أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سلامة كيلة - في النقاش الماركسي الراهـن ضرورة الخروج من فوضي الأفكار















المزيد.....

في النقاش الماركسي الراهـن ضرورة الخروج من فوضي الأفكار


سلامة كيلة

الحوار المتمدن-العدد: 734 - 2004 / 2 / 4 - 05:00
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


  ربما لأول مرة تطرح الماركسية للنقاش عندنا ، وربما كانت المرة الأولى التي يطرح فيها التساؤل:هل نحن ماركسيون أم لا ؟ , و بالتالي ما هي الماركسية ؟ بمعنى ما، سيبدو الاهتمام بالمسألة النظرية ملفتاً، وسيبدو_ كذلك _ضرورياً . حيث كان الانتماء للماركسية و الشيوعية مسألة " عادية "، ليست بحاجة إلى السؤال، حتى معنى الماركسية و الشيوعية لم يكن يحتاج إلى السؤال أو النقاش، لأن الماركسية و الشيوعية ،مسألتان واضحتان ومعروفتان، دون عناء كبير , والأساس في ذلك هو فيض"الأدبيات السوفياتية" التي كانت " تشرح" الماركسية وتحٌدَّد طبيعة الشيوعية، وتُقدَّم "النظرية المتكاملة" حولهما. لنبدو وكأننا نتقبّل تصورات و مفاهيم دون عناء جهد ودون حاجة للدراسة و البحث والشك و النقد،أو حتى التدقيق، فهي "مطلقة الصحة" لأنها من نتاج " العلماء السوفيات " الأكثر معرفة ودراية، الأكثر علماً وبالتالي محدّدو " الماركسية القويمة " أو " الماركسية " دون إضافات،لأن الماركسيات الأخريات ليست الماركسية أو لا تمت إلى الماركسية بصلة .
هذا التقبل " العفوي" للماركسية كان يجعل الأسئلة نافلة، ويجعل صاحبها محرّفاً أو فوضوياً،أو من " الانتلجنسيا " كثيرة الثرثرة (وقليلة الفعلٍ!!). وبالتالي كان يجعل إمكانية " وعي الماركسية " مسألة مستحيلة، لأنه يصب في "منطق الحفظ " والقبول اليقيني , ولكن أيضاً تأكيد " الصحة المطلقة "، لمفاهيم وتصورات نقول اليوم أنها لم تكن من الماركسية في شيء ، لأنها كانت جزءاً من " منظومة أيديولوجية " , تأسست كتعبير عن مصلحة فئات بيروقراطية حاكمة لاحظنا نهايتها المأساوية منذ بداية تسعينات القرن الماضي. وسيترافق ذلك مع الخفض (وربما كان التعبير الأدق هنا هو : الحط) من شأن النظرية و الفكر(والثقافة عموماً) , وبالتالي تكريس العفوية ذاتها في الممارسة (سيادة التكتيك).
وأفترض هنا بأن هدف طرح الأسئلة هو تجاوز " الوعي الماركسي " الذي حكم المرحلة الماضية لمصلحة وعي ماركسي حقيقي . لهذا سيبدو الاهتمام بالنظرية و بالفكر مسألة هامة،كما سيبدو التساؤل عن ماهية الماركسية مسألة تفتح الأفق لحوار جاد حول " نظرية " أو " رؤية " أو ... الخ , لها موقعها الحاسم في التاريخ البشري , وكذلك لها أهميتها الحاسمة في تحقيق التحّولات الواقعية (الممارسة) .
إن " موضوعية "،أو" عفوية " الحركة الواقعية تفترض " الذات " و " الوعي " لكي تقف الصيرورة على قدميها،ولما كانت " الذات / الإرادة " دون" الوعي " عمياء، فقد أصبح للفكر قيمة،هي في صلب الصيرورة الواقعية .لهذا سيبدو الحديث عن الفكر و النظرية انطلاقا من أنهما صياغة عامة للنشاط السياسي،وأن هذا النشاط ليس اشتقاقاً من مبادئ نظرية أو فكرية ثابتة، سيبدو ذلك وكأنه إعادة إنتاج ل " منطقِ " حَكَم الحركة الماركسية العربية عقودا طويلة، وهو " المنطق" المسمى " المنطق الستاليني" , ليس بمعنى الشتم بل بمعنى التحديد بأنه منطق " العقل التكتيكي " , الذي ينحكم لكل السمات المشار إليها آنفاً، لتبدو النظرية (ويبدو الفكر) كمبرر لتكتيك سياسي محدد أو سيبدو كمؤد لج له .
وهنا تسقط قيمة النظرية (والفكر) كما يتوضّح "التباس" وعي الماركسية. لذلك سيبدو السؤال عن ماهية الماركسية حاسماً،وذا أهمية راهنة . خصوصاً وأن انهيار النظم الاشتراكية بداية التسعينات قد أوضح طبيعة الفهم الذي كان رائجاً للماركسية،حيث بدأت تتسّرب تعابير توضح إشكالية هذا الفهم، من مثل اعتبار الماركسية "أحد المصادر"، أو أنها نظرية كما نظريات أخرى،أو هي"مرشد" بمعنى ما، أو .. الخ من التعابير التي زينت برامج أحزاب شيوعية،أو طالبت بها مقالات شيوعيين . فهل يمكن  للماركسية أن تكون " أحد المصادر" دون أن يتخلى أيَّ كان عن ماركسيته ؟  أو هل يمكن لها أن تكون " مرشداً " دون أن يعني ذلك شيئاً في الواقع،غير أن تتحول إلى " طربوش " ؟ لاشك في أن " المنطق التكتيكي " يستوعب هذا " التوسع "، مادامت النظرية تؤد لجه، بغض النظر عن مصدرها .
