أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عماد علي - افتعال ازمة كركوك في هذا الوقت، من اجل اهداف مخفية















المزيد.....

افتعال ازمة كركوك في هذا الوقت، من اجل اهداف مخفية


عماد علي

الحوار المتمدن-العدد: 2358 - 2008 / 7 / 30 - 07:49
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


من تابع الوضع السياسي العام بعد سقوط الدكتاتورية يلاحظ مدى سيطرة الافعال و الافكار و المناورات السياسية الحزبية على سير العملية السياسية من دون اي تفكير وطني و الاستناد على المعادلات الخاصة فقط و عدم الالتفات الى المصلحة العامة و ما يضر بها وكيفية الحفاظ عليها، المصلحة الحزبية و العقيدية الضيقة هي التي تدفع دائما القافلة و باي اتجاه عشوائي مهما كانت النتائج، اللاعبون الاساسيون في المعادلة السياسية العامة لعراق اليوم هم التحالف الغربي و في مقدمتهم الولايات المتحدة الامريكية و دول الاقليم كافة بدون استثناء و الاحزاب القومية الدينية المذهبية المسيطرة على زمام الامور و السلطة التنفيذية بشكل عام، ولعل الاعمال المخابراتية التابعة للاحزاب و بالاخص من هم متصلون بدول الجوار بشكل او اخر و الذين لهم ابعادهم المذهبية او القومية التي تفرض عليهم مجموعة من الواجبات في عملهم السياسي و هي التي تدير العملية بشكل غير مباشر، هذا اذا ابعدنا المخابرات الدولية و ما يهبون و يدبون في الساحة دون اي رادع ولهم خططهم الاستراتيجية العامة لضمان مصالحهم البعيدة المدى ، والظروف الموضوعية والذاتية الواقعة على سير العملية السياسية ، نجد هناك من الاتجاهات الداخلية العراقية محصورة بين كل هذه القوى لا حول ولا قوة لها، ويجب ان لا ننسى ان كل طرف يريد ان يكون هو الآمر الناهي و ان يلتهم الجزء الاكبر من الكعكة الكبيرة بعيدا عن المباديء الديموقراطية المنشودة .
هناك من القضايا الاستراتيجية الهامة التي تكمن فيها مجموعة من الاهداف الداخلية و الاقليمية و الدولية، ومنها قضية كركوك التاريخية و التي تغيرت واقعها من عهد لاخر و هو السبب و العامل الرئيسي لاندلاع الثورات الكوردية واحد اهم اسباب انبثاق الحركات التحررية الكوردستانية في اكثر الاحيان، فان لم نتطرق الى ما تغيرت من الاوضاع العامة و ما جلبت معها الافكار و العقائد المختلفة في هذه القضية الا ان كركوك كموقع و كثروة هائلة و كتاريخ كانت دائما محل جدل كبير منذ عصر ولاية شهرزور التي كانت من ضمنها الى يومنا هذا.
لو دققنا في الازمة الحالية و العوامل و الاسباب العلنية و الخفية و الايدي و القوى العاملة في افتعالها نرى العديد من التقاطعات في المصالح الانية للقوى مع الاخرى التي كانت وراء هذه الزمة، وربما دخلت الاسباب الاخرى الغير المتصلة بهذه القضية بحد ذاتها فيها و انما كان الهدف لاعمال تلك القوى هو تحقيق اهداف اخرى غير معنية بكركوك من قريب او بعيد . الكل على اطلاع بان القوى المتنفذة في العراق و حسب تركيبته منقسمة بشكل عام الى قوى قومية و مذهبية (كوردية ، شيعية ،سنية)وتوجد صراعات محتدمة حتى ضمن كل اتجاه من تلك الاتجاهات، والوقت الحاسم لبيان مستوى و مدى سيطرة اية جهة على الساحة في المستقبل القريب يكمن في اعمالهم اليوم . ان حللنا بشكل اكثر تفصيلا فان الاتجاه الشيعي الان منقسم على نفسه و كل طرف في حال يجهد بكل ما لديه من الوسائل و الاوراق ليبقى الطرف الاطول من العصا بيده سوى كان بجهده الذاتي او بمساعدة اطراف خارجية نتيجة مساومات عدة لان هذه الفترة حساسة و حاسمة بشكل قاطع ، و هم يفكرون بانه الوقت الذي عليهم ضمان الحصول على جزء اكبر من اهدافهم او مرادهم، و المعركة ليست على انتخابات مجالس المحافظات بقدر ما هي معركة على السلطة و تنفيذ الاجندات و السياسة العامة لكل طرف على اساس ان الوقت المتبقى لبقاء القوى الخارجية او التحالفات اقل مما سبق و من يصل اولاَ في المنافسة يربح اولا و بكمية اكبر، فالاطراف متعددة و متنوعة فمنها ما لديها السلطة الان و ليس بمقدورها ان تحصل على الاكثر ممما بيدها الان لانها حصلت على اكثر من حجمها الفعلي فهي تحاول بكل قدرتها و وسائلها من اجل بقاء ما بيدها و ان لا ينقص منها مهما كانت الظروف و لا تدع هذه الجهة خصومها الحصول على جزء مما هي حصلت عليه، و تحاول عمل اي شيء و باية وسيلة ان تتاخر الانتخابات لحين تغيير المعادلات لصالحها و