أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الغني بقاس - انعكاسات الأنشطة غير الفلاحية على المسكن القروي















المزيد.....

انعكاسات الأنشطة غير الفلاحية على المسكن القروي


عبد الغني بقاس

الحوار المتمدن-العدد: 2356 - 2008 / 7 / 28 - 10:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


عرفت الساكنة القروية بالمغرب تزايدا من 8 ملايين سنة 1960 إلى حوالي 13 مليونا سنة 2004؛ مما زاد في أعداد الأسر المكونة لما يُعرف وطنيا بالكانون؛ أي مجموعة من الأقارب يشتركون في النفقات المعيشية، أو ما يعرف في الدراسات الديموغرافية بالأسر المعيشية وهي "مجموعة من الأشخاص سواء كانوا أقرباء أو غير أقرباء، يعيشون أو ينامون عادة في مسكن واحد، وتكون لهم نفقات مشتركة. ويعتبر شخص واحد يعيش وحده أسرة معيشية مكونه من فرد واحد" . ترتب عن تزايد الأسر المعيشية، في ظل عوامل أخرى؛ إرغام الفلاحين وخاصة ذوي الإستغلاليات الصغيرة، على اللجوء إلى ممارسة الأنشطة غير الفلاحية؛ نظرا لاختلال التوازن بين بنية أسرهم وبنية حيازاتهم؛ ذلك أن كل الأسر تسعى إلى الإحتفاظ بأفرادها وعدم تشتتهم، لكن ما تقدمه لهم أرضهم لا يستجيب وحاجيات كل أفراد الأسرة، خاصة في ظروف تجهيزية ضعيفة لحيازاتهم. لهذا اتخذت الأنشطة غير الفلاحية كأداة للتغلب على هذه الإختلالات.
كان لهذه الوضعية انعكاسات على مختلف الأصعدة؛ منها التي همت الخدمات الاجتماعية وعلى رأسها السكن القروي. يمكن تفصيل هذه الانعكاسات كما يلي:
انعكاسات الأنشطة غير الفلاحية على التوزيع المجالي للسكن القروي:
أصبح الموقع المفضل الذي يُتنافس من أجله هو المحادي للطرق أو التجمعات السكنية الكبرى؛ وهي رغبة تصور القروي مقـبلا بوجهه عن الأنشطة غير الفلاحية، وموليا ظهره للنشاط الفلاحي. لذلك أصبحت الدواوير المحادية للطرق تعرف توسعا سكنيا كبيرا، ساهمت فيه الهجرة المعكوسة التي أصبحت تتم من المدينة، حيث مشكل الكراء أو الرهن أو ضيق المسكن، إلى شساعته ورخص أثمانه بهذه الدواوير، لكنها تتم في ظل منع السلطات المحلية(!). أعتبرهذا التجمع إيجابيا لدى الإدارات المكلفة بالتجهيز القروي، حيث سهل عليها توفير المتطلبات الضرورية للحياة كالماء والكهرباء والمدارس والمستوصفات.
انعكاسات الأنشطة غير الفلاحية على مستوى نوعية السكن القروي:
إن الربط بين المستويات المعيشية للأسر القروية ونوعية مساكنها، يعد ربطا إحصائيا لا يأخذ بعين الإعتبار المؤثرات الأخرى الخاصة بكل منطقة، من أهمها:
أ - المؤثرات الطبيعية: تتدخل المؤثرات الطبيعية في نوعية السكن، حسب المناطق؛ فالبيوت المفضلة بالمنطقة الحارة مثلا؛ هي التي تتخذ اتجاه: شرق–غرب، مع ضرورة فتح الباب إتجاه الشمال، و هو تصميم تتدخل فيه الأمطار والحرارة:
- عدم توافق الأمطار القادمة من الجهة الغربية مع الباب.
- تتدخل الحرارة بشكل أقوى، ذلك أن عمودية الأشعة الشمسية صيفا تكون موافقة للإتجاه الطولي للبيت فيقل أثرها، و بالتالي تحافظ على حرارة ملائمة. أما شتاء فإن الميل الظاهري للشمس نحو الجنوب، يجعل الأشعة الشمسية منعكسة على الجدران الخلفية للبيت مما يساعد على تدفئتها.
ب - المؤثرات الاجتماعية-الثقافية:
