أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمان حلاّوي - مسرحية ( أبو الزمّير )/ مسرحية من شخص واحد















المزيد.....

مسرحية ( أبو الزمّير )/ مسرحية من شخص واحد


جمان حلاّوي

الحوار المتمدن-العدد: 2334 - 2008 / 7 / 6 - 06:21
المحور: الادب والفن
    




( سرير على يسار المسرح . كرسي في وسطه)
يدخل رجل مذهولا" شبه منهار

الرجل : آنه أسويت , صدك جذب !! شحجّاني . . وجماله بعلو صوتي وكل الناس كامت
تباوع لي ......
( يتعثّر وهو يخطو ) عمه أثول .. هسّه يجولي , أكيد هسّه يجولي , كل الناس
انتبهت لي . وين أروح , وين أضم نفسي ؟

( دقات على الباب )
ها ه ! أجو . وين أنطي وجهي , وين اولّي ؟!!
( ينادي ) موآنه , أنه موآنة . آنة ما موجود

( يحشر نفسة تحت السرير)
الظاهر راحوا , بس همّة موغشمة . أخاف كاعد ينتظرون يم الباب

( يخرج من تحت السرير , يطل برأسه من الباب )
ماكو أحد , يمكن موهمّه . يمكن بزّونة طفرت .. أي .. أي أكيد , آنه سمعت صوت تخرمش على الباب أول مرّة .......
بس لا جانت دكة باب .. واحد دك الباب لازم راحوا يعززون نفسهم , كالوا هذا ماخذ احتياطات والا ما معقولة يحجي بعلو صوته وما يخاف !!
هوّه آنه الماخاف ؟! آنه حجي ماأعرف أحجي .. بس صرت سبع وحجيت ..
لا والله مو سبع لكن صعد الدم براسي !
خل أرتاح شوية .. أجر نفس , يمكن ماسمعني أحد , او يمكن ماجان اكو واحد يهمه اللي كلته , أي يمكن ..
خل اسوي لي أكل , من كد الخوفة طيرت اكل مال اسبوع من جسمي ..
بس ليش مو معقولة المكان متروس اشكال ارناك تريدهه حجّة على الواحد .....
آخ أثول اسوّيت

( يرمي جدر الطبخ )
ياأكل ياصخام , ماريد زقنبوت .. دماغي راح ينفجر , خل أبلع حباية " فاليوم "
من مالات المرحوم ابوي يمكن أرتاح .. لكن لا أنة كلبي موزين وأخاف الفاليوم
يأثر عليه .. يمكن بعتهن .. كل دوه ابوي المرحوم بعته .. بس لا , اذكر الفاليوم
مابعته مو أدري يجي يوم مثل هاليوم المصخّم وأحتاجه , لكن وين حاطه ماأدري

( يبحث تحت السرير)
أي هاي الجنطة
( يبحث ) هاذ هوه خل أبلع وحدة .. لا مايكفي أبلع اثنين
( يبلع حبتين ) شحجاّك اثول.. صدّكت أكو ديمقراطية !!
( يمسك بطنه) آخ بطني . آخ يابة , بطني كامت تمشي !!
( يركض نحو باب المرافق . في المرافق صوت بطنه وكأنها قذيفة مدفع )

(صوت الرجل من داخل المرافق ): هاي منيتي اجت اليوم , شيوكّف بطني بعد !
( يدخل المسرح رافعا" يديه ) شحجّاك ماتكلّي وجماله ماكو ماي اغسل ايدي .. خمس وعشرين ساعة باليوم يكطعون الماي .
ماكو فايدة الفاليوم هذا مشّه بطني
يمكن الاكسباير ماله منتهي .. أصلا" ولا طكّه , وجسمي كلّه يرجف ......

( يجلس على السرير ويخرج قنينة عرق من خلف السرير )
ماكو غير أشرب , أحسن شي .. خل أرتاح . الطبيب كلّي الشرب مايأثر على
القلب بس يأذي الكبد .. يسوّي تشمع بالكبد !! وآنه شسوّي بالكبد أنعل أبو الكبد
أهم شي الكلب سالم !!

( يصب في قدح , وقبل أن يضيف الماء .....دقّات على الباب )
( ترتجف يده بقوة ) آخ بوية .. اجو !!!

