أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمار ديوب - الديمقراطية والقومية في المشروع الماركسي















المزيد.....

الديمقراطية والقومية في المشروع الماركسي


عمار ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 2349 - 2008 / 7 / 21 - 10:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رداً على مقالة أحمد حسين" مشروع اليسار الديمقراطي العلماني والمشروع القومي العربي"
مقدمة توضيحية:
لست أعلم بالضبط ماذا يقصد الأخ أحمد حسين بكثير من الأفكار.ولكنني أبذل الجهد كي أفهم أولاً وثانياً كي أردّ إن كنت أمتلك رأياً مختلفاً.الأخ العزيز،كيف تعتبر النص نقلة معرفية للتجاوز المستمر،مع أنّ الصحيح اعتبار النقلة النوعية هي التي تأتي بنصوص جديدة،والنقلة النوعية تقتضي بالضرورة مجتمع جديد.وأيضاً ماذا تقصد بالكهنوت المعرفي،وإذ كان القصد الإعلام الامبريالي ودوره في تجهيل البشرية وخلق عقلية القطيع فانا أتفق معك تماماً وهذا بالضبط من اجل حماية" امتداده التسلطي."أو تأبيد السيطرة الطبقية الرأسمالية كنظام عولمي إمبريالي.
ثم أنني ،لا اتفق مطلقاً مع مفهومك للدوغما،فقد حددتها سابقاً وسأناقش من خلالها،لان مفهوم الدوغما يحيل إلى ما كان هو ثابت فكرياً وليس منهجياً،ففي المنهج هناك ثبات ولكنه يصبح نسبي في منهج متطور عنّه.ولكن الأفكار أو المعارف،حينما يتطور الزمن، تتغير بتغير حياة البشر.وهذه الحياة عبر التاريخ تأتي بالأفكار الجديدة الموائمة لها.ثم يؤثر الفكر مجدداُ بالحركة التي لا تتوقف أبداً.ولكن إذا تطور التاريخ كثيراً فإن كثير من الأفكار تصبح دوغما ولا بد من تجاوزها.ولذلك أرى أن الحاضر له قوانينه وكذلك الماضي ولكننا حينما ننظر إلى الماضي فنحن ننطلق من الحاضر لأننا موجودون فيه.ولكنّنا لا نفرضه على الماضي.وأضيف أيضاً أنّه ليس كل ما نحبّه جميل ورائع وليس به مكمن ضعف.وبالتالي،خوفنا من الإعلام الامبريالي وعسكرة الوعي كما ترى لخدمة مصالح الرأسماليات العالمية والكيان الصهيوني، لا يجب أن يمنعنا من نقد تاريخ حركة التحرر القومي أو المسألة القومية أو الماركسية أو تاريخ الأحزاب الشيوعية.
وبالتالي علينا محاولة فهم الماضي -وقد نخطأ – في عدم سحب الأفكار التي تتناسب مع مرحلتنا على الماضي ولكن هذا لا يعني عدم دراسة التاريخ برؤية موضوعية.وهو ما دفعني للتفريق بين المستوى الاقتصادي والاجتماعي عن المستوى السياسي واعتبار المستوى الأول تقدمي والثاني رجعي.
العلم الطبيعي والاجتماعي:
وأما بخصوص التجربة الفيزيائية ونسبيتها، فأنا أتفق معك فيها، ولكن النتائج إذ تجاوزنا قمة أفرست ستكون واحدة.ومركبات الماء لن تختلف في كل بقاع الأرض.وبالتالي هناك حقائق لا تأتيها النسبية وهي مطلقة.ولا سيما بما يخص قوانين الفيزياء الكيمياء والعلوم الطبيعية ولكنها قوانين ضمن شروط وليس من دون شروط.ولذلك يقال إذا توفرت الشروط وصلنا إلى القانون وإذ تغيرت تغير القانون.ولا أريد الاستمرار في هذا المجال لأنني لست ضليعاً فيه.
ولكن الأمور في الحركة الاجتماعية مختلفة ومجال النسبية والموضوعية يخضع لدور البشر ولجملة شروط معقدة يجب أن تتوفر حتى تتم عملية التغيير .لذلك نؤكد إن مجال العلوم الفيزيائية غير مجال العلوم الإنسانية,وإن كانت العلوم الطبيعية لها دور كبير على العلوم الإنسانية تاريخياً والآن.وهذا موضوع يتطلب نقاش آخر.