تتدخل العوامل الاجتماعية-الثقافية في التوزيع المساحي لمرافق المسكن القروي على الشكل التالي: يوجد بيت الضيافة قريبا من الباب، إن لم يكن عبارة عن بيتين على الأقل، تتوسطهما مساحة و يسمى الكل: الدويرية، بينما يوجد المطبخ في أقصى المنزل.
أما الإسطبل أوالزريبة فتكون في جانب معزول عن مدخل الضيوف لسببين على الأقل: التخوف من تسرب الروائح التي تزعج الضيوف و التخوف من أثر العين البشرية.
تؤثر القناعات الاجتماعية-الثقافية على نوعية المسكن القروي، إلى جانب تأثير المستويات المعيشية: ذلك أن قناعة بعض الأسر تولي العناية بالمسكن وتجهيزاته أكثر من عنايتها بوجباتها الغذائية، و البعض يعكس ذلك. و كلا يدافع عن قناعته بقصص وحكايات موروثة.
ج - المؤثرات التنظيمية: وأقصد بها تدخل السلطات المحلية والذي يتم عبر إجراءين:
- منع أية عملية بنائية، سواء كانت بجوانب الطرق أو بالدواوير أو حتى وسط حيازة خاصة، إلا بعد نهج مسطرة إدارية جد معقدة، وقد لا تكلل بالنجاح إلا للبعض، وهو إجراء لم يتفهم ثلاثة حقائق قروية:
- حقيقة النمو الديموغرافي القروي السريع.
- حقيقة العلاقة الرابطة بين القرويين والبناء؛ فهم يسمونه(لَـفـْنِي) تعبيرا منهم عن المبالغ المالية المهمة التي يستنزفها منهم ويُفنيها فناء. لذا فهم في غالبيتهم ليسوا هواة بناء لمرافق دونما حاجة ملحة إليها.
- حقيقة ما تحدثه الهجرة المعاكسة إلى البادية من تخفيف لمشاكل المدينة وبالتالي لمشاكل الدولة.
- التدخل في التصاميم الخارجية للمساكن: خاصة المحادية منها للطرق، بفرض ترميم جدرانها بالأسمنت وصبغه مرة كل سنة على الأقل.
قد تكون هذه العملية بادرة لتنظيف السكن القروي، وقد تكون بادرة لتغليفه؛ مادامت تقتصر على جوانب الطرق فقط، ولا تتوفر على الشروط الضرورية للتنظيف.
نوعية السكن القروي بالمغرب حسب إحصاء 1994
مازال نوع السكن القروي هو السائد بالمجال القروي المغربي بنسبة تفوق 93%، بينما تمكنت بعض الأسر من إدخال تحسينات عصرية على مساكنها بمعدل 6.6 % من الأسر. ترتبط هذه التحسينات العصرية بتداخل مؤثرات مادية مرئية وأخرى معنوية خفية سبقت الإشارة إليها.
انعكاسات الأنشطة غير الفلاحية على صفة حيازة السكن القروي:
أدى التزايد الديموغرافي للسكان القرويين والهجرة العكسية إلى إحداث تحولات في صفة حيازة المسكن، كما يبدو في الجدول التالي :
صفة حيازة المسكن القروي
أحدثت صفة جديدة لحيازة للمسكن القروي؛ تتمثل في الكراء، بعدما كان إما في ملكية الأسرة أو تقطنه بدون مقابل؛ بسبب توافد مجموعة من أسر الموظفين بمختلف المؤسسات العمومية كالتعليم والبريد والصحة وغيرها.
انعكاسات الأنشطة غير الفلاحية على وضعية إستغلال السكن القروي:
حينما تحدث محمد بلفقيه عن دور البيوت في الأرياف قال" تلعب البيوت في الأرياف دورا مزدوجا، فهي من جهة تحمي العائلة و أمتعتها، و من جهة ثانية تشكل مركز الحيازة؛ فتحفظ المحاصيل و تأوي المواشي و تصون الأدوات الزراعية. فالبيوت في الأرياف إذن(أداة) توافق النشاط الفلاحي، إبتكرتها و طورتها الأجيال المتعاقبة " .
يعبر هذا التعريف عن شيء من التعميم، ذلك أن اهتمام عدد من النشيطين القرويين بأنشطة غير فلاحية؛ جعل مساكنهم لا تسمح بهذا التعميم. إن لم نقل بأن مساكن بعض الأسرالقروية تتوفرعلى مواصفات المسكن الحضري.
