أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - التهدئة انصهار في زمن الانشطار!!!















المزيد.....

التهدئة انصهار في زمن الانشطار!!!


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2342 - 2008 / 7 / 14 - 02:15
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))
بالأمس القريب في الوقت الذي كان ابعد مدى لنظر فصائل المقاومة المندفعة دون تنسيق وعشوائية, لا تتجاوز طرف الأنف,واعتبرت دعوة الرئيس/ أبو مازن في ذاك الوقت خيانة, ومؤامرة على المقاومة لصالح الأعداء, وقد أعلن الجميع بما فيهم فصائل منظمة التحرير الفلسطينية رفضهم واستهجانهم للنداء, بل رفضت مجموعات بأسماء متعددة تحت عنوان,كتائب شهداء الأقصى ذلك النداء, وقامت الدنيا ولم تقعد نتيجة ما أطلق عليه بدعوى الخيانة والتآمر, للنيل من المقاومة, والمصيبة في أن تلك المجموعات كانت ومازالت تندرج تحت العنوان الحركي الأكبر"فتح" رغم أن النداء جاء من أعلى قمة هرم القيادة الفتحاوي, واستخدمت بعض عبارات الرئيس, والتي تدعوا إلى عدم التهاون مع مطلقي الصواريخ ورافضي دعوة التهدئة كشعار للعار وتصوير التهدئة على أنها من المحرمات والخطوط الحمراء, وماهي إلا مخطط غربي صهيوني لوأد المقاومة, فكانت مهاترة اقل مايقال فيها جدلية المسئول واللامسئول, والرؤيا الصائبة والخائبة, والعبثية والجدية, وقصر وطول النظر, وقد كانت النتيجة بشكل عام في غير صالح دعوة الرئيس, وما ساعد في ذلك هو أجواء ومناخات الانفلات الأمني, وانغلاق الأفق السياسي, وصدام الأجندات السياسية, فكان عنوان المرحلة مزايدات من كل حدب وصوب , لا مكان فيها لعقلانية ولا حكمة ولا برجماتية, بل غلفت وبطنت بمفاهيم الانهزامية, وتسويق الريبة جراء تلك الدعوة للتهدئة الأولية, ولم يتم إعطاء هامش للمناورات السياسية,بل في ذلك الزمن كانت المقاومة بطولية ودعوة التهدئة عبثية, وكان شعار سحب ذرائع العدوان قمة الخيانة والهمجية!!!!!


وبعد أن انشطرت وتطايرت وتشرذمت كل عناصر المعادلة الوطنية, وتغير الحال مابين سلطات شرعية وواقعية, واختلط الحابل بالنابل, وانقلبت كل المعايير السياسية والوطنية, واشتد الخناق والحصار, وانشطر الوطن إلى نصفين تحت العديد من المبررات والمسوغات اللامنطقية,إذا ماقيست على قاعدة الانقلاب ليس على الغير بل أولا وأخيرا على الذات, واشتدت المقاومة على نفس النهج العشوائي دون تنسيق بين هذا الفصيل أو ذاك, وأسقطت الشرعية السياسية عن غزة من معظم الدول العربية والإقليمية والدولية, وانحسرت الشرعية في المقاومة لمقارعة المحتل الغاشم,حتى أُعلن عن غزة"كيان معادي",فتعرضت للعقوبات الجماعية, والعدوان الدموي الصهيوني, الذي لم يفرق بين خندق مقاومة ولا شاطئ استجمام ولا حتى حرمة منازل مدنية, فطال العدوان الزرع والضرع, الطفل والكهل, الرجل والمرأة, ولم تسلم حتى بيوت المسنين والمستشفيات, ولا حتى المرضى والمقعدين من العدوان, أصبحت غزة بكاملها تحت النيران,حتى تحولت غزة بطولها وعرضها إلى مستطيل مغلق من الجحيم, ومعتقل نازي لقرابة المليون ونصف المليون مواطن, عليهم دفع ضريبة المقاومة من دماء أطفالهم الرضع قبل مقاوميهم, واشتد الخناق بحصار جائر قصد منه تجويع ومنع أدوية وقطع مياه وكهرباء, جريمة بشعة على مسمع ومرأى العالم المنحاز إلى الدموية والبطش طالما تصدر من قبل الصهاينة الحلفاء, وباتت المقاومة في حكم الإرهاب, والاستشهادي في حكم المجرم الانتحاري, تغيرت مع تصعيد المقاومة كل الصفات والمسميات, وصمت العالم الحر المتحضر على تلك المذبحة الجماعية, بل أطلق عليها الصهاينة "المحرقة" .


