أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى لغتيري - روايات مغربية.. 2















المزيد.....

روايات مغربية.. 2


مصطفى لغتيري

الحوار المتمدن-العدد: 2321 - 2008 / 6 / 23 - 06:13
المحور: الادب والفن
    



1-أخاديد الأسوار للزهرة رميج
عن المركز الثقافي العربي صدرت سنة 2007 رواية جديدة للزهرة رميج ، هذه الكاتبة التي يتنوع مسارها الأدبي ما بين الشعر و القصة القصيرة و القصة القصيرة و الترجمة ، وقد اعتمدت الكاتبة في سرد أحداث هذه الرواية ، التي تقع في 158 صفحة من الحجم المتوسط ،على تقنية "التداعي الحر" ، إذ اندمجت الساردة منذ بداية الرواية إلى نهايتها في جو من البوح ، الذي قد ترتفع حدته أحيانا ليصل إلى حدود الشكوى المؤلمة، و قد تخف حدته أحيانا أخرى ، ليتسم بكثير من الهدوء ، فيفسح المجال لسرد أحداث واقعية أو متخيلة، تساهم في تطوير الرواية والسير بها قدما نحو بناء المعنى، من خلال أحداث ملموسة و مجسمة بعيدا عن التأمل و التجريد .



والساردة في الرواية تحيا على الذكرى، و تسترجع بمرارة عبق حضور روح زوجها الذي اختطفته يد المنون ، فتعرفنا عليه تدريجيا من خلال بوحها الذي تتوجه به إليه مباشرة أي إلى الزوج المتوفى ، فنعرف- من خلال ذلك- أنه ينحدر من منطقة الريف شمال المغرب ،و أنه تعلم في مدينة فاس استجابة لرغبة أبيه الذي كان يتمنى رؤيته في المستقبل أحد علماء فاس المبرزين .. هذا الأب الذي كان مقاوما و شارك بفعالية في دحر الاحتلال الأجنبي الذي خضع له المغرب من قبل فرنسا و إسبانيا .. و في سياق هذا التداعي الذي تملك الساردة - بلا هوادة- نعرف أن هذا الزوج ما لبث أن اجتذبه العمل السياسي فانخرط في الحزب و تزعم بعض النضالات ضد النظام، فكان نصيبه الاعتقال و التعذيب الحاط من كرامة الإنسان في العديد من السجون المغربية ..و بعد أن انفرجت الأجواء نسبيا و عزمت الدولة على الاعتراف بجرائمها في حق المناضلين الشرفاء ، قررت إنشاء هيأة للإنصاف و المصالحة ، لتعويض المعتقلين السابقين عما لحق بهم من أضرار ، غير أن هذا الزوج / المناضل - الذي تخلى عن السياسة بمفهومها الضيق دون أن يتخلى على مبادئه - رفض ذلك بشدة . وبعد وفاته نكتشف أن أرملته أي الساردة تعمل جاهدة من أجل تسجيله بلوائح هيأة الإنصاف و المصالحة ،مبررها في ذلك أن تضيف اسما جديدا إلى لوائحها حتى تثقل على ضمير المسؤولين بإضافتها لضحية جديدة من ضحاياهم ، وتحسسهم بجرمهم الذي لا يمكن جبر ضرره.


هذا التسجيل في اللوائح سيضطرها إلى الانخرط في ماراطون من التحركات من مكان إلى آخر ، وخاصة فيما بين السجون التي تنقل فيها الزوج لإثبات استضافتها له ، فتذهب إلى سجن لعلو بالرباط ثم سجن سلا و هكذا .. فتحتدم الذكرى و يمتزج الواقع بالحلم و القسوة باللين و الوحشية مع الرومانسية ، خاصة و أن أحد السجون يجاور البحر .. تجلى ذلك بالخصوص في تلك المقاطع الجميلة التي ترصع جسد الرواية، فتقارن فيها الساردة ما بين السجن والبحر ، نجتزئ منها هذا المقطع "يشدني البحر إلى آفاقه الرحبة و عوالمه المغرية . تناديني أمواجه لأركبها و أخوض غمار المجهول . تنشدني ألحان الحب و الجمال . تشع أمامي أبواب المستقبل تحفها الأزهار و الأنوار...يشدني السجن إلى جدرانه المتآكلة .. إلى أقبيته المظلمة .. إلى عوالمه المفعمة بالمعاناة و الألم .. يعزف ألحانه الجنائزية التي تصك الآذان و تفتت الأنفس . يتعالى الصراخ و الأنين . يتعالى هدير الأسواط ، وهي تجلد الأجساد الفتية العارية.."

و نظرا لشدة الوله و العشق الذي تكنه الساردة لزوجها المتوفى ، فإنها تحاول إشراكه في كل ما تعيشه في حياته اليومية ،خاصة الكتب التي تقرأها، و الأفلام التي تتفرج عليها، و الأحداث الساخنة التي يعرفها العالم من قبيل غزو أمريكا للعراق.



