في التحريرمن الاحتلال والتخلف ويساعد في بناء الديمقراطية.. جاء بعضهم فرادا ليستطلعوا, ثم عادوا ادراجهم, لانهم لم يجدوا العراق وطنهم السابق ولا يمكنهم ان يجعلوه, بل هرب المتبقون وعوائلهم واستفرد العائدون الطائفيون والقوميون بالشعب, غدرا وقتلا ونهبا وسلبا وفسادا. كيف استفردوا بالشعب.. اليس هم الشعب بعينه؟ نعم قيادات احزاب الاسلام السياسي والاحزاب القومية الكردية..وهم بعيدون عن الشعب.. استفردوا به فصنعوا طائفية تفرعت عنها ميليشيات تحمل السلاح وتمتهن القتل, يقولون لتدافع عن نفسها وطوائفها, بسبب الغاء الدولة وغياب القانون.. وطائفية اخرى سلفية احتضنت انصار القاعدة لتحارب الاحتلال واعوانه ولتنشأ دولة اسلامية بدل الدولة المدمرة. الم يكن الاجدر بناء الدولة وتشريع القانون؟ انهم طائفيون وقوميون يفهمون الدولة السابقة على انها دولة صدام, الذي يعتقدون بأنه عذبهم وقتلهم وابعدهم عن العراق لوحدهم دون غيرهم . الان بعد الاحتلال هم عائدون مع اصدقائهم الامريكان, ليلغوا الدولة ولينشئوا الطوائف والقوميات.. وهكذا غدروا بالشعب وفككوا وحدته الوطنية, ولم يكتفوا, بل هجروا العوائل وقتلوا الناس, من يختلف معهم, ومن هو افضل منهم علما وشهادة وكفاءة.. مزجوا الدماء بالاطيان, ولم يزداد الطين بلة فقط , بل ازداد حمرة. ومن يريد ان يعد سيئاتهم سيعجز.. فهي لا تنتهي. لم يعد شخص وطني مؤهل الى وطنه, لم يعد طبيب اختصاص كفوء, لم يعد مهندس ماهر, لم يعد شاعر عملاق, لم يعد مسرحي شعبي , لم يعد مطرب, لم يعد كفوء. عادت العمائم بدون دين. كيف بدون دين؟ نعم عادوا الى البرلمان, الى المدارس والمعاهد والجامعات..عادوا الى مجالس المحافظات ومستشارين في مجلس الوزراء والرئاسات المحاصصات. فهل سمعت معمم في البرلمان يتحدث بالدين او( يأمر بالمعروف وينهي عن المنكر؟) فقد انعدم المعروف وصار المنكر شعارا وسمة في العراق. عمائم زورت الشهادات وغزت الجامعات. هل لاحظت عمامة في جامعة او كلية او معهد قبل الاحتلال؟ اذهب الان فستجدها عشرات العمامات البيضاء والسوداء والخضراء والحمراء والرمادية والقهوائية , بلفات وهيئات حسب طوائف ومذاهب واديان العراق و (احزاب الله). ليس هناك حرم جامعي , بل حرم عمائم, ينظمون الشباب والشابات الى المسيرات الدينية المليونية. يتوزع الوطنيون والعلماء والكفاءات العراقية على كافة دول العالم ويخلو منها العراق. وهيم يخشون على انفسهم وعوائلهم من الموت في العراق قتلا واختطافا وتهديدا . لقد عادوا هكذا وفعلوا بنا هكذا.. زادوا الطين حمرة وبلة..
هل بالامكان التفكير بالمراجعة والتكفيرعن الاخطاء؟ ولنقل اخطاء وليس غير ذلك, كي يمكن االكلام عن احتمالية التكفير. هم اسلاميون يؤمنون بالتكفيرعن الذنوب بعمل الحسنات وطلب العفو من رب العباد.