أدى التقليص من حجم المسكن إلى إحداث تغييرات في وضعية استغلاله. فإذا كانت أغلب المساكن القروية تأوي في نفس الوقت أفراد الأسرة وقطعان الماشية والأدوات الفلاحية، فإنها تتطلب حجما كبيرا. لكن تزايد الطلب على المساكن أدى إلى الرفع من القيمة العقارية للأرض، فانتقل بيعها من شكل القطع الأرضية إلى شكل البيع بالأمتار المربعة. مما أثر على معدل الإيواء في الغرف، مع تباينات حسب الأسر:
توزيع المساكن القروية المغربية حسب عدد الغرف
لا تتوفر نسبة 42,5% من الأسر القروية إلا على غرفتين فأقل، وهي التي تعبر عن الأسر الفتية التي تكونت إما عن طريق ما يعرف ب (لعزيل) ؛ أي انعزال المتزوج عن عائلته وتكوينه أسرة جديدة. وإما تكونت عن طريق شراء بعض الأمتار المربعة.
إن أهم استنتاج سوسيواقتصادي يمكن أن تعبر عنه الأسر المتوفرة على غرفتين فأقل، أنها ليست أسرا زراعية ولا تمتلك شيئا من الماشية؛ لأن ضيق المسكن وقلة مرافقه لا تسمح بذلك، وإنما تعد أسرا لنشيطين غير فلاحيين.
انعكاسات الأنشطة غير الفلاحية على مرافق وتصاميم السكن القروي:
لم تعد بعض المساكن القروية تحتفظ بالأدوار الفلاحية القديمة: حفظ المحاصيل و إيواء المواشي و صون الأدوات الزراعية. ولم تعد تشكل مركز الحيازة. وإنما ولت دبرها للأنشطة الفلاحية، وأقبلت بوجهها على الأنشطة غير الفلاحية؛ بتشييد بنايات تجارية معزولة عن المسكن لتقترب من الطرق. يتدرج هذا الإقتراب حسب الموارد والمؤهلات المالية والحرفية للقرويين، يمكن تقسيمه إلى ثلاث درجات تعبر عنها الصور الثلاثة التالية:
الدكان في الصورة رقم 1 عزله الفلاح الصغير عن مسكنه ليقترب به إلى طريق الدوار كأفضل موقع تجاري في الدوار.
الدكاكين في الصورة رقم 2 عزلها الفلاح المتوسط عن مسكنه ليقترب بها إلى الطريق الرئيسة كأفضل موقع تجاري في الدواوير.
المساكن والبنايات التجارية في الصورة رقم 3 احتكرها الفلاحون والتجار الكبار كأفضل موقع تجاري بالمجال القروي.
أضافت الأنشطة غير الفلاحية إلى المسكن القروي، مجموعة من المرافق، تمارس فيها إما عن طريق التملك بالدواوير الصغرى والمتوسطة، وإما عن طريق الكراء بالدواوير والتجمعات السكنية الكبرى، وعلى جوانب الطرق. واهم هذه المرافق :
- مرافق الأنشطة التجارية : دكاكين
- مرافق الأنشطة الحرفية : نجارة، حدادة كهربائية، صيانة آلات، خياطة، خرازة، فخارة،
منتوجات سياحية.
- مرافق مشاريع أخرى : مقاهي، مخادع للهاتف، مخادع ملء البطاريات، مطاحن، مخادع ألعاب الأطفال.
ومما ساعد على انتشار هذه الأنشطة تجهيز كثير من الدواوير بالكهرباء و الماء.
انعكاسات الأنشطة غير الفلاحية على تجهيزات السكن القروي:
سبقت الإشارة أن نوعية المسكن القروي تتحكم فيها مؤثرات إقتصادية وإجتماعية وثقافية- دينية، لذلك فإن تجهيزاته لا تخرج عن هذه المؤثرات، الأمر الذي جعلها تعرف تحسنا ملحوظا بمختلف مرافق المسكن. والتوضيح في الجدول التالي :
التجهيزات الأساسية بالسكن القروي حسب إحصاء 2004
بلغ التحسن في التجهيزات الأساسية للمساكن القروية نسبة 78.5%.