( يشرب القدح بأستعجال . يشعر بالغثيان وهو يقفز من السرير )

( ينبطح على الارض ) وين أروح . اذا خذوني شيطلّعني ! لمّن افهمهم آنه ماقصدت شي جلدي يروح للدباغ .
لا يادبّاغ وليش يتعبون روحهم , طلقة بالراس وخلاص

( ينهض بعد أن يطمئن ولم يتكرر الطرق ويصب من علبة العرق في القدح ويشربما فيه مركزا)

( ينهار على الكرسي وبيده القدح . يصب في القدح ويشرب )

( يبدو عليه السكر واضحا" ) ويعني شنو , وأذا حجيت انكلبت الدنية !!
دي يالله هيّ موته وحده .. أي قابل سبيت العنب ! كل اللي كلته : أريد ارجع لشغلي لأني مطرود سياسي من زمن ذاك المكبور ..
اشو طلع لي مية حزب ولازم اجيب مية تاييد ........
كلت ذوله وين جانوا من جان صدام يكفـّخ بينة .. وهاي هيّه !!

( يستدرك )
وجمالة تحجي بعلو صوتك وماكو واحد ما سمعك !!
حجيتهه وهاي هيـّه ,طكـّت روحي !
ولك صاير تحجي وعبالك أكو ديمقراطية صدك! مو هالبلد من فتحنه عيونّه خاكي بخاكي وصخام ولطام والرشاشات مصوّبه على روسنه
وين مانروح !!

( يسترخي مغمض العينين على الكرسي وتتدلى يديه , يسقط القدح من يده ،ويستغرق في الشخير )

( Spot عليه وقد ربطت كفـّيه ببعض وكذلك قدميه )
آخ .. شنو هاي , آنه وين ؟ هاي خذوني غفله وآنه ماأدري , شسوّي هسّه .
يامعودين والله مامسوّي شي !
ماأكدر أكوم .. رجلي مربّطه . بس هم زين مكعديني على كرسي مو على شي ثاني !!

( ينتبه الى سؤال وجّه اليه فيجيب )
- ها . نعم استاذ , شنو تردون أكول . آنه حاضر والله بس لا تضربوني !
- أي راح التزم بأجابات محددة وماأحجي بكيفي . آنه ماكلت شي بس كلت شدعوه
هالتشدد , كلنه عشنه بظروف صعبه وانطردنه من الوظيفة جيف ما صرنه ويّاهم,
شويـّه راعونّه ..
- أي والله بس هذا اللي كلته ..
- لا ما كلت انتو وين جنتو من احنه جنّه ناكل ( خ.. ) بذاك الزمن من وره حروب
الارعن والرفاق تركض ورانه , و واحدنه مايكدر يشتري بنطرون اذا راتب المعلّم
ما يجيب كيلو طماطة !!
- أي بعد ماأحجي واجد . صار استاد جواب محدد لسؤال محدد , على أمرك !
- والله استاد آنه ماكلت انطيكم دولارات على مود ارجع للوظيفة , أي والله حتى
اسألهم , ثم آنه منين لي دولارات ليش انه شايفهه شلون شكلهه!

( يهمس مع نفسه ) هو شلون عرف بموضوع الدولارات ثانيا هم اللي طلبوا وكلت
لهم ماعندي وبعدين حجيت اللي حجيته !!

- لا, استاد ماحجيت ويّة نفسي . جنت أكح .. أحس مختنك , الله يخليك
مامسوي شي .. الدنية بخير وكلكم خير انشاءالله بس آنه ماعندي امكانية وأريد
اتزوج . كلت أرجع لوظيفتي السابقة , شوف حتى أكل ماعندي آكل ..
- فلوس العرك منين أجيبهه استاد؟؟ هذا العرك رخيص .. عرك " بعشيقة "
كلّه حبوب , شسـّوي حتى انسى الاكل وأنام !!
- أمـّي ؟؟ امي شلهه علاقة بالموضوع .. الله يرحمهه ماتت من زمان ,يعني ماتت
وماخلصت لا من ذاك الوقت ولا من هذا ؟!
الله يرحمهه جانت تشتغل فرّاشة , تنظّف بهاي الدائرة مالت الاراضي .. أكمّل استاد؟
أي خطيّة جانت تكد من الصبح حتى ماينتهي الدوام وأوكات حتى بعد الدوام من
يبقى الموظفين ينتظرون المواطنين يجولهم يكشفولهم على عقارات واراضي ..
والله خطية يبقون وره الدوام لخاطر عيون المواطنين ! تكول امي اسمعهم بعد
الدوام من يجولهم المواطنين يكومون يسوّون مثل صوت العكاريك ماأدري ليش
هالشكل : " ورّرّرّرّرّق .. ورّرّرّرّرّق " !! وتبقه امي تجيب جاي وتودي ماي
وماتدري القصّة شنو ؟ جانت تريد تشوفني متزوج وتفرح بيّ , لكن ماتت وماتزوجت
الزواج غالي .. دنيانة كلهه غالية . لا مو قصدي " ديانا حـّداد " جنّك تحب تسمع اغاني
" ديانا " أشوفك سمعت دنيانه " ديانا ", لو جنـّك استاد تحب تشرب عرك حـّداد !!
لا .. لاتضربني , صدك آنه أثول ماأعرف شلون أحجي بعد تريدني أعرف شلون أعيش! آنه ماأدري شحجي راح أسكت وماأحجي الا على كد السؤال ..

