أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الغني بقاس - التحولات الديموغرافية بالمغرب: الواقع والعواقب















المزيد.....

التحولات الديموغرافية بالمغرب: الواقع والعواقب


عبد الغني بقاس

الحوار المتمدن-العدد: 2366 - 2008 / 8 / 7 - 10:48
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


التحولات الديموغرافية بالمغرب: الواقع والعواقب
عرفت نسبة النمو الديموغرافي في المغرب انخفاضا ملموسا .
سنوات الإحصاء العام للسكان والسكنى نسبة التزايد الطبيعي
1982 1994 2004 بين 82 - 94 بين 94 - 2004
11.626.000 26.073.717 29.840.273 2.9% 0.5%
انخفضت نسبة النمو الديموغرافي في المغرب من 2.9 % مابين إحصائي 82 و 1994 إلى 0.5% مابين 94 و 2004. وبلغة الأرقام المطلقة فقد تزايد سكان المغرب مابين 1982و1994 بحوالي 15 مليون نسمة، بينما بلغ هذا التزايد مابين 1994و2004 مايقارب 4 ملايين فقط. انخفاض واضح وسريع ناتج عن تراجع الولادات. فلماذا تراجعت الولادات بهذا الشكل الخطير؟ لعل من أهم الأسباب: عزوف الشباب عن الزواج، وممارسة ضغوط اجتماعية على المتزوجين.
العزوف عن الزواج: يشمل الجنسين من الشباب؛ إذ انتقل معدل سن الزواج الأول من سن 17 في 1972 إلى سن 28 في 2004. ومما ساعد على ذلك العوامل التالية:
- العامل القانوني المتمثل في منع الفتاة من الزواج قبل سن 18.
- العامل التعليمي المتمثل في كون الشاب والشابة لا ينهيان تعليمهما إلا وقد قاربا سن الثلاثين؛ مما يؤثر في فترة الخصوبة عند المرأة(15-45)، لذلك انتقل مؤشر الخصوبة من 7,2% سنة 1994 إلى 3% سنة 2004.
- العامل المادي المتمثل في تردي الأوضاع المادية لدى كثير من الشباب؛ وخاصة الشباب القروي من جراء تعاقب فترات الجفاف.
- العامل الثقافي - الأخلاقي المتمثل في تأثر بعض الشباب بالإختيار الاجتماعي الغربي الذي يعتبر الزواج حرمانا للشخص من الإستمتاع بذاته، ويرى أن الأفضل أن يصرف هذه المتع خارج إطار العلاقة الزوجية.
أدى تأخير سن الزواج إلى ارتفاع في معدل العزوبة النهائي (نسبة النساء اللواتي ينهين سن الخصوبة بدون زواج) من 2% سنة1994 إلى7 % سنة2004.
والغريب أن هذا العزوف طال بعض الشباب المتدين كذلك؛ بزعم أنه لايستطيع الباءة، والواقع أنه يضخم الباءة. لذلك أذكره بأن الذي قال " يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء" . هو الذي زوج معسرا يصعب أن نجد مثل عسرته بين شبابنا؛ ترجم له البخاري فقال: باب تزويج المعسر، يرد على كثير من الشباب، ويضعهم في قفص الإتهام؛ ليختاروا بين العجز أو الفجور؛ كما قال عمر لأبي الزوائد: ما يمنعك من النكاح إلا عجز أو فجور" .
الضغوط الاجتماعية على المتزوجين، منها:
- اعتبار بعض الأزواج أن إنجاب أكثر من طفلين يعرضهم للإهانة الاجتماعية؛ وأنهم متخلفون عن ركب التحضر، مروجين بذلك لبعض النظريات التي لم تعد صحيحة لذى الغربيين أنفسهم؛ مثل نظرية "هوايت ستيفنز أحد خبراء علم الاجتماع يدعي فيها أن يوم القيامة سيوافق 13 / 11 / 2026 لأن المجاعة العالمية فى هذا اليوم ستقضى على الجميع ... وبناء على هذا الهوس الإحصائى يدعو الأمريكيين إلى التعقيم الإجبارى وإلى فرض نظام صارم لتحديد النسل، وإلى دعوة الأمم المتحدة إلى إجراء مَّا كى ينخفض عدد الأولاد بين العرب والزنوج والهنود وأشباههم وهم سواد العالم الثالث " .
