أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ضمد كاظم وسمي - نقد العقل السياسي العربي / النظام العربي : بين الدولة الامنية والديمقراطية الامريكية















المزيد.....

نقد العقل السياسي العربي / النظام العربي : بين الدولة الامنية والديمقراطية الامريكية


ضمد كاظم وسمي

الحوار المتمدن-العدد: 2326 - 2008 / 6 / 28 - 12:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لاتوجد دولة واحدة في العالم العربي يمكن أن نطلق تسمية الدولة الديمقراطية عليها لأنها والحق يقال تسوس الشعب وتحكم المجتمع بحد السيف لأنها أصلاً جاءت بحد السيف .. إنها دول دموية تقطر من رأسها حتى أخمص قدميها .. ولو أنها فتحت (( فرجة )) مهما كان صغرها للشعب نتيجة تململه – وإن تعودت الشعوب العربية أن لا تتململ – أو بفعل ضغوطات خارجية .. فإن الدولة العربية (( الأمنية )) سرعان ما تسد باب الفرجة من خلال (( قانون الطواريء )) الخدين السرمدي للدولة الأمنية وإن حياة هذه الدول تتوقف على هكذا قوانين .. وإن هكذا قوانين سوف لن تموت ويغمض لها جفن قبل أن ترى إبنها المدلل (( قانون مكافحة الإرهاب )) .. فليت شعري هل هناك أعظم إرهاباً من الدول الأمنية ؟ ..
ظهرت اخيراً دعوات لتفكيك الدولة الأمنية من خلال المزاوجة بين (( قانون مكافحة الإرهاب )) وسياسة الإصلاح السياسي الديمقراطي ، وتلك الدعوات تحظى بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية وذلك لأن القانون المذكور يناسب آيديولوجيتها الإمبريالية ، بمعنى التقنين التدويلي للهيمنة ، فضلاً على أن الدولة الأمنية لا يمكن أن تزول إلا بالطريقة ذاتها التي جاءت بها الأمر الذي يجعل الطريق سالكة لتدخل عسكري مباشر – أمريكي – في البلاد العربية والإسلامية .
الديمقراطية بين تراثين
تنظيم الدولة أو الدول العربية منذ تشكلت في التاريخ الموغل في القدم .. يكاد لا ينفك عن تجسد الدولة الأمنية القامعة والمنتهكة لحقوق الفرد .. فضلاً على رفضها الآخر ونفيه وإلغائه .. فقد حاول النبي ( ص ) إن يؤسس للعقل في الفكر ويمهد للتعددية في الثقافة والسياسة .. وقد حاول الإمام علي تعزيز وتجسيد نظرية النبي بقوله : (( القرآن حمّال أوجه )) .. وهو الفهم (( الذي سمح بالتعددية ومنح الثقافة الإسلامية طابعها الحيوي الذي ظلّ مستمراً حتى توارى هذا الفهم مفسحاً المجال لفهم آخر يجمد دلالة النصوص في قوالب جامدة )) ؛ لكن بعد الصدر الأول للإسلام وهيمنة الإتجاهات المحافظة وقيام دولة الملك العضوض ، إنتصر الفكر السلفي ذو التوجه الآيديولوجي الاحادي الذي صادر العقل الانساني ونفى الخبرة البشرية .. ولا يرى إلا إحلال المقدس في الواقع .. والذي تسلط على توجهات الثقافة العربية حتى يوم الناس هذا !!! وبخلاف ذلك فإن التراث الأوربي سواء الإغريقي أم الروماني فإن فيه محطات مضيئة تشير الى الديمقراطية وتطبيقاتها بل ومؤسساتها البرلمانية كما في أثينا وروما بل وحظيت الديمقراطية بإهتمام الفلاسفة وقد وجهوا لها النقود لما رأوا لها من جوانب سلبية في مجتمعات لم تبلغ الرشد بعد .. فقد حذر أرسطو وأفلاطون من مغبة تصادم الفعل البشري مع القيم والأخلاق المعتبرة في ظل الديمقراطية .. مثلما تخوف افلاطون من تهافت العبقرية والمواهب لان الديمقراطية (( تنشر نوعاً من المساواة بين المتساوين وغير المتساوين على حد سواء )) .. إن هكذا نقد لكشف بعض العيوب (( لا يستلزم ضرورة هدم المعبد كله )) .. ولكنه يعني الحاجة الدائمة الى التصحيح والتطوير كما يقول الفيلسوف كارل بوبر .
