أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حميد حران السعيدي - مانريده من الديمقراطيه















المزيد.....

مانريده من الديمقراطيه


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 2365 - 2008 / 8 / 6 - 07:20
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


قد لايوجد اصطلاح اختلف حوله الساسه مفهوما وتطبيقا كالديمقراطيه فهي تاره طبقيه تمثل الطبقات المسحوقه كما يقول ارسطو وبعده بقرون يأتي بابوف احد قيادي الخط الثاني في الثوره الفرنسيه ليقول ان الروبسبيريه هي الديمقراطيه فهذا الاشتراكي يرى اذن ان المقصلة هي الطريق نحو الديمقراطيه بينما يقول اشتراكي اخر هو اوربان سكرتير الحزب الشيوعي الالماني سنه 1923(نود ان نحرق بنيران الثوره خيرا من ان نموت فوق مزابل الديمقراطيه) وهي برجوازيه كما يتبناها دعاة الاقتصاد الحر ومنهم دزرائيلي رئيس وزراء بريطانيا حيث يقولون انها تضمن حقوق المستثمرين وتوفر الاجواء المناسبه لفعالياتهم الاقتصاديه والتنمويه (1)
... رفضها البلاشفه كما رفضها النازيين ,انتهكتها الحروب وكانت في الكثير من الاحيان شعارا للاستهلاك ترفعه بعض القوى حين تبحث عن فرصتها للوثوب الى السلطه وتتنكر لها عند اول مواجهه تجد انها اصبحت ضد خططها ونواياها ,يلتف عليها بعض دعاتها حين يرون انها قد تضر بمصالحهم في اشواطها المتقدمه فلا يذهبون معها بعيدا ,بعض مروجيها يرون ان الدستور هو ضمانها وان صندوق الانتخاب هو قرارها الانضج... غير ان الوقائع تكشف لنا ان (الدستور لا يمكن ان يلغي قيام الدكتاتوريه وهذا ما أثبتته قيام السلطه النازيه في المانيا والفاشيه في ايطاليا ودكتاتوريه سالازار في البرتغال وكلها نشأت في بلدان فيها دستور مكتوب) (2) . كما ان فوز هتلر في الانتخابات الالمانيه اسقط خيار صندوق الانتخابات , وبمقدار ما اختلف الباحثين والساسه في وضع تعريف او منهج لها اختلفوا ايضا في تحديد التاريخ الحقيقي لنشؤ تجاربها الاولى فبينهم من اعتبر الثوره الامريكيه والثوره الفرنسيه هي بدايتها الحقيقيه ومن ذهب الى ترجيح نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين واي كان التاريخ الذي بدأت به وأي كان التعريف المعبرعن مفهومها فهي تضل عمليه سيروره ليست على قدر من اليسر , تعترضها الكثير من المطبات وتستوجب جهد و زمن , لكنها ضروره العصر اللابد منها لكل مجتمع يريد ان ينتمي الى عالم اليوم يؤثر ويتأثر به , فالحياه تبدو وكأنها مجموعه حلول لما يساويها من المشاكل التي تواجه الافراد والمجتمعات وقد اجتهد الانسان في مختلف ميادين النشاط لدراسه وتفكيك تلك المشاكل انطلاقا من رؤى مختلفه ومتفاوته في النضج والجذريه ... لكن اكثرها قبولا وفاعليه هي تلك الحلول التي استطاعت ان تتماهى مع الديمقرطيه وتنسجم مع اطرها العامه . ولابد ان نشير لوجود رابط ديالكتيكي بين المشكله والحل , كلما تعقدت الاولى نضج الثاني بقدر كاف للتعامل مع تعقيداتها واعطى نتائج انجع لتجاوز ما يستجد من عقابيلها ... وقطعا فان الديمقراطيه هي الضمان الاكيد لتوفير الاطر الصحيحه لجدليه من هذا النوع لانها رحم خصب تتكرر مخاضاته من خلال استيعابه لنواتج الجهد البشري في مجالي الفكر والتطبيق , فهي عمليه انسانيه في النشأة والارتقاء ,تتأتى من العطاء الانساني المتواصل تتكامل فيها تنظيرات النخب مع درايه الجمهور بالماهية والآليات ,ان المجتمع الديمقراطي يشبه الى حد بعيد المختبر الطبي الحديث الذي ينتج عقارا يستأصل شأفه مرض معين , غير ان بعض الميكروبات قادره على التاقلم وتكرار الاصابه وحين لم يعد العقار الاول قادر على المعالجه يندفع اهل الاختصاص لاكتشاف علاج جديد اكثر فاعليه لينهي المرض بصورته المستجده...ان غياب هذة الجدليه هو الذي طوح بالكثير من تجارب القرن العشرين بما فيها انهيار المعسكر الاشتراكي , ان التجدد والحيويه من سمات الديمقراطيه التي تنعكس ايجابا على بناء شخصيه الفرد ورسم المنهج الستراتيجي للساسه من خلال رفض مقاسات خاصه للأدلوجه واخراجها من تحجرها المتوارث بما يجعلها تتناسب مع متطلبات الحياه و متغيراتها من جهه وربطها بثوابت القيم الديمقراطيه من جهه اخرى .
