أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - دردشات على الطائفية















المزيد.....

دردشات على الطائفية


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2351 - 2008 / 7 / 23 - 11:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدردشة الاولى
اذا كانت الطائفية تعصب مذهبي والشوفينية العنصرية تعصب عنصري عرقي . .والتعصب الديني يؤدي الى حروب صليبية والتعصب الاقتصادي يؤدي الى كارثات رأسمالية دولية!!
والطائفية لها قابلية الانشطار فتجد في الشمال عنصرية تلف اجواء كردستان .. حتى تطالب قيادتهم بتوسيع عنصري اضعاف مالهم من حقوق في العراق فخارطتهم تمتد الى الجنوب جنوب العراق حتى بدرة وجصان بخط متوازي يمر بخانقين بل وبعض غلاتهم يريد كل كركوك واكثر من ثلثي الموصل في محيطها!!
في هذه الخارطة العنصرية تجد هناك تعصب بين المدن الكردية اهل اربيل لا يطيقون اهل سليمانية وسكان الجبال ليسوا على ود مع اهل الوديان السورانيون وليس لهم جسور مع البادانين اهل ساكني الجبال العالية..!
حقيقة كما ان القنابل العنقودية تؤذي الانسانية والبشر بانشطار قنابلها الى آلاف آلاف الاقسام كذلك التعصب لا حدود لمسمياته.. ولا سقف لانواعه .
هناك حرباً في افريقيا بين طبقتين طبقة تملك ألف رأس من الماشية واخرون لا يملكون هذا العدد وقد حصلت حروب مدمرة وإبادات جماعية بين اولئك وهؤلاء في تزاينا ودول افريقية اخرى.
ترجع بي ذاكرتي في موضوع التعصب والانشطار حتى تصل بي في سجن ابو غريب حيث وصلت حالة التعصب والانشطار ان بعض تاتيهم مواجهات مع الافراد والعوائل المواجهة بزنابيل المئونة فشكلوا اصحاب الزنابيل فئة لا تريد ان تختلط مع المقطوعين من الزيارات واستلام أي مساعدة فشكلوا فئة كبيرة يخدمون اصحاب الجاه الزنابيلي .. هذه حالة انا شخصيا عشتها في ابي غريب في الثمانينات وكنت من حسن الحظ مع من يملك زواراً وزنابيل مليئة تاتي من الخارج في ايام المواجهة.
ولكن هذا لا يمنعني ان اتحسس مع معدومي المال قليلي الحظ الذين اضطرتهم الظروف ان يكونوا في سجن ابو غريب ومشت ايامنا في السجن في تعاون وهرمونية نغمية تعايشية خففت عنا ايام السجن وارهاب المخابرات العراقية التي كانت تحصي انفاسنا وحركاتنا حتى في غرف النوم..!
وخلقنا في هذا التعاون مجتمعاً طوبائياً يحاول ان يخفف من الفروق الطبقية بين الفقير والغني ويجعلنا كلنا سجناء ببدلة واحدة ومعاملة قاسية واحدة وامل واحد في ان نخرج من هذه الحالة التعسة.
الدردشة الثانية:
احتراب تعصبي ناتج عن التعصب والغلواء في الطائفية بين المراجع عموماً
شيعة او سنة!!
مرجعية قم لانها فارسية وان كانت شيعية ضد مرجعية الاصل النجف الاشرف .. والاثنين مرجعيات!!
وعلى الجانب الاخر مرجعيتين سنيتين يملكون حق الفتوى فاهل الفتوى السعوديين لا تلقى ارتياحاً من لفتاوى علماء الازهر ومفتيهم الاكبر..!
وكذلك اهل الدين في المغرب لا يرتاحون مع اهل الفتوى والدين في الجزائر !!
نراهم ان اتفقوا على فتاوى تشمل اوطانهم يختلفون على أي فتوى تشمل حرب التحرير البوليسارية..!
علماء النجف نحن احق الناس في تحصيل رضاء ودعم الاهل البيت.!!
من جهة انهم مدفونون عندنا..!
وكذلك ليس المقبول ان ننسب جدود المرجعيات الفارسية الى آلـ البيت اذ ان ليس هناك دم غير قريشي عربي ممن صلة لهم بآلـ البيت.