و تتخلل الرواية تأملات فكرية تجريدية ، تستحضر أعلام الفكر الإنساني كسارتر و ماركس و نيتشه و شعراء من قبيل بدر شاكرالسياب و نزار قباني ، و يتملك الكاتبة هم واضح يتجلى في رغبتها الأكيدة في تصريف أفكارها و مواقفها عبر الرواية، خاصة فيما يتعلق بالحرية و الهموم والوطنية و القومية المتمثلة في قضيتي فلسطين والعراق ، كما يلاحظ أن الرواية وباعتراف الساردة تسقط في عالم الحزن والسوداوية، نظرا لطبيعة الموضوع الذي يؤطرها و هو "الاعتقال السياسي" ،و مع ذلك فلقد حاولت الرواية العزف على نغمة التفاؤل و الأمل في نهايتها ، تقول الساردة " تعبت عيناي – و الأمواج تحملني- أسراب الطيور و هي تقوم برقصات بهلوانية فوق ظل السحابة البيضاء مرددة تلك الاغنية الشبيهة بأغاني عيد الميلاد :

بذرة ...بذرة... تولد غابة النخيل.

زهرة...زهرة... يولد البستان الجميل.

قطرة ...قطرة ...يولد البحر العميق.

ومضة ... ومضة...يولد الفجر المضيء".
و تبقى في الأخير هذه الرواية الجميلة تعبر عن الحيوية التي يعرفها مؤخرا الإبداع الروائي في المغرب، و تؤشر - بالتالي- على التنوع الذي يعرفه هذا الجنس الأدبي ثيمات و أشكالا.


2- مصابيح مطفأة لأحمد الكبيري

صدرت سنة 2004 عن مطبعة النجاح الجديدة رواية " مصابيح مطفأة " للكاتب أحمد الكبيري ، و تعد هذه الرواية باكورة أعماله الروائية التي ستتبعها بعد ذلك روايته الثانية "مقابر مشتعلة" .. وتبدأ هذه الرواية أحداثها من الدار البيضاء على إثر عودة الشخصية الرئيسية " المحجوب " من بلاد المهجر بفرنسا عن طريق مطار محمد الخامس بالدار البيضاء ، فيتوجه مباشرة نحو مدينة الرباط في طريق عودته نحو مدينته الأصلية "وزان "، يقضي المحجوب ليلته الأولى في المغرب بفندق بالرباط ، يسهر ليلا محاولا الاستمتاع بعودته من فرنسا بعد خصامه و افتراقه مع زوجته إيزابيلا .. في الحانة يلتقي بامرأة جميلة ، يحاول التحرش بها ثم سرعان ما يستدعي حضورها إلى الذاكرة قصة " نانسي" المرأة الفرنسية التي كانت تمارس الدعارة فأصيبت بفيروس" السيدا "الذي نقلته بعد ذلك إلى جنينها ، هذا كان كافيا ليغض المحجوب الطرف عن المرأة التي كانت أمامه و ينشغل بذاته .. صباحا يتوجه المحجوب إلى مدينة سلا لزيارة أخيه "عزيز" و التعرف على زوجته و أبنائه الذين لم يرهم من قبل نتيجة إقامته الطويلة في فرنسا .. يتوجه - بعد ذلك- نحو محطة الحافلات ليحجز لنفسه مكانا في اتجاه مدينة "وزان" .. في طريقه نحو مدينته يصادف في إحدى محطات الاستراحة صديق الطفولة" الطيب" ، فيقترح عليه هذا الأخير مرافقته في سيارته " المرسيديس " فيوافق بلا تردد حتى ينجو من عذاب الحافلة ، وخلال الطريق يعرف أن صديقه "الطيب" تخرج من كلية الحقوق و أصبح محاميا و رجل أعمال كذلك ، هذا اللقاء بالطيب كان مناسبة للمحجوب لاستدعاء أحداث من الماضي البعيد و بالضبط أول لقاء له بالطيب حين تورطا معا في مشاحنة و التحام جسدي عنيف أديا بهما إلى أن يستضافا من طرف الشرطة ، ليتعرضا هناك لعقاب قاس من طرف رجال الشرطة ، خرجا بعده صديقين حميمين ..
بعد وصوله إلى مدينة وزان ولقائه بوالدته و أفراد أسرته ، شرع المحجوب يحيي علاقته بالأمكنة و الناس في المدينة ، فكل مكان يستدعي إلى الذاكرة أحداثا بلا حصر ، وكذلك كل وجه يلتقي به يختزن حكايات شيقة ، يمتزج فيها الحب بالصداقة بالحشيش و الدعارة و الإجرام ، ومن الشخصيات المثيرة "عبدالحق" و "سلام "و "سعاد" ، لهذا نجد الرواية جادة في تقديم بيئة وزان الطبيعية و العمرانية ، وعلاقة كل مكان بالماضي و التحولات التي أصابته، و ماذا يمثل في الذاكرة الفردية للمحجوب و الذاكرة الجمعية للناس ، كما تقدم الرواية كذلك نماذج حية لساكنة المدينة و أهاليها و أحلامهم و آمالهم ، دون أن تنسى التوقف عند المثبطات التي تخنق الأمل في قلوبهم .
وقد قدم الكاتب أحداث الرواية بلغة سردية بسيطة و واضحة ، تراهن على التواصل مع أكبر قدر من القراء ، كما كانت الرؤية الواقعية تحكم صاحب الرواية من أولها إلى آخرها ، لذا حافظ على خطية السرد و الزمن الممتد من النقطة "ا" إلى النقطة "ب" ، تتخلله من حين لآخر استرجاعات، يفرضها التقاء الشخصية الرئيسية المحجوب بأحد الأصدقاء أو الصديقات أو الأهالي الذين سبق له أن جمعته بهم ظروف حياتية ما في مدينة وزان.
و تتميز الرواية بطابعها الشيق ،و قدرتها على التماهي مع الواقع، و الإيهام -إلى أبعد الحدود - بوهمية الخط الفاصل بين الواقعي و الخيالي في العمل الروائي.

