أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - دولت علي - الحرية تسيُّب؟، أم إنتماء وإرتباط؟















المزيد.....

الحرية تسيُّب؟، أم إنتماء وإرتباط؟


دولت علي

الحوار المتمدن-العدد: 2357 - 2008 / 7 / 29 - 10:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هناك الكثير من الكلمات التي نتفوه بها يومياً، تتدحرج على ألسنتنا وتخترق مسامعنا، دون أن نعرف لها معناً حقيقياً و مفهوماً مقنعاً و الحرية من بين تلك الكلمات. فلا يمر يوم دون أن تمر هذه الكلمة علينا ودون أن تأخذ نصيبها في خطبنا و مقالاتنا و حتى في كلامنا العادي.
سنون و نحن لانعرف لهذه الكلمة سوى معناً واحداً و هو التجرد من كل ارتباط و النقاء من كل الشوائب. نهتف و ننادي بالحرية دون أن نعرف أصلها و مصدرها و مفهومها.
لو تعمقنا قليلاً في الحرية، في أصلها و مصدرها، سوف نجد أنها وراء كل أرتباطِِ، وليدة كل أنتماء. سوف نرى أن الحرية ليست بمعنى التجرد كما توهمنا و نتوهم. و للتقرب من هذا المفهوم و استيعابه، يجدر بنا ان ننظر الى الحياة بمفاهيمها و الى الطبيعة بقوانينها :
فالإنتماء الى وطن، يولد عندنا الشعور، بل يجبرنا أن نطالب بحرية ذلك الوطن عندما يكون محتلاً. كوننا أناساً ينتمون الى شعب له لغته الخاصة، يحتم علينا أن نطالب بحرية التكلم بتلك اللغة و الدفاع عن ذلك الشعب الذي ننتمي اليه و نحرص على ديمومتهما.
كوني أنسان حر، لي أفكاري، مرتبط بمبادئ و قيم و مفاهيم خاصة بي، يحتم علي أن أرفض الاستعباد و يعطيني الحق بأن أطالب بحريتي و أن لا أسمح لاْحد أن يحرمني من تلك الحرية كما يقول سقراط.: (1) (( ليس على الارض انسان له الحق في أن يملي على الاخر مايجب أن يؤمن به أو يحرمه من حق التفكير كما يهوى..)).
الحياة حرية ضمن إرتباط، هذا مايكمن و يتبين في سرالخليقة و طبيعة الحياة، فكل منا و كذلك الاحياء الاخرى قد خلقنا من ارتباط كائنين حرَين، اختلطت بيوضهما و حيامنهما لنُخلق و نصبح حبيسي ارحام امهاتنا و مقيدين بالمشيمة التي تبقينا احياء فترة وجودنا في داخل الرحم، ثم نولد احراراَ لتتلقفنا الطبيعة، الارض بقوة جذبها و الحياة بمفاهيمها و مبادئها و قيمها، نعيش احرارا لكن تحت مجهر قانون الحياة والطبيعة.
الطبيعة نظام حر ومقيد، فالشمس ومجموعتها نظام عجيب، كل منها حر يدور في فلكه، لكن هذا الدوران ليس هوجائيا، انه بتأثير قوة ارتباط بين تلك الاجسام (الشمس ومجموعتها) ولولا تلك القوة وذلك الارتباط لتاهت الاجسام في الفضاء ولأصبح الكون بلا نظام، بلا حساب وتقويم منتظم. هذا ما درسه علماء واثبتوه ووضعوا له القوانين ومن الامثلة على ذلك قوانين الجاذبية الارضية للعالم الانكليزي أسحق نيوتن(2) و قوانين أخرى لغيره من العلماء، لسنا بصدد ذكرها.
نعم الاجسام حرة على الارض، لكن الارض تجذب الاجسام اليها بقوة هذه القوة تعادل وزن ذلك الجسم (او تسمى وزن ذلك الجسم) وتتناسب هذه القوة (قوة جذب الارض لذلك الجسم) طردياَ مع وزن الجسم وعكسياَ مع مربع المسافة بينهما، أي تزداد قوة الجذب كلما كان الجسم ثقيلاً وقريباًمن الارض والعكس بالعكس وهكذا الحال بالنسبة لاًي جسمين أخرين. لذا نجد أن الاجسام التي تخرج عن المجال الارضي(عن ارتباط الارض لها)، تصبح حرة مطلقة، ولكن تفقد وزنها وتبقى معلقة تائهة في الفضاء. وهذا ماينطبق على الانسان اَيضا عندما يتحرر من كل القيود والارتباطات والقيم الاخلاقية والاجتماعية أي يتحرر حرية مطلقة، نعم سوف يصبح حراَ ولكنه يفقد وزنه وتوازنه في المجتمع ويصبح تائهاً. وفقدان الوزن هنا، نعني به فقدان القيمة الشخصية والاخلاقية في المجتمع، أما فقدان التوازن، ففقدان الشخصية هذا، يُفقده التوازن والسيطرة على تصرفاته، فيصبح مهمّشا واحياناً تافهاً في الحياة.