يعد توفر كلا من المطبخ بنسبة 100% والمرحاض بنسبة 98% تحسنا بارزا عرفه المسكن القروي، أما حالة بعض المساكن 2% فهي البعيدة عن الدوار والمحاطة بالمغروسات حيث تستغل نيابة عن المراحيض.
توفر الحمام بنسبة 92,5% من الأسر، يعبر عن صعوبة إيجاد الحطب، لذلك تتفق بعض الأسر على تشييد حمام واحد والتعاون على متطلباته.
توفر الكهرباء بنسبة 30,5% من الأسر مرتبط بكون كثير من الدواوير القروية تستفيد من كهرباء التعاونيات الفلاحية، شريطة دفع مبالغ نقدية لصندوق التعاونية. ومعلوم أن هذه العملية غير قانونية، حسب المسطرة التي يضعها المكتب الوطني للكهرباء. لكن الأعمال جارية حاليا في إطار البرنامج الوطني لكهربة العالم القروي.
توفر الماء الصالح للشرب بنسبة 75.7% من الأسر راجع إلى تضافر مجهودات السكان وبعض المحسنين والمجالس القروية.
انعكاسات الأنشطة غير الفلاحية على التأتيثات المنزلية للسكن القروي:
إن إتقان الأنشطة غير الفلاحية، يدفع أصحابها إلى إبراز مفعولها في مساكنهم. كما أن توفرها بالمجال القروي شجع الكثير من القرويين على الإستفادة من خدماتها. و بهاتين الطريقتين إستفاد المسكن القروي من ترميمات ووسائل وأدوات وأجهزة وتأتيثات يمكن تفصيلها كما يلي:
أ - الترميمات: أول ترميم يسترعي الإنتباه، توفر بعض المساكن القروية على أبواب ونوافذ حديدية، عوض الباب الخشبي أو القصديري. و هذا تحول مباشر ساهمت فيه الحدادة الكهربائية.
أما داخل المساكن فقد رممت كثير من البيوت بالجبص والصباغة وأحيانا بالزليج، و ذلك لتواجد الممارسين لهذه الأنشطة في كثير من الأسر.
ب - الوسائل: قلما تفقد في المساكن القروية دراجة نارية أوعادية، تربط المشتغلين بأنشطتهم غير الفلاحية. شجعهم على ذلك انتشار من يشتغل بإصلاحها عبر الطرق و داخل الدواوير الكبرى والمتوسطة.
ج - الأدوات: انتشرت الأدوات الفخارية والبلاستيكية، بفضل تواجدها في الأسواق الأسبوعية أو ترويجها من طرف التجار المتجولين. و كذا الفرانات الغازية المصنوعة بالحدادة الكهربائية المحلية
د - الأجهزة: من أهم الأجهزة انتشارا بالمجال القروي جهاز التلفاز، إما باستعمال الكهرباء أو سهولة الإستفادة من خدمات مخادع ملء البطاريات. كما انتشر الهاتف المحمول بشكل كبير، وقدم خدمات مهمة لمختلف الأنشطة غير الفلاحية، وخاصة الأنشطة التجارية.
هـ - التأثيثات: توفرت كل الأسر القروية على تأثيتات منزلية، تختلف قيمتها باختلاف المستويات السوسيوقتصادية للأسر. ومما ساعد على توفرها ممارسة أنشطة النجارة العادية و المزخرفة وأنشطة النسيج والخياطة، إما من طرف أبناء المجال القروي، أو من طرف الحرفيين المهاجرين من المدن المجاورة، في إطار ما يعرف بالهجرة المعكوسة؛ تخفيفا من وطئة الظروف المالية والقانونية لمزاولة الحرف بالمدن. (انتهى)





#عبد_الغني_بقاس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمل المرأة القروية: مساهمة في التنمية بل تكيف أزمة القروي
- العلاقات السوسيواقتصادية بين النشيطين والأنشطة القروية
- تعدد الأنشطة: تكيف صمود القروي
- عوائق البحث الجغرافي في المجال القروي
- أبعاد البحث الجغرافي في المجال القروي


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الغني بقاس - انعكاسات الأنشطة غير الفلاحية على المسكن القروي