أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - المنصور جعفر - ياااا حسن!! (2 )















المزيد.....

ياااا حسن!! (2 )


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 2367 - 2008 / 8 / 8 - 11:03
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


يعني إحتفاظك بمعلومات زي دي كم سنة لغاية المؤتمر الخامس دا ببقى حفاظ على الحزب؟ بعدين لو فرضنا قايد المجال ما شيوعي أصلي مش في حكاية الجندي بالممارسة الحربية في الميدان ؟ وعضو بحكم الأمر الواقع ؟ما ياها جنس المعلوماتية الملغوماتية دي البتخلي الزول ما يتحرك في المجال ده وما بتخلي المجال ده يتحرك في الزول ، عليك الله دي حالة دي، وحتاً لمن بعدت وعملت مجهود بكل قيمتك، وقامتك، دايرني أنا أكون منشرح وإجتماعي لا ياحسن لا عشان كده أنا شايف أيامي قصرت في الدنيا دي وكل يوم بقيت شاحنهُ تب ومشحونُه تت، كل شهر بمشي بسلم على تجمع العزابة وخلاص وبرجع مكفرن من المقصات ومن الوقت اللي ضاع من الشعب سدى.


كلامك صاح : إجتماعياتي ضعيفة بس إنت ليه ختيت سبب واحد رئيس لضعفها هو التعالي؟

ما لقيت أسباب أحسن تختها من التعالي، وليه ؟ عشان ..قلت الحزب ودارفور وأهمية الكفاح والتضامن الناري بين نضال الشيوعيين ونضال المستضعفين ؟ ؟

: ياخي في حاجات إنت عارفها أكتر : ظروف المرض ( الأيام دي العيون شوفهن شايفو قل)

وظروف جدل الفقر والقراءة والكتابة والزهج

وفي ظروف إنت أكتر عرفةً فيها منها المناخ المو رفاقي (هسه جابت ليها سيرة سلايق).

كدا قول لي منو الفي لندن دي عنده إجتماعيات كويسة؟

وليه؟ أو عشان شنو ؟

ما سمعت بــ: خير جليس بين الآنام كتاب؟

هسه كمان في ملتيميديا كومبليت

مدارس فنون وعلوم وفلسفات

جووه بيتكم

(بالنسبة ليك طبعاً ياجزولي حتة الحاجات جوة البيت دي مافيها شي جديد)

نرجع للصادق النقي الرضي في

غناء العزلة

ضد العزلة

أكيد في واحد أومائة نفر عندهم ظروف أحسن مني، إجتماعية وزمانية،

وفي ناس في الهش والبش والشاشة

يساوا بلد وقبيلة

بس

أنا مشغول وإنت مشغول وكل زول في بلد

وحتى لما نتلاقى تلقى الصفا القديم وهنان

فزي ما عاذرينك أعذرنا وكان ما داير برضه عاذرينك.

إت يادكتوور باقي ليك الخواجات ديل بقوا إيندفيديوالز بالهين؟ ما من جنس يومهم المقفل ده

إيميليك آمن، ما عرفته لأسمك إلا الليلة لمن إنت رسلت بيه وحتى لوعرفت قبل كدا زي الكنت برسل ليك فيه بإسمك العلم ما بكون ملوم مش بس عشان الظروف بل لأنه لمن برسل مقالات ما بكون عندي طريقة خاصات لأنه برسل في زمن ضيق كل يوم لمئات، والرسيل من المحلات العامة مسألة ثقيلة وزحمة الزول بكون داير يخلص ويتخارج لكن ما دام كانت رسائلي بتوصلك ياخي وكان في شيئ مهم لي أو ليك كان تعمل لي ربلاي بورقة فاضية فيها إسمك أو فكرة أوحتى سلام الله ساكت أو وجه... بعدين مع مشكلة الزمن ، حل الحزب ده قافلها معاي عديل كده .


التلفون بيبوظ صباحاتي و إصطباحاتي وبيشوشر علي في النهار أو في المساء بيقطع حبل أفكاري وبالليل بيبوظ لي هدوء الكتابة، وأنا متأكد كل العاوزين بيطمنو علي بيكونوا مقدرين ظروفي بدون إتهامات.