وهنا طاب لنا العودة إلى التقييم والبدايات, تفهم موازين اللعبة السياسية الدولية الظالمة, وأهمية الحكمة التي وصفت سابقا أنها خيانة وجبنا ومؤامرة, واتضحت خيوط الهجمة القديمة الحديثة, على أساس أن يدفع العدو بالمقاومة إلى التصعيد, وتسويق مشهد الصواريخ المحلية, كيف تهدد حياة المواطن الإسرائيلي المدني, ولا غرابة أن العالم وفي ذيلهم المستعربين من دول الضاد, يصابون بحالة الاعورار, والنظر لمشهد بعين واحدة, فتتلاشى معالم الجريمة الصهيونية البربرية, وتظهر آثار المقاومة على أنها الإرهاب, فيوظفون إعلامهم, ويستثمرون خلافاتنا وانقسامنا على ذاتنا, لإعادة صياغة المشهد بعدالة المقاومة الشرعية طالما وجد احتلال, لتصبح جريمة إرهابية تطال المدنيين الآمنين, وتبرر جريمة العدو كما لو كانت رد فعل طبيعي أو كما هي فلسفة "التزوير" حق الدفاع عن النفس, وبالمجمل نتيجة إدارتنا الوطنية المشتتة, وحرب التخوين والطعن والتطاول, فقد استطاعوا قلب عناصر معادلة الصراع ,بان من شرعت له القوانين مقاومة المحتل والرد على عدوانه, أصبح بفعل تبدل التناقضات الرئيسية, والصراعات على السلطة, معتدي والمعتدي بريء, أصبحت المجازر البشعة,لاتحرك للعالم ساكنا, وإذا ما تعرضت المغتصبات والمغتصبين إلى مجرد الرعب من سقوط صاروخ محلي هنا وآخر هناك, جريمة دولية ما بعدها جريمة, ولكن ماذا نقول والعيب فينا قبل أن يعيبون علينا حقوقنا, وفشلنا بجدارة في إدارة اللعبة السياسية وبجانبها المقاومة صعودا وهبوطا كإستراتيجية, بعيدا عن العشوائية وتداعياتها الكارثية.