3-عندما يبكي الرجال لوفاء مليح

تطرح هذه الرواية الصادرة عن أفريقيا الشرق سنة 2007 و تضم بين دفتيها 175 صفحة من الحجم المتوسط قضية العلاقة بين الرجل و المرأة في مجتمع متخلف و تائه ، فاقد لبوصلته و لا يدري أين تمضي به خطواته التائهة ، فالطالبة فاتن الإدريسي تجمعها علاقة غامضة مع رجل خمسيني يدعى أحمد الوكيلي يشتغل أستاذا جامعيا ، تقدمه الرواية كرجل أعزب و مناضل سياسي يسعى بنوع من الإصرار إلى المساهمة في إصلاح بلده سياسيا و اجتماعيا و ثقافيا ، لكن المفارقة التي تهيمن على الرواية و تمنحها بعدا عميقا تتجلى في أن هذه الشخصية التي تسعى جاهدة لإعادة بناء الحزب الذي تنتمي إليه من أجل أن يقود قاطرة الإصلاح الثوري في البلاد ،هي نفسها تعاني من عطب في كينونتها و نفسيتها .. هذا الرجل الخمسيني المحطم يعاني من ضعف جنسي يجعله غير قادر على تلبية رغبة امرأة، تهفو إلى ضمها إلى صدره و سقيها من رحيقه ، مثلما يحدث لفاتن المعجبة الصغيرة به ،والتي تقف مستغربة من هروبه الملتبس و الغير مبرر منها فتقول " أحاول أن أكسر صمتك ، أتمدد على شواطئ أسرارك .لكنك تصر على التدثر بعباءة الصمت"ص8
يحاول أحمد الوكيلي البحث عن علاج مناسب لحالته المستعصية، فيسعى نحو العلاج الشعبي تحت تأثير والدته و أحد أصدقائه، ثم بعد ذلك يتوجه نحو العلاج النفسي، لكنه لا يجني من ذلك أية فائدة ، لهذا تلعلع الشكوى على لسانه ، فتراها مبثوثة بين تضاعيف الرواية ، مصرا في ذات الوقت على ممهاة مأساته مع مأساة الوطن " بين جسدي و الوطن ميثاق كتب من حبر نفس واحدة. ليس جسدي إلا وطنا شكلت خريطته من نضال فتحت بابه على مصراعيه لأطارد الريح .. كيف أٍرتاح و أنا أطارد ريحا هوجاء عاصفة . ريحا صيرتني خصيا . انتزعت مني خصيتي و تركتني أرضا جرداء لا تطرح نباتا "..

ينتهي مصير أحمد الوكيلي باختيار قرار الانتحار ، بعد أن يوصي بأن تسلم مذكراته لفاتن الإدريسي.

في هذه الرواية التي تحتفي بالبوح و الشكوى و ترسم للوطن وجها حزينا يشبه وجه البطل أحمد الوكيلي، تضطرب الأحداث و الشخصيات في أجواء مدينة الرباط و أهم معالمها العمرانية و الطبيعية المشهورة كقصبة الأوداية و نهر أبي رقراق ، وهي رواية تعتمد على لغة شاعرية جميلة ضمختها فاتن الإدريسي بأنفاسها الحرى ، وأجج أوارها أحمد الوكيلي بلواعجه التي لا علاج منها.
إنها بحق رواية جميلة و خفيفة الظل تستحق الاهتمام.


