أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالوم ابو رغيف - تشويه المفاهيم ..العلمانية نموذجا















المزيد.....

تشويه المفاهيم ..العلمانية نموذجا


مالوم ابو رغيف

الحوار المتمدن-العدد: 732 - 2004 / 2 / 2 - 04:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


احد المعوقات التي تحول دون الاستيعاب الكامل للمفاهيم هي اللغة العربية .فاللغة بصفتها اداة للبحث وتبادل الافكار  وايصال المفاهيم هي ايضا تعبير يعكس تطور الانسان و مقدارمشاركته في عملية التفدم الحضاري والانساني  .فمن الصعب ان نجد لغة متحضرة لشعب متخلف والعكس صحيح ايضا. وبما ان اللغة هي نتاج انساني فهي تعكس مقدار تطور الانسان وتقدمه ورقيه وطريقة تعامله مع الاخرين ،مفرداتها وتعابيرها  تعكس طبيعة المجتمع  وحضارته ومساهمتها في حقول المعرفة والعلم فلغة القران مثلا تعبر خير تعبير عن مقدار التطور الذي وصل اليه المجتمع انذاك وتعطي صورة صادقة عن التعامل بين الناس وكذلك تصوراتهم وافكارهم ومعتقداتهم وما  وصل اليهم من اساطير وحكايات عن نشوء الكون والمخلوقات وعن الديانات وماذهبت اليه من تصوير الالهه والملائكة فلغة القران لم تكن بعيدة عن لغة الناس واصطلاحاتهم وهي توضح ايضا ان المجتمع انذاك لم يكن بذلك التخلف الاجتماعي او الاقتصادي حسب الظن السائد  ،فالمجتمع المتخلف لا يمكن ان ينتج لغة متطورة ، سواء كان ذلك في بنائها وقواعدها او مفرداتها.واي  انسان يستطيع اثبات ذلك باجراء مقارنة بين لغة الريف ولغة المدينة  ليرى الفرق الكبير بين المفردات واسلوب الكلام ومدلولاته

اللغة العربية بصفتها نتاج الانسان العربي لم تعد  تعبر  او تحيط بكل مجالات التطور الانساني الهائل في البشرية  ولا تجاريه .ليس لقصور اللغة او لقصور بنائها بل لقصور الانسان العربي نفسه في عملية اغناء عملية التقدم البشري الذي تشهده الانسانية .

وقد ساهم تعريب المفاهيم الى اللغة العربية بدافع قومي بحت ، دون اعطاء صورة واضحة عن معنى  المفهوم ،ساهم في تشويش العقلية العربية التي اخذت تبحث عن المعنى ليس من خلال دراسة خلفية المفهوم نفسه  ونشوءه والاسباب التي قادت اليه  ، بقدرما  انسجامه مع المفردة العربية او طريقة لفظه وبنائه اللغوي  . وحتى لو بقى المفهوم محتفضا بلفظه اللغوي الاجنبي لا يستطيع الانسان العربي استيعابه لان نشأة المفهوم بعيدة او غريبة عليه. فاذا سألت قرويا لم  يرى عربة(سيارة)  عن ماهيتها ، فسيبادر بجواب بعيد عن الشئ المستفسر عنه  ،وربما يقول  انها شيئ له اربع عجلات يجره حصان او حمار وسوف لن يقترب الى معنى العربة ( السيارة ) لانه لم يرها علما ان العربة مفهوم غير مجرد يستطيع استيعابه اذا راه ولربما سيعطي له اسما اخر.

وتصعب المسألة اكثر اذا تشابهات مسميات الاشياء لتدل على مجموعة معينة مثلا . فلو اخذنا حمامة وطائر البطريق ونعامة ، وطلبنا  تحديد الطير ،الكل سيسرع الى الاشارة الى الحمامة بدون اي تردد، ولكنه سيسائل نفسه عندما يتعلق الامر بطائر البطريق وسيكون الامر اكثر صعوبة عندما يتعلق الامر بالنعامة وسيشير اليها  ، ربما وهو يشك ان كانت طائر ام لا

تزداد العملية صعوبة بالنسبة للمفاهيم الفكرية او تلك التي تدل على مفاهيم مجردة ، فلسفية او التي تتعلق بناتج فعل الانسان الذهني والمعرفي وتدل عليه  ويزداد الامر تعقيدا عندما يتعلق الامر بمفاهيم فكرية من لغات اجنبية . المفهوم كالانسان نفسه  ينمو ويتطور وربما يكتسب اضافات جديدة في مسيرة المعرفة الانسانية السائرة الى الامام ابدا