قبر الحسين في النجف وقبر امير المؤمنين في كربلاء هو فخر العراقيين بان تحتضن تربتهم اجساد هؤلاء الاولياء الاطهار من آلـ البيت.
مما يجعل ايرانيوا التشيع في غصة ألم لان ليس هؤلاء من مدفون في الارض الايرانية سواء في قم او في غيرها رغم علمهم ان النسب لآل البيت هو نسب دم قبل ان يكون نسب عبادة والتفوق في الفقه والدين ، لذا نجد ان مرجعية قم كانت ولا تزال وستبقى منافساً قوياً لمرجعية النجف ولكنها لا تملك سلاح التفوق لان ليس هناك من ينتسب الى آلـ البيت وهو ليس من اصل عربي ، فالقران عربي وقبر الرسول مدفون في ارض عربية لذا ستكون مرجعية النجف محل صراع في أي فترة يملك الايرانيون تفوق النفوذ في جنوب العراق.
فالعراق ابداً كان يحتض آلـ البيت الحقيقيين واصحاب النسب العروبي وهم الوحيدين الذين يملكون الحق في مرجعيتهم لآلـ البيت ، لقد حاول الفرس ادخال فتوى ان يجعلوا غير العرب يملكون صفة النسب بأخذهم مبدأ ان لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى ومحاولة الادعاء بالمصاهرة ودخول الجمال الفارسي والنساء الفارسيات اللواتي يمتلكن باعاً طويلاً في المعاشرة الزوجية.
وفي التاريخ حوادث فاختلاف الامين والمامون كان لانه ام المأمون فارسية وهي زوجة الخليفة هارون الرشيد وهذا امتزاج تاريخي ولكن لا يعطي ابداً في أي يوم حقاً لغير نسب عربي ان يدعي انهم من ال البيت وانه من السادة الكرام.
فالصراع بين الطائفة الواحدة وبين المرجعيات شئ مقرف ومؤلم لا يؤدي فقط الى الاحتراب بل يؤدي الى تقسيم المقسم.!!
الدردشة الثالثة:
التعصب للقربى والدم والعشيرة والى والى هو نوع من الطائفية التي تنخر بجسم الوطن والامة!!
ويروي التاريخ ان اول خليفة في الاسلام تمسك بالمحسوبية وتفضيل الاقارب في الحصول على حصة امتياز في بيت المال او في المناصب هو الخليفة عثمان بن عفان ( رضى) وكان هذا الخليفة يجاهر بذلك بحجة ان اهل النبي واقاربه وعشيرته من قريش هم اقربهم للخلافة واكثرهم عطاءاً للاسلام وبني الاسلام على سيفهم وشجاعتهم وتفانيهم في سبيل الرسالة المحمدية وانا منهم لذا فاني اعلمهم بوضع منهم في المنصب المناسب في المكان المناسب.
هذه نظرية ماكانت مقبولة في ايام الرسول محمد (صلى) اذ الحديث يقول لا فضل عربي على اعجمي الا بالتقوى .. وفي الخليفة عثمان فَضل في المناصب حسب قاعدة صلة الرحم والعشيرة والنسب.
ذهب عثمان وذهبت نظريته في المحسوبية والمنسوبية وذهب عهده وجاء عهد العادل وهو الاعدل في التاريخ عندي الا وهو الخليفة الثالث عمر (رضى) الذي ابدع في كل شئ .. في عدله وفتوحاته وتثبيت الدين واواصره وقواعده في ضرب الخارجين على هذا الدين في تشريعاته التي اتى بها ولازالت غير مقبولة عند بعضهم لانه لا تحقق احلام هؤلاء التعبانين..!
ولم نلاحظ ان هناك أي رائحة خلال فترة عمر فلا تفضيل للاقارب والعشيرة طوال فترة حكمه.
هل انتهت هذه الآفة الاجتماعية السرطانية بذهاب الخليفة عثمان (رضى)..!
طبعا لا .. فلا زال كل من يملك سلطة يملك بعض جذور هذا الخليفة مؤسس المحسوبية والمنسوبية في الوطن العربي بل حتى في المجتمع الاوربي وقد يكون بشكل اخف لوجود رقابة على تصرفات اصحاب القرار وحرية النقد وحرية الاعلام والصحافة بالمرصاد.


