أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - المنصور جعفر - تقدم إلى العدالة وأترك الحق والإنصاف لشعبنا















المزيد.....

تقدم إلى العدالة وأترك الحق والإنصاف لشعبنا


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 2346 - 2008 / 7 / 18 - 10:56
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    


رسالة من ذوالنون المنصور جعفر الصادق محمد علي بخيت إلى السيد رئيس الجمهورية عمر حسن أحمد البشير
بسم الله الرحمن الرحيم الذي تقضى به الحوائج وتتحقق الأمور
السلام عليكم والإحترام ،
أما بعد ، فإن طلبتكم العدالة الدولية بالمثول أمامها فلا محيد لكم عن ذلك، وإن كان في الأمر شيئ ما تتجه الدول العظمى لتغييبه أو لإظهاره ، فإن نداء المحاكم لا يرد بالظنون والتخمينات، ولا تظهر الحقوق فيها بالغضب والمعايرة واللوم والعتاب، والممانعة من الحضور إنما المحاكم بينات.


وأنت يا رئيس بلادنا وحاكم أمرنا قد رحبت من قبل بالمحاكمات الدولية لرؤساء االدول لذين سبقت محاكماتهم، وقدمت جهودك للعدالة الدولية بكل عللها إمكانات أسر المقاتل كارلوس في 15 أغسطس 1994وقد إستجار بحكمك وأجرته !!، ولذات العدالة الدولية الصحيحة أو العوراء طردت الشيخ أسامة بن لادن من السودان، وتقسمتم خيراته سنة 1996! كما سهلت في كينيا أسر على عبدالله أوجلان في صيف 1998، وشكركم رئيس تركيا على ذلك بخطاب رسمي، وفي السنين الأولى للقرن العشرين سلمتم المقاتل اليوناني السوداني سافاس زيروس لعدالة أقل من عدالة المحكمة التي تطلبكم الآن بكل إحترام، وكذا في عهدك المشؤوم على العدالة الوطنية والعالمية بكل نواقصها تم بعد تدمير مركز التجارة العالمي في نيويورك وتحطيم المبنى الخاص لقلعة البنتاجون ترحيل بعض السودانيين والمسلمين من السودان إلى غياهب المعتقلات الإمبريالية والعربية لحظة آن الصدام ، نكثت لهم العهد والميثاق بحجة المرجفين في المدينة قلوا الحفاظ على بيوتنا وهي عورة وماهي بعورة وقلت الحفاظ على الدولة وهي الحجة التي تتلافها الآن في لسانك ووسائل إعلامك؟؟!!

، وحينها وحتى الآن كان لسان دولتك ويدها وثيقة في "الشراكة الدولية" في ما سماه وليك فيها الرئيس الأمريكي الغر بوش: "الحرب ضد الإرهاب" فكيف أنت يا عمر بقولك الحاضر شريك إستراتيجي بكل ماعندك في مؤآمرة عليك وعلى حكمك!! وكيف تخشى أيها الجندي العربي المغوار الصهيونية وقد قدرت المخابرات الأمريكية والإسرائيلية علناً تعاونكم معها في ترحيل الباقي من الفلاشا وفي تسكين الفلسطينيين، وثمنت عالياً تعاونكم في "الحرب على الإرهاب" وفي الحرب القذرة على العراق، وإلتقيتم معها في مؤتمرات إنجلترا وبلجيكا ومدريد، تحاكمون فيها الحركات الثورية والنقابية والوطنية ، أنتم فيها الخصم والتحقيق والحكم فيما هو أقل عدالة بكثير مما أنت مطلوب إلى حضرته!!