لكن الماركسية (وأقصد ماركسية ماركس/ إنجليز ولينين،وآخرين كذلك) لا تحتمل ذلك ، وأعتقد بأن طبيعة " وعي " الماركسية كما تجلّت في الماضي هي التي تسمح بتحول كهذا . وبالتالي سنلحظ مسبقاً بأن " الوعي الماركسي" ذاته الذي كان رائجاً ، هو الذي يؤسس ل"ماركسية" تتجاوز الماركسية نحو " أيديولوجيا " عائمة (لكنها في كل الأحوال تصّب في خدمة طبقة محددة ). حيث بدت الماركسية كبضعة " نصوص" قالها ماركس أو إنجلز،أو لينين أو ستالين(أو العلماء السوفيات) يمكن تطبيقها ميكانيكياً على واقع محّدد من جهة،أو يمكن أن تكون غطاءاً لتكتيك محدّد من جهة أخرى . في الأولى سيبدو الواقع مغيباً وفي الثانية سيبدو "العقل" مغيباً . وفي كل الأحوال ستبدو الماركسية هي الغائب الأساس .
وفي هذا الإطار يمكن أن تكون مصدراً من جملة مصادر، وبالتالي يمكن أن " تختلط " بأفكار أخرى ليست ماركسية، وربما ضدها مادامت تخدم " التكتيك ". سيبدو ذلك واضحاً حينما ندرس كيف واجهت تلك " الماركسية "  مصيرها بعد الانهيار. لن أشير هنا إلى سهولة التخلي عن الماركسية والتوهان في غياهب أيديولوجيات أخرى، لكنني سأشير إلى ذلك الاتجاه الذي " ظل ماركسياً " لكنه عمل على " التجديد "، تجديد الماركسية،أوعلى الأقل على تجاوز" الفهم التقليدي" القديم . إن خطل موقف " الماركسية الرائجة " من عدد من القضايا في الوطن العربي ، فرض إعادة النظر فيها , خصوصاً وأن الواقع يطرحها بإلحاح , منها مثلا مسألة الوحدة العربية، والموقف من التاريخ العربي ومن التراث (وخصوصاً من الدين)... الخ . وهي قضايا تناولها ماركسيون عديدون كانوا يعتبرون منشقين .  لكن ستبدو المسألة هنا وكأنها، ليست مسألة تناول ماركسي للمسألة القومية أو للتراث أو ... الخ ، بل هي" تجميع " لمفاهيم قومية أو دينية , و جمعها بـ" المفاهيم" الماركسية . هنا سيبدو التراث " أحد المصادر" , كذلك وسيكون الفكر القومي مصدراً آخر وكذلك التراث الإنساني وهكـذا...
إن خطل الموقف من هذه القضايا نبع بالأساس من خطل وعي الماركسية ذاتها،لهذا رددّت أقوال في القومية أو حول الدين ليست مطابقة للواقع،وهي ليست ماركسية في كل الأحوال . وسيبدو هنا بأن إصلاح ذاك الخطل يقود إلى اعتناق الفكر القومي , وأقصد المنطق المثالي الذي يقبع خلف الفكرة القومية، وكذلك فيما يتعلق بالفكر الديني،وأقصد المنطق " اللاهوتي " الذي يقبع فيه . ولن يحكم هذا " التركيب " أيُّ تناقضِ لان منطق " الماركسية الرائجة " هو منطق مثالي " لاهوتي " , وهو ما أشرت إليه منذ ثمانينات القرن الماضي (وسبقني إلى ذلك ماركسيون كثر) . بمعني أن " التجديد " لم يطل المنهجية ، بل لمس بعض الأهداف السياسية (التكتيك) لهذا حتى المسألة القومية لم تعُط أبعادها الحقيقية،واختلط الموقف من الدين، وبدت كل " قضايا التجديد " وكأنها " نفض للغبار" عن قضايا قديمة، أو أنها تكرار لمفاهيم طرحها الفكر القومي والفكر الاسلامي. هذه الطريقة في التناول كانت تشير إلى أن النظرية (والفكر)هي تجميع لمواقف،ولرؤى اتجاهات فكرية أخرى . وبالتالي فهي شكل من أشكال " تضييع الهوية " فيحّل محل" النظرية الماركسية اللينينينة " التي هي " بلوك نظري " , " كوكتيل نظري " , الماركسية أحد مصادره . وأشير هنا إلى ضرورة تجاوز هذا " البلوك النظري " الذي قلت أنه لا يعبر عن الماركسية، بل انه يؤسس ل "عقيدة مثالية " بعيدة عن كنه الماركسية . لكن تجاوزه يفترض وعي إشكاليتة،التي تكمن في أنه أحلّ تلك "العقيدة المثالية" محل الجدل المادي الذي هو كنه الماركسية (أو هو الماركسية) ولهذا من الضروري إعادة وعي الماركسية انطلاقا من أنها منهجية بالأساس، طريقة في التفكير هي الجدل المادي، قبل أن تكون تصورات وأفكار, أو أيديولوجيا , والجدل المادي هو الذي يؤسس لهذه التصورات والأفكار،وتلك الايدولوجيا،ويعطيها اتساقها . وغياب الجدل المادي هو بالضبط مشكلة " الماركسية الرائجة " , وهو اليوم مشكلة كل اتجاه " التجديد " , حيث بدت المشكلة لديه في نقص "وعي" بعض المسائل(مثل المسألة القومية، الدين , الإفادة من تراث الإنسانية) , بينما تكمن المشكلة في نقص وعي الماركسية ذاتهـا.
هنا يطرح السؤال : ما الماركسية ؟ أعتقد بأن هذا هو السؤال المحوري اليوم،رغم أنه كان دائماً في صلب النقاش الماركسي منذ ماركس ( وربما إنجلز بالتحديد،الذي حاول تقديم إجابات واضحة، خصوصاً بعد وفاة ماركس) , وكان أساساً في انقسام الحركة الماركسية . وسنلاحظ هنا بأن لينين، الذي اعتبر بأن الجدل (الديالكتيك) هو كنه الماركسية، كان يعزي قصور تحليلات العديد من الماركسيين إلى غياب الديالكتيك لديهم (من بليخانوف إلى بوخارين)، ورغم أنه اختلف مع ماركسيين كثر حول قضايا فكرية وسياسية وتنظيمية عديدة ، إلا أنه ظل يعتبر امتلاك الجدل مفصلاً حاسماً .