ثمه سمه اخرى للمجتمع الديمقراطي هي الحريه ومن خلال ضماناتها تتوفر لكل الطاقات البشريه مساحات واسعه للتعبير عن مواهبها واستعراض طاقاتها في مختلف ميادين الفعل البشري لتكون محصله كل هذه الجهود هي بناء مجتمع متطور, ان حريه الفكر والابداع تسهم بشكل رائع في رسم صوره اكثر اشراقا للمستقبل يقول علي حرب في حديث النهايات (الذي يفكر بصوره منتجه وخلاقه , انما يعيش في قلب المشهد ويكون على مستوى الحدث, بحيث يهتم بمعرفه ما يجري بقدر ما يراهن على ما يمكن ان يحدث ) . ان دور المفكر هو الاكثر حيويه من حيث رعايه التجربه ورصد ما يعتورها وتذليل العقبات لكي يتسنى لها الاقتراب التدريجي من اهدافها , ومن خلال وضع بدائل نظريه لتخطي المحبطات ومعالجه الانحرافات اذ تعمل الافكار الخلاقه عمل المصول الواقيه التي تحصن المجتمع وتضاعف من حيويته من خلال دراسه الواقع الجيوسياسي باختلافاته الاثنيه والدينيه بشكل معمق ومتابعه الموروث الثقافي كمساهم في تكوين الفرد والمجتمع وحركه الابداع وتصاعد التطور في البنى التحتيه واستجابتها لاحتياجات الانسان الاقتصاديه والاجتماعيه وقدره الافراد على الانتظام بروابط كالتجمعات النقابيه والحزبيه والجمعيات المختلفه الاهداف , وكلها تعمل كرافعه فكريه ترتقي بالمجتمع
الديمقراطي العالي المرونه بما يكفي لمنحه القدره على التغلب على تناقضاته الخطره بالاوقات المناسبه فالحوار والرقابه في ضل الديمقراطيه كانا صمام الامان الكابح للامزجه الحربيه في استخدام اسلحه الدمار فالترسانه التي تمتلكها الدول المنتجه للاسلحه النوويه والبايلوجيه لديها القدره على الفتك بالبشريه وافناء كل معالم الحياه على وجه البسيطه... ولربما كان غياب الديمقراطيه في بعض البلدان النوويه هو السبب الذي دفع المجتمع الدولي لبذل جهد استثنائي لتفكيك الته الحربيه وقطع الطريق امام أي قياده يائسه او طائشه من العبث بامن العالم .
كما ان المضامين العاطفيه للخطاب الديني والقومي والعسكري قد تجد مساحتها ضمن المجتمع الديمقراطي عندما يستشعر حاجته لها وهذا ماظهر في التفاف الشعب البريطاني حول تشرشل عند تبنيه الخطاب الانغلو- سكسوني والشعب الفرنسي حول ديغول والشعب الامريكي حول بوش الابن عندما اظهر ولاء للمسيحيه مستثمرا هجومات القاعده في 11 ايلول باعتبارها خطر تمثله ديانه اخرى ,غير ان هذه جميعا لاتعدو كونها استثمارا انتخابيا ,كما انها لا تؤهل من لايستحق ,فالنماذج الثلاث المذكوره على سبيل المثال لم تكن فرصتها ضعيفه بدون اعتماد هذا الاسلوب الدعائي .اذن فالديمقراطيه لاتلغي شيء من المكونات التاريخيه للشعب كالدين والموروث القومي ولاتترك لها مجال السياده المطلقه حيث يظل الداينمو المحرك للسياسه في البلدان الديمقراطيه هي مصالح شعوبها الاقتصاديه وحقوقها الاجتماعيه والمدنيه وهذا ما يحد من شوفينيه القوميه وبطرياركيه الدين ويحول بين العسكر ونزواتهم المنتجه للدكتاتوريات ,ولاشك ان مطلبيه النقابات والتنظيمات المهنيه وقوى اليسار في ظل الديمقراطيه اللبراليه قد حققت للطبقات التي كانت مسحوقه حياة مكفوله اقتصاديا واجتماعيا وصحيا ومن الناحيه الثقافيه والتعليميه ,من جانب اخر فالفعاليات الاقتصاديه المتخطيه للحدود القوميه والقادره على التكيف مع مختلف الضروف المكانيه والزمنيه تجد ضماناتها ايظا في ظل الديمقراطيه اذ توضع ضمن الاطر الخاصه للتعامل معها باعتبارها ظاهره تفاعل حضاري تقني استثماري محكوم بقوانين الضريبه التصاعديه والانضمه الدولية والمحلية ,في ضل الديمقرايه ينحاز ستراتيج الدوله كليا إلى تطلعات المجتمع واحتياجاته ومواجهه اشكالياته
نحن والديمقراطية