الحرية ليست حكراَ على أحد فهي ملك للجميع طالما عرف كل منا حدودها وتقيد بمداها، طالما لايؤذي بها نفسه والاخرين. الحرية لاتقاس باللانهائية في مفهومها ومعناها، بل بالمدى الذي تبلغه وتقاس بحدود ذلك المدى و هذا المدى نقطة البداية فيه هي أفكارنا، رغباتنا، آمالنا، أهدافنا وغير ذلك من أحاسيسنا الانسانية و الغريزية، لنا الحق أن ننطلق بها، فتعلو بنا الى الافق ثم تنحدر لتنتهي عند المفاهيم الاخلاقية الفردية و الاجتماعية و الوطنية.
للحرية حدود، وقد يكون هذ اكثر وضوحا عند فهم التعريف الموضعي والشكلي لحرية الاجسام، فكما ان لكل جسم شكله و هذا الشكل يتوضح بحدود أعطته تلك الصفة الشكلية، واذا ما تعرض لقوة، فانها تفقده ذلك الشكل، اذا كان الجسم مرناً أو تحطمه ان كان قاسياً، و كما ان لكل جسم موضعه الخاص به، واذا ما تداخل معه جسم آخرأو دخل هو على جسم آخر، فاِنه سوف ينزاح من مكانه وهذا يفقد الجسمين المفهوم الشكلي والموضعي للحرية وتصبح هناك عملية خربطة في النظام وتعدي على الحرية لكلا الجسمين، هكذا هو الحال بالنسبة للتعريف المعنوي للحرية، فحرية كل فرد تنتهي عند حرية الاخرين وعند حدود أيذاء النفس والغير، فاذا تعدت تلك الحدود تفقد الحرية معناها الحقيقي وتدخل في أطار الدكتاتورية أو الحرية غير الحقيقية ويمكن أن نطلق عليها أحياناَ الصورة المريضة للحرية.
أن أكون حراَ، لايعني أن أعتدي على حرية الاخرين، انا حر في بيتي لايعني أن أرفع صوت المذياع قدر ماأريد وأعتدي على حرية الاخرين في البيت، او على حرية الجيران.
هناك حالات يصل اليها الانسان، كثيراَ مايقول فيها: (( أنا حر في نفسي أفعل بها ما أشاء)). نعم هذا صحيح، لكلِِ نفسه وهو حر فيها ولكن اذا بلغت تلك الحرية أن يقتل الانسان نفسه أو يحرقها، كوسيلة لتحرير الروح من الجسد وتخليصها من العذاب كما في حالات اليأس من الحياة أو العجز عن تحمل الظلم و الاستبداد و القهر و الاعتداء، وهذا ما نشهده و نسمع به يومياً. أو يقطع أجزاءأ من جسده، (باستثناء بعض الحالات الانسانية،كحالة التبرع بها لشخص اخر و بمحض ارادته دون اي ضغظ)، وهذا ما تطرّق اليه الفلاسفة أيضاً حيث قال الفيلسوف الفرنسي جان جاك روسو(3) : ((لا تعتمد الحرية على ان يفعل الفرد ما يريد بارادته الخاصة، بقدر ما تعتمد على الا يخضع لارادة شخص اخر، وهي تعتمد اكثر على عدم خضوع الاخرين لارادتي الخاصة، ففي الحرية العامة ليس لاحد الحق في ان يفعل ما تحرمه عليه حرية الاخرين، ان الحرية الحقة لا تدمر نفسها قط.)) عند ذلك تسمى الحرية، مرض لانه تعدى على جسده وسبب الاذى لنفسه. كذلك الامر عندما يسكر شخص بدعوى أنه حر، نعم أنه حر الى حد ما ( أقول الى حد ما، لان هذا ايضاً تعدّي على النفس) ولكنه أذا ما أعتدى على الاخرين وهو في حالته هذه، فانه سوف يلقى نفسه في وضع لاتحمد عقباه، فحتى القانون الذي اعطاه الحرية، سوف يذيقه من مرِّ سياطه.
يقول أفلاطون عند ذكره لمدينته الفاضلة مدينة الديمقراطية و الحرية (4): (( حرية كل أنسان في أن يرتب و ينظم حياته بالصورة التي تناسبه تحت قانون ينطبق على الجميع.)). أي أن الحرية بوجود القوانين وتحت ظلّها أحسن منها في حالة الفوضى وغياب القانون، لان الفرد وبالتالى المجتمع سوف يجد نفسه في ضياع عندما لايجد قانونا ينظم حياته و لاأقصد هنا القوانين الجائرة والدكتاتورية المستبدة التي تقمع كل حرية بحجة أولوية النظام وسيادة القانون. بل أقصد القوانين التي تربي الانسان على الفضيلة و الحرية و هذه القوانين هي التي تبين إرتباط الاخلاق بالسياسة، يقول أفلاطون في أحدى حواراته متطرقاً ال ذلك (5) : (( ألانسان يجب أن يتمرن على الفضيلة وواجب الدولة هو خلق أناس فاضلين.)).