لقد دمرّ ماركس تلك القشرة الصوفية، التي تغلّف " اللب العقلاني" الذي هو الديالكيتك عند هيغل،من أجل أن يوقف هذا الديالكتيك على قدميه،ليؤسس تلك الطريقة الجديدة في النظر إلى الواقع (والعالم والطبيعة) التي ستصبح أساس الماركسية كلها , والتي ستكون أساس تحليل الواقع بما يسمح في وعيه وعياً علمياً، وبالتالي في تحديد دور البشر فيه . هذه المسألة هي التي أوجدت الماركسية،وليست أية مسألة أخرى سواء الاشتراكية،أو الصراع الطبقي أو... الخ لأنها أسست لأن ترسى كل هذه المفاهيم و التصورات على أساس علمي . لهذا فإن تجاهل هذه المسألة الحاسمة(أو عدم وعيها) يقود حتماً إلى اعتناق "طريقة" أخرى،سواء المادية المبتذلة (التي وجدت قبل ماركس) أو الاقتصادية،أو الوضعية(التي يتفرع عنها منطق التخصص وبالتالي التجزيء) ,أو النصية (التي هي وريثة المنطق اللاهوتي القديم)  . وكل هذه " الطرق" تتجاوز الماركسية،حتى وهي تستند إليها أو تستلهم مواقفها من نصوص لماركس أو إنجلز أو لينين أو ستالين ..الخ  . بمعنى أن تجاوز الجدل سوف يقود حتماً إلى تجاوز الماركسية وهذا في جوهر كل الصراعات في الماركسية , وأساس في انقسامها إلى تيارات متناحرة.
إذن سوف يكون امتلاك المنهجية الماركسية (الجدل المادي) هو الخطوة الضرورية الأولى من أجل إعادة النظر في كل التصورات " الماركسية " التي راجت في الوطن العربي . وانطلاقا من ذلك يمكن دراسة قصور تلك الماركسية في تناول كل القضايا المشار إليها سابقاً، من أجل تأسيس " وعي مطابق" لحركة (لصيرورة) الواقع العربي , ومن أجل تحديد السياسة الضرورية ( التكتيك الضروري) لتغييره.وهنا سيكون الجدل حاسماً ليس في تحديد التصورات و المفاهيم ( الايدولوجيا) فقط، بل وفي تحديد التكتيك (السياسة) كذلك،لأنه القوانين التي تحكم الصيرورة الواقعية، وبالتالي فهو " الآليات " التي تسهم في وعي هذه الصيرورة، بمعناها العام، كما بمعناها المحدّد.
هذه المسألة هي التي تميز الالتزام بالماركسية، وتسمح بتجاوز " المنطق النصّي" (الذي حكم الماركسية الرائجة) وكل الميول الأخرى (الاقتصادوية ، الوضعية...)، وتؤسس لبناء منظومة فكرية هي التعبير عن " الوعي المطابق " لحركة الواقع . ونحن هنا لا نستطيع القول بأن الماركسية هي " أحد المصادر" أو أنها " المرشد " , فهي " أداة تحليل" بالأساس ،منهجية، طريقة في التفكير،وفي ذلك ليس من الممكن الخلط،أو " التجميع " , ولا شك في أن هذا الالتزام هو الذي يسمح بإمكانية " دمج" القضايا المثارة (المسألة القومية ،منجزات التراث الإنساني) في إطار منظومة ماركسية متماسكة، هي التعبير_ كما أشرت _ عن الصيرورة الواقعية ( من المسألة القومية والموقف من الفكر الديني إلى تراث الإنسانية الغني بالأفكار و القيم وكذلك منجزات العلم الحديث) وهو ما يسمى عادة " البناء الفكري " أو النظرية أو الايديولوجيا...
ستكمن أهمية الماركسية اليوم،إذن في وعيها كونها طريقة ( منهجية) قبل أي شيء آخر، وفوق أي شيء آخر ، وكل المسائل الأخرى ستندرج في إطار المنظومة التي تتأسس على ضوء ذلك ( من الاشتراكية/ إلى صراع الطبقات / إلى الثورة... الخ). وبالتالي إذا كانت الماركسية قد فهمت كونها جملة مواقف وتصورات وأفكار، فإن الراهن يفرض العودة إلى الجذر, والجذر هو الجدل المادي , أي إلى الطريقة ،المنهجية، أداة التحليل في الماركسية , لأنها أسّ الماركسية . الأس الذي كان غائباً في " الماركسية الرائجة " أو لم يستطع وعيها امتلاكه , لكنه الأس الذي يحّدد ماركسيّة أيَّ كان ، إذ دونه ليس من ماركسية. والذي ينجدل انطلاقا منه كل التصور حول الواقع ، ليؤسس معالم نشاط الحركة السياسية: أهدافها وتكتيكها والبنى الأيديولوجية الضرورية لضبط كل هذه العملية.
إذن تبتدئ الماركسية من الجدل المادي وتنتهي به . وبالتالي فإن إعادة تأسيس التصورات الماركسية تفترض الانطلاق منه، لكي يكون ممكناً تجاوز " الماركسية الرائجة " تجاوزاً صحيحاً .
الماركسية هي الجدل المادي ، لكن ما الجدل المادي ؟
                                                هذا هو السؤال الفلسفي الأساسي اليـوم.         



