أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جاسم المطير - تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه .. 5















المزيد.....

تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه .. 5


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 2359 - 2008 / 7 / 31 - 10:50
المحور: سيرة ذاتية
    


رسم مدير الأمن العام العقيد عبد المجيد جليل حدود الأسباب والمسوغات لرفض طلب تأسيس الحزب الشيوعي العراقي بافتعال مطالعة عدائية أشرتُ لها فيما تقدم . لكنه لم يكتف بذلك ، بل راح يبحث عن امتدادات أفكاره لدى آخرين من أعداء الشيوعية العراقية وحزبها لتزويد موقفه بإكمال القيود ، الفكرية ، على إجازة الحزب الشيوعي وقد تسربت أخبار تشير الى اعتماد عبد المجيد جليل مدير الأمن العام على معلومات وأفكار مالك سيف المعروف بهويته الشخصية في هذا السياق وجرى اللقاء به داخل المديرية وخارجها في سلسلة من المناقشات حول وثيقتي الحزب الشيوعي ( النظام الداخلي والميثاق الوطني ) كي يدعم بأفكاره ومقترحاته قضية رفض الطلب .
لا ادري هل كان عبد الكريم قاسم ووزير الداخلية على علم بهذه الصلة ( بين عبد المجيد جليل ومالك سيف ) أو أن الاتصالات جرت من خلف ظهرهما ..؟
المؤكد أن مدير الأمن العام كان مندفعا بقوة نحو الاستفادة من مالك سيف الذي حصل على ثقة شخصية قوية منه فكلاهما كان يهمهما ضرورة تهديم طلب زكي خيري بكل السبل الممكنة خصوصا وان المدير العام كان يعتبر مالك سيف خير المرشدين والمنظرين لسياسة العداء ضد الشيوعية في العراق ويقال ان عبد المجيد جليل لم يكن مهتما بسرية العلاقة مع مالك سيف رغم أن مالك سيف كان يحرص على السرية ( مالك سيف كان قياديا في الحزب الشيوعي خان مبادئ الحزب وأسراره حال اعتقاله في عام 1949 وصار عميلا لكل الأنظمة العراقية المتعاقبة ينظـّر لها سياسة العداء للشيوعية ويبتكر كل الأساليب لوضعها في إطار سياسي معاد لتنظيم ووجود الحزب الشيوعي العراقي ) . عدد غير قليل في وزارة الداخلية كانوا قد عرفوا بتلك العلاقة ومنهم الصديق ( فتحي رفيق ) المنقول من متصرفية البصرة للعمل بقسم المالية والحسابات في وزارة الداخلية وكان يسمع من موظفي الأمن العامة الزائرين للوزارة أخبارا كثيرة عن نشاطات المديرية ومنها نشاطات مالك سيف .
لم يكن الرجل فتحي رفيق " يحترم مبادئ الشيوعية أو يؤمن بها " حسبما يقول ويكرر دائما . لكنه كان يحترم شيوعيين كثيرين يعرفهم ويثق بهم لأنهم جديرون بالاحترام . كان أخوه ( نزار ) شيوعيا ، وكان نسيبه ( شاكر علوان القيسي ) شيوعيا ، وكان قريبه ( هشام باقر البعاج ) شيوعيا وكنت أنا ضمن قائمة " المحترمين " عنده وقد توطدت علاقتي معه في بغداد رغم أنها كانت ضعيفة بالبصرة ، كما أن زوجته كانت شيوعية في بداية الخمسينات وتركت الحزب حال زواجها تلبية لشروط زوجها . وقد نقل لي انه شاهد مالك سيف في تلك الأيام في مديرية الأمن العامة أ أثناء زيارة قام بها لقسم الحسابات فيها. سمع ان مالك منشغل بقضايا إجازة الأحزاب للعمل بصورة علنية ، كما أنه نقل هذه المعلومة لأصدقائه المقربين ومنهم لطفي بكر صدقي ( صاحب جريدة الأحرار ) وزكي الخضيري ( مقاول له علاقة صداقة مع الحزب الشيوعي ) وحسين عبد العال ( مقاول وصديق قديم لعبد الكريم قاسم ) . كان هدفه من هذا النقل هو ضرورة وصول خبر نشاط مالك سيف إلى وزارة الدفاع وعبد الكريم قاسم . كما انه نبهني شخصيا لهذا الموضوع لأنه وجد اسمي ضمن الموقعين المؤيدين لطلب التأسيس .