فكيف بالله عليك وأنت الحاكم في بلادنا والقائد الأعلى في جيشها والقاض الأكبر في شؤونها والشرطي الحارس لأمرها ترفض المثول للعدالة التي طالما رحبت بها ونشطت في ترحيل الناس لها ولعدالات كثيرة أقل منها مقاماً وإنصافا؟! وكيف ترفق رفضك المثول والإحترام لمجرد محكمة دولية أيدتها من قبل ضد دول أخرى وهلل إعلامك لموقفها المطالب أمريكا بالخضوع لشرعيتها كيف لك أن ترفق هذا الرفض وأنت الجندي والسياسي وأمير المسلمين بتكثير الصياح والهياج والغضب والخوف من تآمر دولي على شخصك الكريم، لا شك إنها صدمة، وأنت المقدام الهصور المغوار الذي حكم بلادنا بالوطنية والبعثية للإسلام إثر إنقلاب ليلي دون أن ترعى بحكمك شرعية أو توفر عدلاً للذين قبضتهم من الحكم أو أزحتهم عن طريق تسلطك، بل وألقيت إمامك نفسه وهو شيخ نجاحك سجيناً ونقضت بيعته وبيعتك ولا نحذثك عن الذين سقطوا من طريقك بأعطال طاائرات، أو الذين أزهقهم أو أضناهم ويل حكمك وعذاب معتقلاتك، وحملات حرقك القرى بالنار والكيماوي بأسلوب الأنفال القديم في العراق أو بأسلوب الأنفال الأمبريالية الأمريكية والبريطانية الحديث في العراق، والأمريكان رفاقك في "الشراكة الإستراتيجية" وفي "الحرب ضد الإرهاب" وهم مثلك رافضين بقوتهم لوجود وفاعلية المحكمة ضدهم، ولهم في ذلك التعالي شيء لكن ما هي قوتك؟! لا ..لا تأخذك العزة بالإثم ...فالله كما هو معلوم يقاتل مع الذين أمنوا ولايقاتل مع الذين ظلموا أنفسهم أو ظلموا رعيتهم .


أيها الرئيس: إن مثولك أمام العدالة والقانون إن أصاب بضرر، فسيصيبك وبعض من معك في أشخاصهم ورؤاهم أما إن رفضت مبادئي العدالة الدولية وإجراءات محكمتها الجنائية ووضعت نفسك متعالياً فوق إرادة هذه المحكمة فإن الضرر سينال مع حزبك ومذهبك قومك وشعبك وحرمات تاريخ يعاف الظلم والأنانية وسيتحطم مع الذين قتلوا مستقبل أطفال آخرين في رحم الغيب، وسيلعن أحفادهم الويل الذي جاءهم من عنادك، وحل بهم بسببك، فبأي وجه أنت مقابل ربك؟! وأي إسم تتركه لأهلك؟! إن غيابك عن المحاكمة -أي محاكمة- عار عليك، أما مثولك فعلى ما فيه من شرف السمع للقانون ونبل المدنية في التحاكم بالأدلة والبينات وقسط الأمور وقوام العدل بالضوابط السابقة على حوادث الظلم وبالإحسان في التعرف على الأمور وضبطها بمعيار القانون السابق المعلوم للكافة الدول منذ العام 1948 وبالمعايير الدولية لتشكيل المحكمة الجنائية، وإستواءها على سدة القضاء مع نهاية القرن العشرين فعار على الشعب أن يكون رئيسه متهماً بالعنصرية القاتلة والإبادة ناهيك أن يدان فيها أو حتى أن يدان في بعض هذه التهم! فأرواح الناس كرامة آلهية ودمائهم قصاص، وعزتهم عدل وإحسان لا يلغ فيهم أحد، فكيف أن يكون الذي ولغ فيها هو الشخص المفترض أن يكون رفيقهم؟ راعيهم؟ وحاميهم؟ وحكيم سلامهم؟ وقائد خيرهم ؟! وكيف حالهم وحاله إن أدين؟! هل ستقف المناقم الناشئة من جرائمك الطبقية-العنصرية عليك وحدك يا عمر؟ أم إن الخزية العنصرية ستطال بعض قومك ما طالت الألمان المناقم من جراء تأييدهم النازية ؟