ولنفرض ان السيد رئيس الوزراء قد اكتشف مؤخرا خطأ الطائفية التي انتهجها وبنى عليها احلامه وقرر ان يكفرعن ذنوبه الطائفية ويلغيها بتبنيه الكلام والعمل بالوطنية وعن الوطنيةوللوطنية.. هل هناك شروط لألغائها وهل هناك وجوب للاعلان عن ذلك ؟؟
السيد رئيس الوزراء .. كي تكون وطنيا لا طائفيا,عليك اولا ان ترفع عن نفسك الخوف والتوجس, ان تصلي صلاة الفجر وهي قصيرة ,استبدل المستحبات فيها من الادعية والنوافل بطلب العفو والمغفرة من رب العبادعن ما تسببت طائفيتكم بالسوء لشعب العراق وانك الان تنحى منحا وطنيا فسوف يستجيب لك رب العباد اذا كنت مخلصا. اشرح له الوضع في العراق وقل له (ليس بالامكان ان نقيم دولة اسلامية في العراق ..الخير والبركة في دولة الاسلام في ايران فهي لا تعطينا فرصة ان نعمل من اجل الاسلام .. ترسل لنا الميليشيات والقنابل والسلاح التي تزهق ارواح الابرياء ,ملئت العراق بأحزاب الله ..هل لك علم وموافقة يا ربي بهذه الاحزاب وهل فعلا انها احزابك؟ ) .استبدل حمايتك ومستشاريك التابعين لحزب الدعوة بعراقيين مخلصين وليكونوا صابئة وايزيديون ومسيحيون وحبذا لو كانوا شيوعيين فستجد فيهم الاخلاص والصدق والمروءة والنخوة والكفاءة والافكارالنيرة والمشورة السديدة التي ما تعودت عليها طوال حياتك في الجوامع والحسينيات,سوف يحمونك دون ان يزعجونك يوميا بالتوسطات لأبن العم ولأبن الخال ولأبناء الحمولة وحبال المضيف , وسوف يشرح لك اصحاب الكفاءات من المستشارين الصابئة والمسيح والايزيديين والعلمانيين عموما, قانون النفط ومفردات الاتفاقية وليس (مفردات الحصة التموينية ) فهي من اختصاص بنك النقد الدولي.. هل شرح لك مستشاروك القانون والاتفاقية واين وصلوا بالشرح والتحليل؟ اعلن وطنيتك واثبتها على المحك من خلال الغاء (حزب الدعوة الاسلامية) الذي تقود وتحويله الى (حزب الدعوة الوطنية) اولا تبقي لكلمة دعوة ذكر نهائيا واسميه (حزب الوحدة الوطنية) , فقد اقترن اسمه الاسلامي بالطائفية ومآسيها .. ابتعد عن تحالفاتك الحالية لانها ليست تحالفات سياسية وانما طائفية .. انسيت الخلافات السياسية السابقة المريرة مع المجلس الاعلى؟ وكيف تبحث قياداته عن الجاه والسلطة..؟ فالمجلس الاعلى يبحث عن هفوات وزلات رئيس الوزراء , ويستحضر البديل بين كل هفوة وزلة , كما تقطع الطريق على رفيقك السابق (ابراهيم الجعفري) وتخفي عنه الاضواء ان كان هناك ضوء في نفقه المنافق الجديد .. اما حلفاؤك الاكراد فسوف يلتهمونك ذرة ذرة ولا يبقوا فيك شيئا عمليا من منصبك رئيس وزراء , بل استمرارتنازلات و تنازلات. عندما تشكل حزب الوحدة الوطنية وهو غيرموجود الان, سوف يلتف حولك الشعب وتبقى ذاتها جماهيرية حزب الدعوة الوطنية من الفقراء والكادحين ومن ضمنهم انصارالصدرالذين تخبط بهم في متاهات القتل والتدمير.. ابدأ تحالفاتك الجديدة مع تكتل -22 تموز - بعد ان يهذب من الشوائب الضارة الموجودة بين صفوفه.ان تشكيل حزب الوحدة الوطنية الجديد يحتم عليك الغاء العلاقة مع ايران , التي تحضر لها امريكا ضربة قاضية بعد انسحابها من العراق , وعندما تنسحب امريكا لا يمكنك ان تستمر في السياسة اذا لم تستعجل امرك وتتحول فعليا الى رجل وطني لجميع العراقيين, لا سياسي طائفي تلتهمك ايران من جهة ,والمجلس الاعلى يتجسس عليك ليل نهار..استبدل هؤلاء مستشاريك الذين لا يفقهون في الاستشارة شيئا بكفاءات عراقية تملأ دول العالم في جميع المجالات تعلمك ماهي مستلزمات الاستقلال الوطني والسيادة الوطنية وكيفية التفاوض مع الامريكان , ابناء اولئك الذين تفاوضوا مع الشركات الاحتكارية الغربية خلال حكم الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم وارغموها على التنازل والاستسلام للمطالب الوطنية. اسحب يديك من ايران وتابعيها وانت معروف عنك عدم قبولك بالعقلية الايرانية والتزامك بالعراقية لهذا استقريت في سوريا قبل السقوط واحتلال العراق. كذلك فك ارتباطك مع الاكراد القوميين وسيكون بديلهم جميع شعب العراق وبدل (ال 55 صوت) في البرلمان سوف تلتحم معك بقية الاصوات وتتشكل اغلبية برلمانية وطنية كبيرة واسمها (كتلة الشعب الوطنية) وكتلتهم تبق (الكتلة الكردية) وهكذا سيكون الحكم للاغلبية التي تحترم الاقلية وتوقف تجاوزاتها واطماعها وتعدل الدستورعلى اسس الوطنية والمواطنة والكفاءات..