أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - ;وتبقى الوطنية ارضية اللقاء















المزيد.....

;وتبقى الوطنية ارضية اللقاء


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2329 - 2008 / 7 / 1 - 10:45
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


توحيد الجهود الوطنية ضروري من اجل ايقاف العبث بحقوق الشعب وكرامتة . فالقوى الشريرة , الاجنبية والمحلية التي
تعبث بنا , متمثلة بالاحتلال الامريكي ,التدخل الايران السافر , انتشارالطائفية و العشائرية والقبلية, الانغلاق القومي الكري , التجاوزرات التركية على الحدود , ثم الارهاب والسلفية الاسلامية . البرامج السياسية الرسمية التي طرحت لحد الان , لم تتجاوز العملية السياسية الفاشلة , والتي لم تحقق شيئا ايجابيا لصالح الشعب ذي تأثير واضح وديمومة. فمن الدمار والتدهور الاقتصادي والاجتماعي , خلال الخمسة سنوات الماضية , تأتي مرحلة الاتفاقيات السرية مع امريكا , لتثبت حالة اخرى يضعف فيها الامل نحو التحرر من الاحتلال , الا بامتلاك الشعب زمام اموره من خلال احزابا سياسية وطنية مخلصة , وباختلاف مبادئها وايديولوجياتها , تعطي الشعب املا وزخما , وتشكل حكومة وطنية , تقضي على الطائفية , وتمنع ايران من التدخل , وتبني البلاد من خلال النهوض بالاقتصاد وتنميته عبراتفاقيات تعاون علنية وشفافة , مع دول مختلفة تحترم السيادة الوطنية واستقلال البلاد وحرية اختيارات الشعب.
فرصة كبيرة وفرتها الصحافة الالكترونية , لأصحاب الرأي , ان يدلوا بآرائهم ومقترحاتهم , دون تقييد اومراقبة , ودون تجريح او شتم . يبدو ان بعض الاحزاب السياسية التي ما تعودت على الديمقراطية والحرية بعد في صفوفها , تمتعض من كتابات بعض الكتاب وان كانوا مبتدئين . فالصحافة الالكترونية ليست اتحاد للكتاب والادباء , او اكاديمية للعلوم والدراسات العليا , وانما وسيلة للتعبير ونشر الوعي والثقافة , وباب الحرية فيها مفتوح , خاصة لليساري الذي ظلمته الحكومات والادارات والعادات وتخلف المجتمعات . فيها تظهر كتابات جيدة واخرى ادنى , ولا بد من تقبلها بمجموعها وتطويرالذات والاخر , من خلالها وعبر الحوار والنصح والتوجيه . يجب ان ينتبه وكلاء بعض الاحزاب التي تدعي اليسارية , ان لا يراقبوا الناس ويقيموهم من خلال تاريخهم النضالي فقط , وتترك حاضرهم الذي يبشر بالخير, ويتطلب الدعم والتشجيع , بل الانتباه اولا الى (حاضرهم... حاضر الوكلاء انفسهم) الذي يبعث على الاسف ويؤدي الى الاحباط . فالذي ينتقد الصحافة الالكترونية , دون بديل او دليل او تعليل , لأنه لا يجد فيها ما يصفق لأخفاقات حزبه , بل انتقادات فيها من الوضوح والصراحة ما يزعج , من لم يتعود على الصراحة لأنه مخنوق بتعليمات وتوجيهات , تبلغ له اثناء الاجتماعات الحزبية , يتقبلها كالببغاء ويتخدر كالمشعوذ المهلوس . الكتابة في المواقع الالكترونية ذات مستويات مختلفة ومتباينة , فليختر الانسان ما يناسبه ويترك الاخر , او ينتقد وفق ما يطرح فقرة فقرة , دون عودة الى الماضي او التعرض الى الامور الشخصية الوهمية , دون دراية عن قرب حتى بتلك الامور الشخصية . وضرورة تبني اللياقة والادب في الرد والمخاطبة . فالاشخاص الذين يسيئون التعامل مع الذي يختلف معهم , لا يحق لهم ان يكتبوا خاصة في الحوار المتمدن , لانه موقع يتوخي الادب والاحترام المتبادل . ينزعج البعض من اسلوب (المعلم او القاضي) في الكتابة وطرح الافكار والمواقف وهو من جانبي شخصيا ليس امرا مقصودا , ثم انه لا باس ان نتعلم .. نحن جميعا نحتاج الى معرفة مستمرة ودائمية. فمن يكتب بصيغة المعلم , لا بد ان يكون هناك طالبا يستفيد , ومعلما اخر يحاور , واستاذا اعلى يوجه ويصحح ويحذر ايضا . فالمعلم هو طالب ايضا , والطالب سيصبح معلما , وهكذا .. فلا تحتكروا (المعلمية) في ارباب احزابكم التي عفى عليها الزمن , وتوقفت عن التطوروامتنعت عن التطوير. اما ما عدا ذلك فهو من يشتم ويستنكف ان يتعلم , مغرورا مكتفيا بالقليل الذي يضمحل , وسيبقى متخلف الى الابد. وظهور (المعلمين والقضاة) ليست ظاهرة مرضية وانما تعبيرعن ابتعاد (المعلمين والقضاة) الكلاسيكيين عن توعية الناس وتطبيق العدالة بينهم .