الدردشة الرابعة:
تعصب الحزب ضد الاحزاب الاخرى..!
في ألف وتسعمائة وتسعة وخمسون وصل التعصب الحزبي بين حزب البعث والحزب الشيوعي لحد الاغتيالات والقمع علناً وخاصة في الاعظمية والكرخ وكنا نحن المحامين اليساريين نخشى الترافع في محاكم الاعظمية لان هناك زمر تنتظر فرصة الشر والاذى لنا وقد حدث لك لي شخصياً اذ اعتدى على سائقي الخاص وسيارتي حرقاً ولكن المحكمة اعطتني الغطاء القانوني وارجعتني الى داري بفضل حاكم الاعظمية عبد الجبار الفريحة وهو ناصري قومي ولكن العدالة عنده وحماية المحامين شئ مقدس يدخل ضمن اهداف المحكمة في توفيرها.
ذهب محامون شيوعيون نتيجة العنف البعثي وذهب ايضا بعثيون..!
انا شخصيا مررت بتجربة قاسية نتيجة هذا الصراع..! كما ذكرت اعلاه.
اول مظاهر التواجد السياسي في الشوارع كان في منتصف 1956 فقد اشتركت مع على صالح السعد الامين العام لحزب البعث القيادة القطرية / العراق آنذاك وكاد صالح يقع في ايادي شرطة الامن لولا الصداقة التي خلصتنا معاً صدفة اذ ان رجال الامن اطبقوا عليه فتملص من سترته فهرب هو وبقت السترة في يد رجال الامن الغاضبين.
العراق يمر بالوقت الحاضر بالف آفة وآفة تقسمه وتهدم نسيجه الاجتماعي واولها الطائفية فمجرد حمل فكرة الطائفية فانها المظلة للمحسوبية والمنسوبية وللفساد باسم الطائفية وتجميع المال لها كما يحدث الان وللاسف ان الاحتلال لم يترك لنا المؤسسات الديمقراطية القانونية التي تستطيع ان تحاسب هذه الايادي المخربة المدفوعة من النفوذ الايراني.
ثم التقيت مع فؤاد الركابي وفيصل حبيب الخيزران في سجون السعدية في بعقوبة وفي سجن نكَرة سلمان الرهيب السيئ الصيت وكانوا البعثيون معنا وهم قلة بالنسبة لليسار الديمقراطي والشيوعيون لازالت اذكر بعضهم:
1- فؤاد الركابي- بعثي ، الذي اغتيل في سجن بعقوبة.
2- فيصل حبيب الخيزران – بعثي، توفي في لندن.
3- نجاد الصافي- بعثي، توفي.
4- كاظم جعفر- يساري ، قتل على قبر ابنه في النجف بواسطة المخابرات.
5- حمزة سلمان – شيوعي، قتل بالتعذيب في قصر الرحاب من قبل الحرس القومي.
6- عبد الرحمن الصفار – ديمقراطي، توفي.
7- ضياء الشيخ طه – شيوعي، توفي.
8- ملا عبدالله- اسلامي ، من الاعظمية.
9- مظهر العزاوي- ديمقراطي، اصبح نقيب محامين وتوفي.
10- عبد الغني مطر- يساري ديمقراطي، توفي.
وكان جميع المعتقلين في تناغم وانسجام جلب انتباه العقيد ناظم الطبقجلي الذي زارنا وبقى بضع ساعات معنا في هذا السجن.
ذكريات هذا السجن لا تنسى رغم مرور عقود وعقود كيف ننسى ونوري السعيد امر بصرف 750 فلسا لكل واحد يومياً.. وجلب لنا أسرة جديدة وسمح لنا بالتسوق من القرية واعداد الطعام!!
هذا في فترة 1956 وكان الشيوعيون والبعثيون في جبهة وطنية واحدة اما بعد انتصار ثورة 14 تموز بدأت الخلافات وانقسم المحامون على بعضهم حتى الذين كانوا منسجمين في سجن السلمان.