تجي إنت حسن عشان متوجس من مصايب النضال العفوي في الأقاليم ومتوجس من إمكان نموه ونجاحه بتضامن بعض الزملاء و بمساعدة الحزب تجي إختلاف موقفنا السياسي وبعض مصالحك الشخصية الفيه تجي معتل صاري وشك وكلامك و(غباينك) وصاريهم لي بقج بقج!!!! ياخي بالله إنت هسه -ي تقوم تمشي الدانوب شهر ومن هناك أكتب تكست فاضي عشان أعرفك...حيكون مليان جمال.


مش زي كلامك الكتير الفيه شوية جمال والباقي شكل،وإنت القلنا عليه السلام والجمال والعمل. فرقك شنو من أي زميل وإنت الأديب؟؟

أها كدا كويس؟؟ الباقي خمس بوقج غباين غير المدكنات!! التلفون مع كراهيتي له وإنقباض نفسي منه كمان علي العليه نظام الموية اادخلته بقى خطر إجتماعياً لأنه بقطع للطرفين المكالمة، بدل المكالمة تنقطع في أولها ونبقى في شكوك وغباين وكدي حاول تاني ووأنزل تحت تلفون الحكومة وغيرها من ترهات ومشاكل ؟؟؟؟ قلت النت أحسن .لكن في الإتصال ما عندك حق!! هسه في الزمن دا في زول لسه بيتصل بيزول ؟!! بيقولوا شنو؟ يكرروا المواضيع القديمة؟ يضحكوا على نفسهم؟ بينظموا شغل ديمقراطي؟ وده كله وهم عارفين في ناس قاتلين الجدادة ! أهه من قبل دا ومن بعد دا ياحسن لغاية ما يحلوا الحزب أي تلفون يضرب ودايماً ما التلفون بكون مقفول الصوت فلو حصل نسيته فاتح وسمعته بيصيبني مع جرح الحزب الأسى، وبقبل وشي الناحية التانية أتأمل في معاني هجرة موسى وعذاب المسيح .وفي هذه الظروف والحالة الحزن لقيت رسالتكم المهببة بعد ذاك بزمن ، هي وإنت وأنا ضحية جو الطناش العام.

ولقيت إنت من طريقة إصطناعك ليها وتوثيقك ليها فارقت اليسار وحتبقى زي كل القادة وكتاب الوسط الحذرين في موضوع دارفور وموضوع كل هبة مسلحة ماشي يمين حتبدأ تدافع عن العقلانية والديمقراطية والسلام وتنتهي بالتحليلات الجزئية من نوع ما رديت رسالة نص الليل ليه؟؟؟ والدنيا منى وغنى وأحلام .


مأفتكر أنه الموقع الذاتي لصاحب أي فكرة بيحدد الصلاحية العامة للفكرة لكن زي ما واضح إنه كلامك بقى في هذا الإتجاه متقدم وماشي!

نضالي لخط التواشج والتناسق بين النضال المدني لأهل المدن والنضال العسكري لأهل الأمصار كانت بدايتي السودانية معاه في تخوم 1983-1984 وقد يكون إستوى لما لعب فيه موقف الفدائي يااسر عرمان وإنتقاله من نضال المدينة إلى نضال الريف دور المحرك الأولي. بعد ذاك الواحد عرف ضرورة وتماسك العلاقة (نسبيةً) بين الريف والمدينة في النظام الإشتراكي وضعفها في النظام الرأسمالي. ودايماً ما كنت ولم أزل منادياً بتكامل وشمول العملية الثورية لجميع أشكال النضال بما فيه العسكري وأنا فيه لم أخرج منها ومنه أينما كنت. قلت لي أكتب ليك عن النضال المسلح ليه ؟ إنته القريته عنه شوية؟ يأخ إنت بتقول قائد المجال هنا ما شيوعي أوحاجة بالشكل ده لكن محتفظ بالمعلومة لسلامة الحزب!!!؟؟؟

طيب يعني لو عايشين في الرأسمالية والعز والمهلة ما ننادي بالإشتراكية ؟! ولو نحن فقراء ما نخطط لتحسين الحياة؟! ولو نحن برجوازية صغيرة أو كبيرة في المدن بدل نضعف المراكز نقاوم النضال العفوي خنق فطس ؟! ولو الحزب معرج ما نعدله؟