- نعم استاد .. وأبوي ؟؟ أبوي شنو علاقتة بالموضوع الله يخليك استاد .
تريد تعرف طبيعة حياتي وشلون جنت أعيش , وتريد تدخل بأعماق شخصيتي ..
والنعم منك ذكي والله استاد .. لا موقصدي الاهانة ليش تفهموني غلط ,
لاتضربني الله يخليك .. أبوي الله يرحمه جان تيتي بالقطار , جان خطية يكعد من فجر الله يمسّد بدلته الرصاصية .. جان يعتز بيهه كلش ,
جانت البدلة جزء من حياتة ووجوده وجان يوكف وسط الفاركون كـّدام الركـّاب مثل السلطان ببدلته وشفقته وبيده القارضة ودفتر التكتات .
جان يثقب ويأشر التكت بكل أعتزاز ويقدمه بكل أحترام للركاب .. جانوا
كل الناس يحبـّونة ..
طلـّعوه تقاعد كـّوه , ماراد يطلع لكن عمره كبر وصار سنـّه قانوني .. الله يرحمه كام
يكضي وقته يذب الشص بشط العرب حتى يسمع صوت القطار من يجي للمحطّة ويظل
يبجي ويغني :
يا ريل صيح بقهر
صيحة عشك ياريل
هودر هواهم ولك
حدر السنابل كطـه
ياريل بللـّه بغنـج
من تجزي بام شامات
ولا تمشي مشية هجر
كلبي," ولك كلبي " بعد مامات (*)

ويظل يبجي بصمت ويرجعه جماعته الشيـّاب للبيت.. وظل بقية عمره ماصاد سمجة ..
كلما يذب الشص يطلع له " أبو الـزّمير " , كلـّه يطلع له أبو الزّمير ..........أبو الزمّير
هذا الدود الاسود اللي جابه " الزعيم عبد الكريم " وذبـّه بالشط وبلانـّه ببلوة على أساس ياكل بيض البك .. يعني البعوض .. تعرفهه سيدي ؟
حسبالي ثقافتك فرنسية ...............
لا .. لاتضربني بعد مااعلـّق ......... هنـّوبه كثر البك وأبو الزمّير ترس الولاية !!
اجه ابوي فد يوم شايلّـله جلـّة أبو الزمّير بدل السمج ويضحك , شافوه جماعة المزيقة
همـّه جماعته نصهم شيـّاب .. ركضوا وراه ودخّلوا بالبيت وسط المزيقة والهلاهل !
كبل مايموت كال دفنوا بدلتي مال التيتي وياي ومازلت محتفظ بدفتر التكتات والقارضة !

- البنيّه ؟!! يا بنيـّه الله يخليك , كل شي ولا هاي ..
تريد أسمهه ومنين ؟ لا أرجوكم البنيه مالهه علاقة بالموضوع. شنو علاقتهه !
تقصد حرام العلاقة . بس أريد اتزوجهه .. مايجوز منو أيكول ؟!