- عمل المتزوجة جعلها لاتسطيع التوفيق بين وظيفتيها داخل وخارج البيت.
- هشاشة العلاقة الزوجية دفعت بعض المتزوجات للتضحية بالإنجاب حفاظا على رشاقتهن وأزواجهن.
- تمرير عمليات تحديد النسل تحت غطاء تنظيم النسل؛ والفرق بينهما واضح: فتحديد النسل معناه حصر عدد الأطفال في رقم معين؛ غالبا ما يتفق رواده عن طفلين أو ثلاثة على الأكثر، يستعملون لتطبيق ذلك وسائل تقطع نسل المرأة مطلقا أو مؤقتا.ً
وأما تنظيم النسل فمعناه استعمال وسائل يراد بها التوقف عن الحمل لفترة معينة؛
لمصلحة راجحة يراها الزوجان؛ ارتباطا بصحة الزوجة أو قدرتها على الخدمة ونحو
ذلك.
أدت هذه الضغوط الاجتماعية إلى انتشار كبير لوسائل منع الحمل: انتقل من 6% من النساء سنة 1960 إلى 60% في 2004.
لاشك أن هذا الواقع ستترتب عليه عواقب حضارية وخيمة؛ منها:
العواقب الاقتصادية:
يؤكد خبراء الإقتصاد أن كثرة النسل ليست هي المسؤولة عن التخلف الإقتصادي للدول، بل كانت الإنطلاقة المادية في العالم الغربي مرتكزة على كثرة النسل، أو مايسمونه بتوفر القوى العاملة والسوق الإستهلاكية. وللتأكد من هذه الحقائق يُرجع إلى تاريخ أوربا إبان عصر النهضة. فإذا توجهت الجهود بصدق للإستزادة من العلوم التجريبية ولاستخراج كنوز الأرض وذخائرها، وتوزيعها بعدل وأمانة؛ فإن كثرة النسل تصبح ضرورة لتحريك العمليات الإقتصادية. وهو ماوقع بالضبط، أوائل القرن العشرين، حينما لم تكتف الدول الأوربية بسكانها؛ وفتحت أبوابها أمام الأيدي العاملة من كل أقطار الأرض.
كيف يعقل أن تعاني دول المغرب العربي؛ مثلا؛ من كثرة سكانها وهم لايتجاوزون 100 مليون نسمة ؟ في حين تتوفر الصين مثلا على 1600 مليون نسمة، يتكاثرون بحوالي 16 مليون نسمة سنويا!!! بمعنى أن الصين لوحدها تضاعف المغرب العربي بأكمله 16 مرة!!! مع الفوارق الكبيرة بين المثالين من حيث التضاريس والمواد الأولية ومصادر الطاقة.
ماذا يقول محددوا النسل أمام ماوتسي تونغ مؤسس الصين؛ الذي كان يشجع شعبه على الإنجاب ويقول: إذا كان لكل مولود فم واحد يستهلك به فله يدان يُنْتِجان!!!
العواقب السياسية:
اتفق الساسة عبر التاريخ أن قوة أية جماعة أو حزب أو أي تنظيم؛ تكمن في كثرة المنخرطين فيه. لقد شعرت الدول الغربية مؤخرا بالخطر الذي ينتظرهم، ويترصد بهم في السنوات القادمة؛ نتيجة نضوب مواليدهم مقابل تزايد المسلمين المقيمين في الغرب؛ مستفيدين من ازدهار السياسة الاجتماعية بهذ البلدان. إلى درجة أن التقارير المختصة لاتستبعد أن يكون بعض رؤساء دولها عربيا، بعد وصول العرب إلى بعض البرلمانات الأوربية.
