أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمال الدين بوزيان - صورة الإسلام في بوليود، كثير من العداء قليل من العدل















المزيد.....

صورة الإسلام في بوليود، كثير من العداء قليل من العدل


جمال الدين بوزيان

الحوار المتمدن-العدد: 2368 - 2008 / 8 / 9 - 06:56
المحور: الادب والفن
    


لا تخلو السينما الهندية التي تنتج أكثر من ألف فيلم سنوياً من أفلام كثيرة تناولت الإسلام، والمسلمين، سواء كمواضيع رئيسية للقصة، أو مجرد إشاراتٍ، وتلميحاتٍ جانبية تبرز أثناء متابعة الفيلم من خلال شخصياتٍ ثانوية.
ولا غرابة في ذلك، فالمسلمون في الهند يشكلون حوالي 15 % من مجموع السكان، أي أكثر من 140 مليون مسلم، والإسلام هو الديانة الثانية في الهند بعد الهندوسية التي يعتنقها حوالي 75 % من السكان.
وبوليوود سينما جماهيرية من الدرجة الأولى، يشاهدها حوالي 5 مليون مشاهد يومياً، تمتلك تأثيراً كبيراً على قناعات المشاهدين، وإن بدت من الوهلة الأولى سينما ساذجة، وسطحية، مواضيعها كوميديا استعراضية متكررة لا جديد فيها.
تعتمد أفلام بوليوود كثيراً على دغدغة مشاعر المشاهدين، ومخاطبة العاطفة، واللعب على أوتار حساسة لدى المتلقي، مثل محاربة الظلم، والدفاع عن المظلوم، والمناداة بالحرية، وقداسة الأم، والأسرة، والأرض، هي أفلام تجارية عمودها الفقري الغناء، والاستعراض.
ربما تكون بوليوود بعيدة عن عمق المجتمع الهندي، ولكنها تعكس بعض ما فيه من تناقضات تمثل أفكار، وإيديولوجيات مؤلفين يكتبون قصصاً سينمائية ساذجة، ولكنها غير حيادية، ومشبعة بالقضايا الشائكة، والرسائل الخطيرة.
على الرغم من إدعاء أهل الفن السينمائي الهندي بالعلمانية، وعدم الانتماء العرقي، والديني، ولكن يبدو بأن الذاتية، والإيديولوجية، والتعصب للدين لا يمكن لبوليوود أن تتخلى عنها بصفة نهائية.
ويمكن ملاحظة ذلك من خلال مشاهدة عابرة لبعض الأفلام الهندية التي كان الإسلام فيها موضوعاً رئيسياً للقصة.
وللأسف، بعد متابعةٍ طويلة لعدد لا بأس به من هذه الأفلام، وجدت فيها عداءً كثيراً للإسلام، وعرضاً مشوّها لصورة المسلمين، وخلطاً متعمداً، وغير متعمد بين مفاهيم كثيرة، وتحريفاً واضحاً لحقائق، و حوادث من المفترض بأن الكتب التاريخية قد فصلت فيها.

صراع قديم متجدد

المُطلع على صفحات الصراع القديم بين الهند وباكستان، سوف يجد أكثر من نصف الإجابة على السؤال التالي : لماذا صورة الإسلام مشوّهة في أغلب الأفلام الهندية ؟
العلاقات بين الدولتين متوترة منذ حرب 1947 عند انفصال باكستان عن الهند، سجلهما حافلٌ بالمواجهات السياسية، والعسكرية الدائرة في الحدود الغربية للهند مع باكستان، في إقليم "كشمير" تحديداً، المنطقة المُتنازع عليها، ويبدو بأن حلها لن يكون غداً.
خلال سنة 1947، ظهرت هجرة واسعة لمسلمي الهند نحو باكستان، وبالمقابل هاجر الهندوس من باكستان إلى الهند، وكانت كشمير ذات غالبية مسلمة (82% من السكان مسلمون)، وحسب قانون استقلال الهند آنذاك، والذي وضعته بريطانيا، كان من المفترض أن تنضم كشمير إلى باكستان بما أنها ذات غالبية مسلمة، لكن الهند ضربت بهذا القانون عرض الحائط، وأرادت ضم كشمير إليها، فتمرد مسلمو المنطقة المتنازع عليها، وارتكبت في حقهم مذابح راح ضحيتها قرابة 100 ألف مسلم على عكس ما تُروج له السينما الهندية.
عرفت الدولتان فيما بعد حربين عام 1965 و 1971، ولكن منذ اتفاقية 1972 التي تنصّ على أن كشمير منطقة متنازع عليها، دخلت الهند، وباكستان في هدنة متذبذبة إلى غاية تزوير انتخابات 1987 التي كانت سبباً رئيسياً لظهور جماعات إسلامية انفصالية مسلحة تدعو لاستقلال كشمير، ومثل كلّ التنظيمات الإسلامية المسلحة، فإن تلك الجماعات الإسلامية الكشميرية زادت من الكراهية اتجاه الإسلام، والمسلمين بالمنطقة، وأبعدت الناس كثيرا عن رؤية الحق الواضح في قضية إقليم كشمير.
ولستُ هنا بصدد إطلاق الحكم على كلا الطرفين، أو الفصل بينهما، لكن الشيء الأكيد، أن عدد الضحايا الذين سقطوا طيلة التاريخ الدموي المشترك بين الدولتين، خلق عداءً متبادلاً، ومستمراً بين المسلمين، والهندوس داخل الهند نفسها، وبوليوود هي أفضل انعكاس لهذا العداء في أغلب أفلامها.