العرب والديمقراطية
بكل تأكيد أن الديمقراطية هي التجسيد السياسي للحداثة الغربية .. ولقد تهافت العرب والمسلمون .. على منتجات الحداثة المادية لكنهم أعرضوا عن فكر الحداثة وآلياتها لا سيما على المستوى السياسي والديمقراطي . يمكن القول أن هناك ثلاثة مواقف آزاء الديمقراطية تتجلى في البلاد العربية والإسلامية :
1 . الموقف التغريبي .. أي إحتذاء النموذج الغربي وتقليده والتبعية الكاملة له .. والأمثلة على ذلك تتجسد في تركيا الأتاتوركية ، وإيران الشاهنشاهية ، وتونس بعد الإستقلال .. لكن الامر في إيران إنتهى الى الثورة الإسلامية .. وفي تركيا وصل الإسلاميون الى السلطة عن طريق صناديق الاقتراع .. وفي تونس تزاحم الحركات الاصولية الحكومة على مستوى الشارع .. لأن التغريب لم يخلق قاعدة إنتاجية ولم يضمن حقوق الإنسان فضلاً على عدم إنهائه للإستئثار بالسلطة .. ناهيك ما حل بهذه البلدان من فساد إداري وأخلاقي كبير .
2 . الموقف الإنغلاقي الذي يقوم على القطيعة والتبرؤ من الحضارة والديمقراطية الغربيتين كما حصل في اليمن وعمان حتى أوائل السبعينات من القرن الماضي والنتيجة إنكفاء على الذات وعزلة عن الآخر بلا محاولة للنهوض والتطوير الذاتي .. الأمر الذي إنتهى الى تخليهما عن القطيعة التمامية لعدم جدواها .
3 . الموقف الأنتقائي .. بمعنى الإنفتاح على الأخر والأخذ منه من غير تبعية كاملة .. وتفعيل الخصوصية من غير إنغلاق على الذات أي (( تحسس مواضع النفع والإفادة فتأخذ بقدر ، وتكيف ما تأخذه مع الواقع الإسلامي المتميز عن الواقع الذي إستجلبت منه التجربة )) .. لكن هذه المواقف لم تأخذ حظّها المناسب من التطبيق في الساحة السياسية الإسلامية لحد الآن .
مفارقة الديمقراطية
يردد هذه الأيام الرئيس الأمريكي جورج بوش مقولة الفيلسوف الألماني أيمانوئيل كانط : (( إن الديمقراطيات لا تتقاتل وإنما تتعايش في جو من الوئام والمحبة والسلام . )) . في محاولة منه لدمج الدول الديمقراطية في المشروع العولمي الأمريكي .. القائم على العلاقات العنفية التي تتنافى والروح الديمقراطية .. لذلك قال من قبل تولستوي : (( إن اللذين يتظاهرون بأنهم أكثر شعوب الأرض تحضراً هم في الواقع أبشع سفاكي الدماء عبر التاريخ )) .. لأن معظم القوى الإستعمارية والغازية والمعتدية على الشعوب عبر التاريخ هي دول ديمقراطية .. فضلاً على إقتتال الدول الديمقراطية فيما بينها حد الأفناء .. إذ تكبدت هذه الدول في الحربين العالميتين التي جرت بينها ما يربو على الستين مليوناً من البشر ناهيك ماقامت به هذه الدول الديمقراطية من مذابح كونية رهيبة في العالم الجديد أودت بحياة ما ينوف على المائة مليوناً من سكانها الأصليين .. أما السلاح النووي فلم يستخدمه ضد الإنسانية سوى الدول الديمقراطية .. ولنا في إسرائيل كدولة ديمقراطية لكنها اسوأ نماذج دول الإحتلال والقتل والتدمير .. ولنا في أمريكا كاعظم دولة ديمقراطية في العالم .. مانراه من سيطرة ثقافة الكابوي على العقلية الجمعية للمجتمع الأمريكي وهي عقلية العنف والهيمنة .. أما إذا أردنا أن نتبين تأثير الثقافة الغربية عامة والأمريكية خاصة على الناشئة والشباب فلنا في ألعاب ( البلاي ستيشن ) الغربية مثالاً على التربية والتوجه القائمين على العنف الصارخ .. وقد طرح أحد الكتاب العرب سؤالاً يحكي قصة مفارقة الديمقراطية الغربية وهو : كم هو عدد الذين قضوا على أيدي (( الإرهابيين الجدد )) وكم هو عدد الذين محقتهم آلة العنف والحرب ( الديمقراطية ) قديماً وحديثاً ؟ .