أيها الرئيس: نعم نعم نحن معك أن هذا الأمر خطير ومن عزم الأمور ،إذ يجر عليك الوبال ويرمي على بلادك والطبقة العالية جداً في قومك النبال، لذا فببساطة إتق الله أيها الراعي في ما تبقى من أرواح ودماء وكرامة ولا تلق بأيدي العزة في شعبنا إلى التهلكة، وحاول تجنب المهزلة، لا بإسم كرامة الدولة، ولا بإسم كرامة من معك ، بل بوسيلة منضبطة وطنية حاول الحفاظ على ما بقى من ماء وجه شعبنا وماء وجهك الذي غضن بالهموم والفساد لعشرون من السنين كنت فيها قائداً عسكرياً وعشرون من السنين لم تزل في أخرها حاكماً، نلت فيهما من الدنيا ما أخذت وصادرت لنفسك من الدين الإمامة، فماذا تطلب أكثر، وقد زاد ما معك؟ أإن تركت هذا الأمر فسيُحمد لك ويبقي أثرك وإن عاندت فيه وركبت رأسك فهو خسارتك، فالله الله أن أتكسب ذنباً جديداً بأخذك الدنيا كلها أو بعضها لك دون أن تعمل بإخلاص لآخرتك؟


أيها الرئيس: إن مخرج مأزقك سهل يسير أهون من مخرج المأزق الذي إنعقد بحكمك ويتوجب على شعبنا بعاصمته ومدن أريافه وأريافه وقواه الكادحة والمهمشة الخروج منه ، ولكن هذا أمر الناس والله فأتركه لهم ،وإستقم لأمرك أنت أن تتولاه بأصدق مما فعلت خلال حكمك مذكياً نفسك ولا تأخذك حمية الوضع الرئاسي الذي إصطنعت فقد حققته بالترهيب والترغيب لا بالعدل، فبادر من فورك يأخي وإنت شرف الدولة ورأسها وسلم نفسك وسلطاتك مباشرة إلى قيادة الحرس الجمهوري، فهو موئل الإنضباط وعصا الرئاسة وسدادها الرسمي ، أتركه يأخذ أمر رئاسة الدولة الذي سلمت يحمله إلى قيادة الجيش تقرر فيه أمرها وتترك للشعب أمره، وأرجو أن يتضمن تسليم أمرك وأمر سلطتك إليه أمراً واضحاً اقاطعاً بإحالتك إلى محكمة عسكرية موجزة تبت بسرعة مهمة في أمر مخالفة إنقلابك لقانون القوات المسلحة وإضرارك بسلامة ووحدة الشعب والوطن، وإرتكابك ونظام حكمك لجرائم وأمور عَرضَت بل أضرت بسيادة البلاد وجعلتها ضمن أكثر الدول قمعاً وفساداً وعجزاً وفشلاً .


أيها الرئيس: إن قيادة الحرس الجمهوري ، ومكتبك ومركبك ضمن دائرة إختصاصها، هي المخرج الشريف لكرامتك وهي المؤهلة وطنيةً وقانونية لإخراج ما تبقى من الشعب موالياً لك من الحرج الذي تتوقعه عليك وعليهم في محاكمتك. ولو كنت في وضعك وأمرك -رغم معارضتي أحكام الموت والإنتقام وجملة سياسات العقاب الفاشلة تاريخياً في الحد من الجرائم- لشددت يا أخي الرئيس من عزم الأمور في ديني ودنيتي ونشطت من في المحكمة العسكرية وسلطانها لإصدار حكم عسكري سريع بالإعدام عليا وعلى من معي، وذلك أمر مألوف في الجنود والعسكريين كي تحفظ بدماءها أمانة البلاد وتؤمن مسؤولية إعمارها مجنبة البلاد الشدة بدماء قادتها العسكريين وهم في هذه الحالة أنتم تصونون بدماءكم قدراً كبيراً من الحرج الذي تخشون تعرضكم له بمحاكمتكم أو ترفعون االحرج الذين تخشون تعرض بلادنا له حال شملت المحاكمة شيئأ من جهاز دولتها وتاريخه المركزي المحتكر للثروة والسلطة كأداة من أدواة الإغتيال الصامت والبطئي لحقوق الإنسان في أرياف السودان ومدنه والتدمير البطئي المنظوم لكينونة حرياته وكرامته.