العالم الثالث يعاني بمجمله من ارتباكات مركبة في نسيجه الاجتماعي وتكويناته الفكرية واضطراب في فعالياته ألاقتصاديه مما انعكس سلبا على التكوين السايكولجي لإنسانه حيث تنشد ذاكرته لبطل جورج اورويل في رواية 1984( الأخ الأكبر الذي يخشاه حتى الذين لم يلتقوا به لان صوره منشوره في كل مكان مع عبارة الأخ الأكبر يراقبك ) ...وهذه الضاهره تشمل الدول الفقيرة كالصومال والدول الغنية مثل دول الخليج العربي فالجميع تشترك بكون مواطنها فاقد ألقدره على تكوين الرأي بسبب الغياب الكلي أو الجزئي للحرية تحت تأثيرات مختلفة يتقدمها التفسير المشوه للنص الديني بقائمه ممنوعاته ومحرماته تارة وتبريراته لأنماط السلطة كالحكم الوراثي أو القيادات المدعومة من قبل المؤسسة الدينية أو التي تحظى بمباركتها تارة اخرى . وفي جميع الاحوال المنتج هو جمله قوانين اودساتير دائمه او مؤقته مشرعه وفقا لمقاييس يرتضيها حراس النص المقدس وتضمن صلاحيات استثنائيه للحاكم وتبتعد عن ملامسه متغيرات العصر لتضرب اسفينا بين هذه المجتمعات وما يجري حولها من تطور في العالم المتحضر وهو ما ولد الكبت السياسي الذي اوجد في مجتمعاتنا الاسلاميه خاصه ضاهره التطرف الديني كناتج عرضي لحاله خنق الحريات والجدب الثقافي ,ان منع كل شيء متصل بثقافات الامم واساليبها المتجدده في الاداره والتحديث التكنلوجي لمختلف الفعاليات الاقتصاديه والتنمويه اوجد ضاهره التخلف الثقافي اذ تكون( التغيرات الماديه في حياه المجتمع اسرع من التغيرات المعنويه)ففي بلداننا مسموح شراء احدث موديلات السيارات واساطيل النقل الجوي والبحري ,نستورد مولدات الطاقه الكهربائيه ووسائل الاتصال الحديثه وستائر الشبابيك وادوات المطبخ والاحذيه الجلديه, ولكن ليس مسموح لنا ان نطلع على المنتج الفكري لتلك البلدان( خوفا من فساد الامه والخروج عن المله ) وهذا ما جسده اسامه بن لادن الذي ترك الثروه والجاه وعاش حياه الصعلكه والتخلف في تورا بورا ليصدر الفتاوي الضلاميه والقتل المجاني حالما بان يقف حائلا بين المجتمع الاسلامي والتقدم الحاصل في الحياه المدنيه ناسيا او متناسيا ان ما وصلنا من الحضاره في عصر التنوير كان من خلال عدد محدود من البعثات المرسله للغرب لاغراض الدراسه فكيف يوقفها وقد دخلت الان في كل بيت ...؟.
اننا ننتضر الوافد الحضاري وصنوه الديمقراطيه التي تتعرض الى تفسيرات مشوهه وتقرن بالكفر والفجور او عدم امكانيه التطبق لتعارضها مع ثوابت المجتمع والى اخر ما لدى اعدائها من تخرصات ومعطلات , كما ان هذه النعمه لن يمنحها احد لانها عمليه تنبع من الداخل كاستجابه لمتطلبات الشعب ولاتصدر كما يقول صموئيل هنتنكتون (فقد صنف الشعب الامريكي على نحو ثابت ان ترويج الديمقراطيه في الخارج اولويه متأخره في اهداف السياسه الخارجيه ووفقا لتناقض الديمقراطيه فتقديم الديمقراطيه في المجتمعات الاخرى ايضا غالبا ما يثير ويوفر فرصه للسلطه فيما يتعلق بقوى مناهضه لأميركا مثل الحركات القوميه الشعبيه في اميركا اللاتينيه والحركات الاصوليه في البلدان الاسلاميه)(3) .
من هذا نستنتج ان الديمقراطيه التي لاحل لمشاكلنا بدونها قادمه ولاريب بارادتنا وليس بقرار غيرنا ,بامكاناتنا وبالصيغه التي نريدها ونطورها نحن لجمهورنا الواسع لا اسيادنا مطلقي اليد ,فالمعروف انه ليس للديمقراطيه حدود او مواصفات واطر...ا نها حقوق الانسان الضرفيه التي تتحكم بها حاله التطور المستمره في الحياه اليوميه للبشر ... هي الامل والمستقبل ومنها وبها سيكون العالم على درجه من السعاده والرقي وسينال الانسان اكثر ما يمكن من مستحقاته وتتوالد الافكار الاكثر تا ثيرا والاسهل بالتطبيق, انها ضمان كل شي وضمانتها هو المجتمع الراقي في تفكيره الذي يحترم افراده بعضهم ولايستهين احدهم بالاخر او يعتبره (سبير بارت ) اهميته محكومه باحتياجه كما تفعل بعض القوى السياسيه في عراقنا اليوم حيث تبتعد عن الناس عندما تصبح في دست السلطه وحين تكون هناك انتخابات تعيد الى ذاكرتها شيء منسي اسمه الجمهور .



