أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - توفيق أبو شومر - هل تبخَّر اليسارُ الإسرائيلي ؟















المزيد.....

هل تبخَّر اليسارُ الإسرائيلي ؟


توفيق أبو شومر

الحوار المتمدن-العدد: 2358 - 2008 / 7 / 30 - 03:35
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


ارتبطت حركات اليسار العالمية في معظم أرجاء العالم بالديموقراطيات والحريات وظلت حركات اليسار العالمية ترفع شعار الثورات ضد الاستعمار، وتطالب بكبح جماح الاحتكارات الاقتصادية، وتسعى للنهوض بالكادحين الفقراء ، إلا اليسار الإسرائيلي التقليدي، الذي أسس إسرائيل وبنى دولتها بالاعتماد على البرجوازية اليهودية ، وأعلنها دولة رأسمالية بالتعاون مع الإمبريالية العالمية أيضا .
على الرغم من أن ولادة (حزب ماباي ) اليساري، جاء من رحم منظمة الهستدروت وهي منظمة عمال إسرائيل التي أُسِّستْ عام 1920 ،التي كانت تُعاني من كل أشكال الاضطهاد في كثير من بلدان العالم ، وشاركت البروليتاريا اليهودية في هذه المنظمة بفروعها ( اتحاد العمال ، والعامل الفتى ، والحارس الفتى ، وعمال اليسار)
ويُعتبر حزب ماباي اليساري أول حزب يساري جمع اتحاد العمال والعامل الفتى وأُسِّس عام 1930م وهو النواة الأولى لحزب العمل مؤسس دولة إسرائيل .
وإذا أضفنا إلى ذلك حزب المابام اليساري الذي أُسس عام 1948 ، وكان يجمع حزب الحارس الفتى والعامل الفتى، إلى صورة اليسار الإسرائيلي ؛ نكون قد وضعنا برواز اليسار الإسرائيلي الأساسي في القرن الماضي
ومن المعروف بأن الحزبين قد شكلا إئتلافا باسم [ المعراخ] من 1969- 1984 حين انسحب مابام من الائتلاف الحكومي لوجود الليكود داخل حكومة الوحدة وأسس كتلة (ميرتس) اليسارية المكونة من : مابام وراتس وشينوي .
وسحبتْ كتلة ميرتس بساط اليسار من حزب ماباي أو العمل ، وأصبحتْ هي ممثلة اليسار الحقيقي في إسرائيل عقدا من الزمن . ولكي نكمل صورة اليسار في إسرائيل نُضيف حزب راكاح الشيوعي، وحزب ماتسبن والفهود السود، فإننا نكون بذلك قد حددنا ملامح اليسار الإسرائيلي .
ولم يلتفت كثيرون إلى أن أقدم أحزاب اليسار الإسرائيلية هو الحزب الشيوعي الإسرائيلي الذي ظهر عام 1919م في المنفى ولم يُمارس نشاطه في إسرائيل إلا في أواخر الأربعينيات ، وكان السبب في تغييب دور هذه الحزب ، أن كثيرين من أقطابه كانوا من الفلسطينيين ، وهو الحزب الوحيد الذي اندمج فيه الفلسطينيون .
ثلاثون عاما تقريبا أسس فيها اليسار الإسرائيلي بكافة أقسامه دولة إسرائيل ، ومن المعروف بأن هذا اليسار كان مسؤولا عن الترحيل القسري لعشرات آلاف اللاجئين عام 1948 ، وكان مسؤولا عن المذابح التي نفذها الجيش ، لأن معظم أحزاب اليمين بتياراته الدينية الحريدية لم يشاركوا آنذاك في تأسيس الدولة.
بالإضافة إلى أن اليسار الإسرائيلي ظل يلبس زي الحاخام تحت بدلة السموكن العصرية ، وكان اليسار الصهيوني يتبنّى عقيدة الأصولية اليهودية وكان ذلك واضحا في المؤتمرات الصهيونية الثلاثة والثلاثين، التي بدأت بالمؤتمر الصهيوني الأول 1897م، فاعتبر احتلاله لأرض الغير حقا مشروعا للعودة إلى أرض الميعاد ، وأشتقّ اسم الدولة من التوراة ، وأسمى الحركة باسم صهيون ، وهو بيت الإله، ورفع نجمة داود التوراتية علما للدولة ، وجعل شمعدان المانوراه الذي يشير إلى عناية الرب بإسرائيل ، هو شعار الدولة ، وفرض التقسيم الجغرافي التوراتي باعتبار فلسطين إقليما موزعا بين أسباط إسرائيل ، يهوذا وبنيامين ولاوي على الطلاب العرب واليهود في إسرائيل.
وأفلح اليسار الإسرائيلي في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي من تسويق يساريته الزائفة على العالم ، فابتكر مستحضرا جديدا فعالا ، وكان المستحضر ، هو الكيبوتس ، أي الجماعة ، وهو نظامٌ حياتي عملي حظي بإعجاب اليساريين في كل أنحاء العالم ، ووصل الإعجاب بالكيبوتسات إلى أنصار اليمين أيضا ، وتعدى ذلك إلى أن أُعجب به كثيرٌ من الفلسطينيين والعرب ، ففي الكيبوتس يُنزع الأطفالُ من الآباء ، ويُربَوْن وفق أنظمة الكيبوتس ، فالجميع متساوون في الكيبوتس في نمط الحياة والعمل ، وكانت الكيبوتسات في الوقت ذاته هي دفيئات تفريخ قادة كتائب القمع والتعذيب الخاصة التي يُعهد لها بأبشع الأعمال في حق الفلسطينيين .