أيها الرئيس سلم نفسك لقيادة سلاح الحرس الجمهوري وأطلب محاكمة عسكرية سريعة لك وأعمل على أن تحكم عليك بالإعدام ، فهو الشرف الوحيد المتاح بسهولة لك وهو خير من دناءة أن تستخدم وأنت العسكري البلاد كلها درعاً لك ولأربعين من بطانتك! وهي حالة دانت لك بعدما كانت عليك ما دمت مبشراً بالموت وتحب الأسلوب الإستشهادي في الحروب أن تنال شرف الشهادة حماية لوطنك وشعبك بنفسك بطريقة تنسف بها خطط من يريدون إحراجك بمحكمة لم تزل جديدة التأسيس، فلك أن تنال الشهادة الصادقة دون حرج بأمر وحيد إلى محكمة جيشك وسلاح صيانة حكمك وخدمتك، وسيكون إستشهاداً عظيماً حفظ فيه فرد واحد -ولو بعد حين وجرائم- كثير من المنافع لأمته وجنبها بعض المضار والحروب التي كان كاهلها المثقل سيئن بها. وأن تطلبوا الموت بهذه الصورة العملية النبيلة ،فهذا عين اليقين وعزم الأمور ونهاية الكرب والضيق، ويغفر الله لكم إن فعلتم هذا الفداء، لكن أن تتولوا أيها العبد الفقير إلى الله والحاكم الشقي بدعوات المظلومين من رعيتك فإن الله متم أمره. ورجاء وأنا مواطن بسيط ضعيف أن تسمع منى هذا القول وأنت في علياء الحكم وقمة الأزمة، ينتصب لك المنافقين والأعداء الذين يفرقون بين سمعك وبصرك وفؤادك وقلبك ، فكن هذه المرة شهيد على نفسك وأن تتبع من القول الذي تسمعه أو تنظره ما هو أحسنه لسلامة وتقدم ما بقى في السودان من شعبنا الجميل البطل.


والحمدلله من قبل ومن بعد والسلام لشعبنا .



#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفدائي حين يُمتَحنُ
- واجبات القائد الشيوعي حين يلاقي إنتقاداً
- إنقلاب الدقائق الأخيرة في موسم الهجرة إلى اليمين
- النتيجة العامة لتحولات العناصر الأربعة الرئيسة في الوضع العا ...
- الفساد في الأرض والسماء: الأوضاع الطبقية لتدميرالبيئة
- !!!!!!!!!
- 42 مسألة إنتقادية لمشروع التقرير السياسي
- جورج حبش
- نجوم
- الحفارين وأهل الطبقات
- الحوار المسلح (2)
- يا حفيد رسول الله (ص) لا تدعو إلى حرية الإستثمار!
- وقائع موت مُعلن للإنسان
- نقاط صغيرة في تجديد العملية الثورية
- الأزمة الإمبريالية في جذورها وفي محاولات حلها
- كيف تعزز السوق الحرة ضرورة ديكتاتورية البروليتاريا لحياة الن ...
- نقاط في مشروع دستور ولائحة وبرنامج الحزب
- بعض مفارقات حقوق الشعوب وحق الدول في الحفاظ على وحدة أراضيها
- ثلاثة أخطاء قاتلة
- تخلف الأحزاب عن طبيعة الصراع الوطني يفاقم العنصرية والإستعما ...


المزيد.....




- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - المنصور جعفر - تقدم إلى العدالة وأترك الحق والإنصاف لشعبنا