خمرة الديمقراطية
راح جل المثقفين العرب ينغمس في الهوس الديمقراطي الذي (( يجعل من الديمقراطي أسطورة خلاصية على حد تعبير جورج طرابيش ومفتاحاً سحرياً عجائبياً يضمن النقلة الفجائية من واقع التأخر الى مثال التقدم بدون جهد ولا كلفة )) .
ومع تنامي الدعوات الصاخبة للديمقراطية خلال العقدين الأخيرين في الوطن العربي الذي تحكمه أنظمة لا تفكر بالديمقراطية ولم تدرجها على أجندتها وخياراتها المستقبلية ، لأن الحاكم العربي – أعزّه الله – ماضياً وحاضراً ينطلق دائماً في نظرته الى الوطن بإعتباره غنيمة حرب !! خاصة وإن (( منطق الغنيمة يقع في المتن من العقل السياسي العربي )) .. مما يحفز المثقفين العرب كرد فعل – ولا براء الذمة على الأقل – على قبول وتمجيد مفاهيم كالديمقراطية والعلمانية كوصفة جاهزة دون محاكمة وغربلة .. بحسب إنتقاد أدوار سعيد الموجه الى المثقفين العرب .. الأمر الذي جعل من الديمقراطية آيديولوجيا الأنتلجنيسيا العربية وواحدة من أوهامها كما يسميها الكاتب الفرنسي ( ألان منك ) .. وهكذا كان سقوط الكثير من المثقفين في (( فخ الديمقراطية الأمريكية التي باتت وصفة جاهزة لمرض عربي لاعلاج له إلا بإستيرادها على أجنحة القاذفات العملاقة )) هذا الفخ دفع العديد من المثقفين الى تبرير الحرب والإحتلال بحجة الديمقراطية لأن مسيرة الديمقراطية إلهية ... وتظن الإدارة الأمريكية أن أمريكا موكولة برسالة إلهية لإشاعة الديمقراطية في العالم بحسب قناعة ايمانويل تود في كتابه عن ( ما بعد الإمبراطورية ، ط 2003 ) .. طبعاً يجب أن لا ننسى أن الإدارة الامريكية أكبر داعم دولي للأنظمة الإستبدادية العربية .. وهي لا غيرها من جلب لنا الإرهاب والذبح والتكفير أو على الأقل ساهم في تخليقه جنباً الى جنب ديمقراطيتها المسلحة .
الخطاب النهضوي .. وإشكالية السلطة
يعاني الفكر النهضوي العربي من التعميم والشعارية في خطابه الديمقراطي ، إذ يخشى التورط في إشكالية السلطة التي تعد الإشكالية الأكبر والعائق الأعظم أمام الديمقراطية ومسيرتها في المجتمعات العربية .. بسبب تجذر فكرة (( المستبد العادل )) في الفكر العربي والقناعة الشعبية .. فضلاً على التكريس النخبوي لهذه الفكرة .. إذ تجسدت تاريخياً في الفكر الديني بإعتبار الخليفة ظل الله في الأرض ، وحديثاً في ولاية الفقيه ، أو إماره المؤمنين ، اما في الفكر القومي فهو الزعيم الأوحد والبطل القومي ، وحتى في الفكر الماركسي فيمكن ملاحظة هذه الفكرة في ما يعرف بدكتاتورية البروليتاريا .. أما إذا رأينا الى الواقع العربي المتشكل من تعددية إجتماعية واثنية كان يمكن أن تنتج نظماً متسامحة ولا مركزية .. بيد أن تلك التشكيلات كانت محفزاً أكبر لقيام نظم مركزية إستبدادية تقصي وتهمش الآخر لأنها محكومة أما بالخطاب القومي أو الخطاب الديني أو الخطاب اليساري وكل هذه الخطابات ذات مرجعية آيديولوحية واحدية لا تقبل باللامركزية ولاتفكر بالديمقراطية البتة .. لانها ماخوذة بهوس التراث المركزي ومشغولة بالظروف الأستثنائية ( الطواريء ) والتي لا يبدو أن هناك أية نهاية لها !! .. وإنها لا ترى الحلول المناسبة إلا بحد السيف !! وقد قيل أن للديمقراطية عند العرب فهمين .. الفهم الأول – الفهم العامي – لا تعني الديمقراطية عنده سوى الفوضى والفرهود .. والتخندق العرقي والطائفي أي بإختصار العودة الى عصر الجاهلية بعاداته القبلية . والفهم الثاني للديمقراطية وهو فهم المثقفين فلا يعدو كون حديثهم عن الديمقراطية سوى ترف فكري ليس إلاّ أي العودة الى عصر السفسطة .
