أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - دردشة حول ملالي طهران!! ملالي السلطة ينافقون حتى بالطرح الأخلاقي!!














المزيد.....

دردشة حول ملالي طهران!! ملالي السلطة ينافقون حتى بالطرح الأخلاقي!!


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2319 - 2008 / 6 / 21 - 02:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خبر هز مشاعري ويجب ان يهز مشاعر كل من يخاف الله ويخاف من لا يخافه!!
مدرس جامعة يتحرش بتلميذة جاءت تطلب العلم على يد ناس يؤمنون بولاية الفقيه وان هذا الفقيه يملك حق الوصاية على المسلمين بارادة ربانية وبدعم اهل الشيعة وكرامة امير المؤمنين .
هذا التحرش استجابة لغريزة حيوانية الذي دعا الامتناع عنها وجعلها من المحرمات نبينا محمد الرسول الاعظم في اوليات رسالته المحمدية وكانت رسالته التي اطبقت العالم واعتنقها اكثر من مليار ونصف انسان.
هذا الاستاذ الفاجر معمم بعمة سوداء والمعتدي عليها الطالبة الجامعية محجبة ( بالجادر) ومع ذلك فشهوته الحيوانية بلغت في ضلالها وحيونتها هذا المعمم حتى وصل الاغتصاب الى العنف العلني.
انا مؤمن بالاسلام المعتدل الذي يعطي للاخلاق مقاماً بعيداً عن النفاق والرياء والنميمة..!والمسلم من عف بلسانه وامتنع الاذى بيديه واستحرم الحرام وطاع الرسول والرسالة.
هذا نوع الاسلام الذي جاء به الرسول الاعظم محمد( صلى).
وهذا الاسلام يختلف عن اسلام الملالي .. فاسلام الملالي له مبنى ثقافي دون معنى حقيقي! اسلام فيه البدع .. فيه تطبير الرؤوس وضرب الزناجيل .. البدع تعمق الطائفية بين المذاهب .. البدع هي التي تجعل من التمذهب مع اهالي البيت في اساطير .
الدين الاسلامي يمنع التجاوز الاخلاقي والملالي لا يحرجون من ذلك..
الدين الاسلامي يمنع الضرر عن المسلم الاخر. حتى ولو كان فارسياً (كما في قوله تعالى " لا فرق بين اعجمي وعربي الا بالتقوى ").. والملالي بتدخلهم بجارتهم العراق وحمل سيف القوة وطريقة الخداع على اهل السنة والشيعة العرب يفاخرون بإعمالهم ويعتبرونها واجب ديني نشر التشيع كما اراد الخميني واكد عليه في خطبه!يمكن للعقل ان يصدقه في اوائل ايام الثورة الخمينية آنئذ.
الدين الاسلامي يمنع نظام الملالي في قمع حركات وطنية مثل شعب الاحواز في تواصل مستمر يمنعون عنهم حتى الكلام باللغة العربية رغم جوارهم للبصرة وهذه المنطقة هي بالاصل تعود للعراقيين يوم كان الشيخ طالب النقيب اميراً للاحواز ولكن معاهدة سايكس بيكو والتي كان لها يد في تقسيم الشرق الاوسط مما الحقت هذا الجزء من ارض العراق مع اراضي كثيرة اغلبية سكانها من العرب والعجيب في الامر ان اهالي الاحواز هم شيعة ولكن شيعة عرب وليس فرس!! وهذا هو المبرر الوحيد لسلطة الملالي في ضربهم ومواصلة الضرب واستمرار القمع وتهديم البيوت باساليب تشبه اسرائيل في معاملتهم للفلسطينيين... فالملالي يقومون بمجازر لاجل اخضاعهم لنظامهم الملتف بعباءة دينية.
الدين الاسلامي.. لا يستعدي جيش اهل الكتاب لقتل ودمار مسلمين مثل منظمة مجاهدي خلق وهم ايرانيون شيعة ضيوفاُ على العراق بموجب اتفاقية ومعاهدات رسمية شرعية.
الملالي يقتلون افراد مجاهدي خلق ثلاث مرات:
مرة باسم المواطنة الايرانية..!
ومرة باسم الخروج عن سيطرة الملالي..
واخرى لانهم اقوياء في مطالبتهم لابعاد الدين عن السياسة..
كل هذا ورغم ان الملالي بحكم الصديق اللصيق مع المحتل الامريكي فلم يستطيعوا تحقيق مطالبهم غير الانسانية ككل الاهداف .
في حين ان مجاهدي خلق ازدادت قوتهم وزاد نشاطهم بكل يسر وثقة بقيادة رشيدة تملك القرار الحر في الوقت المناسب وباتجاه مصلحة اهداف هذه المنظمة في انهاء حكم الملالي.
اذا اراد الله ان يطفي نور الاسلام واذا اراد الله ان يتوقف هذا الدين الوسط عن المساهمة في بناء الحضارة العالمية الانسانية ليعطي فرصة لنظام الملالي البقاء ليزيد تخريبه لمفهوم المواطن المتفهم العراقي.



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نساء العراق لا يقلن عن الرجال في جرئتهن
- هؤلاء هم ..رضعوا الطائفية..!وشبوا سياسيا عليها ..! فكيف!!
- دردشة من سلة الأخبار
- الى متى يبقى المهاجرون مهجرين...؟
- خمس دردشات حول مايدور في العراق
- يااهل العراق.. نحن الاحتلال ... جئنا .. ولا نرحل.. إلا .. مع ...
- سياسيو العراق من منكم يستطيع ان يقول انا وطني بحق!!!
- لا يمكن نكران أثر الهاجس الوطني على معادلات لطائفية...! العر ...
- الخلط بين أوراق الكذب والمصداقية...!!
- الخارجية العراقية يجب ان تكون اكثر اتزاناً وبعيداً عن خلط ال ...
- آه لو ......ما حصل .!!!
- جماهيرنا تسأل ....!! كيف يحجم التدخل الإيراني السوري ؟؟ وعلى ...
- واقعنا المؤلم ... يفرض علينا الحوار لا مناص منه...!!!
- دردشة على منصة القضاء
- متى تركع حكومة الاحتلال...! الثالثة امام ضربات المقاومة....!
- دردشة على أبواب القضاء
- رئيس محامين بلا حدود يطرح سؤالاً على رموز حكومة العراق ومن ب ...
- معارك البصرة اعطت زخماً مضاعفاً لوحدة الصف الوطني...!
- أمام الأحداث أما أن الأوان لمراجعة مواقفنا السياسية!!!
- دردشات على أحداث الأسبوع:


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - دردشة حول ملالي طهران!! ملالي السلطة ينافقون حتى بالطرح الأخلاقي!!