أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - جبيهة بسلام - إنتفاضة إفني وقضية المرأة الكادحة















المزيد.....

إنتفاضة إفني وقضية المرأة الكادحة


جبيهة بسلام

الحوار المتمدن-العدد: 2322 - 2008 / 6 / 24 - 10:34
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


هيا يا نساء هيا
عاملة وفلاحة
في يدك منجل هيا هيا
وسط المصنع
هيا هيا
واخرجي للساحة
درب سعيدة ,درب زبيدة
هيا هيا
شهيدات الحرية...

تعرف بلادنا في السنوات اللأخيرة موجة عارمة من الانتفاضات تتميز باتساع امتدادها الجغرافي عبر الجهات الأربع للوطن فمن تماسينت الى حربيل ومن صفروا الى بومالن دادس الى افني-ايت بعمران كلها ملاحم ستظل خالدة في ذاكرة شعبنا الحية نبراسا للاستمرار على درب الكفاح من اجل انعتاق شعبنا,رغم انعدام عنصر الوعي الثوري في هذه التحركات الجماهيرية الواعدة ,المليئة رغم ذلك بالدروس والعبر التي من المؤكد مع تجذرها وتراكمها ستساهم لا محالة في تخصيب حركية الصراع الطبقي ببلدناوالمزيد من انكشاف أقنعة أعداء شعبنا أي التحالف الطبقي المسيطر
و سائر الملتفين حول الحكم الفردي الاستبدادي بقصور الرباط ,كما تعتبر فرصا تاريخية لمناضلي اليسار الثوري والماركسيين اللينينيين على وجه الخصوص للتواجد الميداني إلى جانب الجماهير و الإرتباط بها بغية تطوير مستوى وعيها وكذا الاستفادة منها كما أنها من المعول ان تكون رافعة لحشد همم الشباب الثوري و إذكاء الصراع الإيديولوجي والسياسي بين سائر مناضلي اليسار الثوري لما فيه خير الشعب المغربي و حريته وانعتاقه من ربق الامبريالية و عملائها عبر تشييد الجمهورية الوطنية الديمقراطية الشعبية على درب الاشتراكية والشيوعية, المشروع الذي لا يمكن إحقاقه إلا عبر مسيرة طويلة وتاريخية من النضال المرير على كافة الجبهات , هذه المهام الكبرى يظل الحزب الثوري بأدواره السياسية و الفكرية و التنظيمية الضامن لإحراز النصر للطبقة العاملة ,حاملة مشروع التغيير و عامة حلفائها الموضوعيين, لذلك فمهمة بنائه تكتسي ملحاحية كبرى .
لكن قبل الإنتقال لنقاش بعض العبر التي يمكن استيقائها من حركة الجماهير المنتفضة بخصوص قضية المراة الكادحة أود الوقوف عند بعض ما يردده بعض الصحفيين وكذا بعض "السياسيين" في الحديث عن الأسباب التي كانت وراء انتفاضة افني وغيرها من الانتفاضات التي شهدها الوطن و محاولة اختصارها فقط في العامل الاقتصادي وحده اي أن هذه الانتفاضات هي فقط نتيجة لغلاء الاسعار و انتشار البطالة خصوصا في صفوف الشبيبة المتعلمة ... غير ان هذه الرؤية تظل قاصرة عن فهم ديالكتيك نضالات الجماهير في هذه المرحلة لكن يلزم التوضيح أنني لا أنكر الدور المركزي لهذا العامل لكن دون فصله عن سائر العوامل الأخرى أي دون السقوط في النظرة الأحادية الجانب ايمانا مني بأن"الإنطلاق من الموقع الايديولوجي للطبقة المسيطرة يفضي الى تأبيد هذه السيطرة" (مهدي عامل) فكل صراع طبقي هو صراع سياسي و عليه وجب التأكيد على أنه مهما كل ما يمكن قوله عن ما مدى حضور عنصر الوعي من عدمه إلا أنه لابد من التأكيد على أن هذه الانتفاضات ليست الا فصلا أخر من فصول الصراع السياسي التاريخي ما بين التحالف الشعبي و التحالف المسيطر( انتفاضات – 65-81-84-90.....) ولذلك فمن وجهة النظر العلمية اي الماركسية