يبدو أن اعتماد مدير الأمن العام على مالك سيف لدراسة وثائق طلب الحزب الشيوعي قد أثمرت إضافات أخرى لمطالعته في سياق سعيه ومحاولاته لإعاقة إجازة الحزب الشيوعي للعمل العلني للتجاوب مع جميع دعوات أعداء الحزب الشيوعي السرية والعلنية .
لقد اعتمد مدير الأمن استخدام " منهج نظري ..! " في مطالعته حين قال جوابا لوزارة الداخلية ( إن الحركة الشيوعية هي حركة عالمية أممية لا تعرف لها وطنا بل أنها تسعى لغاية السيطرة على العالم وتأليف حكومة شيوعية أممية لذلك فأنها تتعاون تعاونا وثيقا مع كافة الأحزاب الشيوعية في العالم لمصلحة حزبية بحتة دون الحساب لمصلحة الوطن أي حساب ولما كانت جميع الأحزاب الشيوعية مرتبطة أو بالأحرى تأخذ تعاليمها وما يجب أن تعمله من الكومنترن أي هيئة الارتباط للأحزاب الشيوعية في العالم وان هذه التعاليم بالطبع ستكون حتما لصالح دولة أجنبية لذا فان الأسس التي يسير عليه الحزب الشيوعي العراقي ستكون حتما لصالح البلاد الأجنبية دون غيرها وهذا ما تسير عليه جماعة اتحاد الشعب التي هي جماعة زكي خيري ..) .
من هذه النقطة في مطالعة مدير الأمن العام كان يستهدف إقناع وتخويف وزارة الداخلية وعبد الكريم قاسم بما يلي :
(1) تصوير واقع الحزب الشيوعي العراقي بكونه ليس حزبا وطنيا فقد كانت سردية المدير العام في المطالعة قد أهملت كليا الميثاق الوطني للحزب الشيوعي الذي يكشف بوضوح مدى وطنية الشيوعيين العراقيين ونضالهم الطويل من اجل الاستقلال والحرية والديمقراطية .
(2) ارتبطت أفكار هذه النقطة من المطالعة ارتباطا وثيقا بالدعاية الاستعمارية – الرجعية وبكل التراث الكلاسيكي في خطط معاداة الشيوعية التي كان ابرز منتجها العالمي في الحملة المكارثية ضد الشيوعية بعد الحرب العالمية الثانية والتي وجدت صداها داخل العراق أيام الحكم الملكي وحلف بغداد السنتو الذي اوجد ثقافة معادية للشيوعية تحت إشراف لجنة خاصة لمكافحة الشيوعية في حلف بغداد.
(3) اوجد المدير العام صيغة لرسم وجود الحزب الشيوعي داخل مصالح دولة أجنبية هي الدولة السوفييتية .
تمثلت المطالعة بالتعبير عن ضرورة شحن الموتورين في وزارة الداخلية بالمسوغات لرفض الطلب إذ لم تقف مطالعة العقيد عبد المجيد جليل عند هذا الحد بل أضاف إليها ما يلي ( إن الحزب الشيوعي العراقي باسم زكي خيري ورفقاه هو لغاية نشر المبادئ الشيوعية وبالتالي الاستحواذ على الحكم بالقوة وفرض النظام الشيوعي أي فرض دكتاتورية طليعة البروليتاريا كما ظهر ذلك من الأعمال التي أسندت إليها وما نشروه في صحيفتهم اتحاد الشعب وهذا يتعارض تماما مع نظامنا الجمهوري الديمقراطي ..) . وهو بهذا النوع من الكلام يستهدف تحريض وزارة الداخلية وعبد الكريم قاسم على غلق ملف طلب إجازة الحزب الشيوعي العراقي غلقا نهائيا باعتبار وجوده مشروعا يكون مقتضاه الاستحواذ على مقاليد الحكم بالقوة متجاهلا تجاهلا تاما أن نشاط الحزب في ظل حكم ديمقراطي ، كما تشير وثائقه وتجاربه ، يقتصر على العمل السلمي السياسي والثقافي للمساهمة في بناء دولة مؤسساتية .