الحرية تربية وثقافة، منهجهما قوانين حياتية تقوّم الخُلق الأنساني لتسمو بالمجتمعات وترقى بها، وقوانين طبيعية تغذي العقل و تنيره ليدرك سرّ الطبيعة ويفهمها ويستنبط منها معنى الحرية الحقيقية، يتعلم كيف يأخذها وكيف يعطيها، ليتلذذ بها.
للحرية ومفهومها أمثلة وتطبيقات عديدة في حياتنا ومن حولنا نستطيع ان نتأمل فيها لنستدرك المعنى الحقيقي والمفهوم المقنع للحرية. فعلى سبيل المثال لو نظرنا الى الكائنات الحية، فلناخذ الانسان بحكمه سيد الكائنات الحية، سوف نلاحظ انه يتكون وحسب تصوري من ثلاث أجزاء رئيسية هي الجسم (الهيكل) والعقل والقلب، هذه الثلاث تدير شؤون الفرد، لااقول الشؤون الحياتية لاَننا سوف ندخل عند ذلك الى مفاهيم أدق و هي الخلايا الحية ووظيفتها وهذا مبحث آخر. كل جزء حر في أدائه و لكن نتيجة هذا الإداء تعم على باقي الجسم و تحدد سلامة و صحة الجسم من حيث المفهوم الصحي و المعنوي لذلك الجسم كما ورد في مثال قطع أجزاء الجسم او السُكٌرْ.
أيضاً نستطيع أن نشبّه الجسم البشري بدولة صغيرة، فالجسم هو البنية التحتية والعقل والقلب هما مركزا الادارة فيه، حيث ان العقل يمثل السلطة العليا والقلب يمثل سلطة الشعب. كل جزء حر في تأدية واجبه كما ذكرنا، لكن الكل مشترك في الادارة ونتائجها، فأذا أعطى القلب (السلطة الرئيسية) أيعازاَ خاطئاَ أو أمراَ جائراَ (بوجود الوعي أو غيابه)، فاِنه يستطيع أن يدمر الجسم معنوياَ (روحياَ) أو أيذاءاَ حقيقياَ كما في مثال قطع أجزاء من الجسم أو قتل النفس. كذلك الحال بالنسبة للقلب عندما يعطي أيعازات خاطئة تجبر العقل على فعلِِ ما، قد يدمر الجسم بكامله. وهذه الحالات تحدث غالباَ في أطار مفهوم او شعار (أنا حر) وهذه هي الحرية المريضة و دكتاتورية جزء من الجسم على باقي الاجزاء.
الحياة الحرة الصحيحة والصحية، هي حياة مبرمجة محددة الاهداف، واضحة الاتجاهات، فأذا انعدمت الاهداف وهُمِّش تحديد الاتجاهات، فأن الحياة سوف تصبح مهمَّشة و يصبح الانسان مُسيراً و ليس مُخيراً، يعيش تحت رحمة ظروف الحياة، تجرف به حيث تشاء.
الحرية ليست مجرد تعريف أو مفهوم، الحرية تطبيق وتمتُّع بتلك الحرية وهذا ما يختلف من شخص لاخر، من بلد لآخر، من نظام لآخر. ففي العديد من البلدان، نجد أن الحرية والهتافات الناشدة اليها، ماهي الاَ صراخات وحبر على ورق وخاصة حرية المرأة، حرية الطفل، بل حرية الفرد في كلمته، في إبداء رأيه وفي الاداء الصحيح لدوره في المجتمع حيث الادوار تبقى على الاغلب تابعة للسلطة العليا، تسيّرها حيث تشاء ووفقاً لمصلحتها، متناسية أن الفرد الحرّ يولد مجتمعاً حراً و المجتمع الحرّ يسعى دائماَ الى وطن حرّ و هذا هو الذي يثبّت السيادة الحقيقية و ليس التسلط و الدكتاتورية.
تحررنا من الصفات الخلقية السلبية كالكذب، الخيانة، الابتزاز وغيرها من الصفات المنبوذة لايعني تجردنا من الصفات، بل هو نتيجة اللارتباط بصفات حميدة كالصدق و الصراحة و حسن الخلق و الاخلاص و هذا ما يجعلنا مؤهلين لنَيل لقب (الحرّ) بمعنى الشريف.
و بالتالي الحرية تبقى في التالي حالة ارتباط لتعطي معناها الصحيح بمفهومها وتطبيقها، أي أعني بذلك، ان حرية الفرد مرتبطة بحرية الجماعة، فلولا الجماعة، لما عرفت كلمة الفرد ولولا الفرد لما وجدت الجماعة ولولاهما لما كان هناك هذا الصراع، هذا الاحساس بالظلم و الاستبداد، لما كان لهذه المفاهيم وجوداً في الأصل. لما أستبد الظالم ولا أنَّ المظلوم. لما كان للحرية والسعي ورائها وطلبها حاجة أو مبرر.