وهكذا رسخ في أذهان العالم الصورة التي أرادت إسرائيل أن ترسمها لنفسها كدولة ديموقراطية يسارية إشتراكية ، ولم يلتفت يساريو العالم إلى الوجه الحقيقي لليسار الإسرائيلي ، وجه الحاخام المختبئ خلف أسوار الكيبوتس ، ولم يلتفتوا إلى أقوال رئيس الحكومة إيهود باراك اليساري، الذي لخص مبادئ اليسار في مقال له بعنوان مبادئ اليسار فقال :
" إن مائة عام من العداء والعنف ، لا تنتهي بمعاهدة سلام، أو بمراسم احتفالية.إن الضمان الوحيد لأي اتفاق سلمي يجب أن يستند إلى قوة جيش الدفاع الإسرائيلي ، والقوة الاقتصادية الإسرائيلية ، وتأييد أمريكا ، فإسرائيل اليوم هي أقوى من كل الدول المحيطة بها، يجب أن نفصل بيننا وبين الفلسطينيين ، فلا عودة لحدود عام 1967 ، ستبقى المستوطنات تحت السيادة الإسرائيلية. "صحيفة القدس 13/10/1999 .
وخلع اليسار الإسرائيلي التقليدي بدلته العصرية عام 1977 عندما فاز حزب الليكود اليميني المتطرف في الانتخابات العامة، وظهر الزي الحقيقي لليسار وهو القبعة المستديرة والبالطو الأسود ، وهو الزي الحريدي الأرثوذكسي.
وهكذا صدق القول الذي أطلقه رخلبسكي على اليسار ( انتهى دور حمار الماشيح) !
وأصبح قادة اليسار حتى رؤساء حكومات اليسار يزورون حاخامات التيار الأصولي ليُباركوهم ويرشدوهم إلى الطريق القويم ، كما كان يفعل شمعون بيرس وباراك .
ولكي نكمل الصورة لا بد من الإشارة إلى أن مفهوم اليسار الإسرائيلي بالمعنى الأكاديمي لليسار قد يصدق في أواسط تسعينيات القرن الماضي على بعض الظواهر في المجتمع الإسرائيلي ، والتي لم تخرج عن كونها ظواهر يسارية ، لأنها لم تتحول إلى أحزابٍ سياسية يسارية مؤثرة في الساحة الإسرائيلية ، بل بقيت ترقص في مساحتها الخاصة، ولم تتمكن من بلورة اتجاه حزبي قوي ، أو تيار وطني إسرائيلي ، وهذا ينطبق بالطبع على ظاهرة المؤرخين الجدد ، ورافضي الخدمة العسكرية في المناطق الفلسطينية ، وحركة السلام الآن ، والداعين إلى الهجرة من إسرائيل ، ومن اليهود المحافظين والإصلاحيين الذين يعيشون في المهاجر المطالبين بتصحيح مسار دولة إسرائيل ، ومن طائفة ناطوري كارتا الأصولية التي تعادي دولة إسرائيل لأنها فقط تَحُولُ دون عودة الماشيح المنتظر .
ولعل أبرز تلك التيارات ، هي ظاهرة المؤرخين الجدد ، الذين أقدموا على خلخلة البنيان الصهيوني كله حين شككوا في كل ركائز بناء إسرائيل ، وعلى رأسها قصة بناء إسرائيل فوق أرض بلا شعب ، لشعب بلا أرض ، فقد صححوا النظرية السابقة وأشاروا إلى وجودٍ فلسطيني سابق على وجود الدولة ، على الرغم من محاولات التطهير العرقي التي أشار إليها إيلان بابيه أبرز اللمؤرخين الجدد ، وقد أطاح المؤرخون الجدد بنظرية إسرائيل التي تقول إن الفلسطينيين عادوا إلى أوطانهم الأصلية في الدول العربية بمحض إرادتهم بمجرد قيام الدولة عام 1948، ولم يُطردوا من بيوتهم ، فأثبتْ المؤرخون الجدد بالوثائق الإسرائيلية بأن الطرد كان مخططا له منذ زمن .
كما أنهم فنّدوا المزاعم الإسرائيلية الرسمية القائلة بأن العرب رفضوا كل مفاوضات السلام ، والحقيقة تقول بأن إسرائيل هي التي أعاقت مباحثات السلام .
وبصراحة ووضوح أعلن إبراهام بورغ رئيس الكنيست الأسبق وعضو حزب العمل ، وهو من المؤرخين الجدد في كتابه (الانتصار على هتلر) أن شعب إسرائيل هو شعبٌ كبقية الشعوب ، وليس شعبا مختارا ، كما أن الشواة أو الهولوكوست مرضٌ من أمراض اليهود ، وقال من العار أن تُمنح الجنسية الإسرائيلية وفق الجينات العرقية ، وصرخ قائلا ، تحولتْ إسرائيل إلى دولة استعمارية.
وهكذا اعتدى المؤرخون الجدد على الأساطير الإسرائيلية الراسخة ومن بينها زيف ادّعاء إسرائيل بأرض الميعاد ، وكان واجبا أن يُوضع لهم حدٌّ فأُسست جبهة قوية لمناهضتهم ، ونجحت الجبهة مع بعضهم ، مثلما كان الحال مع بني موريس الذي تاب عن خطيئته في حق دولة إسرائيل عندما أشار إلى أن الفلسطينيين لم يتركوا بيوتهم طواعية ، بل طردوا قسرا في كتابه مشكلة اللاجئين عام 1988، وصحح نظرياته في كتابٍ جديد اسمه تصحيح خطأ 1994 فأشار إلى أن بن غريون كان مخطئا حينما لم يُنفذ الترانسفير على كل السكان العرب .