فكلمة الجنة اذا حاولنا نقلها الى شعب اخر لا يؤمن بالاسلام سوف لا تعني له شيئا اذا قلنا له انها  مفردة جنائن  وتعني حديقة ،دون تفسير لمعناها وما تحويه من دلالات  تتجاوز بكثير معنى الجنائن ولا يربطها به  اي رابط سوف اللفظ . وحتى المسلم نفسه لا يستطيع فهم الجنه كمفهوم ،الا من خلال تجربته الانسانية ولذاته ومتعه الدنيوية ،اي ليس بالمعنى او التصور الالهي  المراد للمفهوم  . لان المفاهيم معياشة  ذهنية او جسدية وبدونها لا يستطيع الانسنان الوصول الى مرحلة الاستيعاب الكامل لها

ولقد تعرضت كثير من المفاهيم الانسانية للتشويهات المتعمدة او غير الواعية ، بعض الاحيان . فمفهوم الشيوعية مثلا تعرض الى حملة اخلاقية قاسية وتشويه متعمد من جانب المؤمنيين . وتركت كل الجوانب النبيلة في هذه الفلسفة الانسانية الرائعة والتي تقترب بعض الاحيان من احلام المؤمنيين عن الجنة ،وتم التركيز على الجانب الالحادي فقط ،ضاربين عرض الحائط مقولاتهم عن حرية الاعتقاد والايمان . وصوروا  الماركسيين بدون اخلاق او شرف ووصل بهم الحد الىاتهامهم بارتكاب الكبائر الاخلاقية. علما ان ما يحدث من  رجال الكنيسة والمعابد هو اكثر بما لا يقاس ببعض الزلات الانسانية . وفسرت الشيوعية على انها الشيوع في كل شيئ  وعنوا بذلك المرأة ..غير ان المثل الذي ضربه الماركسيون في التفاني في العمل والالتزام بالاخلاق غير من تصورات الناس عن مفهوم الشيوعية ..

الديمقراطية  تعرضت بدورها الى حملة شرسة من الاسلاميين لدرجة  اعتبارها كفرا وتدنيسا لتعاليم الدين وفي احسن الاحوال فكرا دخيلا وغزوا ثقافيا  وجب اجتثاثه واقتلاع  كل من ينادي به . واحد الحكايات اللطيفة التي رواها احد المصريين عن تشويه الديمقراطيه في حملة الانتخابات ،فقد كانت المنافسة على اشدها بين مرشح يساري واخر  من التيار الاسلامي  ،واخذ هذا المرشح يشوه بالديمقراطية الى ان اوصلها  درجة الالحاد ولاخلال بالشرف واخبرهم ان المرشح المنافس هو ديمقراطي . وفي احد التحشدات التي اقامها المرشح  اليساري سأله الاسلامي ان كان الرجل ديمقراطيا ام لا ,فاجاب بالايجاب .وطبعا لم ينتخبه احد . واغرب تفسير يثير الضحك لتشويه الديمقراطية هو الذي جاء به القذافي .ففسر الديم بالشعب وكراسي (قراطي ) بالكراسي وقال للناس الذين كانوا يجلسون علىالارض فيما اذا كانوا يفضلون حكم من يجلس على الكراسي او حكم من يجلس على الارض مثلهم ولا يترفع عليهم

وياخذ التشويه شكلا اخر يحتفظ باحد الخصائص التي ترى بعض الاطراف ان من مصلحتها الابقاء عليها ولولوج من خلالها الى  السلطة ثم الانفراد بها والغاء الديمقراطية الى نوع من الشورى  الاسلامية .فالاصرار على ان الديمقراطية هي الانتخابات فقط  اوالدعوة الى  ديمقراطية تناسب عاداتنا وتقاليدنا وديننا الى اخر هذه الاسطوانة التي لا تطرب احدا ، ما هو الا محاولة لافراغ المفهوم من خصائصه الاساسية التي بدونها يتحول الى وعاء فارغ  ،خالى من الجوهر وان كان المظهر جميلا .

الجوهر الاساسي للديمقراطية هو الحرية والمساواة واللتان لا يمكن ان يتحققا الا بالعلمانية . التي تعني  فصل الدين عن الدولة وعدم اشراك الدين بالسياسة .