الحواشي:
1. حياته وشخصيته:
ولد سقراط في ضواحي أثينا سنة 469 ق.م. وعاش فيها حياته كلها إلى أن كانت وفاته سنة 399 ق. م. والده نقاش وصانع تماثيل يسمى سوفرونيكوس، وأمه فينارِتّة كانت تعمل قابلة. تعلّم سقراط في صغره مهنة والده وعمل بها حيناً من الزمن يقال انه صنع خلالها بعض التماثيل التي عرضت فيما بعد في الأكروبوليس بأثينا. لكن سقراط لم يأتلف مع النقش والتماثيل فهجر مهنة والده، ومال إلى الفلسفة التي عدّها رسالة في الحياة. موسوعة أعلام الفلسفة العرب و الاجانب، الرئيس شارل حلو/ الجزء الاول. ص. 559 ومصادر أُخرى.
2. السير أسحاق نيوتن: السير اسحاق نيوتن
عالم انكليزي اسهر عالم فيزيائي و وفيلسوف ومن اعظم علماء القرن الثامن عشر في الرياضيات والفيزياء عاش مابين
25. ديسمبر 1642- 20 مارس 1727
من وكيبيديا الموسوعة الحرة.
3. جان جاك روسو (1712- 1778) هو أحد أهم الفلاسفة الفرنسيين في عصر التنوير, وقد مارست كتاباته تأثيرا كبيرا على الثورة الفرنسية والأجيال اللاحقة. نذكر من بينها "العقد الاجتماعي"، "اميل"، وفي التربية". "الاعترافات".. من وكيبيديا الموسوعة الحرة.

4. الحرية عند فلاسفة الغرب .. إضاءات في مدياتها وأشراطها. نظير الخزرجي/ شبكة لالش الاعلامية.
5. ألجمهورية: احدى مؤلفات أفلاطون التي كانت عبارة عن حوارات و عددها (28) محاورة متفاوتة الحجم ليست أعظم انتاج فلسفي فحسب بل هي من أعظم الاثار الادبية في العالم.
موسوعة أعلام الفلسفة العرب و الاجانب، الرئيس شارل حلو/ الجزء الاول. ص. 98 و 101



#دولت_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - دولت علي - الحرية تسيُّب؟، أم إنتماء وإرتباط؟