وأقدمتْ الجهات الأكاديمية على مطاردة إيلان بابه الذي غادر إسرائيل وتوم سيغف وسمحا فلابان وآفي شلايم وزئيف هرتسوغ وإبراهام بورغ ويوري أفنيري وغيرهم باستخدام كل أساليب المضايقات الجسدية والفكرية.
ونُظمتْ مؤتمرات في جامعة تل أبيب وحيفا باعتبارهما دفيئتين للمؤرخين الجدد لوقف هذه الظاهرة الخطيرة في المجتمع الإسرائيلي ، وتوالت المؤتمرات بعدئذ كمؤتمر جامعة حيفا وجامعة بن غريون 1999 ، ثم مؤتمر هرتسيليا ، ومؤتمر طبريا وغيرها من المؤتمرات .
وانضمت كتيبة من الصحفيين الإسرائيليين المكارثيين إلى جيش الهجوم على المؤرخين الجدد ومن بينهم الكاتب أمنون روبنشتاين ، والكاتبة المتطرفة أمونه ألون وأفرايم كارش وأهارون ميغد .
وكان من نتائج ظهور تيار المؤرخين الجدد أن ظهرتْ دعواتٌ صريحة للهجرة من إسرائيل ، والعودة إلى المنافي في أوروبا وأمريكا ، وتزعَّمَتْ هذا الاتجاه الدكتورة ميخال أورين ، التي دعت صراحة إلى مغادرة المفكرين والأكاديميين إسرائيل عام 2000 وقالت :
" هذه ليست هي الدولة التي صلينا من أجلها، فقد أصبحت إسرائيل بيد حزب شاس ، إن مكاننا ليس في هذه البلاد " معاريف 15/8/2000
وتصدَّتْ الكاتبة أبيرما غولان للدكتورة ميخال أورين وقالت :
"يواصل اليساريون الارتعاد خوفا من الأصوليين ، وهم يخافون من خوض حرب ثقافية ، ويفضلون الهروب من الساحة "
وتصدّى لهم أيضا الكاتب شلومو بنزري في هارتس واتهمهم بالخيانة.(هارتس 16/8/2000م.)
ووصل الأمر أن ظاهرة الهجرة من إسرائيل لم تقتصر على بعض اليساريين الأكاديميين ، بل عُقد مؤتمرٌ باسم مؤتمر القلعة في سواحل النورماندي وحضر المؤتمر نخبة من الفلاسفة والمفكرين اليهود المقيمين خارج إسرائيل ، وأشاروا في مؤتمرهم بصراحة إلى أن دولة إسرائيل تُسيء إلى يهود العالم ، لذلك فإنهم يدعون اليهود للهجرة مرة أخرى من إسرائيل إلى الدول أمريكا وأوروبا (من كتاب الصراع في إسرائيل لتوفيق أبو شومر ص 129 ).
أسئلة مشروعة
هل مات اليسار التقليدي واليسار التجديدي أيضا ، بحيثُ استبدلت مجموعة رافضي الخدمة العسكرية في المناطق الفلسطينية ، والذين شكلوا مجموعة كبيرة في عام 2000 بمجموعة جديدة من ضباط جيش الدفاع ممن وقعوا على عريضة وسلموها لوزير الدفاع قبل إنجاز صفقة تبادل الأسرى مع حزب الله بأسبوع في 15/8/2008م والتي تنص على أن الجنود يرفضون استبدال رُفَات الجنود الإسرائيليين الأموات بالفلسطينيين الأحياء المتهمين بقتل إسرائيليين ؟
وهل مات اليسار بسبب الديموغرافيا الفلسطينية ، والتطرف الفلسطيني كما أشار إلى ذلك الكاتب بنيامين شفارتس؟
وما مصير التنظيمات اليسارية الفعّالة في الساحة الإسرائيلية مثل حركة السلام الآن ، وجمعية نيوبروفايل التي تناهض عسكرة المجتمع الإسرائيلي ، وما مصير جمعية سيكوي اليسارية التي تناهض العنصريات بكافة أشكالها ، وما خاتمة جمعية زوخوروت التي ترفض الأسماء العبرية على المدن الإسرائيلية ، وتعيد لها أسماءها العربية من جديد ؟
هل تمّ بالفعل تشييع جثمان اليسار الإسرائيلي ، بعد أن لبست إسرائيل الزي الحاخامي؟
يقول الكاتب دانئيل بن سيمون في صحيفة هارتس 13/7/2007م " إن هذا العام هو عامٌ سيء لليسار ، فقد ابتُلعَ حزبُ العمل ، وأصبح خادما لكاديما ، وتبخّرتْ حركة ميرتس، وتحولت إسرائيل في عقدها السادس إلى دولة رأسمالية ، وأصبح من العسير على المتابعين التمييزُ بين الليكود وحزب العمل "
هل كان اليسارُ في إسرائيل ديكورا تجميليا للأصولية اليهودية ، أم أنه كان عربة النقل والمدفع الرشاش للحريدية الأرثوذكسية ؟
وهل كان اليسار الإسرائيلي جزءا من حركة اليسار العالمية ، والتي تشهد هي الأخرى ضائقة ، بفعل تغلغل التطرف في معظم المجتمعات العالمية ، وضمور الأيدلوجيات الفكرية ؟
أم أن هذا اليسار يشكل عقبة في وجه النظام العولمي الجديد ، لأنه يقوم على التثقيف والفعل الثورى المناصر للكادحين والمظلومين والفقراء ؟
أم أن العرب أنفسهم لم يستطيعوا استغلال ظاهرة اليسار الإسرائيلي ، ووقفوا كعادتهم ضد كل ما يصدر عن اليهود مهما كانت أفكارهم ، لأن اليسار واليمين في إسرائيل، هما وجهان لعملة واحدة، وهي من أكثر المقولات شعبية في العالم العربي ؟
29/7/2008م