وبعد هذا المشوار الطويل, والثمن الدموي الباهظ, تبدلت القناعات وسيقت المسئوليات, وعندما أيقنا أن العدوان البربري الشامل على مرمى حجر من كافة حدود غزة البرية والجوية والبحرية, كان لابد من وقفة مع الذات واستخلاص العبر من جدلية الحكمة والاندفاع, لتقدير الموقف والتحلي بروح المسئولية, في ظل التفرد الصهيوني بقطاع غزة, وعود على بدء وإذ بتهدئة الأمس كدعوى ارتداد وطني وطعنا في خاصرة المقاومة, لتصبح مصلحة وطنية عليا, وان التهدئة أصبحت في عداد اليد المنقذة من الهلاك, وان الصواريخ يجب أن توقف بالمطلق من قطاع غزة, وتوافقت جميع الفصائل على أهمية التهدئة, مقابل وقف العدوان ورفع الحصار, كل شيء ارتد إلى أصوله وعلمتنا التجربة بثمنها الباهظ, ماذا يعني تجاوز النظرة المسئولة أطراف الأنف والقدم, وماذا يعني طغيان النكايات الوطنية وانقسامنا على ذاتنا, والنظر بعين الريبة لدعوة الآخر انطلاقا من النظرة الثاقبة والمعرفة والمسئولية, ورغم كارثة حسم الخلافات السياسية بالأدوات العسكرية, فبقي الرئيس / أبو مازن على موقفه لم يتغير, بل دفع باتجاه حضور جميع فصائل منظمة التحرير الفلسطينية إلى القاهرة, للخروج بموقف موحد حيال تلك التهدئة, وكان جادا وصادقا في دعمها رغم أن حركة حماس صاحبة الدعوة إلى هذه التهدئة هذه المرة, ومدى وحجم الخلافات, فقد كان بإمكان الرئيس على مستوى فصائل منظمة التحرير أن يعطل أو يكدر إخراج تلك التهدئة, إلا أن موقفه كان مبدئيا بغض النظر عن ذروة الاختلاف مع صاحبة الدعوة "حركة حماس" بل واصدر تعليماته الصارمة كرئيس للسلطة الوطنية الفلسطينية أولا, وكرئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية ثانيا, وكأعلى قيادة لهرم حركة التحرير الوطني الفلسطيني"فتح" ثالثا, وحث على الالتزام بالتهدئة التي تم التوصل إليها عن طريق الوسيط المصري مع الكيان الإسرائيلي, واعتبر أن أي تسمية"لفتح" تحاول خرق الهدنة خارجة عن الإطار الحركي الفتحاوي, وأنها تعمل لصالح أجندات أخرى فموقف فتح الذي صدر بشكل رسمي, ملتزم بالتهدئة, ولم يتغير موقف الرئيس رغم مأساة الانقسام وعدم الاستجابة لدعوته بالحوار الوطني الشامل, لكنه في زمن الانشطار الوطني, كرر أهمية الالتقاء مع حماس وغير حماس بنهج الانصهار فيما يتعلق بالمصلحة الوطنية العليا كما نادى بها من قبل واتهم حينها بأبشع المسميات والصفات.


ورغم أن هذه التهدئة المنقوصة الظالمة, والتي جاءت في ظروف الانقسام الكارثي, لصالح العدو على اعتبار اقتصار التهدئة على غزة دون الضفة الغربية, وقبول مبدأ صهيوني جائر لايدل على نوايا تهدئة صهيونية صادقة, حيث عدم الموافقة من قبل الكيان الإسرائيلي على إخراجها كتهدئة شاملة متزامنة, مما يتيح لهم ما يناسب أيدلوجيتهم, وقد كتبت سابقا بعنوان"" التهدئة مصطلح مطاطي يناسب الأيدلوجية الصهيونية" ورغم تحفظ بعض الفصائل على بند عدم شموليتها لعدم إعطاء العدو رخصة بالتفرد بالفصائل والمقاومة في الضفة الغربية وتكريس الفصل بالمنظور الصهيوني, إلا أن الفصائل الفلسطينية المقاومة أجمعت على أن التهدئة باتت مصلحة وضرورة وطنية, وان إطلاق الصواريخ حتى لو ردا على العدوان تكون عبثية,علما بان" الرد على الخروقات ليس خرقا", لكنها معادلة المرفوض سابقا, أي انتهاج سحب الذرائع والمبررات وعدم السماح للانجرار للاستفزازات الصهيونية, كي لا يسمح لهم بالتهرب من استحقاقات التهدئة وذلك لما فيه مصلحة لشعبنا, ولرفع الحصار وفتح المعابر ووقف مسوغات العدوان, حتى بات مطلقي الصواريخ معرضين للملاحقة وعدم التهاون في أي محاولة لخرق التهدئة أو حتى للرد على الخروق الإسرائيلية, تحت عنوان جديد"ليس من حق فصيل واحد التفرد بالرد بل يجب أن يكون الرد جماعي!!!" رغم أن هذا المبدأ كان مرفوضا في زمن الدعوة الأولى, لكن لاضير من معرفة اهميتة الآن, وعليه شكلت "خلية أزمة" لتدارس كيفية اتخاذ قرار حكيم يكون فيه مصلحة عامة.