#سلامة_كيلة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية والثورة الديمقراطية ثورة أم ...........إصلاح؟!
- الماركسية والعقل الأحادي
- ملاحظات على ورقة المهام السياسية المقدمة إلى الإجتماع الثالث ...
- نقد التجربة التنظيمية الراهنة
- ملاحظات عن ماركس والعولمة
- عسكرة العالم: الرؤية الأمريكية لصياغة العالم
- بعد العراق نهاية عصر و بدء آخر
- صدام مصالح و ليس صدام حضارات - وضع الثقافة في الحرب الإمبريا ...
- جريدة الكترونية هائلة يمكن أن تلعب دورا كبيرا في هذا الوضع ا ...
- الانتفاضة والسياسة
- الماركسية في الصراع الراهن
- تساؤلات حول الراهن السوري
- ســؤال الازمة فـي سوريــا تـجـاوز الـبـنـيـة الـشـمـولـيـة
- اليسار ومشروع النهضة في الوطن العربي
- عن الرأي الآخر الذي في السجن
- في كشف دكتاتوريتنا / في كشف ديمقراطيتنا
- المسألة اليهودية، الصهيونية والعرب
- تأملات في الدين والدولة
- ما الماركسية؟
- الماركسية، التقدم والصراع الطبقي


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سلامة كيلة - في النقاش الماركسي الراهـن ضرورة الخروج من فوضي الأفكار