لقد اصبح مطلب الديمقراطية مطلبا شعبيا لا يمكن تخطيه او تجاوزه حتى بالنسبة الى اكثر الدول المحافظة وشمولية ،فكان لابد من الالتفاف عليه وفراغه من محتواه . واصبح من الصعب مهاجمة الفهوم نفسه او تبديله بكبدا الشورى الذي  يعني الى استماع  النصائح دون  الزام التنفيذ ،ويأخذ بمبدا التعيين وليس الانتخاب .

لذلك تركزت  محاولات التشويه على ركن اساس من اركان الديمقراطية ،اذا انتفى تنتفي الدينقراطية نفسها وتتحول الى ما يشبه الى باب مزكرش يقود الى طريق يعج بالاشواك والمطبات .

الديمقراطية هي الابنة الشرعية للديمقراطية ،وهي مثل الحبل السري الذي يمدها بالغذاء لكي تستمر،واي محاولة لقطعه معناه وأد الديمقراطية

ويأخذ التشويه عدة ابعاد من بينها :

·      اعتبارها نتاج سياسة العولمة او هي العولمة بذاتها ،  معتمدين على تعريب المفهوم  وطريقة لفظه وليس على ماهيته وجوهره  الذي لا يمت بأي صله لا من قريب او بعيد الى مفهوم العولمة . وعلى العموم هي محاولة مكشوفة لا تنطلي على احد ،وستكون بلا شك خائبة اذا انتصرت العولمة نفسها  بعد ان تتشذب من مزاياها السيئة . فالعالم اصبح عالم المتغيرات ، اكان ذلك من ناحية المفاهيم والافكار او من ناحية القناعات ،وقد لعبت سرعة الاتصالات دورا مهما في تحويل لعالم الى قرية صغيرة ،وادت الاكتشافات العلمية الى هزهزة القناعات الدينية وهدمت الاعمدة التي تستند عليها والزمتها بتفسير النصوص  على نحو يقترب من المعرفة الانسانية وليس حسب تلك القناعات القديمة  التي  صورت الارض محمولة على قرن ثور

·      اقران العلمانية بالانظمة الديكتاتورية والشمولية ، وذلك بتصويرالحكومات ، العربية مثلا بحكومات علمانية ،وهذا ادعاء باطل وتشويه متعمد يستغل استياء الشعوب من حكوماتها ويقود الى ازدراء العلمانية  والتحامل عليها وجعلها السبب المباشر في تدهور الاوضاع الاجتماعية . والحقيقة لا توجد دكتاتورية بدون غلاف ديني او دعائم دينية ،فالدكتاتورية هي الابنة الشرعية للدين ، الذي تجسده الاية القرانية واطيعوا الله وأؤلي الامر منكم  اوضح تجسيد. والحكومات العربية تتخذ من الدين اساسا لتسويق نفسها . فالدين الرسمي للدولة العربية  هو الاسلام ، والدساتير العربية تعتبر الاسلام  والشريعة هما المصدر الاساسيان  للتشريع ، وخطب الجمعة ما انفكت بالدعاء الى الحاكم  واطالة عمره. والدين يدرس بكل المدارس الحكومية ،وتلعب وسائل الاعلام دورا مهما في نشر الدين الاسلامي بين الشباب  وتحمل البشر مسؤلية الاوضاع المتدهورة ولا تمس سياسة الدولة .فالدكتاتوريات العربية مرتبطة ارتباطا قويا بالدين وتسخره مع رجاله لمصلحتها وقد استفاد صدام حسين استفادة كبيرة من الدين من خلال قيادته للحملة الايمانية  . اما الشكل الثاني للاحتجاج الديني على تدهور الاوضاع السياسية فيتخذ شكلا ارهابيا واضخا فجميع العمليات الانتحارية التي راج ضحيتها الاف البشر قام بها المسلمون المؤمنون   وكل دعوة للارهاب  يقف خلفها رجل ديني معتمدا على تفسير القران  والذي لا يصلح حتى للتحكيم كما قال الامام علي ابن ابي طالب ووصفه بانه حمال اوجه فالدين ربما يحمل وجها للتسامح ولكنه يحمل وجهيين اخرين ،وجها للدكتاتورية واخر للارهاب وعدم المساواة بين المرأة  والرجل .