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احمد الله انه حلم
- عبر الماضي وافاق المستقبل
- النفط وأيدي العابثين
- عبر الماضي وأفاق المستقبل
- الحصة والخصخصة والمحاصصة
- فوبيا المصالحة
- ظلم الطغاة...وأنوار الشهداء
- الأشجار وحياتنا
- كلمه بمناسبة العيد الرابع والسبعين لميلاد الحزب الشيوعي العر ...
- الانتخابات والمأزقه والتوريط والتكتيكات الميكافليه
- العراق,صومعه المثقف وانفتاح الواقع


المزيد.....




- -صدق-.. تداول فيديو تنبؤات ميشال حايك عن إيران وإسرائيل
- تحذيرات في الأردن من موجة غبار قادمة من مصر
- الدنمارك تكرم كاتبتها الشهيرة بنصب برونزي في يوم ميلادها
- عام على الحرب في السودان.. -20 ألف سوداني ينزحون من بيوتهم ك ...
- خشية حدوث تسونامي.. السلطات الإندونيسية تجلي آلاف السكان وتغ ...
- متحدث باسم الخارجية الأمريكية يتهرب من الرد على سؤال حول -أك ...
- تركيا توجه تحذيرا إلى رعاياها في لبنان
- الشرق الأوسط وبرميل البارود (3).. القواعد الأمريكية
- إيلون ماسك يعلق على الهجوم على مؤسس -تليغرام- في سان فرانسيس ...
- بوتين يوبخ مسؤولا وصف الرافضين للإجلاء من مناطق الفيضانات بـ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حميد حران السعيدي - مانريده من الديمقراطيه