المنهج والفكر:
المنهج غير الفكر،فالفكر كثير التغيير وأما المنهج فيطلب تغييرات كبيرة في المجتمع وعلى كل الصعد حتى يتغير.ولذلك لم يكف البشر عن استخدام المنطق الصوري والانتقال للاعتماد على الجدل إلّا بعد مرور زمن طويل وتطور كبير في العلوم الطبيعية والإنسانية وطبعاً الاقتصاد.ولذلك لا أعتقد أن وصف فكر ما بالدوغما تصنيف أخلاقي خاص بل هو يطلق على الفكر الذي لا يتغير ويكرر ذاته رغم التغيرات التي تفقأ العين.ولكن إذ كنت تقصد نقد الليبرالية للفكر القومي أو الماركسي بأنه دوغما،فهو نقد متهافت ولا يصمد أمام النقد.ولكن هذا لا يعني أن تاريخ الحراك القومي والشيوعي ثمن على عسل بل إنه تاريخ مليء بالكثير من التشوهات،والتي قد يصيب الفكر الليبرالي في تصديه لدراسة ذلك الحراك في بعض النواحي ولا سيما بما يخص الحريات والديمقراطية.
وبخصوص الديمقراطية،أأكد أنها لن تكون ممكنة دون تطور صناعي متقدم وسيطرة القوة الطبقية الكادحة وتقدم المشروع القومي،بعد تمثل هذا المشروع لكل ما هو إيجابي في التاريخ العالمي لجهة الليبرالية أو الماركسية وكذلك بما يتناسب مع الواقع وهذه عملية معقدة وتتطلب دراسات دقيقة.فالديمقراطية لم تصبح حقيقة في أوربا إلّا بعد أزمة طويلة حدثت فيها الثورات الصناعية والثورات العمالية والعلمية.
في الرد على الأسئلة.
1- إذا كانت الحركة أساس و" ناموس الوجود وتطوره الدائم"وكانت الحركة القومية هي المسيطرة ألا تتحمل المسؤولية عن التاريخ الذي كانت فيه مسيطرة؟وأؤكد جزئياً وبالشراكة مع الظرف الموضوعي الذي لم تستطع جبّه وتجاوزه وأقصد الواقع الكولونيالي...
2-يا أخي أتفق معك في أن الديمقراطية هي شكل لنظام سياسي يخدم مصالح طبقية محددة.وبما يمنع تغير هذه المصالح وتأبدها،ولكن تجربة الديمقراطية الشعبية ولا سيما دول أوربا الشرقية ودولنا بدت كأنظمة سياسية شمولية. وكانت أوربا متقدمة عليها دون جدال حتى ولو كانت تخدم مصالح الطبقات الامبريالية بصفة خاصة.ولكن أيضاً تخدم مصالح الطبقات العمالية والتي وصلت لكثير من حقوقها بالثورات والاحتجاجات والدماء.
وبالتالي ديمقراطية أوروبا تؤمن مصالح الطبقات الامبريالية أولاً ولكن أيضاً مصالح الطبقات العمالية وإن كانت بشكل أقل.وبالتالي ليست ديمقراطية أوروبا منّة أو مكرُمة ، تقدمها الإمبرياليات العولمية كما يكيل الليبراليين لها المديح والثناء ،بل هي موجودة بحكم التاريخ النضالي للطبقات العمالية وبحكم التطور الصناعي المقدم وقد لعبت الأحزاب الشيوعية والاشتراكية دوراً أساسياً في إرساء الديمقراطية كنظام سياسي ،دون أن ننسى جهد فلاسفة عصر النهضة والتنوير في الفكر الحديث والذي يتضمن بالضرورة مفاهيم عن المساواة والعدل والعقل وفصل الدين عن الدول وفصل السلطات وغير ذلك.