لا يمكن ان تدوم المأساة ولا يمكن ان تدوم الاحزاب السياسية الحالية والتحالفات المأساوية ومعظمكم يتكلم بضرورة احداث التغيير في العملية السياسية ولا أحد يعمل في هذا الأتجاه. انه الطريق الصحيح وليس طريق اخرغيرطريق الوحدة الوطنية ..لا يمكنها ان تكون في ظل احزاب طائفية وقومية لان كلي الاثنين مخالفان للوطنية , مهما اخلصت بعض القيادات ومهما تكلمت . هل تعتقد بان امريكا سوف تسكت عن ايران وهي تصنع قنبلة نووية؟ ام ان انسحاب قواتها من العراق مقدمة تحضيرية لضربات جوية تدميرية لايران وقواعدها النووية؟ وعندها ما هو موقف الحكومة العراقية في هذه الحالة؟ هل سيكون الشعب العراقي ضحية اخرى واستسلام اخر بعد انتهاء الضربة وخسارة ايران الاكيدة؟ ام ان تستبق الاحداث بالوحدة الوطنية الحقيقية وهذا لا يلغي كونك مسلم حقيقي وحزبك حزب وطني لا يتعارض مع الاسلام واحترام بقية الاديان؟ خاصة وانكم منذ الاحتلال ولحد الان قد اسدلتم الستارعلى الدعوة الاسلامية ولكن لم تفتحوا المجال لدعوة وطنية عملية.. عندما تستدعي الكفاءات الوطنية العراقية المخلصة في مجالات التطوير والاعمار والبناء سوف يختفي تدريجيا الفاسدون وينتهي الفساد , وسوف تشعر بقيمة العراق في المحافل الاقليمية والدولية .الظاهران جميع وفودك الحالية الى البلدان العربية والاجنبية وفود ركيكة وضعيفة لا تحافظ على سمعة العراق وهيبته. كم تحتاج من الوقت في الحكم كي تقتنع بان تجربتكم في الائتلاف العراقي الموحد والحكومة الطائفية وان اختلف انتماء وزرائها هي تجربة فاشلة ومحاولاتك الكلامية لم تغير شيئا ودعواتك للمصالحة الوطنية التي يبطنها التوجس والخوف من البعثيين والحقيقة انك تتفاوض مع البعثيين وتترك اصحاب الكفاءات الوطنيين المخلصين. ان الوحدة الوطنية تتطلب شد ازرها بقوات مسلحة وطنية وشرطة وطنية, فمن ضمن الاجراءات الوطنية بناء جيش وشرطة وطنية من خلال استدعاء الشباب العراقيين للخدمة العسكرية الالزامية وتسريح الجهلة والطائفيين مع كل وجبة شباب تلتحق... ام ان الامريكان لا يسمحوا لك بتشكيل جيش وطني وشرطة وطنية..؟ ابدأ الاعمار والبناء الجدي باشرافك الشخصي وليبدا من الجنوب (البصرة) اولا وهكذا ... ولا تسلم مقاولا او شركة فلسا احمرا الا بعد ان يثبت نزاهته وشرفه.. هل لديك اطلاع على مستوى التربية والتعليم والمدارس؟ اعتقد بان رفيقك وزيرالتربية ليس مؤهل لان يكون وزيرا فالتربية في الحالة الوطنية عمل جبار , خاصة في حالة العراق اليوم واطفال واحداث العراق بأمس الحاجة الى الوعي والتربية. فالمدارس من الابتدائية وحتى الثانوية ليست حوزات دينية, فهي تحتاح الى عقول معلمين متفتحة ومختبرات ومسارح وموسيقى وغناء لا لطم وتطبير. اتعلم ام لا تعلم بان الحزن في الجوامع والحسينيات لا يليق بالعراق؟ اين فناني العراق اين المطربين ,اين شعراء الاغنية العراقية, اين المسارح؟ ابدا بجماعتك الاقربين,استبدلهم.. فمبدأ الوطنية يعتبرالاقربون هم الكفؤؤن بل الاكثر كفاءة وهكذا. اذا اعتزيت بهم فليكونوا وكلاء وزارات الى ان يتعلموا ويتدربوا ويتأهلوا , ومن بقي له مستقبل في سنين العمران يكون وزيرا,فلا بئس بعد ان تطغى الروح الوطنية ويتشافي العراق من اثار عدوان الطائفية.



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يجب ان نكتب في...
- العراق ما زال في خطر
- نشر الوعي عبر الانترنيت
- النية فعل وممارسة وسلوك
- تحية لهدى عدنان.. وهكذا الامل
- لامجال لعودة الفكر السياسي القومي العروبي
- رئيس جمهوريتنا منحاز
- لا تغب عنا يا بهرزي
- دعوات مخلصة فقط.. ام ماذا؟؟
- الى متى تبقى الطائفية والقومية تعبثان بحياة الشعب العراقي؟؟
- أسئلة عراقية وجيهة..ايها الاخ ايمن قاسم
- حتمية سقوط العملية السياسية في العراق
- عراقي يتألم العراق يتألم
- بذمة اليسار والقوى الوطنية..تقع مسؤؤلية حماية الشعب العراقي
- الاحتلال والطائفية شوها الديمقراطية والوطنية
- بذمة اليسار والقوى الوطنية الديمقراطية العراقية..تقع مسؤؤلية ...
- ضرورة تقويم الخطاب السياسي اليساري
- ماذا ينوي بوش والمالكي؟ وماذا ينتظر الشعب العراقي؟
- تتجاذب التصريحات وتتنافرحول الاتفاقية
- اتفاقات خارجية تعويض فاشل عن انقسامات داخلية


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العالي الحراك - الذين عادوا ازادوا الطين بلة...ولم يعد من كان يؤتمل