ونقول السلامة في التحول الديمقراطي من اليمين إلى اليمين وده داير سلام والسلام الحقيقي داير عدالة ، و ودي دايرة تنمية والتنمية دايرة إشتراكية والإشتراكية دايرة افكار اكبر من السليقة بالله سلم لي على الشجين الوجيع الزول المتناقض بين إنه حريص على اللائحة وإنه كان (أكيد برة اللايحة طبعاً) بخش في الزملاء الغلطانين في الأمور الحساسة بيطعنهم بالسلايق (أين؟ متى؟ مع من ؟) المهم يا عنتر ...واضح بعد عشرات السنين او على الأقل بعد ستين سنة إنه الصراع الطبقي والإقليمي ما بتحل بأخوي واخوك

أها نقيف بعيد من نضال الطلائع المقاومة في الريف ولا نقول لا، لإنه نحن من شندي وشايق وأم درمان نشوف حاجة أحسن من بتاعتهم الفطيرة الساذجة، وبالله إنت وهو رأيكم شنو في مقالة تاج السر عثمان في العلاقة بين الكادر الجديد والكادر القديم ؟؟؟ أسه في قصته هو الشفيع ونقد باقي ليك ياحسن من الحيكون نمر ومن الحيكون قرد؟
وفق لغة رسالتك بالأمس.


الحيطة القصيرة ....نهاتر تراجي

ونرفع بلاغ في ذوالنون

أو نسكت ونخلي الناس تقول للزملاء نقدالله والشفيع كله حاجة تمام

ونتكي الطواقي

لا

وليك

يا حسن ليك رغم هذا الإختلاف العظيم ...التحايا النواضر

وبقول ليك معاً لأجل الحزب والوطن

وعشان في نقدنا لبعض نجدد حياتنا

الواحد ممكن يمشي عليك

الباب

يقول ليك

حمدالله ألف على السلامة

وإن شاء الله كلامي دا كلهيقع واطة

و يطلع غلط

والمؤتمر ما يتخلى عن الإشتراكية العلمية ولا عن المادية الجدلية والتاريخية ولا عن الماركسية-اللينينية ولا عن الصراع الطبقي والثورة الوطنية الديمقراطية ، ولا عن إسم وصيرورة نضال الحزب .

وإن شاء الله المؤتمر تتنظر فيه كويس ولطويل زمان

العلاقة القوية بين حرية الطبقة العاملة وإتحاد جمهوريات السودان.

بعد داك ما مهم ...الإترِفد أنا...

ويقدموني لمحكمة ميدان سرية



يااا حسن:

لم باقي الزملاء المجروح والمعضوض والزهجان والكسلان والمدمدم والقاشر والداشر والحكيم والكليم والممثل والقوي والنشيط والفنان والكويس والخطر وحتى الغواصات والكماين

نقول سوا في هذه اللحظات التاريخية الرهيبة من عمر الوطن:

عاش نضال دارفور والجنوب والشرق والشمال والوسط وبقية الغرب

عاش نضال الحزب.

وبالإثنين بعيش الوطن.

سلام كبير

للأديب

حسن

وياخ مرحب بالبلاغات والسلايق

مدام لمصلحة الحزب ومصلحة الوطن

سلام سلاح لشهداء الحزب وشهداء الوطن

سلام يا حسن

سلام.





#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا اا حسن!
- إلى إحيمر الثوري ضد إحيمر السياسي (بتاع لا نسبية أحمد وحاج أ ...
- الناس دي جنت ولا شنو ؟؟؟!!!
- رفع الكلاش
- تقدم إلى العدالة وأترك الحق والإنصاف لشعبنا
- الفدائي حين يُمتَحنُ
- واجبات القائد الشيوعي حين يلاقي إنتقاداً
- إنقلاب الدقائق الأخيرة في موسم الهجرة إلى اليمين
- النتيجة العامة لتحولات العناصر الأربعة الرئيسة في الوضع العا ...
- الفساد في الأرض والسماء: الأوضاع الطبقية لتدميرالبيئة
- !!!!!!!!!
- 42 مسألة إنتقادية لمشروع التقرير السياسي
- جورج حبش
- نجوم
- الحفارين وأهل الطبقات
- الحوار المسلح (2)
- يا حفيد رسول الله (ص) لا تدعو إلى حرية الإستثمار!
- وقائع موت مُعلن للإنسان
- نقاط صغيرة في تجديد العملية الثورية
- الأزمة الإمبريالية في جذورها وفي محاولات حلها


المزيد.....




- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - المنصور جعفر - ياااا حسن!! (2 )