3-التجربة القومية لها أساس طبقي،والسؤال من كانت تمثل هو ضروري كيف نفهم كيف تطور التاريخ.وبالتالي لم تكن جمعيات خيرية لصالح العرب كل العرب.نعم إن ما قامت به كان جزئياً كان باتجاه "التصنيع والتعليم ومشاريع التنمية الزراعية، كمقدمة للاكتفاء الذاتي وتثبيت الاستقلال عن الأجنبي الإمبريالي"ولكن هذه التجربة كانت مشوهة في كل هذه الميادين رغم أهميتها ،التي أشرت لها في أكثر من تعليق ورد،ولكن السادات مع توجهاته الليبرالية والانفتاح وغير ذلك تمظهر من رحم الناصرية. ولذلك لم تكن الناصرية نظام اشتراكي ولم تغير نمط الملكية وبقيت الملكية الخاصة فاعلة.وهو ما تجلى بنظام السادات لاحقاً.ولا أقصد أن اشتراكية الاتحاد السوفييتي بلا أخطاء أو أية اشتراكية.ولكن حركتنا القومية هي حركة تعبر عن طبقات اجتماعية محددة.ومن هنا أنا لا ارفضها بالمطلق كما تفعل معاول الليبرالية أو الشيوعية التقليدية بل أوضح ما فيها.وانتقد كل التحولات الليبرالية ضدها وأطالب بالحفاظ على" لتصنيع والتعليم ومشاريع التنمية الزراعية، كمقدمة للاكتفاء الذاتي وتثبيت الاستقلال عن الأجنبي الإمبريالي"ولكنني لا أكتفي بها،ومصيبة الناصرية أنّها قامت بمثل هذه الأشياء، ولكنها لم تطورها، وبنت نظام شمولياً ،منعها من أن تتطور.وربما يعود هذا جزئياً إلى الظرف الموضوعي ولكن حكما كذلك يعود إلى الظرف الذاتي أي إلى نوعية السياسات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية التي لم تكن تؤهل مصر بالفعل لكي تكون قائدة للمشروع القومي إلا كما تمّ. أي كمشروع يعبر عن طبقات برجوازية صغيرة.وبالتالي اشتراكية الحركة القومية أو إنجازاتها كانت تتناسب مع وضعها الطبقي وفشلها يتناسب معها.
4-التعددية الديمقراطية ،مسألة هامة جداً كي يتطور النضال نحو القضايا المصيرية،حيث أن الشموليات كانت كارثة حقيقة،ومهما كانت ظروف بلادنا لا يجوز التضحية بالديمقراطية ، من اجل القدرة على النضال ضد الامبريالية وضد اليسار الليبرالي والحركات الشيوعية الداعمة للأنظمة وبالتالي من اجل الوصول إلى المشروع القومي التحرري. ولذلك ليس هناك من قوى ومفكرين وباحثين قوميين وحتى ماركسيين إلآ ويطالبوا بالديمقراطية والتعددية رغم معرفتهم أنها ستخدم الطبقات البرجوازية وكذلك الطبقات الكادحة.وبالتالي لا يمكن إيجاد إي تعارض بين المشروع القومي والديمقراطية والعلمانية وغيرها.وهي قضايا أساسية في العالم الراهن.وفي كل تجربة بشرية.
5- المسألة القومية أساسية في المشروع الماركسي الذي نفكر به،وهي نقيصة كبيرة لدى الحركات الشيوعية القديمة دون أدنى شك.ولكن اليسار غائب لأسباب كثيرة.وقد كان حاضراً في التجربة الفلسطينية بقوة ولا يزال .وفي لبنان بصفة خاصة وتجربة لبنان استقطبت كثير من الشيوعيين واليساريين..ولذلك ليس صحيحاً تجاهل ذلك.وأما الآن فإن ظروف اليسار أسؤ مما يتصوره العقل وقد عملت الأنظمة العربية طويلاً بالتحالف مع السعودية البغيضة مع الولايات المتحدة مع اجل إجتثات اليسار من أصله.هذا إذا لم نتكلم عن أخطاء اليسار ذاته.ولذلك مهلاً علينا يا أخي.
6- ربما تقصد اليسار الليبرالي أنًه تحالف مع الأخوان المسلمين.أو مع أمريكا ولكنني وكما اعلم فإن اليسار ضد الصهيونية وأمريكيا. أما الحزب الشيوعي العراقي،فإن قيادته الحالية بالفعل مع أمريكا ولا أعلم إذا كانت لها علاقات مع الصهيونية فهي متحالفة بالفعل مع الحزب الإسلامي في العراقي.