" تتحدث الأبحاث عن ظاهرة الإنحسار السكاني في الغرب، وتصفها بأنها ظاهرة مخيفة وخطيرة تقلق الخبراء الاجتماعيين والسياسيين ورجال الأعمال، فأمريكا تتجه نحو حالة الصفر في النمو السكاني. فهي تقف الآن في النقطة التي يكون فيها عدد المواليد مساوياً لعدد الوفيات... ويشارك الولايات المتحدة في هذه الظاهرة السويد وألمانيا الغربية واليابان وهنغاريا ورومانيا ... أما هنغاريا وبريطانيا فقد بلغت درجة الصفر. والقلق ناجم من أن القوة العاملة سوف تتضاءل في المستقبل بما يؤدي إلى ركود الإنتاج، ومن أجل ذلك شددت بعض دول أوروبا في قضايا الإجهاض وفرضت عقوبات على من يفعله، ومنع السوفيات تداول الحبوب المانعة للحمل. وأعطوا إجازات أطول للزوجة الحامل ... إلا أن الغرب لن يستطيع مع كل هذه الجهود أن يزيد عدد سكانه إلى حد يستطيع معه أن يحتفظ بمكانته السياسية ويبقى متربعاً على كرسي السيادة العالمية... وأن هذا معناه أنه ليس في الإمكان بقاء شعوب الشرق محكومة مغلوبة على أمرها بعد تدربها على الآلات الميكانيكية وتصنيعها في العلوم التقنية... وأن تبرز القيادة العالمية في أماكن فيها زيادة السكان ولها في نفس الوقت خبرة فنية وتكتيكية حربية... وأن أي محاولة للحد من زيادة السكان في الشرق عن طريق تحديد النسل ومنع الحمل مسألة فاشلة تماماً " .
العواقب العسكرية:
اتفق العسكريون؛ منذ أن اضطروا إلى تكوين جيش؛ سواء كانوا أهل حق أم باطل، اتفقوا على أن قوة الجيش تكمن في عدد أفراده. ومازال هذا الإتفاق يسري على زماننا رغم التطورات التقنية في أنواع العتاد. لذلك يمتن الله تعالى على الأمم بتكثيرهم بعد أن كانوا قلة؛ فقال عن قوم شعيب عليه السلام "وَاذْكُرُواْ إِذْ كُنتُمْ قَلِيلاً فَكَثَّرَكُمْ " . " أي كنتم مستضعفين لقلتكم؛ فصرتم أعزة لكثرة عَدَدكم، فاذكروا نعمة الله عليكم في ذلك " .
كما امتن على صحابة رسوله صلى الله عليه وسلم بتكثيرهم بعد أن كانوا قلة مستضعفين فقال " وَاذْكُرُواْ إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ" .
قال ابن كثير" كان حال المؤمنين حال مقامهم بمكة قليلين مستخفين مضطدين يخافون أن يتخطفهم الناس من سائر بلاد الله، من مشرك ومجوسي ورومي، كلهم أعداء لهم لقلتهم وعدم قوتهم، فلم يزل ذلك دأبهم حتى أذن الله لهم في الهجرة إلى المدينة، فآواهم إليها، وقَيَّض لهم أهلها، آووا ونصروا يوم بدر وغيره " .
ربط الله تعالى الإستضعاف في الأرض بالقلة في العدد (قليل مستضعفون في الأرض)، ثم قال" فآواكم" يخاطب بها المهاجرين أي آواهم بالأنصار الذين ذكروا في موضع آخر من نفس السورة " وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ" ." هم المسلمون من أهل المدينة إذ ذاك، آووا إخوانهم المهاجرين في منازلهم، وواسوهم في أموالهم، ونصروا الله ورسوله بالقتال معهم" . أي أن كثرة الصحابة مقصودة في ذاتها، رغم أن الله تعالى غني عن العالمين. ولذلك فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يخض أي معركة بمكة؛ وإنما بالمدينة ، بعد أن بلغ عدد الصحابة مايزيد على 300، وعلم الله تعالى بصدقهم أن الواحد منهم يغلب عشرة من المقاتلين " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ" .
العواقب الاجتماعية:
اتفق علماء الاجتماع عبر التاريخ أن قوة الأسرة تقاس بكثرة أفرادها. لذلك امتن الله تعالى على الوليد بن المغيرة فقال " ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَّمْدُودًا وَبَنِينَ شُهُودًا" .