خاصة انتخابات الرئاسة الامريكية على الابواب و لا تحتمل التاخير و هناك تلميحات من كافة الجهات لسحب القوات ، اذن نتائج الانتخابات في عهد رئيس امريكي اخر بالنسبة لهذه الجهة الداخلية يكون غير ما هو عليه الوضع الان ، اي تستعمل كل الوسائل الديموقراطية و اللعب المشروعة و الحيل لبقاء الوضع و ما حصلت عليه على ما هو عليه الان ومن مصلحتها ان تتاخر انتخاات المجالس المحافظات ، وفي النهاية تؤدي الى تاخير الانتخابات النيابية العامة كتحصيل حاصل، و الفرصة الذهبية هي استغلال قضية كركوك الشائكة كحجة او مبرر لعدم اجراء ماهو اللازم لاجراء الانتخابات لحين تتغير المعادلات ، واعتمادا على هذا التفكير و النهج ضرب كافة التحالفات عرض الحائط لانها تحتاج الى هذا النوع من المواقف التي تدخل في صميم مصالحها ، وتبدا بتوزيع الادوار و بتخطيط مسبق لارضاء الجميع ، ولكن من يتمعن في العملية الانية يتبين له بان اللعبة مكشوفة للجميع . و هناك من جهات تعتمد على الشعبية في سحب البساط من تحت ارجل المتنفذين و في هذا الوقت ، فهي التي تحاول قصر الطريق امام اجراء الانتخابات المحلية في اقرب فرصة ممكنة لانها تفكر بانها مهما كانت النتائج فانها ستحصل على اكثر مما حصلت عليه ضمن الائتلافات و التحالفات ، وهذه الجهة تلعب بكل ما لديها و تُظهر من تطرفها لبقاء شعبيتها و ما تتشدق بها من العقائد و المباديء و المواقف المتشددة، اما الطرف الثالث هو اللاعب الوسط الذي يحاول التوفيق و التوسط و الالتزام بالسلطة و الحصول على المكتسبات الاكثر من خلال اللعب بين الطرفين المتصارعين و تستغل السلطة ايضا في تقوية قاعدتها ، وللانتقال بين طرف و اخر و الاعتماد على المواقف التوفيقية هو الطريقة الملائمة لكسب ما هو ثمرة و نتاج صراع الطرفين الاخرين .
هذا بالنسبة للاطراف المذهبية الدينية والتي تتغير اوضاعها مهما حاولت في المتغيرات المستقبلية المقبلة و مهما عارضت و تحايلت، لان الوضع السياسي الاجتماعي الثقافي للشعوب العراقية على غير ما كانت عليه بعد سقوط الدكتاتورية مباشرة و ما شاهدتها الجماهير من حكمهم من جهة اخرىَ اسباب واقعية لتغيير الاوضاع ، واليوم تدخلت العشائر و القبائل و ما لعبت امريكا من دور لابراز هذا الاتجاه ايضا لاضعاف القوى الدينية المذهبية و لتوازن القوى و التشتيت من اجل سيطرتها كاملة على الوضع و باقل الخسائر، هذا ان لم نحسب ما هو عليه القوى العلمانية التي تحركت في هذه الفترة ، ولكن الظروف العامة و من كافة الاتجاهات و النواحي لا تبشر بان تحسم امرها في اختيار ما هو الصح للعملية السياسية ، فالفكر و العقلية و العاداة و التقاليد و الموروثات في حياة اليوم بالذات في غير صالح القوى العلمانية على ارض الواقع و ان كان لفترة قصيرة انية و على الاقل في المرحلة الانتخابية المقبلة، اما القوى القومية المتشددة لا تحوي في جعبتها سوى الصراع و التشدد و الزمن ليس في صالحها ايضا بين صراع القوى و هم يحتاجون دوما الى افتعال الازمات فقط لاثارة الحس القومي للحصول على ما ينوون ، والشعب العاطفي ينسى همومه الخاصة و فقره و بؤسه حين افتعال المشاكل و القضايا القومية، وبما فيهم القوى المسيطرة من القوميتين العربية و الكوردية ، فالقوى الكوردية المتنفذة تستفيد اكثر من العربية لكون الوضع في اقليم كوردستان مستقر و الشعب الفقير المعدم ينسى معاناته و هو محصور بين مطرقة القوى الكوردية و الحكومة الفاسدة و القوى العربية العنصرية التعصبية الفاسدة، وفي النهاية يختار الشعب عاطفيا الصراع القومي و ان كان يخسر هو بالذات اكثر من رؤوس القوى القومية الحاكمة.
هذا ما هو عليه الوضع الداخلي و العوامل و الاسباب السرية الموجبة لافتعال الازمات الحالية و خاصة ازمة كركوك، اما الوضع الاقليمي و ايدي الدول التي لها المصالح الذاتية الداخلية لنقل ازماتها الى داخل العراق ، او في صراعاتها مع القوى الكبرى فيحتاج الى تمحيص دقيق. ان اردنا ان نحدد ما تفعله اية دولة و ما ارتباطاتها التاريخية باية ازمة، كركوك قضية تركيا القديمة الجديدة و لم ينقطع نظرها يوما و لعابها لحضة عن ملذات ما تحت الارض الاسود، هذا من جهة و ما تؤدي في حسم مستقبل الكورد بحل هذه القضية في صالحه و تامين مستحقاته و ايصاله الى الاهداف الاستراتيجية العامة له ومساحة او اطار التاثيرات العامة التي تفرز منه ما لمصلحة الكورد في