·      اقران العلمانية بالالحاد ،وعكس ذلك هي العلمانية ، اذ انها تنظرالى جميع الاديان نظرة متساوية وبدون تفضيل ،كما ان العلمانية هي ليست فلسفة بقدر ماهي اسلوب من اساليب تنظيم حياة البشرعلى اسس متساوية بعيدة عن التعصب الديني والطائفية ، النتاج  الملازم للدين . ففي كل الانظمة العلمانية التي تختلف درجة علمانيتها بين علمانية مطلقة مثل فرنسا و هولندا او علمانية جزئية مثل المانيا والنمسا وايطاليا او علمانية السويد التي تعطي للكنيسة اهمية معينة ،في كل هذه الدول العلمانية  ،يمارس المؤمنون شعائرهم وطقوسهم بدون اي اضطهاد او ملاحقة . وتحضى جميع الطوائف الاسلامية بحرية لا تجدها حتى في بلدانها التي تعلن ان الاسلام هو دين الدولة الرسمي . 

اكثر الجهات تهجما على العلمانية هي الكنيسة التي فقدت مركزها في المجتمع ،ليس لعلمانية الدولة كما يعتقد بعض المحللين الذين يأخذون الامور على عواهنها ودون النظر بعمق الى جذورها ومسبباتها،ولكن لان الناس بما فيهم المؤمنون يصبحون علمانيون بشكل متزايد  ،وذلك لادراك منهم ،ان الدين اصبح مدعاة للتفرقة ومشتتا لشعور وطني موحد كما هي الحال في ايرلندا مثلا . ولادراكهم ان سيطرة طائفة معينة على الدولة تعني اجحافا بحق الطائفة الاخرى  وانهاء المساواة التي تفترضها الديمقراطية .

عدم تدخل الدين بالسياسة لا يعني بالضرورة عدم السماح لرجل الدين بالعمل   في السياسة ،فهذا يعني موقفا متحاملا على رجال الدين ،ولكنه يعني ان رجل الدين اذا راد الاشتغال بالسياسة عليه الموافقة على شروط السياسة نفسها والتي تنزع القدسية او الوجاهة عنه فيتحول الى انسان عادي لا يملك اي امتيازات اخرى سوى  اراءه السياسية وليس الدينية .. وعدم اتخاذ من الدين قاعدة  ودعاية سياسية ..فالدين ليس بشأن سياسي والسياسة ليست بشأن ديني . ولقد كان عدد من المؤمنينين العراقيين اعضاء في الاحزاب الوطنية العراقية بما فيها الحزب الشيوعي العراقي .

اما الحديث حول ان الدين وجها للعبادة والسياسة ايضا فلا يتفق والمنطق الذي يفترض التطور في كل شيئ واعطاء بدائل اصلح وانجح للحياة بعد فشل الدولة الدينية والتخلف الذي خلفته ورائها . فليس من المعقول اتباع تجارب فاشلة قد اثبتت عدم مقدرتها وحتى انسانيتها بالتعامل مع الطوائف والديانات الاخرى  . فاغلب الحروب التي قامت كان لها وجها دينيا او طائفيا بغيضا يخفي خلفه الطمع والجشع  وحب السيطرة والاستغلال . وطوال تاريخ الدولة الاسلامية اتخذ من التعذيب والقتل وسيلة لانهاء الخصم .وشنتالحروب باسم الدين واعلاء راية الله وقمعت الطوائف الاسلامية بحجة الخروج عن الاسلام او اتباع السنة والنهج النبوي بما فيها الطائفةالشيعية التي انقذت نفسها باتباع مبدأ التقية ولا احد يود استغفال نفسه ودعو الى تطبيق الشريعة التي منها قطع يد السارق ..هل يقبل المؤمنون هذا الحكم ؟ولماذا لا يطبق هذا الحد في ايران مثلا ..؟او رجم المراة  وجلد الخمار ..او التشهير بمرتكب المعصية وقطع رقبة المرتد ..هل تقبل الاحزاب الدينية بقطع رقاب الملحدين .؟ اولا يعني هذا منع الاحزاب الشيوعية والاشتراكية من العمل السياسي .؟ واذا ان الحزب الاسلامي  سوف ينتقي من الشريعة ما يناسب المجتمع ، فمن حق الاحزاب العلمانية ان لا ترضى بما يقرره الحزب الاسلامي اولا ،وثانيالا ترضى بأن يصبح الدين احتكارا ودعياية سياسية للاحزاب الاسلامية .وكذلك عدم الدعوة الى دولة دينية .



#مالوم_ابو_رغيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرجعية الدينية والمرجعية السياسية
- اخطار لم تنتبه اليها المرجعية الدينية في دعوتها للانتخابات
- احترام الاسلام والانسان يعني العلمانية
- الفدرالية ،الديمقراطية والعواطف الطائفية والقومية
- خفافيش مجلس الحكم ..ومصباح بريمر


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالوم ابو رغيف - تشويه المفاهيم ..العلمانية نموذجا