اللينينية فالحاضر ليس الا نتاج لتراكمات الماضي لذلك لا يجب النظر الى هذه الانتفاضات الحالية بمعزل عن الذاكرة النضالية لشعبنا فمنطق التاريخ الحقيقي للشعوب لا ينضبط لتقسيم أراده العملاء- سيئ الذكر حرزني نموذجا- و أسيادهم من صغار الفاشيست الذين يقفون على رقاب الشعب (عهد جديد/عهد قديم , عصر رصاص / عصر مصالحة) لتبييض و جوههم الدموية و لتجديد و إعادة إنتاج إستبدادهم تحت ضباب إيديوجي كثيف ومنافق. النقطة الثانية التي يجب الوقوف عندها هي أن الوضع الاقتصادي المزري الذي تعيشه الجماهير و الذي يزداد سوءا يوما عن يوم ليس قدرا أو عقابا من الألهة كما يحلو لبعض الظلاميين الفاشيين المعادين للجماهير أن يروجوا له، بل نتيجة مباشرة لأزمة النظام البنيوية و غرقه حتى الاذنين في التبعية للإمبريالية و سياساته الانتي-جماهيرية. إلى جانب ذلك لا بد من الإشارة إلى أن النظر إلى هذه الأحداث لا يجب أن يكون بمعزل عن السياق العام الذي تجتازه البلاد فالانتفاضات الشعبية الحالية ليست الا استمرارا للدرس الذي لقنته الجماهير للنظام إبان مقاطعتها العفوية و الجماهيرية لإنتخابات شتنبر 2007الرجعية والتي لم تتجاوز نسبة المشاركة فيها نسبة 17 في المئة رغم اللغط الذي صاحبها من طرف النظام وعملائه مما يسمى "مجتمعا مدنيا" لحمل الجماهير على المشاركة.
ان النضالات الحالية للجماهير تثبث أن الشعب" يمهل ولا يهمل " فليست صدفة أن نجد أن هده الانتفاضات تتناسل وتمتد من كل صوب مند حوالي 2003 الى اليوم- والأكيد أنها ستستمر-أي بعد مرور 4 سنوات على اانتقال العرش في يوليوز 99 من ديكتاتور راحل الى ديكتاتور أخر بدعم من القوى الاصلاحية الانتهازية و سائر الأحزاب الرجعية والظلامية , لقد كانت هده الفترة كافية للجماهير الشعبية الواسعة لتدرك بوعيها الحسي أن لا شيء تغير في النظام القائم في المغرب اللهم الأسماء رغم بعض الكليشهات التي يحلو لبعض الكتبة أن يعتبروها ثورات ( خصصت بعض الصحف ملفات كاملة للحديث عن غرميات الملك و بنت ال بناني المصون وغيرها من القضايا الهامشية المرتبطة بالبروتوكول...).
لننتقل اذن للمسألة التي نود مقاربتها وهي العلاقة بين انتفاضة أفني وقضية المرأة الكادحة , من المؤكد أن المرأة في بلدنا كما في جميع البنى الاجتماعية الرأسمالية التابعة و الامبريالية على حد سواء تعاني اضطهادا مزدوجا , فعلاوة على القهر الذي يمارسه ضدها الرجل- البطريك - والذي يعود كما هو معلوم الى أسباب تاريخية قديمة جدا فاول انقسام طبقي عرفه المجتمع البشري هو التضاد بين مصالح المرأة والرجل فهو يتاجر ويصطاد أما هي فترعى الصغار و الزراعة مما مكنه من أن يرفع مداخله وبالتالي أتاح له إمكانية أن يشغل موقع السيطرة في علاقته بالمرأة مدعوما بالعادات و الأعراف و النصوص الدينية التي صيغت لتكرس المجتمع الطبقي وتأبد الاستغلال , في الآن نفسه تعاني المرأة الكادحة من الاستغلال في المعامل و المصانع التي يملكها الراسماليون والرأسماليات في شروط يتضاعف فيها الاستغلال الذي تتعرض له المرأة العاملة عشرات المرات اكثر من الرجل فعلاوة على نهب فائض القيمة هناك ارتفاع ساعات العمل وهزالة الاجور و الاستغلال الجنسي ( الشيء الذي يثير شهية اسبانيا لاستقبال عاملات زراعيات تجعل الامية شرطا لتشغيلهم ؟؟) فالبرجوازية تصيح دائما أريد عمل النساء اريد عمل الاطفال...