كوردستان تركيا من جهة اخرى، وهذا ما لا تقبله تركيا بشكل سهل و تعمل ما بوسعها و باي اسلوب و شكل ضده سوى كان دبلوماسيا او سياسيا او حتى عن طريق التدخل السافر و استغلالها التركمان العراق او الخرق و انتهاك اراضي كوردستان العراق بقوتها العسكرية و استغلال علاقاتها مع الولايات المتحدة الامريكية و موقعها الاستراتيجي في المنطقة بهذا الشان . اما ايران فلها اجندة خاصة من عدة زوايا ، منها صراعاتها مع الغرب و مشاكلها العديدة ، و موالاة القوى العراقية و اهدافها الاستراتيجية و صراعها المذهبي في المنطقة بشكل عام و نواياها الخفية في السيطرة على الخليج و نظرة الغرب لهذه العملية و ما تفيده من حيث توازن القوى و الطرق السياسية المتبعة لتامين تدفق النفط و عدم سيطرة اية جهة لوحدها عليه من طرف واحد. اما الاطراف العربية الاقليمي و ونظرتها العروبية التعصبية من حيث الفكر و العقيدة او من الناحية المذهبية ايضا فتعمل بكل جهدها للتاثير على هذه القضية لاعلاء كفة ميزان المذاهب الموالين لها لمعادلة القوى لصالحها في العراق و المنطقة ، وهناك اسباب عديدة اخرى من حيث العمق العراق العربي و تغيير موقعه في هذا الاتجاه ، لا تحتاج الى التذكير هنا.
اما الاتجاه الثالث وهو الهام و المؤثر في حسم اعقد قضية عتيدة في العراق ، هو الطرف العالمي الغربي و بالاخص امريكا و بريطانيا و ما تفعلانه من مد يدهما الخفية في كافة الثنايا لاهدافهما الاستراتيجية البحتة، وكلنا على علم بما خلفته انكلترا في المنطقة من تقسيم الحدود و باهداف سياسية مصلحية، بحيث السلبيات التي عمدت انكلترا على بقائها هنا هي التي انجبت الويلات على شعوب المنطقة و لحد الان اثارها باقية، فاليوم و نظرا للمتطلبات و الاهداف المصلحية للسياسة الامريكية تعمل على نفس المنوال من حيث ارضاء حليفاتها على حساب ما عملته ايديها و ما انتجه فشلها و من تطبيق سياسة فرق تسد في هذه المرحلة ازداد من الطين بلة و تعلق هي فيه لحد اليوم، وهي تعمل على اعادة التوازن و باي ثمن كان من جل الخروج من الموقف الهزيل الذي وقع فيه باقل الخسائر و لكي تعيد اوراقها فيما تنوي لاعادة تنظيم نفسها لاعادة الكرًة في تعميم ثقافتها و اهدافها الاستراتيجية الفكرية لما كانت تعمل من اجله ، والارضية المتوفرة لم تكن مناسبة لتلك الاهداف و اجبرتها على اعادة النظر في العديد من اهدافها الانية لتعيد تطبيقها في الوقت المناسب. و اليوم تحاول بشتى الطرق و في هذا الوقت التي هي على ابواب النتخابات الرئاسية ان تخطوا فيما يفيد الوضع الداخلي لها، وليس لها ان تهمش حلفائها من الدول الاقليمية المؤثرة في هذه المنطقة لحساب القوى الداخلية، فهي تعمل على ارضاء كافة الاطراف مهما كانت النتائج و على حساب اي كان ، فهي تضغط بكل الوسائل و بكافة الاتجاهات و تصر على اجراء الانتخابات في العراق التي تعتبرها الهدف الاستراتيجي القصير المدى لاعادة توازن القوى و الحسابات و غربلة الجهات و لو كان ذلك على حساب الديموقراطية التي تنازلت عنها الان و لن تهتم بها في هذه المرحلة كما ادعت بعد سقوط الدكتاتورية، و انما اولى اولوياتها هي اعادة الوضع العراقي الى الاستقرار و من ثم ابراز القوى الداخلية الموالية و المنفذة للاهداف الاستراتيجية لها مع بقاء سطوتها و علو كلمتها في الفترة المقبلة، و لكل ما سبق من العوامل و الاسباب و تداخلها مع بعضها ، افتعلت هذه الازمة الانية و الازمات التي تاتي حتما و التي ليس وراءها اشخاص او مسؤولين بحد ذاتهم بقدر الاجندات التي تُعمل و تُطبخ وراء الستار و في مطابخ اقليمية و عالمية، اي ازمة كركوك ليست من اجل حل القضية العويصة بقدر اتخاذها حجة او مبرر لتحقيق الاهداف الداخلية و الخارجية من الاقليمية والدولية و خاصة الصراعات الامريكية الاقليمية، و جوهر القضية هو ان الولايات المتحدة الامريكية غيًرت من سياستها، و خططها منصبة حول بقاء قضية كركوك معلقة دون حل جذري او ان تمكنت تحاول العمل على ميل او انحدار كفة التوازن للقوى الموالية لها و لحليفاتها في المنطقة من الدول الاقليمية، وهذا ما تعمل عليه في الوقت الحاضر بكل الوسائل المتاحة لديها ، الا ان الواقع غير ذلك و لا تجري الرياح بما تشتهي السفن الامريكية و حليفاتها في المنطقة لحد الان نظرا لخلط الاوراق و التغييرات في المواقف بسرعة مذهلة من قبل كافة الجهات باستمرار.