الاخلاص للوطن ليس في مقالات تكتب على المواقع الالكترونية , بل بالعمل الجاد على ارض الوطن . كما ان ليس كل من يعمل على ارض الوطن متربعا في (غرفة عمليات) العملية السياسية الفاشلة , وشوارع المنطقة الخضراء الفاسد هواؤها , يعتبر مخلصا . المخلصون موجودون على ارض الوطن وفي الخارج , يعملون (وليسوا عاطلين عن العمل) ويكتبون وبأقتدار, داعين الى العمل المخلص. وكي تقترن الاقوال بالاعمال يجب ان يسبقها الاستعداد للنقاش والحوارالمتمدن , ومعرفة من هو المستعد للعمل المخلص فعلا , وليس السب والشتم . اما استخدام التعابير المبتذلة فهذا يدل على سوء التربية , التي شوهت الثقافة التي يجب ان يتحلى بها كل يساري , والتي ادت الى الفشل والاحباط الذي يعانيه معظم وكلاء اليسار, الذين يوكلوا انفسهم بالرد على مقالات الاخرين , وهم غير قادرين , فيتركوا الموضوع الاساسي ويشغلوا انفسهم بالسب والشتم واستعراض عضلات الماضي الضامرة الان . رجالات النضال في العراق كانوا موجودين في الماضي وموجود بعضهم الان , وهم في صراع مرير من اجل انقاذ العراق , وليسوا اولئك المشاركين في العملية السياسية والمحاطين من يسارهم بطائفي ومن يمينهم بطائفي آخر وتلوثت ثقافتهم وانحسر وعيهم , فصاروا ينتجون ظل ما ينتجه الطائفي , ويسعون جاهدين الى انجاح عملية سياسية فاشلة. اقول لوكلاء اليسار هؤلاء ان يتطرقوا بكتاباتهم عن نجاحات العملية السياسية التي يتكلم عنها البعض وخلال الخمسة سنوات الماضية , كي يثبتوا لمن يدلل والواقع اقوى دليل على حجم الاخفاق والاحباط الذي يعانون , وما يتبقى لهم سوى مهاترات وسب وشتم لا تليق بالمخلصين.. صحيح من يقول ان الرجالات بأفعالها والمخلصون الان في الساحة ليسوا قليلين رغم الصعوبات ولكن اين رجال العملية السياسية واين افعالهم , رغم انهم يتبجحون بتجربة وتاريخ نضالي اركنوه تراثا على الرف. لا رد على من يتهم الشعب العراقي والابرياء الذين زجهم النظام السابق في حروبه العدوانية , ففيهم من مختلف قطاعات الشعب بقومياته واديانه واحزابه وفيهم شيوعيون ايضا . فكيف بمن يتهم هؤلاء بالمجرمين؟؟ يفترض بحزب هذا الشخص ان يفصله من الحزب ويعزله , الى ان يهذب الفاظه , ويتخلص من ثقافة السب والشتم والتجاوزعلى شعب , يدعي انه من بين صفوفه ويعمل باخلاص من اجله . خطئا فادحا التعرض للامور الشخصية في محفل عام . والكتابة على المواقع الالكترونية كالمحفل العام , خاصة اذا كان الكاتب غير ملم بتلك الامور الشخصية التي يتخيلها , وليست لها علاقة بالامرالعام المنشور في الصحافة الالكترونية . انا من جانبي استطيع ان ارد على أي متهم لي بأمور شخصية , شرط ان يزودني بعنوانه البريدي الالكتروني , كي اوافيه , وبعد ان يطلع عليها اخوله بنشرها , ليس تبجحا , فاني اعرف من العراقيين ابطالا وشهامات كبيرة , لا ارتقي الى مستواها واعتز بها , وافتخر ان انتمي الى شعب مفاخره اكثر واقوى من مهازل بعض ضعفاء النفوس . ليس مسموحا لصعلوك ان يحاسب الشعب العراقي على اخطاء , اقترفها وزجه بها دكتاتور سابق .المخلص الان من يدعو الى الوحدة الوطنية ورص الصفوف , لمواجهة الاحتلال والطائفية وما تفرزه العملية السياسية من سموم. لا تبخسوا الناس اشيائهم .. ايها الوكلاء المتناثرين , ولا تطالبوهم بما لا طاقة لهم به. فيكفي الانسان ان يكون مخلصا لا متملقا بتراث غيره . فالانسان المخلص العادي من حقه ان يقول ما يؤمن , وان يكتب ما يراه صحيحا وصريحا ومفيدا , وليس من حق احد ان يقول له اسكت هاتنا اولا تاريخك النضالي. فالمخلصون يولدون احرارا جددا , ولا يولد معهم تاريخ نضالي , بل يكسبونه من خلال الاخلاص في القول والعمل والاقتراب من ذوي التاريخ النضالي الحقيقيين ليكتسبوا منهم , وهم على طريق سكة العمل الصحيح . فهل انتم ايها الوكلاء على هذه السكة ؟ تعالوا نتحاكم ونتفاهم , بعد ان تهذبوا الفاظكم وتغسلوا ادرانكم , وان تعودوا الى تاريخكم النضالي , للاستفادة منه واخذ العبرة , وليس شعارا للتباهي ولجم افواه الاخرين . واعلموا بان العفوعند المقدرة والمخلصون لقادرون. من جانبي اكتب صادقا وصريحا , واتمنى لمن يرد علي ان يكون ايجابيا , بمعنى التقويم عند الخطأ بعد الاشارة الصريحة اليه , او النقد العلمي بالتحليل والتركيب والتعليل والمثال . واكتب على شكل نقاط كي اكون اكثر وضوحا وسهولة . ففي رد سابق على تعقيب للاخ المحترم على الشريفي , منشورعلى صفحات الحوارالمتمدن خلال الاسبوع الماضي , والذي تضمن مجموعة من النقاط التي اعترفت ببعض ما ذكره الاخ الشريفي , وشكرته على رقيه وحسن ادب المخاطبة والتعامل . ولكن يظهر بعد حين وكيل جديد آخر(لطيف المشهداني في هذه المرة) لا يمت بصلة لمستوى الاخ علي الشريفي , فيخرج عن الموضوع ويسفه كثيرا, مستخدما الفاظا بذيئة لا تليق بالاخ الكريم ولا تليق باي صاحب ذوق , ولا اعتقد بأنه يوكله الرد البذيء هذا, كما لا تليق بالحوارالمتمدن كتابا وقراءا وادارة . وانا بدوري اعتذر لدى الجميع , ولابد ان ارد ساعيا الى الدعوة اولا الى عدم قبول نشر أي اساءة لاي احد من أي كان. وثانيا لأضع امثال هذا الوكيل في موضعه الذي يستحقة وحجمه الصغير الذي سيطيرفي الفضاء بكلمة واحدة ويختفي كما اختفى اخرون .
اعود الى الموضوع واقول ان (رفاق الحزب) في الماضي كانوا منقسمين الى مشارك في (الجبهة الوطنية والقومية التقدمية) مخدوع (بيسارية) صدام حسين , التي كان البعض يصفق لها وهو أي( صدام) يغتال الرفاق الشيوعيين المناضلين وشديدي البأس في الشوارع و(الرفيق) عزيز محمد غير قادرعلى التصريح بالمطالبة بحقوقهم , اثناء اجتماعات تلك الجبهة التي يترأسها صدام, مكتفيا بالمطالبة الخجولة عبر المنشورات الحزبية السرية . واخرمعارض للاشتراك بتلك الجبهة , وهم جماعة (القيادة المركزية) الرافضون لتلك الجبهة , والذين تحملوا اشد انواع العذاب بسبب موقفهم هذا ومواقف اخرى. اما الان فالانقسامات عديدة والتكتلات كثيرة تصل الى العشرة كتل ومجاميع او ضعفها . يبدو انك بعيد عن الساحة او مجرور بعدم الاعتراف بالاخرين , كتوصية وتعميم من الحزب. اتستطيع ان تميز بين موقف الحزب من الجبهة الوطنية السابقة مع حزب البعث في السبعينات ونتائجها الكارثية المعروفة , وموقفه الحالي من العملية السياسية وهي (جبهة طائفية) ايضا ونتائجها الكارثية الحاصلة الان بالشعب العراقي , وتلك القادمة بحق الحزب , التي ستكون اشد كارثية , سواء من قبل قوات الاحتلال الامريكي مباشرة , او من الاحزاب السياسية الطائفية من كل حد وصوب , اذا استمرت تحكم وقد طاب لها الحكم؟؟ لا تقل كانوا فأنا اقولها وغيري ايضا , ولكن القول الاصح ان نقول نكون ويكونون الآن . لم اهاجم احدا , لا شخصا ولا كيانا , وانما ادعو للتقرب والوحدة على اساس برنامج الحد الادنى , المتفق عليه عبر الحوار والنقاش , وانتقد موضوعيا . والغاية الوصول الى الصحيح عبر الحوارات وافضل العبارات وليس أسوئها. ان اخلاق الشيوعي وثقافته تحتم عليه السلوك الصحيح والتعامل الادبي الراقي مع الاخرين , ايا كانوا. وقد فاجئتني باسلوب لا يدل الا على جفاف الفكر وتصحر ارضيته , وكيف وصلت الامور , ان يحتوي الحزب الشيوعي العراقي في صفوفه , من يسيء التعامل مع الاخرين بهذه الطريقة. ان اليساريين المخلصين هم الان على الطريق الصحيح , للم الشمل وتوحيد الجهود , والعائق الكبير يتمثل باصوات وكلاء اليسارالذين لا يفهمون مغزى العمل المشترك , الا تحت خيمة قديمة تتهرأ , بحاجة الى تجديد واعادة بناء . وهم لا يقومون الان الا بالتطبيل للعملية السياسية وحكومة المحاصصة الطائفية ’ بحجة تصحيح اخطائها , وهي تستغلهم للدفاع النظري والاعلامي عنها , وبدون ثمن , وبدون موقع مهم في الحكومة , والدليل على ذلك ما يشكونه من تهميش لدورهم واهمال لمقترحاتهم ومواعظهم , متروكين في حالة انتظار في اخر السرب... وهوالعيب الكبير لمن لديه احساسا وطنيا عاما , ان يترك حزبا كان جماهيريا , في مثل هذه الحالة , في وقت كانت تحسب له حساب , جميع الحكومات الرجعية السابقة المتعاقبة , على حكم العراق والقوى الامبريالية الدولية الداعمة لها . انها ليست اخطاء في العملية السياسية , وانما الخطأ في منهجها الفكري والسياسي والاخلاقي , المبني على الطائفية والاستهانة بالوطنية. فاي خطأ ينتج عن هكذا عملية مدمرة ؟ الا ويكون امتدادا طبيعيا لمنهجها وفكرها واخلاقها . واين الارضية الوطنية والانسانية , التي يقف عليها الحزب في هذه العملية؟ لقد نضح اناؤك دون ان ترد على نقاط الموضوع , التي عرفت عددها دون ان تعرف فحواها , سوى ان تخلط بين ما هو عام وما هو شخصي , وضاعت الفكرة من بين يديك , او انك كزميل لك سابق في الوكالة لليسار , الذي قال عن نفسه ( بان عمل الطرشي اسهل عليه من صياغة فكرة مفيدة) ويبدو انكما تعملان في نفس (معمل الطرشي) وليس في حزب يساري عريق , يجب ان يعلم رفاقه ما يفيد الناس وليس كيف يصنعوا الطرشي .
المواضيع السياسية والاقتصادية والاجتماعية كثيرة , التي يفترض باليساري المخلص ان يناقشها , دون الانشغال بالامور السطحية او الامورالشخصية. وقد نبهني وحذرني احد الاخوة المخلصين الى عدم الانجرار وراء هكذا مستويات , ولكن يا اخي العزيز اشعر بضرورة كشف اصحاب هذه المستويات , وتعريفهم بأنفسهم بين الحين والاخر دون ان انشغل بهم .. وقد ينتبه الخيرون الآخرون الى الطريق الصحيح ... فساعة في الاسبوع تكفي ولا تشغل . عبد العالي الحراك 29-6-2008






#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذات الاتفاقية التي ما زلنا نرفضها
- الطائفية كفر والحاد
- وزير التربية العراقي الحالي ايراني بأمتياز
- قوانين تحت المجهر المثقوب
- تحية لكم وانتم تعانون
- حول الاتفاقية..نعم نرفضها
- شكرا للخ علي الشريفي..ولست وحدي في طريق الاخلاص للوطن
- فقدان الذاكرة السياسية لبعض اطراف اليسار(العاطل عن العمل)
- المالكي في (طريق مسدود) وليست (الأتفاقية)
- ليبراليو العراق البائسون يدافعون مستميتين عن الاتفاقية العرا ...
- عندما يقوم وكلاء اليسار بالدور المعطل لوحدة اليسار
- العراق للعراقيين والعراقيون للعراق
- اما الشيوعية او الارتداد الى الهمجية
- ادعو الى الحوار ووحدة اليسار ولكن...
- ماذا تنتظر الرموز السياسية والثقافية العراقية المعارضة للاحت ...
- الضرورة ملحة الى معارضة وطنية شعبية منظمة
- نحن عراقيون همومنا مشتركة واهدافنا واحدة
- الأخ محمود قبطان و(اليسار والامنيات)
- لا تنقدوا العملية السياسية بأستحياء..بل انقدوا أنفسكم اولا ب ...
- حول المعاهدة العراقية الامريكية


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - ;وتبقى الوطنية ارضية اللقاء