ان الأسطر اعلاه محاولة لملامسة الخلفية الاقتصادية و المادية التي تبرر نضال المراة من اجل تحررها الا ان فهم هذا التحرر و ابعاده يظل حقلا خصبا للصراع الإيديولوجي ما بين الرؤية البرجوازية و الرؤية البروليتارية لتحرر المراة, فالاولى تنظر إلى هذه المسألة بشكل ميتافيزيائي و معزول عن سائر القضايا الأخرى المرتبطة بالصراع الطبقي بحيث تعمل المجموعات النسوية البرجوازية على بث النعرات الجنسانية في صفوف النساء لصرفهن عن النضال الحقيقي الكامن في ضروروة النضال من أجل قلب علاقات الإنتاج وهدم سائر الاسس الاقتصادية و السياسية والفكرية للنظام القائم على الإستغلال و الإضطهاد وبناء الغذ الاشتراكي والشيوعي , إن هذا الربط بين قضية المرأة و مهام التغيير الثوري في مجملها يشكل جوهر الرؤية البروليتاريا لقضية المراة.
لذلك فقد أطرت الحملم هذه المسألة بشعار أساسي مفاده " لا تحرر للمرأة دون تحرر المجتمع ولا تحرر للمجتمع دون تحرر المرأة ", أن مهمة كل ماركسي اليوم انسجاما وضرورة بناء الخط السياسي والفكري الماركسي اللينيني أن يستخلص الدروس من حركة الجماهير حتى العفوية منها للبحث عن مداخل الإجابة عن كافة القضايا ذات الإرتباط بمجمل المهام الثورية .
أن أول درس يمكن استخلاصه من انتفاضة افني الصامدة بهذا الخصوص هو وعي المرأة الكادحة ان قضيتها لا تنفصل عن سائر القضايا الأخرى فمباشرة بعد أن قامت قوات القمع الملكي باشراف السفاح العنيكري بقمع وقتل وتطريد أبناء الشعب والجموع المناضلة من الرجال و الشباب على الخصوص الى الجبال تولت النساء تنظيم تظاهرات محض نسائية تقريبا من أجل إطلاق سراح المعتقلين و التشبت بالمطالب و لم تكن في الحقيقة هذه هي المرة الأولى التي تتخذ فيها النساء المبادرة بل لقد تم تسجيل العشرات من الوقفات و التظاهرات بنفس السمات النسائية و أهمها تلك التي تحمل بصمات نساء الأطلس الشامخات بخنيفرة حيث ووجهت بالقمع الدموي .
لقد أساء الكثيرون إما عن جهل أو بخلفيات انتهازية فهم الأأهداف الحقيقية للنظام من وراء القمع الشرس الذي وجهه لانتفاضة أفني و خصوصا اتجاه النساء بل إن بعض الأقلام البرجوازية الصغيرة الرومانسية عبرت عن الذعر و الخوف من ممارسات النظام خصوصا عن الاغتصابات والتهديد بها والتنكيل بالنساء وإلحاق أكبر قدر ممكن من الإهانة بهن, وكلها ممارسات يكون معها النظام أكثر إنسجاما مع نفسه كنظام فاشي, وعلاوة على خوف تلك الأقلام فإن بعضها نصب نفسه للدفاع عن قوات القمع و تبرير تلك الممارسات الوحشية المخطط لها ضد الكادحات و الكادحين بافني على أنها مجرد تجاوزات فردية ومعزولة.
إن تكتيك التنكيل بالنساء و إغتصابهن و إهانتهن هي ممارسة واعية من لدن النظام يستهدف من ورائها تركيع المرأة الكادحة و إرهابها حتى لاتلبي دعوات التظاهر و الاحتجاج فقد ألف النساء مجرد قاعدة انتخابية و مجرد قاعدة ترفيهية لتزيين غرف فنادقهم المترفة لكن الواقع ينبئ بأشياء أخرى أكثر مما أبدعته المرأة الشعبية مثقفة وغير مثقفة فمن ساحات افني الى سجن بولمهارز بمراكش حيث توجد البطلة زهور بوذكور , المعتقلة السياسية التي تصمد دفاعا عن قناعتها تتبث النساء الكادحات أنهن سائرات على درب سعيدة المنبهي وعلى درب زبيدة خليفة وغيرهن ممن سقت دماؤهن مسيرة تحرر الشعب المغربي .