( تمتــد عصا نحوه )
هاي .. هاي شنو

( تمسـّه العصا . تهـّزه صعقة كهربائية بعنف . ينهار أثر الصعقة )
أشوف ماعدنه كهرباء ( يغمى عليه )

( تمتد العصا فيها طاسة ماء . يصب الماء على رأسه , يستفيق مذهولا" )

راح احجي عدل .. أحجي عدل , نعم البنيّه استاد تعرّفت عليهه بالمحلّة ..
كلّش خوش بنيّه كلت تلمني وآنه كبرت بالعمر , وأحط راسي على راسهه , ونعيش
سويـّه على الحلوة والمـّرة....
يوميّة أوكف براس الدربونة مهندم انتظر حتى تباوع لهندامي .. ردت اعيش انسان
رف كلبي من شفتهه تقرة بكتابي بشرفتهم بالشناشيل.. شافتني فد مـّرة شايل كتب , دزّت أخوهه الزغير للبيت .. أنطيتهه كتاب ....
مرّة ثانية حطّيت ورقة بالكتاب الثاني , كتبتلها " آنه وحيــد ".....
كامت تطـّول كعدتهه بالشرفة من تشوفني .
آ خر مـّرة من رفعت عيني لها شفت خطوط من الدمع على خدودهه .. قتلتني . رجعت للبيت ماأدري شسـّوي ! ضربت راسي بالحايط ..
شكّكت اوراقي .. كتاباتي .. كتبي ,
طشّرت الغراض .. ماعدت اريد شي الاّ هي .. أوّل أنسان ينظر الي بهاي النظرة ..
نظرة الي وحدي , تخصني من دون كل الرجال بالعالم , تكـّلي آنه الك تعال أخذني بالحـــلال .......

حسـّيت كلبي يطلع من مكانه , الدنية صارت كلهه " سعاد " , وجهه يطلع لي بالاكل ,
بالماي اللي أشربه , بالسمه مكان الكمر , وكل ما يطلع لي أشوف خطوط الدمع تملي خدودهه .. لكن ماعندي أمكانية .. ماعندي أحد يساعدني .
كل واحد ملتهي بهمّه ..
آنه ماعندي شي غير هذا البيت .. بيت جـّدي والقسـّام الشرعي حط بيه خمسين أسم .. كلهم صاروا يحبـّون أبوي !! كلهم شالوا جنازته !!
أي مو بقه بالثلاجة ثلث أيام ماعند
أمّي فلوس الجفن والجنازة لوما الجوارين من سمعوا الخبر أجو عاتبوهه وشالوا فلوسالجنازة !!

وآنه هسّه عايش مثل الحارس بالبيت .. الذهب بيش ؟ غرفة النوم بيش ؟ شلون أعيش
وأعيّشهه ماكو عيشة للمايعرف يفرهد .. يصير جوّه الرجلين مثل الكتب الزينة عمرهه
بهالبلد ما أنشالت فوك الرفوف كلهه لوتنباع بالختله لو ينطوهه للزغران يبيعوهه عالكاع
بسوك الجمعة . آنه مافرهدت ولا حوسمت ولا هرّبت كاز وطاح حظّي وحظ كل من مثلي!!

آخ استاد لاتضربني ..الله يخليك شبعتني ضرب ..ردتوا الصدك ؟ هذا الصدك ..
وأذا حجاية الكتب تضوّجكم أنعل أبو الكتب واللي يقراها ...يعيش أبو الزمّير .. تعيش ديانا حدّاد

( ظلام / انارة متدرّجة )
( ينهض من نومه مستغيثا" وهو بدون قيود )
( يجثو على الارض )
بطـّلت بعد ماأريد وظيفة .. ماأريد الوظيفة .. أريد , أريد هوه .. ماجاي أكدر اتنفـّس
الهوه ثكيل أحس بيه!!

( طرق على الباب , يمسك قلبه وهو يلهث )
آخ . . جاي أختنك . الدنية تدور بيّه
( يستمر الطرق على الباب , يتمدّد على الارض بلا حراك )

صوت خارجي : استاد عباس .. هذا تأييد من التربية حتى تباشر بالتدريس من باجر
انشاءالله !!

( ظـــــــــــــــلام )

________________________________________
(*) مقطع من قصيدة للريل وحمد . وما بين قوسين "ولك كلبي " لدواعي المسرحية

جمان حـّلاوي
Email / [email protected]



#جمان_حلاّوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسرحية ( آمال )
- مسرحية ( سلاّبة )
- مسرحية ( رحلة الصالح )
- مسرحية ( المجنون )


المزيد.....




- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمان حلاّوي - مسرحية ( أبو الزمّير )/ مسرحية من شخص واحد