#توفيق_أبو_شومر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصائح للراغبين في ركوب قطار العولمة !
- هل المثقفون هم فقط الأدباء؟
- أوقفوا (جموح) الصحافة الإلكترونية !
- الآثارالعربية ... ومحاولة هدم الأهرامات !
- كتب مدرسية ( مُقرَّرة) في الجامعات !
- عوالق شبكة الإنترنت !
- من يوميات صحفي في غزة !
- الإعلام وصناعة الأزمات !
- محمود درويش يبحث عن ظله في الذكرى الستين للنكبة !
- مجامع اللغة العربية ليست أحزابا سياسية !
- لا تَبكِ.. وأنتَ في غزة !
- كارتر وهيلاري كلينتون وأوباما !
- الزمن في قصيدة محمود درويش (قافية من أجل المعلقات)
- أوقفوا هذا العبث في غزة !
- سؤال ديوان : لماذا تركت الحصان وحيدا لمحمود درويش ، حقلٌ من ...
- جمعية المختصرين !
- مأزق التعليم الجامعي في العالم العربي !
- هل المدرسون مُتطفلون على الوظائف الحكومية ؟
- موتوسيكلات .. لأوتو سترادات غزة !
- غفوة ... مع قصيدة مريم العسراء للشاعر أحمد دحبور


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - توفيق أبو شومر - هل تبخَّر اليسارُ الإسرائيلي ؟