الحداثة أم الديمقراطية
بعد أن كانت حجة أمريكا في عدوانها المسعور على العرب والمسلمين ولا سيما في إحتلالها للعراق كامنة في وجود أسلحة التدمير الشامل في العراق ، وبعد ما تبين فرية هذه التهمة .. تحولت أمريكا بقدرة قادر الى محرر ومنقذ للشعب العراقي وهي ترفع شعار نشر الديمقراطية في بلدان العالم الثالث ، الأمر الذي لا يراه فرانسيس فوكوياما ناجعاً .. لأنه يرى أن هذه البلاد المتخلفة بحاجة الى الحداثة أكثر من حاجتها الى الديمقراطية .. وهو ما يشير الى أن فوكوياما قد أعلن عن تحفظه إزاء نظرية (( الهيمنة الإيجابية )) التي هي وليدة النيوليبرالية التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية والقائمة على أن (( الديمقراطية تحتاج في أحيان كثيرة وخصوصاً في مرحلتنا ، من يفرضها على الشعوب المتخلفة وذلك بصيغة الهيمنة عليها )) .. وبطبيعة الحال فإن فوكوياما بإعتباره من أكبر المنظرين للسياسة الأمريكية .. لا يُخطّيء الإدارة الأمريكية في حروبها لإسقاط الأنظمة في العالم الثالث .. وإنما يعتقد أن خيارها خطأ .. وهكذا يكون فوكوياما سادراً في إستعلائيته المنطوية على عدم أهلية الشعوب الشرقية للتعاطي مع الديمقراطية وإنما يظن بضرورة تحديثها أولاً .. ولكن من خلال البسطال الأمريكي الماحق . أما نظريته المسماة (( الأطروحة الحاسمة )) لنشر الديمقراطية في البلاد اللاديمقراطية .. فإنها تبدأ من الأعلى الى الأدنى .. أي أن الحكام والأنظمة الإستبدادية هم الذين يبادرون الى التغيير والإصلاح !! بخلاف ما يراه نفس الكاتب من تحقيق الديمقراطية في الغرب (( إنما هو شأن المجتمع برمته تاريخياً وراهناً )) .. وإطروحات فوكوياما هذه إنما هي تعزيز وإفصاح عن الفكرة المسكوت عنها (( والناظمة لآيديولوجيا ( نهاية التاريخ ) الفوكويامية ، وهي إستجابة لما بعد الحداثة العولمية في مطلبها التفكيكي : تفكيك الهويات الكبرى والمثمرة تاريخياً . ومن ثم تفكيك ماهو مفكك وتذرير ما هو مذرّر . )) .
قد تبدو العولمة توحيدية عالمياً من خلال تجاوز الحدود وتحطيم الحواجز وعبور رؤوس الأموال بمعنى تحقيق التوحيد التقني لا سيما بعد ثورة الإتصالات والمعلوماتية وصولاً الى التوحيد الثقافي والحضاري طبعاً وفق المنظور الحضاري والثقافي الأمريكي .. لأن الإنسان والحضارة الأمريكيين هما خاتما البشرية والحضارة .. وبكل تأكيد لكي تبلغ أمريكا مرحلة التوحيد الثقافي لابد من خوض غمار التفكيك الفوكويامي ، لأن هذا التفكيك ينجزلها مهمتين أساسيتين كما يقول الطيب تزيني :
المهمة الأولى تتجسد في طمس الهوية الوطنية للبلد المفكك كالعراق مثلاً وجعلها من الهويات التي ((إستنفدت تاريخياً ))لإنتقاء الحاجة اليها . أما المهمة الثانية فهي التأسيس لمشروع حروب أهلية ليس في العراق فحسب بل تمتد الى الشرق الأوسط برمته تترك هذه الشعوب من الضعف والجروج المثخنة مايسد باب المستقبل أمامها .. الأمر الذي يسهل هيمنة الغرب على الشرق الأوسط والتنعم بخيراته .



#ضمد_كاظم_وسمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لغة الحضارة
- الاسئلة الصادمة
- وجل الاحلام
- ازمة المثقف .. الاصولية المؤدلجة .. الخانق السياسي .. الذات ...
- عالم المرأة
- الاختلاف بين التنميط العولمي والاقصاء القومي
- العولمة النيوليبرالية
- الحداثة .. واشكالية الخصوصية
- اورهان باموك : ظل الذكريات وتكامل الحضارات
- نقد العقل العربي / النخب الفاعلة والاحادية الفكرية
- السياسة الامريكية وتقسيم العراق
- نقد الفكر العربي/المشروع النهضوي اعادة تشكيل الوعي العربي


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ضمد كاظم وسمي - نقد العقل السياسي العربي / النظام العربي : بين الدولة الامنية والديمقراطية الامريكية