خمس أفلام، والصورة واحدة

فيما يلي عرضاً سريعاً لخمس أفلامٍ هندية أنتجت في السنوات القليلة الماضية، تشترك كلها في الصورة التي ظهر بها المسلمون في الفيلم، هي مجرد نماذج لمجموعة كبيرة من أفلام أخرى لا يتسع المجال هنا لذكرها كلها، كما أنه من المُنصف لتلك الأفلام بأن تخصص لها مقالاتٍ نقدية منفردة، كلّ فيلم على حدا.

مهمة في كشمير
Mission Kashmir

تدور أحداث الفيلم حول ضابط شرطة هندوسي (Sanjay Dutt) وزوجته يعيشان في كشمير، يفتي انفصاليّ مسلم بعدم التعامل مع غير المسلمين، وبالتالي، لا يستطيع الضابط معالجة ابنه من حادثة طارئة أصابته عند طبيبٍ مسلم في المنطقة، فيتوفى الطفل، وينتقم والده الضابط من عائلة الانفصالي، ويبيدهم كلهم ماعدا طفل صغير منهم اسمه "ألطاف" تتبناه زوجة الضابط الهندوسي.
يكبر الطفل المسلم (Hrithik Roshan)، ويكتشف هوية قاتل عائلته، فيتفق مع إرهابي مسلم (Jackie Shroff) على الانتقام، ويستغل الوضع لسكب الزيت على النار، وزرع المزيد من التوتر في المنطقة، لكن "ألطاف" يشفى أخيراً من مرض الانتقام الذي يسكنه، ويرفض بأن يكون أداةً في يد الانفصاليين، ويقف ضدهم، وبمساعدة الضابط الهندوسي التي تبناه.
ومع أن الفيلم يبرز كلا الطرفين (المسلمين، والهنود) قتلة، ودمويين، إلا أن بداية الظلم، والقتل، والعدوان كانت من الطرف المسلم الذي يكن الحقد للهندوس.
لم يدخر الفيلم جهداً للتأكيد على طبيعة شخصية المسلم العدوانية، والمتطرفة، وعلى استحالة تعايشه بسلامٍ مع الآخر.
إنتاج: Vidhu Vinod Chopra و Vir Chopra – سنة 2000
إخراج: Vidhu Vinod Chopra
بطولة: Sanjay Dutt، Jackie Shroff، Preity Zinta، Hrithik Roshan