" (وَبَنِينَ شُهُودًا) قال مجاهد:لا يغيبون، أي حضورا عنده لا يسافرون في التجارات، بل مَواليهم وأجراؤهم يتولون ذلك عنهم وهم قعود عند أبيهم، يتمتع بهم ويتَمَلَّى بهم. وكانوا... ثلاثة عشر. وقال ابن عباس ومجاهد كانوا عشرة. وهذا أبلغ في النعمة وهو إقامتهم عنده " .
فالأبناء كما يكُونون قوة لأبيهم؛ فإنهم يكونون قوة لبعضهم البعض. ولا يشعر بهذا الخصاص الاجتماعي إلا من فقد إخوته؛ إما بوفاة أو تحديد نسل. وقد استنبط العلماء هذه الحقيقة الاجتماعية من قوله تعالى " يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ" . فبدأ بالأخ قبل الأم والأب؛ لأن الأخ قوة ونصرة. فكل من حدد نسله واقتصر على طفل وطفلة؛ فليعلم أن هذا الطفل سينشأ مهزوم النفسية. وليعلم أيضا أنه سيُنشئ حفدته محرومين من أعمامهم وخالاتهم.
من أشهر الدعايات التي يروجها محددوا النسل؛ أن الإقتصار عن طفلين يمكنهما من توفير أقصى المتطلبات المادية والمعنوية لأبنائهم. وأن الإبن الأول يُعتنى به أكثر من الثاني، وأن الثاني يُعتنى به أكثر من الثالث وهكذا. والواقع يشهد على العكس من ذلك؛ أن كثرة الأبناء تُكسبهم مهارات مبكرة لغوية وحركية، يعجز عنها الآباء.
في هذا الإطار؛ جرى حوار واقعي بين صديقين أحدهما تقني والآخر طبيب، فقال الطبيب: كم عندك من الأطفال؟ قال التقني: أربعة. فانهال الطبيب على صديقه بمجموعة من الدعايات التي أصبحت عنده قناعات، ختمها بأنه اقتصر على طفلين. فقال التقني: كم لك من الإخوة؟ فقال الطبيب: ثمانية. قال التقني: كم ترتيبك فيهم؟ قال: السادس.قال التقني: لو كانت قناعاتك لأبيك لَمَا كنت موجودا!!!
إنه رد ذكي واقعي، ألا ترى بأن الابن السادس تمكن من أن يكون طبيبا، بينما لم يتمكن الأول أو الثاني من ذلك.
وقريب من هذا الحوار جرى بين أنيس منصور ومذيع إحدى المحطات التليفزيونية العالمية؛ سأله: ما رأيك في تعدد الزوجات؟
أجاب أنيس: إذا كان من رأيي أنه من حق الإنسان أن يأتي بأي عدد من الأطفال، فلا يهم إذا كانوا من زوجة واحدة أو أكثر.. إنه حر.
قال المذيع: ألا ترى أنك تتمسك بمبادئ قديمة بالية، وأن العالم كله ضد كثرة الأطفال وتعدد الزوجات ؟!
أجاب أنيس منصور: أنت قلت بأنك تسألني بصفتي الشخصية؛ هذا هو رأيي الشخصي؛ ولكي أكون أكثر وضوحا فإنني مدين بوجودي لعدم تحديد النسل؛ فنحن أحد عشر أخا؛ وترتيبي بين إخوتي هو التاسع، وأنا ضد الإكتفاء بزوجة واحدة؛ فقد تزوج أبى امرأتين؛ وأنا أبن الزوجة الثانية، وأنا مع مبدأ حرية الإختيار ". (انتهى)







#عبد_الغني_بقاس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحولات الاجتماعية القروية في ضوء تطور الأنشطة غير الفلاحية
- انعكاسات الأنشطة غير الفلاحية على المسكن القروي
- عمل المرأة القروية: مساهمة في التنمية بل تكيف أزمة القروي
- العلاقات السوسيواقتصادية بين النشيطين والأنشطة القروية
- تعدد الأنشطة: تكيف صمود القروي
- عوائق البحث الجغرافي في المجال القروي
- أبعاد البحث الجغرافي في المجال القروي


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الغني بقاس - التحولات الديموغرافية بالمغرب: الواقع والعواقب