ورغم كل هذا وقد مر شهر كامل على تفاهمات التهدئة,أو الاتفاقية التي وصفت بالشفهية, ولم يتوقف العدوان بحجم التزام الفصائل الفلسطينية, ولم تفتح المعابر ويسمح للحركة التجارية بصورة جدية, وذلك لان العدو يعلم انه يلعب في ساحة منشطرة وطنيا, رغم إصرار الرئيس/ أبو مازن على انصهار الكل الوطني والالتزام بالتهدئة وبشكل جاد بعيد عن المناورة,أو استخدام تلك المسئولية عن هذه التهدئة التي يقزمها الاحتلال بتهربه من استحقاقاتها,فلم يستخدمه للتشهير أو الإساءة لأي فصيل أو مجموعة أساءت إلى دعوته التي نفذت اليوم, وقد اتضح ذلك من خلال المنابر الرسمية لحركة فتح وبياناتها التنظيمية بضرورة الحزم في الالتزام بالتهدئة وعدم محاولة خرقها, أو الانجرار إلى الشرط الصهيوني للتملص من استحقاقاتها.


وفي المحصلة فإننا نؤمن بضرورة وإستراتيجية توحيد الموقف الوطني,سواء في خندق الأجندة السياسية أو في خندق أجندة المقاومة, فجميعها خنادق مقارعة عدو ومحتل ومغتصب, ووضعنا الوطني البائس والذي يتطلب قرار جريء للإنقاذ والحوار, ومن منطلق قرار رأس شرعية السلطة ورأس شرعية الحركة التي يمثلها الرئيس/ محمود عباس نقول نعم للتهدئة رغم ظلمها, ونعم لأقصى درجات ضبط النفس رغم الاستفزازات الصهيونية المتعمدة, ولا لمزيد من الشتات والمناكفات, ولكن يجب أن تنصهر كذلك نظرتنا في المصلحة الوطنية العليا, حول تقييم جدي وحقيقي لتلك التهدئة, كي لاتكون تهدئة شكلية المضمون, واغتيال عميق المضمون,على خارطة أيدلوجية الصهيونية"غولدامئير" = الفلسطيني الجيد هو الفلسطيني الميت= وكي لاتصبح التهدئة مجرد سكين لذبحنا كالخراف, فان كان مفهوم التهدئة وقف استهداف المقاومين ففي ذلك مغالطة وإجحاف وجريمة, لأنهم يغتالون شعب بكامله مرابط ومقاوم بشتى الأشكال, فلابد من العمل بشكل جماعي والانصهار عند المصلحة الوطنية العليا, في بوتقة العمل الوطني الجماعي, لكي تجبر دولة الاحتلال على تنفيذ استحقاقات وتعهدات التهدئة, كي لا تصبح مهزلة وتهلكة.فما هو المتوقع لسقف التهدئة التي أقدمت عليها حركة حماس, ويشدد السيد الرئيس/ أبو مازن على ضرورة الالتزام بها؟!!!



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس الفيتو الأمريكي على الحوار الفلسطيني ؟؟!!
- المؤتمر السادس إرادة فتحاوية رغم انف أمريكيا
- مصر والخيارات السياسية الغامضة
- مناورات التهويش العسكري الإسرائيلي والحالة الإيرانية
- هل كانت محاولة اغتيال للرئيس الفرنسي ساركوزي ؟؟؟
- خمس وساطات في الفلك الأمريكي
- التهدئة على محك الاستفزازات الصهيونية
- حركة-فتح- عظمة البقاء واستحالة الفناء
- قراءة في مرحلية التهدئة
- المؤسسة مابين التكنوقراط والحزبقراط ؟!
- دلالات إستراتيجية لمباغتة إيران
- الكيان الإسرائيلي يُسقط المحكمة الدولية في لبنان؟!
- (( إنَ الخلافة لاتدوم لواحد *** إنْ كُنتَ تُنْكِرُ ذا فأينَ ...
- نفحات خريف 2008 وتجليات ربيع 2009 ؟!
- نهاية إسطورة
- تقليص المعابر آخر تقليعات الحصار
- مقاربة وقراءة لإستراتيجيتي الدفاع والتحرير للبنان
- إمرأةٌ إسطورةٌ هيَ موطني
- الموالاة العربية الشاملة للأجندة الأمريكية
- قَمَرٌ آسيوي في سماء إفريقيا


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - التهدئة انصهار في زمن الانشطار!!!