#عماد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور المؤسسات التعليمية في توعية المجتمع
- في حضرة المسؤول الشرقي المبجل
- الاعتراف بتقرير المصير للشعوب كحق من حقوق الانسان
- ما بين مؤتمري نقابة صحفيي كوردستان و العراق
- مجتمع مدني و فلسفة نظام حكم جديد في العراق
- نحتاج الى الاشتراكية ام الليبرالية في العراق اليوم?
- نعم انها انسانة حقا
- الاحساس بالاغتراب رغم العيش بحرية في الوطن
- الشعب العراقي بحاجة الى الحب و الحرية و الحماس و الحكمة في ا ...
- من هم دعاة حقوق و حرية المراة؟
- حذار..............مازال امامنا الكثير
- التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان استنادا الى قرارات محكمة د ...
- سالني استاذي عن جاويد باشا
- ما دور اقليم كوردستان في دعم استتباب الامن و ترسيخ السلم الع ...
- من اجل قطع دابر الدكتاتورية في العراق
- المجتمع العراقي بحاجة ماسة الى ثقافة السلام
- من اجل اجتثاث ظاهرة التهجير من جذورها
- المجتمع العراقي بحاجة ماسة الى ثقافة الحوار
- اين اليسار الكوردستاني في الوضع الراهن
- العراق و ثقافة الخوف


المزيد.....




- حمم ملتهبة وصواعق برق اخترقت سحبا سوداء.. شاهد لحظة ثوران بر ...
- باريس تعلق على طرد بوركينا فاسو لـ3 دبلوماسيين فرنسيين
- أولمبياد باريس 2024: كيف غيرت مدينة الأضواء الأولمبياد بعد 1 ...
- لم يخلف خسائر بشرية.. زلزال بقوة 6.6 درجة يضرب جزيرة شيكوكو ...
- -اليونيفيل-: نقل عائلاتنا تدبير احترازي ولا انسحاب من مراكزن ...
- الأسباب الرئيسية لطنين الأذن
- السلطات الألمانية تفضح كذب نظام كييف حول الأطفال الذين زعم - ...
- بن غفير في تصريح غامض: الهجوم الإيراني دمر قاعدتين عسكريتين ...
- الجيش الروسي يعلن تقدمه على محاور رئيسية وتكبيده القوات الأو ...
- السلطة وركب غزة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عماد علي - افتعال ازمة كركوك في هذا الوقت، من اجل اهداف مخفية