في المطالعة الأمنية التي قدمها العقيد عبد المجيد جليل طرح نوعا جديدا من الطعن الرخيص بالحزب الشيوعي العراقي بعد أن وجد أن الوقت مناسب لذلك . فقد جاء فيها ( لقد لاحظنا كدائرة ذات اختصاص أن الطريق الذي تسير عليه الشيوعية وخاصة زمرة حسين الرضي " سلام عادل " وبالتالي أصبحت زمرة زكي خيري بأنها تسير على تفريق القوميات في الوطن الواحد والوقوف بجانب قومية ضد الأخرى لإضعافهما وبالتالي يسهل ضرب القوميات .) ومعروف للقاصي والداني ولجميع العراقيين أن مدير الأمن العام كان في هذا الرأي منافيا للحقيقة تماما بل كان مزورا كبيرا للحقائق النضالية المعروفة في جميع الأوساط الشعبية . فقد كان الحزب الشيوعي العراقي منذ تأسيسه ، سرا ، عام 1934 يعمل ، بكل قوة ، على إيجاد نقاط التقاء بين جميع الأحزاب الوطنية العراقية في شبكة نضالية واحدة لتجميع القوميات التي يتكون منها المجتمع العراقي لتحقيق التآخي ، القومي والوطني ، وتوجيه حركة التدفق في الشعارات القومية المتعددة في نهر واحد لإيجاد مواقع أساسية قادرة على تحقيق الحرية والديمقراطية والتقدم . وقد كانت جميع شعارات وبرامج ووثائق الحزب الشيوعي قد حملت بنىً قانونية ونضالية لا تتعارض مع حقوق وامتيازات المواطنين العراقيين في انتماءاتهم القومية .
كان هدف مطالعة العقيد عبد المجيد جليل مدير الأمن العام ، ومن وقف وراءه ، هو إشاعة التنافر داخل فضاء القوميات التي يتكون منها مجتمعنا خصوصا بعد أحداث كركوك في تموز عام 1959 التي خططت لها القوى الرجعية لضرب جغرافيا الوحدة العربية – الكردية – التركمانية بما يجعلها وسيلة استهلاكية دائمة في معاداة الشيوعية .
من الأنماط الاستهلاكية الرخيصة الأخرى التي شكلت نقطة أساسية لمنع إجازة الحزب الشيوعي العراقي على يد مديرية الأمن العامة هي ابتكار فضاء عدائي آخر بافتعال موقف الحزب الشيوعي العراقي من الدين افتعالا ميــّز له مكانا العقيد عبد المجيد جليل بالتركيز في مطالعته على ما يلي : ( أما في ما يخص الأديان والمذاهب وهذا ما لا مجال لبحثه إذ أن كل شخص يؤمن بالمبادئ الشيوعية يجب وقبل كل شيء أن يسحب اعترافه بالله تعالى وهذا ما جاء في الصفحة 27 في كتاب مهمات منظمات الشباب تأليف لينين . كما وان هناك اعترافات صريحة وواضحة من الزعماء الشيوعيين بالمعنى نفسه لا تخفى على العام والخاص . إنها وبعبارة اصح تعمل على هدم الأديان السماوية وضرب المذاهب والمعتقدات الدينية وتسفيهها واعتبارها خرافات رجعية وهذا ما تطبقه زمرة زكي خيري ..) .
لم يكن إيراد هذه النقطة في المطالعة مجرد بهتان واضح ، كأنها جاءت لتعبر عن حقيقة معينة اكتشفها عبد المجيد جليل ومن يقف وراءه لأنها كانت مفتعلة افتعالا حتى على لينين . و لا يوجد في أية وثيقة من وثائق الحزب الشيوعي العراقي ولا في برامجه ولا في بياناته ولا في أية دراسة من دراسته ما يمس حرية التعبير ومعتقدات المواطنين العراقيين سواء كانوا أعضاء في الحزب أو في المجتمع ، بل العكس تماما فان دستور عمل ونشاط الشيوعيين العراقيين كان دائما في كل مراحل نشوئه وتطوره يقدس حرية العقيدة و التعبير لكل إنسان ولكل مواطن وليس في ذهنية أو برنامجية الحزب الشيوعي العراقي أية أفكار سرية لهدم الأديان السماوية أو العقائد التي أوجدتها البشرية في تطورها الفكري والثقافي ، بل أن الحزب الشيوعي كان وما زال يرى أن فكرة الحق العقائدي للناس هي فكرة عادلة ، ومن حق كل إنسان أن يعتقد بما يشاء ، بل أن الحزب الشيوعي هو أول من دعا إلى إلغاء كل رقابة أو متابعة بوليسية ضد الأفكار والمعتقدات والأديان . اكبر دليل أرعب عبد المجيد جليل هو أن وثائق تأسيس الحزب الشيوعي المقدمة لوزارة الداخلية في 9 – 1 – 1960 تضمنت أسماء مقدميها من العرب والأكراد والتركمان وغيرهم من الأقليات القومية ومن المسلمين ، السنة والشيعة ، والمسيحيين ومن جميع الفئات والشرائح الاجتماعية التي عانت الاستعباد والاضطهاد على يد الحكومات الرجعية والفاشية المتعاقبة . كان نضال الحزب الشيوعي العراقي ، في تاريخه كله ، قد تركز على إيجاد دولة قانونية يكون فيها جميع العراقيين متساوين أمام القانون لان الذي يؤدي إلى فساد المجتمع وفساد معتقداته هو وجود السلطة المطلقة، السلطة المعادية لحريات المواطنين في العقيدة والانتماء .