ذهب الكثير من الضحايا نتيجة هذا الصراع الحزبي البائس .. كانوا بالآلاف ثم جاءت جحافل الحرس القومي البعثي محملة بغطاء امريكي وقتلت من اليساريين اكثر من ثلاثين الف او يزيد بروح انتقامية قاسية.. كانوا يلفلفوا جرائمهم بتوجيه تهمة من قبل احد افراد حرس القومي معتبراً نفسه رئيس محكمة وبقية فرقة التعذيب هم اعضاء بها وينتزعون اعترافات المجني عليه او المحقق معه تحت سيط التعذيب وقرابيج الضرب والايذاء الجسدي والنفسي وكان منهم القليل الذي يبقى بدون اعتراف وان بقى فهلاكه في نفس اللحظة محتوم وكان بعضهم بعد هذه الجلسات التعذيبية البربرية يخرج علينا ونحن معتقلين في المركز التحقيقي مقابل سينما اطلس في شارع السعدون ليردد الكلمات التالية:
(اني جرجيس حنا خوشابا اقر واعترف باني خاطئ يوم اعتنقت اليسار منصباً وعقيدة واني الان اؤيد حزب البعث والحزب القومي وتحيا الملكية ويحيا الدين الاسلامي ويحيا البعث حامي الجميع!!)
هذه صورة من المهازل التي تعمد البعثيون على تنفيذها في سنة 1963 وبقوا يلعبون في العراق بمسرحيات تتجدد حسب المنظرين والمخرجين لهذه المسرحيات!!
جاء البعثيون في 14 شباط بطريقة جديدة للخلاص حقوقهم السياسيين فكل الذين نجوا من الموت تعذيباً وقرروا احالتهم للمحاكم احالوهم بتهم عادية تبدأ بالرشوة والاختلاس واللواطة والزنا وغيرها من التي تقلل من سمعة المتهم بها وتؤدي الى احتقاره من قِبل الغير وحادثة اللواء بالجيش القومي شهيرة حيث اوصموه بتهمة اللواطة وان القاتل كان يتمتع به جنسياً.
وهناك الاف من الذين حكم عليهم لم يستثنوا منهم أي واحد او يحيلوه بتهمة سياسية فانهم لا يعترفون بالتهم السياسية فاعداء حزبهم كلهم اما خونة او لواطين او مختلسين.
ان العراق قدم في الخمسينيات آلاف الضحايا نتيجة الصراع الحزبي .. اما اليوم فاصبح عدد الضحايا بمئات الآلاف لصراع لا فقط بين الاحزاب بل بين المليشيات حتى وان كانت من طائفة واحدة .. فالصدريين ضد الائتلاف وعشائر الدليم ورجال الصحوة ضد الإسلاميين جماعة الدكتور طارق الهاشمي.!!
هذا هو التعصب يبدأ من التعصب الطائفي والعنصري والديني وينتهي بالحزبي مروراً بالمليشيات.





#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس لنا ان ننكر ان اوتاد العشائر العراقية لا زالت متواجدة ول ...
- كفي الائتلاف استغلالا لمرجعياتهم لأغراض طائفية
- دردشات عن واقع الساحة العراقية
- نعم هم ... العراقيون... على درب الحرية... منهم يمسك الجمر في ...
- هل وضع العراق ... الامني .. والاجتماعي يتحمل المزيد من اللعب ...
- صبر العراق ..قنبلة موقوتة فحذاري يارئيس وزرائنا من انفجارها. ...
- اقتتال الشعب العراقي هدف أمريكا
- العراق يحتاج زعيما بمواصفات الزعيم كريم
- هناك فرق بين التبشير بالدين وبالطائفية .. وبين تراس وزارة دو ...
- أثر المرجعيات الدينية على الواقع السياسي العراقي
- دردشات احداث الاسبوع
- دردشة على قرار إسقاط الحصانة القانونية عن شركات الأمن الأمري ...
- الاصرار على جعل المساجد والحسينيات منابر دعاية انتخابية ..
- دردشات من وحي الاحداث
- إلى الأمام في محنة الشعب
- عندما أقدم صدام على مجزرة إعدام تجار العراق ماذا كان يقصد... ...
- اثار تجديد عقد شركة الامن(بلاك ووترالامريكية)....على الشعب ا ...
- أنحن نتهم الإيرانيون .. ظلماً وبهتانا..!
- الشدة والارخاء في سياسة الحكومة الحالية
- دردشة حول ملالي طهران!! ملالي السلطة ينافقون حتى بالطرح الأخ ...


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - دردشات على الطائفية