يا إلهي
Hey Ram

تدور قصة الفيلم أيضاً حول رجل هندوسي (Kamal Hasan) يفقد زوجته التي قتلت بعد اغتصابها، وبسبب خادمتها المسلمة، وبمساعدة أحد المرتزقة المسلمين، ليقرر بعدها البطل الهندوسي الانتقام لزوجته، وتطبيق العدالة بيده، يحدث ذلك في إطار التوترات التي عرفتها ولاية "كالكتا"، ومطالبتها بالانفصال.
الفيلم كغيره من الأفلام الهندية المُعادية للإسلام، يصور المسلمين، وكأنهم وحوش لا يهمهم سوى القتل، والجنس، ويؤكد على صفة التعصب، والعدوانية لديهم، وفي المقابل نجد سماحة الهندوس المسالمين دائماً، فهم الضحية المغلوب على أمرهم.
تكررت في الفيلم مشاهد تأدية الصلاة، و إبراز اللباس الإسلامي تأكيداً على هوية القاتل.
يزور الفيلم الحقائق التاريخية، ويحتوي على العديد من المغالطات، والكلمات التي فيها كفر بالله – عزّ وجّل- مثل إطلاق اسم الله على الرسول –صلى الله عليه وسلّم-.
ومن بين المُغالطات أيضاً إبراز ولاية كالكتا، وكأنها تحتوي على كثافة سكانية هندوسية عالية خلال مطالبة المسلمين بولاية مستقلة، بينما الحقائق التاريخية تثبت عكس ذلك.
يقدم الفيلم المبرر المنطقي لاغتيال "غاندي" لأنه تساهل كثيرا مع المسلمين رغم عنفهم، وهذا التساهل حسب المؤلف هو الذي زاد من تفاقم العنف.
يؤكد الفيلم أيضا على استحالة التعايش السلمي بين الهندوس، والمسلمين، وضرورة فصلهما.
تجدر الإشارة إلى بأن بطل الفيلم "كمال حسن" مسلم، وهو نفسه المخرج، والمنتج، والمؤلف.
إنتاج، وإخراج: Kamal Hasan – سنة 2000
بطولة: Kamal Hasan، Shah Rukh Khan، Rani Mukherjee

تمرد
Gadar

يعتبر فيلم "غدار"، أو "تمرد" من أنجح الأفلام الهندية في السنوات الأخيرة، فقد حقق إيرادات ضخمة في وقته، ويعرض في الغالب على التلفزيونات، والفضائيات الهندية في ذكرى عيد استقلال الهند.
وخلال العروض الأولى للفيلم في صالات السينما الهندية، قامت عمليات شغب، وعنف كثيرة احتجاجاً على مضمون الفيلم، وسجلت العديد من عمليات الاعتقال في أوساط الشباب الثائر، والرافض للصورة التي أبرز بها الفيلم المسلمين، واعترض بعض رجال السياسة المسلمين بالهند، وبعض الأحزاب على قصة الفيلم مثل "سيد سعيد شاهابودين"، بينما دافع حزب اليمين الهندي عن الفيلم دفاعاً واضحاً.
يبدأ الفيلم بهجوم جنود باكستانيين على هنود سيخ، وطردهم، وتدنيس شرف بناتهم، و يضطر عندها السيخ للهجرة، والتشرد تحت وطأة الظلم الباكستاني.
بطل الفيلم "تارا سينغ" (Sunny Deol) هندي من السيخ فقد عائلته خلال تلك الأحداث، ورغم عزمه على الانتقام من المسلمين، إلا أنه يقع في حب فتاة باكستانية مسلمة اسمها "سكينة " (Amisha Patel)، وهي ابنة مليونير باكستاني دمويّ متعصب (Amrish Puri)، ترفض "سكينة" الذهاب إلى باكستان، و تتزوج في الهند من حبيبها السيخي "تارا سينغ"، وترزق بولدٍ منه، يعارض والدها هذا الزواج، ويفضحه في الصحافة الباكستانية التي لا تقل عنفاً، وعنصرية عن الجنود الباكستانيين (حسب الفيلم)، وبعد أن يفشل الأب الباكستاني في التفريق بين الزوجين، يقوم باختطاف ابنته، وإرغام الزوج على اعتناق الإسلام بالتهديد، والعنف، وطبعاً كعادة أفلام بوليوود، يقوم البطل بالانتقام على شاكلة "رامبو الأمريكي"، و بطريقة كاريكاتورية يتراجع الأب المتعصب عن قناعاته، ويعترف قائلا :
ـ " لقد نسيت بأن الدين الأكبر، والأعظم هو الإنسانية".
الفيلم مليء بالمغالطات، والأكاذيب كسابقه، ويسيء إساءة بالغة للمسلمين، والدين الإسلامي، مثل الزواج المحرم، والمستحيل الذي تم بين بطل، وبطلة الفيلم، وأيضا تأدية البطلة المسلمة للصلاة، وهي ترتدي ملابس الهندوس، والسيخ، وتضع حليهم، وزينتهم.....
خلال عرض الفيلم بالهند، واجهت بطلته "أميشا باتيل"انتقادات لاذعة، ولم يرحمها من ذلك تأكيدها على تحضيرها للفيلم، وبحثها الواسع عن الثقافة الإسلامية، ومعرفتها بها، وفعلا لم تكن "أميشا" مقنعة أبداً في الفيلم كفتاة باكستانية مسلمة.
فيلم "غدار" هجوم واضح، ومباشر على الإسلام، وباكستان بوجه خاص، ولا يزال الجدال حوله إلى يومنا هذا منذ إنتاجه سنة 2001.
إنتاج: تلفزيون Zee – سنة 2001
إخراج: Anil Sharma
بطولة: Sunny Deol، Amisha Patel، Amrish Puri