إن النظام القائم في المغرب بلجوئه إلى أساليب الكيان الصهيوني في تركيع النساء الكادحات يرتعب من صيرورة تحررهن التي تبنى في ساحات النضال ضده و ضد أذياله فالمشاركة الفعالة للنساء في نضالات الشعب المغربي بل و من موقع القيادة كما هو الحال في الحركة الطلابية يقض مضجع المستغلين (بكسر الغين) هذه الصيرورة التي يجب دعمها و تطويرها من طرف كافة المناضلين و المناضلات, رغم أنه لا يمكن لهذه الصيرورة أن تبلغ مداها إلا في سياق الحرب الشعبية الطويلة الأمد التي تكتسي في الظروف التي تعيشها الحملم حاليا طابعا استراتيجيا ( بعيد المدى).
ان مشاركة النساء الفعالة في هذه النضالات أيضا يتبث الطابع البرجوازي المتعفن للاطارات و الصالونات النسوية و عزلتها و فشلها الذريع في توسيع القاعدة الطبقية للحكم على حساب المرأة الكادحة ( فلاحة,عاملة,طالبة,معطلة...)، التي أخذت المبادرة بنفسها وانخرطت في النضال الجماهيري الى جانب سائر الكادحين الأخرين رجالا ونساء و من جهة أخرى فقد أتبتت هؤلاء النساء تفاهة بعض "التنظيرات" القروسطية التي تتبناها سائر التيارات الظلامية الدينية التي لا ترى في المرأة الا آلة للإنجاب و أن المكان "الطبيعي" لها هو البيت لإستكمال ديكور غرفهم المظلمة ( تذكر الصحف كيف أن قادتهم أوفياء ل"مبدأ" ثلات ورباع و لثقافة الحريم القروسطية ).
ففي سياق الهبات الجماهيرية تتلاشى الفروق الجنسية بين الكادحين والكادحات و تتوحد دمائهم في مقاومة العدو الطبقي ليس فقط في افني بل في كل مكان (في الجامعات وفي الساحات العامة) لعبت المرأة الكادحة ادوارا هامة فمن المواجهة المباشرة الى الدعم اللوجيستيكي تظل المرأة الكادحة شامخة في وجه العدو جنبا الى جنب مع رفيقها الكادح من أجل معانقة شمس الحرية الشيء الذي لا يمكن أن يستقيم الا عبر مراكمة الدروس وتعليم الجماهيرو التعلم منها في سياق نضالها اليومي قصد تحقيق التراكمات الكفيلة ببلورة الأداة الثورية على جميع الصعد لخوض حرب التحرير الشعبية الطويلة الأمد المخرج الفعلي الوحيد والممكن لتجاوز وضع التعفن الذي تتخبط فيه البلاد من جراء سيادة الحكم الفردي الاستبدادي طيلة العقود الماضية مسترشدين بالماركسية اللينينية النظرية الثورية حتى النهاية رغم لغط المتثورين.
عاشت نضالات الشعب المغربي
المجد لشهيدات وشهداء افني-ايت بعمران
عاشت الماركسية اللينينية





#جبيهة_بسلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- شركة “نستلة” تتعمّد تسميم أطفال الدول الفقيرة
- عداد جرائم قتل النساء والفتيات من 13 إلى 19 نيسان/ أبريل
- “مشروع نور”.. النظام الإيراني يجدد حملات القمع الذكورية
- وناسه رجعت من تاني.. تردد قناة وناسه الجديد 2024 بجودة عالية ...
- الاحتلال يعتقل النسوية والأكاديمية الفلسطينية نادرة شلهوب كي ...
- ريموند دو لاروش امرأة حطمت الحواجز في عالم الطيران
- انضموا لمريم في رحلتها لاكتشاف المتعة، شوفوا الفيديو كامل عل ...
- حوار مع الرفيق أنور ياسين مسؤول ملف الأسرى باللجنة المركزية ...
- ملكة جمال الذكاء الاصطناعي…أول مسابقة للجمال من صنع الكمبيوت ...
- شرطة الأخلاق الإيرانية تشن حملة على انتهاكات الحجاب عبر البل ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - جبيهة بسلام - إنتفاضة إفني وقضية المرأة الكادحة