7-أتفق معك كلياً،بأن المشكلة الآن في العراق هي قوات الاحتلال،ولكنني لا أرى أحزاب شيوعية عربية إذا استثنينا الحزب الشيوعي العراقي والأحزاب الشيوعية المتحولة إلى أحزاب ليبرالية باسم أحزاب الشعب .وبالتالي لن نجد كثير من الأحزاب الشيوعية واليسار المتحالفين مع حرب إبادة بل هم ضدها.وهذا لا يلغي وجود تيار من اليسار الليبرالي بالفعل يسكت بمصلحة وبوعي مشوه عن حرب الإبادة ضد العراقيين والفلسطينيين وكل المظلومين في العالم ويوجه سيوفه ضد كل ما هو قومي وشيوعي أو مقاوم بصيغة ما للمشروع الأمريكي والصهيوني.
السياسات الأمريكية:
الأخ العزيز، السياسات الأمريكية ،لا شك أنّ فيها جنون نحو الهيمنة الإمبريالية ولكنها أمر طبيعي من اجل الحفاظ على مصالحها وسيادتها على العالم الأول وما دونه ولذلك كانت الحروب العالمية السابقة.وبالتالي لا يجوز فهم التاريخ وكأنه" انحراف غيبي"بل هو نتاج السياسات العولمية للبنك الدولي والاحتكارات العظمى والشركات المتعدية الجنسيات ومنظمة التجارة العالمية،وغير ذلك وبالتالي، أي رئيس أمريكي سيأتي ، سيفعل ما فعله إدارة بوش.
نعم، ربما كما أشرت في بداية مقالك إننا نتفق في كثير من القضايا ولكننا نختلف كثيراً على ما يبدو في كيفية إحداث تطور في مجتمعاتنا.وعلى ما يبدو في كيفية تقييمنا لتجربة الحركة القومية.والمقاومة الآن،وحتى بما يخص التحرير .
نظرية المراحل:
وأشير هنا ليس من الممكن العودة إلى نظرية المراحل في تاريخنا الحالي حي أنّها ساهمت في تدمير تاريخنا منذ خمسين سنة على أقل تقدير،ولذلك لا يمكن القول أن التحرير أولاً ثم الصراعات الاجتماعية.أي الوحدة أولاً ثم الاشتراكية .لا،إن المشروع الثوري هو مشروع شامل.قومي وديمقراطي واجتماعي، إي مشروع طبقي .وبالتالي المشروع الممكن للتغيير المجتمعي الكلي بما فيه التحرير هو المشروع الماركسي.وهو ما يجب العمل عليه.ويجب أن يتضمن بالضرورة تحرير الأرض كما فعل الحزب الشيوعي اللبناني في تاريخه والصيني أيضاً وفيديل كاسترو والفيتناميين.ورغم موقفكم الشاجب للمشروع الماركسي،فإنني لا استطيع التخلي عنّه نظراً لتعقد مستويات الصراع وأشكاله في أمتنا العربية خاصة.
*المقال المنقود منشور على موقع أجراس العودة بعنوان" مشروع اليسار الديمقراطي العلماني والمشروع القومي العربي"



#عمار_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علاقة القطري بالقومي ومسألة الهوية والالتباس في المفاهيم نقد ...
- اليسار الفلسطيني: يمين ويسار معاً
- في نقد مشروع تأسيس رؤية سياسية فلسطينية
- في نقد نقد الدولة الديمقراطية العلمانية
- ندوة فكرية حوارية حوّل كتاب سلامة كيلة -الماركسية والقومية ف ...
- النظام الطائفي الهش يفتقد الهيمنة الطائفية
- التحولات الليبرالية وارتفاع أسعار المازوت والغاز
- نكبة فلسطين نكبة عربية
- عرض كتاب مستقبل الحرية
- الاستقلال الذي يُشتهي ولا يأتي
- التدخل الأمريكي والاستعصاء العربي
- الفقر الموحّد والأنظمة المتعدّدة
- القمة العربية عربة على طريق
- الطائفية في الكويت ،هل من حل
- واقع الكتاب العربي جزء من أزمة الواقع العربي
- في آفاق المسألة الفلسطينية
- ضرورة النقد ضرورة العقل
- في نقد المعارضة السورية: ضرورة الانسحاب لا التجميد
- لسنا أصحاب ضمير أو عقل
- ماذا يفعل بوش في المنطقة


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمار ديوب - الديمقراطية والقومية في المشروع الماركسي