Main Dil Tujhko Diya
قلبي من أجلك

قصة الفيلم رومانسية مستهلكة جداً، ولكنه يعتبر من أنجح أفلام بوليوود سنة 2002، يدور محور القصة حول شاب هندوسي عاشق "أجاي" (Sohail Khan) يرغب الزواج من فتاة مسلمة "عائشة" (Sameera Reddy)، لكن والدها (Kabir Bedi) يرفض هذه العلاقة، ويطلب من مجرم مسلم "بهيجان" (Sanjay Dutt) قتل "أجاي"، ينتظر "بهيجان" انتهاء شهر رمضان لتنفيذ الجريمة، ومثل كل القصص الهندية، لا يتمكن الشر من الانتصار، ويفوز الخير، والحب...
الفيلم أبرز كثيرا بشاعة، وعنف الفرد المسلم، وسماحة الهندوسي، كما أورد الفيلم صوراً للمسلمين بالمساجد بما فيهم "بهيجان" المجرم الذي يرتدي الطاقية الخاصة بالمسلمين، والكوفية الفلسطينية تذكيراً للمشاهدين طيلة أحداث الفيلم بديانته، وخلال سير أحداث الفيلم، يتكرر صوت الآذان كرمز للديانة الإسلامية.
إنتاج: Sohail Khan و Bunty Walia – سنة 2002
إخراج: Sohail Khan
بطولة: Sohail Khan، Sameera Reddy، Sanjay Dutt

فيزا (Fiza)

هنا، البطولة شبه مطلقة للممثلة الهندية البارزة خلال تلك السنوات (Karisma Kapoor)، والتي تقوم بدور "فيزا" الفتاة الهندية المسلمة التي تبحث عن أخيها (Hrithik Roshan) الذي التحق بالجماعات الإرهابية بسبب اعتداء الهندوس على مسلمي الحيّ الذي يسكن فيه، وتحاول ردعه عن ما يقوم به، و إعادته إلى حياته الطبيعية، وتتفاقم الأحداث لدرجة انتحار الأم المسلمة (Jaya Bachchan) الرافضة لحقيقة ابنها الإرهابي.
"فيزا" من أنجح أفلام سنة 2000، لديه العديد من الجوائز من بينها جائزة أحسن ممثلة رئيسية لبطلته "كاريشما كابور".
ومقارنة بالأفلام الأربع السابقة، لم يكن"فيزا" شديد الهجوم على المسلمين، بل من مميزاته أنه يسلط الضوء على الأوضاع المزرية، والظلم، والاضطهاد الذي تعرفه الأقلية المسلمة في الهند، والذي يؤدي إلى التحاق أبناءها بالجماعات الإرهابية، ويوجه الفيلم أصابع الاتهام إلى الصحافة، ورجال السياسة المسلمين، والهندوس في مسألة التلاعب بالقضايا القومية، والعرقية على حساب أفراد الشعب، كما أنه يبرز عفة المرأة المسلمة، وتمسكها بلباسها المُحتشم...
ومع ذلك، لم يختلف"فيزا" عن غيره من الأفلام الهندية التي تتهم المسلمين بالعنف، وموت البطل في نهاية الفيلم على يد أخته هو إقرار واضح بضرورة قتل المسلم المتطرف حتى بعد توبته، لأنه أصبح قاتلاً بالغريزة، حيث يطلب البطل من أخته أن تقتله لعدم تمكنه من أن يكون إنسانا طبيعيا.
إنتاج: Pradeep Guha – سنة 2000
إخراج، وسيناريو: Khalid Mohamed
بطولة: Karisma Kapoor، Hrithik Roshan، Jaya Bachchan



#جمال_الدين_بوزيان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسلسل الاجتياح هل كان ضحية جرأته ؟


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمال الدين بوزيان - صورة الإسلام في بوليود، كثير من العداء قليل من العدل