اعتمد الحزب الشيوعي العراقي دائما على كشف وفضح جميع تدخلات السياسة الرجعية للسلطات الحاكمة في جعل الأفكار والمقدسات الدينية أدوات بأيديها لتمرير فرضياتها المعادية لحقوق الناس والمجتمع . فتلك السلطات تستفيد من جميع التوترات التي تخلقها بين القوى الوطنية والديمقراطية لتأمين منهجها الذاتي ومصالحها الخاصة . ومن هنا جاءت مواقف عبد المجيد جليل المعادية للشيوعية معبرا فيها ، في تلك الفترة ، عن نهج عالمي تقوده ثقافة الاحتكارات الأميركية وعن نهج عربي قومي رجعي بدعم أبوي من بعض وجوانب سياسة جمال عبد الناصر وبعض المحيطين به الذين كانوا قد نجحوا في حرف منهجه عن الديمقراطية مما شجع أمثالهم في العراق على إقامة مناهج ودعوات وسياسات ومخططات فكرية وثقافية هدفها حرف عبد الكريم قاسم عن الديمقراطية .
ختم مدير الأمن العام العقيد عبد المجيد جليل مطالعته بالادعاء ( إن الحزب الشيوعي العراقي زمرة زكي خيري تعمل ولا زالت تعمل للحصول على أعضاء ومؤيدين بين القوات المسلحة وخاصة بين وحدات الجيش وفي تاريخ 9 – 10 – آب – 1959 كشف النقاب عن منظمة شيوعية من زمرة اتحاد الشعب برئاسة زكي خيري في مدينة بعقوبة بدار مهدي صالح الريحاني تعمل بين وحدات الجيش الأمر الذي يدل على مدى سوء نية هذه الزمرة لغرض شق صفوف القوات المسلحة واستعمال القوة لفرض سيطرتها ) .
هنا في هذه النقطة حاول عبد المجيد جليل الاختباء وراء رأي جديد للحرص على " وحدة القوات المسلحة " وهو يعرف جيدا أن تقطيع هذه الوحدة جرى على يد عبد السلام عارف وجماعته وعلى يد حزب البعث وأعضائه العسكريين وعلى يد عبد الوهاب الشواف ونصيره جمال عبد الناصر . كما يعرف جيدا أن رؤية الحزب الشيوعي تقوم أساسا على تجميع قواه المدنية والعسكرية لصيانة الجمهورية وان كل خلايا وتجمعات الحزب الشيوعي العراقي في الجيش كانت تعتمد على التنسيق مع القوى العسكرية الوطنية الأخرى وخاصة القوى الملتفة والمساندة للزعيم عبد الكريم قاسم . وقد اثبت التاريخ مصداقية الحزب الشيوعي في نزوله المسلح يوم 8 شباط 1963 للدفاع عن استقلال الوطن الذي كان يمثله عبد الكريم قاسم بينما كل القوى الأخرى بما فيها كثير من قوى عبد الكريم نفسه كانت ساكنة في ذلك اليوم أو مستسلمة .
ثم أنهى عبد المجيد جليل مطالعته بمسك الختام قائلا : ( بالنظر لما ذكرناه في أعلاه والمعلومات المسجلة إزاء أسماء المؤسسين المرفقة بطيه فإننا لا نؤيد منح هذه الزمرة إجازة تأسيس الحزب الشيوعي يرجى التفضل بالاطلاع والأمر بما تنسبونه ..) .
****************
يتبع




#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه 4
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه 3
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة ( الحلقة الأخيرة 2 ...
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه (1)
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 23
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 21
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة ... الحلقة العشرون
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة 20
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 19
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 18
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 17
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة ..16
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 15
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 14
- يا نوري المالكي .. خذ الحكمة من باريس ..!!
- معضلة الذاكرة .. وقضية الهروب من سجن الحلة .. 13
- يا نوري المالكي سيلاحقك العار إلى الأبد إن لم تفصل وزير التر ...
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 12
- معضلة الذاكرة ... وقصة الهروب من سجن الحلة 11
- هزات متبادلة بين مايوهات مجاهدي خلق وفيلق القدس .. العراق هو ...


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جاسم المطير - تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه .. 5