4- احتراق في زمن الصقيع لعبد الجليل الوزاني التهامي

اختار الكاتب عبد الجليل الوزاني التهامي أن يبني روايته "احتراق في زمن الصقيع" الصادرة عن منشورات مرايا سنة 2007 بالاعتماد على مسارين مختلفين ، الأول يمكن اختزاله في سرد أحداث يعيشها السارد في لحظته الآنية ،انطلقت بتوصله بمكالمة من صديقته القديمة زوبيدة ، تخبره فيها بأن كاتبة إسبانية معنية بترجمة روايته إلى اللغة الاسبانية ، ويتعين عليه الانتقال نحو طنجة لمقابلتها ، فيقوم السارد جمال بهذه الرحلة انطلاقا من الرباط في القطار، فتنتهي هذه الرحلة نهاية غير متوقعة حين يكتشف ،بعد عناء السفر و مشقته، وهمية الدعوة .. أما المسار الثاني فهو رحلة في الذاكرة يستحضر خلالها السارد أطوار حياته في مدينة تطوان، وخاصة مرحلة التحصيل الجامعي، و ما عاصر ذلك من اضطرابات سياسية و اجتماعية كانت وبالا عليه و على أصدقائه و صديقاته رؤوف و زبيدة و عائشة و زينب و غيرهم، ومن خلالهم على جيل مغربي بأكمله.

الرواية تصور أحداثا واقعية عاشتها مدينة تطوان والمنطقة الشمالية عموما إبان فترة الاحتقان السياسي و الاجتماعي في المغرب ، الموسومة بسنوات الجمر أو سنوات الرصاص ،مبتلة بقصص فرعية و جانبية لعلاقات إنسانية ، تتناسل بلطف ، و تحكي عن الحب و الصداقة و الخيانة و الدعارة و الهجرة نحو أوربا و الاعتقال السياسي و التهريب و وويلات لقمة العيش ، و كأن الكاتب تعمد التأريخ - من خلال هذا النص الروائي الجميل - لمدينة تطوان، ليظل منسجما مع المقطع الذي افتتح به الرواية ، و الذي يقول فيه " لست مؤرخا ، و لا أسعى لنيل شرف المؤرخين و حظوتهم ، لكنني شاهد عيان ، يأبى قلمه إلا أن يلامس واقعه".

ولقد اعتمدت رواية " احتراق في زمن الصقيع " التي تقع 295 صفحة من الحجم المتوسط على لغة بسيطة هادئة و سلسة ، لا تلفت الانتباه إليها وإنما ظلت حريصة على أن تقوم بوظيفتها السردية على أحسن ما يرام.

نقرأ في الرواية بعض تداعيات جمال حين وجد نفسه مهددا بالاعتقال و مطاردا من طرف الشرطة ، لاعتقاله على خلفية نضالات طلابية في الجامعة امتدت نحو الشارع، فتسببت في بعض الأحداث العنيفة ، بررت للنظام إحكام قبضته على المجتمع و الزج بالطلبة في غياهب السجون " تراءت لي صور قديمة لبعض الأشرطة الغربية تحكي عن الاعتقال و ظروفه، كانت الفظاعة و التنكيل بالبشر ليس لها مثيل ، خصوصا تلك التي تجسد الصراع بين المخابرات الأمريكية و السوفياتية، لكن التعذيب في بلدان الدول المتخلفة أكثر وحشية و ضراوة، لأنه أكثر تخلفا، وهذا ما قرأته في كذكرات المعذبين في سجون أمريكا اللاتينية ، وبعض دول الشرق العربي ، لكن ما حقيقة ما يجري عندنا في العتمات؟"



#مصطفى_لغتيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مميزات القصة القصيرة جدا ومرجعياتها الثقافية والواقعية (أضمو ...
- روايات مغربية
- التخييل القصصي القصير جدا في تسونامي
- ملامح شعرية في المجموعة القصصية -تفاح الظل- لياسين عدنان*
- قصص قصيرة جدا من - مظلة في قبر-
- حوار مع مصطفى لغتيري بمناسبة صدور -تسونامي-
- -الشيء ونقيضه -ثنائية فلسفية عميقة تؤثث ديوان -بين -ذراعي قم ...
- المفارقة والسخرية في مجموعة (تسونامي)*
- قصص قصيرة جدا من تسونامي
- قراءة في حب على طريقة الكبار لعزالدين الماعزي
- المغرب بلد قصصي بامتياز
- السخرية والغرابة في رجال وكلاب لمصطفى لغتيري
- حوار مع رئيس الصالون الأدبي المغربي
- عندما يطير الفلاسفة
- حوار
- بيت لا تفتح نوافذه لهشام بن الشاوي


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى لغتيري - روايات مغربية.. 2